من يذكر القصص الشعبية التى كان اجدادنا يقصونها علينا
مثل ام الدويس
و البعير بدون راس
و بودرياه
و الكثير
الذى يتذكر او سمع غيرهم يذكرهم
و ممكن الالعاب الشعبية القديمة مثل الكرابي و الحويم و الكرة الجتان و التبه
و الكوك
اذا في احد الاعضاء ما يعرف المسميات يذكر الاسم و نحاول تعريفها ان امكن ذلك

9 thoughts on “قصصنا الشعبية

  1. يا ريال هذي كلها خراريف .. وحكايات قبل النوم عشان نخاف و نرقد

    في العين ما كنا نعرفه بودرياه

    اذكر كانو يخوفونا بـ ام الدويس اونه ريولها حوافر و الساق منشار >> وفوق هذا كنت اقول يا ويييلي

    ويخوفونا بـ البعير اللي بدون راس و ام الصبيان >> اونه ام الصبيان بتاكلكم

    وكل هذا عشان ما نطلع فالليل




    ولله ضحكتنا هههههههههههههههههههههههههههههههه
    ام الدويس يقولون تهب من بعيد
    و بو درياه يدور في الليل


    لووووول

    بو درياه >> شيبتنا رحال

    بو درياه“.

    لعل منشأ هذه التسمية يعود إلى اللغة الفارسية حيث تعني كلمة “دريا” فيها البحر.

    ويقول كدّاش إن بو درياه هذا “جني يركب في المحمل (أي المركب) الذي يسير بواسطة الشراع”.

    ويصفه بأنه كائن شبيه بالإنسان إلا أن له رأسا كبيرة وذراعين قصيرتين. وهو أسود اللون سوادا فاحما شديدا إلى درجة أنه “يلمع من شدة السواد”.

    ويستطرد كدّاش قائلا إن بو درياه هذا “لا يأكل ضحاياه، وإنما يلف ذراعيه حولهم ويعصرهم إلى أن يموتوا”.

    ويؤكد كدّاش، الذي يقسم بأغلظ الأيمان بأن بو درياه قد شوهد على متن مركبه مرتين في رحلاته البحرية العديدة، بأن هذا الجني يخاف من الحديد، وبالتالي فإن البحارة كانوا عندما يرونه على متن مراكبهم كانوا يهرعون لجلب ما توفر لديهم من الأدوات الحديدية، مثل أواني الطبخ والسكاكين وما شابه ذلك، ويلوحون بها أمامه فيفر طلبا للنجاة غاطسا في البحر.

    المصدر

    BBCArabic.com | الصفحة الرئيسية | الإمارات: ذكريات وحكايات من زمن اللؤلؤ

    =============================
    =========================
    =============================

    أم الدويس >> ما بقول اسمها اخافها تعصب

    أم الدويس

    الحديث عن أم الدويس حديث شائق وجميل، فحكاياتها وأوصافها غاية في التفرد والعجب، إنها وكما توصف لدى الرجال الأوائل بأنها من أجمل النساء التي يمكن أن يصادفها رجل.
    وهي ليست جميلة فحسب، فقد اجتمعت فيها كل مواصفات الجمال والرقة وعذوبة الحديث وشذا العبير المنبعث من نسائم خطواتها بتؤدة وسكينة.

    التسمية: جميع التسميات تستمد أصلها من شيء رئيسي ألا وهو أداة القتل التي تستخدمها، والتي تشبه المنجل وتسمى في الإمارات(داس) والتسميات هي:

    أم الدويس: أم تعني ذات، والدويس تصغير داس وهي آلة قطع حادة أشبه بالمنجل.

    أم دويس: بدون “أل” التعريف

    أم داس: أي ذات المنجل “الداس”

    أم داسين: أي ذات المنجلين.

    أوصافها: توصف أم الدويس على أنها فتاة جميلة، بل بالغة الجمال، أنيقة رشيقة، تفوح منها روائح شتى جميلة من أنواع العطور والبخور، إحدى رجليها رجل حمار، والأخرى داس، وهناك من يقول بأن كلتا رجليها أرجل حمار ويديها (ديسان) أي منجلان.

    وبالرغم من جمالها الأخاذ وروعة ملامحها إلا أنها تحمل في وجهها عيني قط، هاتان العينان هما الملمح البارز على أنها من الجن وليست من البشر.

