نقلت هذه الموضوع من بريدي لما اثرت بي حيث ان طلبات المدرسات كثيرة وترهق اكثر الاسر
الرجاء إن كنتم تعرفون أي معلمه أن توصولون لها هذا الإيميل أو مضمونه
سعادة المعلمات أمام الإداره تبنى على تعاسة الطالبات
أغمي عليها في طابور المدرسة فاكتشفت الجريمة
ذئب يخدر طفلة ويغتصبها طوال عامين
خديجة مشيح (المدينة المنورة)
عندما طلبت معلمة الحاسوب من طالباتها التبرع لتجهيز غرفة الكمبيوتر لم تجد «ك» وهي طفلة في الثامنة من عمرها مخرجاً ينقذها من الحرج أمام زميلاتها بالمدرسة سوى الاستدانة من عامل محل للبلاي ستيشن لتوفير طلبات المعلمة.. وببراءة الأطفال طلبت «ك» مبلغ 200 ريال على ان تعيدها له بمجرد تأمينها من اسرتها لكنها لم تكن تدري أنها أمام ذئب بشري كاسر ولاظهار شهامته منحها 500 ريال لكن المقابل كان باهظاً. المرة الأولى التي قصدت الطفلة «ك» العامل كانت في الثامنة من عمرها وهي الآن تبلغ من العمر 10 سنوات وتدرس بالصف الرابع بإحدى المدارس الابتدائية بحي العوالي ومنذ ذلك اليوم الذي قصدته فيه شرع الذئب بممارسة الرذيلة مع الطفلة حيث كان يغريها بالمال والألعاب اضافة الى اشرطة البلاي ستيشن مكافأة مقابل جريمته الشنعاء.
لم يكتف الذئب بالاعتداء على شرف الطفلة بل كان يقوم باعطائها الحبوب المخدرة التي يحصل عليها من ابناء جلدته كما علمها شم الغراء الذي يتسبب في ضمور المخ على المدى البعيد.
بداية الخيط
بعد قرابة العامين من الاستغلال الجنسي لهذه الطفلة البرئية تم اكتشاف الجريمة اثر إصابة الطفلة بدوار وإغماء أثناء وقوفها في الطابور الصباحي بالمدرسة: عندها طلبت مديرة المدرسة الاسعاف لنقلها الى الوحدة الصحية بالمدينة المنورة التي بدورها لم تجد ما يلفت الانتباه في حالتها لكن الطبيبة فضلت تحويلها الى مستشفى الاطفال بالمدينة المنورة ليتم عمل اللازم من تحاليل وكشوفات بشكل أوسع.
ومن خلال الكشف السريري السريع لم يتضح لطبيب الأطفال شيء غير عادي ومن ثم أحالها لطبيبة النساء اثر شكوكه في أعراض بلوغ الطفلة بشكل مبكر لكن الفاجعة ان الطبيبة اكتشفت ان الطفلة ليست عذراء وان بكارتها فضت بصورة وحشية.. وتبين ان الذئب كان يعاشرها معاشرة الأزواج طوال عامين منذ أن كانت في الثامنة من عمرها.
تمت احالة القضية الى مركز شرطة قباء الا ان الذئب الوافد فر هارباً الى بلاده ولم تعثر عليه الجهات الأمنية.
وحسب افادة أحد المختصين بعلم النفس فإن الطفلة تحتاج لعلاج نفسي واعادة تأهيل مشيراً الى ان مغتصب الأطفال شخص غير سوي باعتبار ان الاغتصاب أقصى درجات العنف وان الذي يقدم على هذا الفعل المشين تحكمه ديناميكية لا شعورية تجعله يفعله دون وعي بأضراره لأنه يريد اشباع رغباته المكبوتة.
“””””””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””
قضية وفاجعة تتحمل المعلمه جزء منها
طفلة لا تستطيع ان تفي بمتطلبات بعض ..واقول بعض المعلمات..التي لا تنتهي عند حد
هذه الفئه من المعلمات التي تحاول ادخال البهجه على المشرفه التربويه المتغطرسه بالاعمال التي ما اسهلها على المعلمه
وما اشدها على بعض..واقول كذلك بعض الطالبات واسرهن..
