في أحد ايام الصيف الحارقه في عام 1988 .. كان جدي عائدا إلى مدينة راس الخيمه و قادما من الشارقه ..
كان خالي يسوق السيارة – مازدا 626 – و لما تعدي السرعه 130 كم ينسمع صوت مزعج جدا ..
زعل جدي لأن خالي يسوق على سرعة 135 كم و ساعات 140 كم ..
طلب من خالي تخفيف السرعه .. و لكن خالي ظل على سرعته و صوت المنبه المزعج ازعج جدي
اعتقد جدي بأن خالي يسير بسرعه جنونيه فوق ال 200 كم … لأن المنبه شغال .. و لم تفيد محاولات خالي لاقناع جدي بأن سرعته مناسبه
وقف الجميع في ام القيوين لتعبئة البترول …
حلف جدي أن يرجع لرأس الخيمه بدونهم … و أقسم بألا يركب معهم ..
قرر خالي الذهاب بدون جدي …. و سار على سرعة 140 كلم حتى وصل البيت في راس الخيمه … و كانت المفاجأة الكبرى ..
وصل جدي قبلهم إلى البيت !!!!!
كيف ؟؟؟؟
انا بقولكم .. عندما غادر خالي المحطة شاهد اصدقاء خالي جدي في المحطة و عرضو عليه ان يوصلوه الى بيته … وافق جدي … و أوصلوه الى رأس الخيمه و لكن بسرعة 200 كم
طبعا جدي ما اعترض .. لأنه ضيف و سلم أمره إلى الله حتى وصل الى البيت
.
ههـه حلــوه
.
.
.
يعني ما رضا ب 140
ووصل ب 200
ههههههه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
.
حادثة طريفة
هههههههههه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
خخخخخخخخخخخخخ
الله يحفظهم يارب من السرعه