    أماكن ظهورها: تظهر أم الدويس في الأحياء السكنية المأهولة بالسكان، وفي المدن الكبيرة والصغيرة والقرى، وقد تظهر في الفلوات والبراري والقفار والبساتين، أي أنها تظهر تقريبا في جميع الأمكنة التي يمكن أن يتواجد فيها البشر ويمكن إغواؤهم فيها وقتلهم.

    حكاياتها: يزخر الأدب الشعبي الإماراتي بمئات الحكايات عنها، حتى أنك قد لا تجد من يجهلها أو لا يحفظ حكاية عنها.

    تذكر إحدى السيدات بأن لها حكاية فريدة مع “أم الدويس” تقول: كنا في الماضي نخرج كل صباح لجلب الماء من الآبار القريبة من المدينة القديمة، وقد كنا نقول “نسير نروّي” وكانت كل مجموعة من الفتيات يلتقين عند بيت إحدانا فنذهب سوية إلى البئر المطلوبة وتسمى “الطوي”، وذات ليلة سمعت طرقاً على باب بيتنا فقمت على صوت الطرق فلما خرجت وجدت فتاة غريبة على الباب فسألتها حاجتها، فقالت بأن زميلاتي قد ابتعثنها إلي لاستعجالي في المجيء إلى المكان المعهود!

    وقد صدقتها بالفعل لأني كنت لا أزال تحت تأثير النوم، فاستأذنتها لجلب قربتي “الجربة” وعندما حضرت ارتبت في بعض الأمور التي شككتني في هذه الفتاة:

    أولا: ملابسها نظيفة جدا وأنيقة.

    ثانيا: عيناها تشبهان عيني القط.

    ثالثا: طريقة كلامها ولفتاتها المريبة المخيفة.

    فأعطيتها قربتي “الجربة” و قلت لها انتظريني دقائق نسيت شيئا مهما في البيت، فدخلت وأغلقت الباب بإحكام وهربت إلى حجرتي وأقفلتها أيضا، فأحست أم الدويس بأنني قد اكتشفت أمرها وهربت، فأخذت تدق الباب بعنف وتصرخ منادية لي لأخرج وأنا ساكتة ملتزمة الصمت، ثم هددتني بتمزيق القربة فواصلت صمتي، وما لبثت أن سمعت صوت تمزيق القربة، تصور تمزيق قربة من الجلد السميك ولكنها قوية جبارة تستطيع فعل أي شيء، والحمد لله أني لا زلت أروي قصتي وأنا بخير وأحسن حال.

    الحكاية الأخرى رواها لي أحد أقاربي رحمه الله في نهاية السبعينيات، يقول كنا أنا وصاحبي في طريقنا من الشارقة إلى الباطنة في عمان، وكنا نستقل سيارة لاند روفر فضللنا الطريق ولم نعرف في أي اتجاه نذهب، فقد كانت السماء ملبدة بالغيوم وليس في السماء ما يمكن أن يُهتدى به لا نجم ولا قمر، لكن فجأة رأينا مصابيح سيارة من الخلف “حمراء” تضيء من بعيد فتبعناها، وتجدد الأمل، ولكن وجدنا أن المسافة بيننا وبين تلك السيارة لا تتغير فنحن لا نقترب منها أبدا، ولكنا تمسكنا بالأمل علنا نصل.

    وفجأة توقفت السيارة التي كنا نتبعها وظللنا نقترب منها شيئا فشيئا، فتجدد الأمل وابتهجنا من جديد، إلى ان قاربنا على الوصول إلى السيارة المقصودة، ويا لهول المفاجأة، وصلنا إلى مكان الأضواء فوجدنا امرأتين تمشيان وكل امرأة أضاء ثوبها من الخلف وكأنه مصباح أحمر لسيارة، فصعقنا من شدة الخوف، وتملكنا رعب لم نحس به من قبل، فحاولنا اجتيازهما بسرعة وحاولت النظر إلى وجهيهما، لكن صاحبي اجتذبني بعنف، وصرخ فيّ قائلاً “لا تنظر في وجهها يا مجنون، انها أم الدويس”.

    وهربنا من المكان، والعجيب أنها لم تلحق بنا، وعندما وصلنا إلى أول مكان استراحة في طريق الباطنة، أخبرنا بعض الناس هناك بما رأينا، فقيل لنا بأننا لابد أن نكون قد مررنا بطريق مسكون “أي مسكون بالجن” فحمدنا الله، وتمنى الحاضرون لنا السلامة.