تلك الاسر التي لايعلم بحالها الا الله
هذه نتيجة لعلها تجعل بعض المعلمات تعيد النظر في طريقتها وكثرة طلباتها
طفلة عمرها 8 سنوات تفقد عذريتها على يد كلب من كلاب الشوارع
والبوابه التي اوصلت هذه البريئه الى يده هي طلبات بعض المعلمات لارضاء غرور بعض المشرفات والمعلمات
هل تعيد هؤلاء المعلمات والمشرفات والمديرات حساباتهن؟
هل تتخيل احداهن ان هذه الطفله ابنتها؟
هل تستطيع معلماتها النوم بعض ماوصلت اليه الطفله بسببها؟
هل اصبح التقدير الذي تتبرع به المشرفه او المديره اهم من عرض طفلة قتلت براءتها على ايديهن لتكون الطفله فريسة للمجرم؟
لعل هذه الحادثه تجعل كل المعلمات يقفن عند حد ابراء الذمه بتقديم الدروس بعيدا عن التكاليف التي ترهق الاسر
ولعل وزارة التربيه تتحمل مسئوليتها في مثل هذه القضيه
فبسبب بخلها على المدارس
واصرارها على ان يكون التعليم نموذجي حدث ماحدث
تصرف الملايين على الانتدابات للمسئولين للتعاقد
وتصرف المبالغ المضاعفه على شئون الصيانه
ما يحتاج الى مليون
يسجل بعشرة ملايين
وتضيع اموال الوزاره وتجبر مثل هذه الطفله على ان تتسول من العامل ليفقدها عذريتها
اي تعليم هذه نتائجه
واي مجتمع هذه حاله لايعرف بعضه احوال بعض
يا اخواتنا المعلمات
اتقين الله فيمن تحت ايديكن من الطالبات
وتأكدن ان هناك اسر تنام وهي لاتجد لقمة للعشاء
واسر تعيش تحت كل خطوط الفقر ولكنه تتعفف عن السؤال
اتقين الله ولا تكون طاعة المشرفه او المديره سببا في انتهاك الاعراض
اتقين الله وتخيل ان تلك الطفله هي طفلة لطل واحدة منكن
لا تجعلن هموم الطالبات واسرهن اهون عليكن من غضب المشرفه او المديره او الوزاره
لاتجعلن انفسكن محل سخط المولى عزوجل
تأكدن ان البدايه في هذه القضيه هي طلب معلمه من طفله
وكانت النهايه فقدان هذه الطفله عذريتها وهي في سن 8 سنوات
بل انتزعت الانسانيه من قلوب تحيط بها
منقول للعبرة والفائدة للاباء والامهات والمدرسات
ارباب
لا حول و لا قوه الا بالله العلي العظيم
بصراحه القصه بشعه جدا
مسكينه هالبنت…. بس وين اهلها معقوله ما حسوا بتغيرات على البنت و لا سالوها من وين بتجيب
هالاشيا خاصه انه في حبوب مخدره و ما اظن ان طفله في هالعمر تقدر تخبي هالاشياء ببراعه و ما
تنكشف و ما لاحظوا عليها اعراض غريبه
الاولاد امانه اللي مو قدها لايجيب احسن
لا حول ولا قوة الا بالله
نقلت هذه الموضوع من بريدي لما اثرت بي حيث ان طلبات المدرسات كثيرة وترهق اكثر الاسر
الرجاء إن كنتم تعرفون أي معلمه أن توصولون لها هذا الإيميل أو مضمونه
سعادة المعلمات أمام الإداره تبنى على تعاسة الطالبات
أغمي عليها في طابور المدرسة فاكتشفت الجريمة
ذئب يخدر طفلة ويغتصبها طوال عامين
خديجة مشيح (المدينة المنورة)
عندما طلبت معلمة الحاسوب من طالباتها التبرع لتجهيز غرفة الكمبيوتر لم تجد «ك» وهي طفلة في الثامنة من عمرها مخرجاً ينقذها من الحرج أمام زميلاتها بالمدرسة سوى الاستدانة من عامل محل للبلاي ستيشن لتوفير طلبات المعلمة.. وببراءة الأطفال طلبت «ك» مبلغ 200 ريال على ان تعيدها له بمجرد تأمينها من اسرتها لكنها لم تكن تدري أنها أمام ذئب بشري كاسر ولاظهار شهامته منحها 500 ريال لكن المقابل كان باهظاً. المرة الأولى التي قصدت الطفلة «ك» العامل كانت في الثامنة من عمرها وهي الآن تبلغ من العمر 10 سنوات وتدرس بالصف الرابع بإحدى المدارس الابتدائية بحي العوالي ومنذ ذلك اليوم الذي قصدته فيه شرع الذئب بممارسة الرذيلة مع الطفلة حيث كان يغريها بالمال والألعاب اضافة الى اشرطة البلاي ستيشن مكافأة مقابل جريمته الشنعاء.
لم يكتف الذئب بالاعتداء على شرف الطفلة بل كان يقوم باعطائها الحبوب المخدرة التي يحصل عليها من ابناء جلدته كما علمها شم الغراء الذي يتسبب في ضمور المخ على المدى البعيد.
بداية الخيط
بعد قرابة العامين من الاستغلال الجنسي لهذه الطفلة البرئية تم اكتشاف الجريمة اثر إصابة الطفلة بدوار وإغماء أثناء وقوفها في الطابور الصباحي بالمدرسة: عندها طلبت مديرة المدرسة الاسعاف لنقلها الى الوحدة الصحية بالمدينة المنورة التي بدورها لم تجد ما يلفت الانتباه في حالتها لكن الطبيبة فضلت تحويلها الى مستشفى الاطفال بالمدينة المنورة ليتم عمل اللازم من تحاليل وكشوفات بشكل أوسع.
ومن خلال الكشف السريري السريع لم يتضح لطبيب الأطفال شيء غير عادي ومن ثم أحالها لطبيبة النساء اثر شكوكه في أعراض بلوغ الطفلة بشكل مبكر لكن الفاجعة ان الطبيبة اكتشفت ان الطفلة ليست عذراء وان بكارتها فضت بصورة وحشية.. وتبين ان الذئب كان يعاشرها معاشرة الأزواج طوال عامين منذ أن كانت في الثامنة من عمرها.
تمت احالة القضية الى مركز شرطة قباء الا ان الذئب الوافد فر هارباً الى بلاده ولم تعثر عليه الجهات الأمنية.
وحسب افادة أحد المختصين بعلم النفس فإن الطفلة تحتاج لعلاج نفسي واعادة تأهيل مشيراً الى ان مغتصب الأطفال شخص غير سوي باعتبار ان الاغتصاب أقصى درجات العنف وان الذي يقدم على هذا الفعل المشين تحكمه ديناميكية لا شعورية تجعله يفعله دون وعي بأضراره لأنه يريد اشباع رغباته المكبوتة.
“””””””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””” “”””””””
قضية وفاجعة تتحمل المعلمه جزء منها
طفلة لا تستطيع ان تفي بمتطلبات بعض ..واقول بعض المعلمات..التي لا تنتهي عند حد
هذه الفئه من المعلمات التي تحاول ادخال البهجه على المشرفه التربويه المتغطرسه بالاعمال التي ما اسهلها على المعلمه
وما اشدها على بعض..واقول كذلك بعض الطالبات واسرهن..
تلك الاسر التي لايعلم بحالها الا الله
هذه نتيجة لعلها تجعل بعض المعلمات تعيد النظر في طريقتها وكثرة طلباتها
طفلة عمرها 8 سنوات تفقد عذريتها على يد كلب من كلاب الشوارع
والبوابه التي اوصلت هذه البريئه الى يده هي طلبات بعض المعلمات لارضاء غرور بعض المشرفات والمعلمات
هل تعيد هؤلاء المعلمات والمشرفات والمديرات حساباتهن؟
هل تتخيل احداهن ان هذه الطفله ابنتها؟
هل تستطيع معلماتها النوم بعض ماوصلت اليه الطفله بسببها؟
هل اصبح التقدير الذي تتبرع به المشرفه او المديره اهم من عرض طفلة قتلت براءتها على ايديهن لتكون الطفله فريسة للمجرم؟
لعل هذه الحادثه تجعل كل المعلمات يقفن عند حد ابراء الذمه بتقديم الدروس بعيدا عن التكاليف التي ترهق الاسر
ولعل وزارة التربيه تتحمل مسئوليتها في مثل هذه القضيه
فبسبب بخلها على المدارس
واصرارها على ان يكون التعليم نموذجي حدث ماحدث
تصرف الملايين على الانتدابات للمسئولين للتعاقد
وتصرف المبالغ المضاعفه على شئون الصيانه
ما يحتاج الى مليون
يسجل بعشرة ملايين
وتضيع اموال الوزاره وتجبر مثل هذه الطفله على ان تتسول من العامل ليفقدها عذريتها
اي تعليم هذه نتائجه
واي مجتمع هذه حاله لايعرف بعضه احوال بعض
يا اخواتنا المعلمات
اتقين الله فيمن تحت ايديكن من الطالبات
وتأكدن ان هناك اسر تنام وهي لاتجد لقمة للعشاء
واسر تعيش تحت كل خطوط الفقر ولكنه تتعفف عن السؤال
اتقين الله ولا تكون طاعة المشرفه او المديره سببا في انتهاك الاعراض
اتقين الله وتخيل ان تلك الطفله هي طفلة لطل واحدة منكن
لا تجعلن هموم الطالبات واسرهن اهون عليكن من غضب المشرفه او المديره او الوزاره
لاتجعلن انفسكن محل سخط المولى عزوجل
تأكدن ان البدايه في هذه القضيه هي طلب معلمه من طفله
وكانت النهايه فقدان هذه الطفله عذريتها وهي في سن 8 سنوات
بل انتزعت الانسانيه من قلوب تحيط بها
منقول للعبرة والفائدة للاباء والامهات والمدرسات
ارباب
هذه مسؤولية وزارة التربية والدولة….اغنى دولة نفطية في العالم والمدرسة تطلب التبرع من طالبة في الثامنة من عمرها….الله يساعدها وتكمل حياتها بدون عقد نفسية تؤثر عليها مستقبلا