    حكاية أخرى قالها لي أحد الرواة: يقول انه كان قادما من خورفكان إلى كلباء على حمار، وفي الطريق ناحية الجبل الذي يقع على مدخل خورفكان شاهد فتاة جميلة حسناء تمشي على مقربة منه على استحياء، ثم رفعت وجهها وأومأت له أن يتبعها، يقول فهممت أن أتبعها، لكني انتبهت من غفلتي بسرعة وقلت في نفسي من هذه وكيف أتت إلى هذا المكان الموحش البعيد الذي لا يوجد فيه أحد فعلمت أنها أم الدويس، فأشحت بوجهي عنها وتعوذت من الشيطان الرجيم وبدأت أقرأ المعوذات وبعض ما تيسر لي حفظه من آيات القرآن الكريم فاختفت.

    وهكذا كما أسلفنا توجد مئات الحكايات لأم الدويس بعضها له كثير من الواقعية والآخر قد لا يصدق، لكن أم الدويس خرافة أو حقيقة لها مغزى واحد وهدف رئيسي هو العفة والعفاف والطهر.

    أم الدويس هي الدواء الناجع والناجح ضد الرذيلة والفحش، فهي الرادع والمنجي من الانحراف ومقارعة الشوارد من الآفات والمصائب الأخلاقية المقيتة.

    فالمستسلم للفتنة والرذيلة هو المستسلم لأم الدويس والمستسلم لها مستسلم للموت.

    ورغم أن الغالبية من أهل الإمارات يقرون ويعتقدون بوجود أم الدويس، وبحقيقتها الأكيدة، إلا أنني وجدت البعض ممن يتصفون بالتدين من كبار السن يشككون بها ويقولون بأنها خراريف “عن الأولاد يسيرون للطفاسه” أي أنها مبتكرة لردع الشباب عن الرذيلة.

    حدثتني إحدى الأمهات العزيزات تقول بأن والدها كان يطلق اسم أم الدويس على إحدى جاراتنا لأنها كانت تكثر من التطيب وكانت إذا مرت من طريق عرفت من طيبها، فكانت كل ما مرت من أمام بيتنا وشممنا ريحها صرخ من داخل البيت بأعلى صوته ليسمعها “أم الدويس… أم الدويس”.

    تقول الوالدة: كنت أسأله لماذا تنعتها بهذا الاسم، فيقول: إن فعلها كثرة التطيب هو من فعل أم الدويس، ولا تفعله مسلمة تخاف ربها، فهي تغوي الرجال بهذا التصرف، وهي آثمة بفعلها؟

    إذن فأم الدويس جنية وانسانة ودواء!

  2. و ممن الاخوة العرب اذا عندهم فكرة عن الالعاب الشعبية في بلدهم يزودونا بالمعلومات و المسميات

    هلا اخي الكريم موضوع جميل

    واللي يستحضرني لعبه تخصص بها

    عرب فارس

    لعبة كنا قديماً نلعبها وهي تتكون من جريد النخل الافضل ان يكون اخضر وغض حتي لا ينكسر اثناء الثني ويتم سحلها وتنضيفها من الخوص حتي تصبح الجريده خاليه
    من الخوص ويتم ربط حبل من الطرف الاضعف وسحبه وربطه في الطرف المقصوص من الكربه اي الطرف الاكثر سماكة حتي تنثني الجريده وتأخذ شكل مقوص وبعد ذالك تربط في الطرف الاخر ويتم
    تزيينها بربط قماش ملون صغير في الحبل المدود من الامام الى المؤخرة على شكل اعلام حتى ترفرف اثناء الجري في الهواء الطلق ويتم الامساك بها من مؤخرة اللعبة ودفعها الى الامام والجري ورائها وهكذا العاب عرب فارس بسيطة وادواتها من البيئة المحيطة بهم .

    والان اترككم مع الصور

    هنا بعد التزيين بالقماش

    الاستعداد للانطلاق

    النشابة أو النباطة (مب متاكده من الفتره الزمنيه لهل اللعبه)

    يستخدمها الأطفال في صيد العصافير و تصنع من غصن شجرة على شكل حرف V

  3. مشكور اخوي المنصوري >> و اسمحنا بنطلع عن المسار طشوونه >> طشيشه ان صح التعبير

    ام الدويس و بودرياه اعضاء عندنا في المنتدى

    هذيلا مثل مصاصي الدماء يعيشون 400 سنه

    ولله ضحكتنا هههههههههههههههههههههههههههههههه
    ام الدويس يقولون تهب من بعيد
    و بو درياه يدور في الليل

Comments are closed.