قصه مضحكة:

هل حصل لك مثل هذا الموقف ؟

يقول صاحب القصه

كنت يالله بالقوة جالس و سمعت صوت من الحمام اللي جنبي :
“أهلا، كيفك؟”

أنا مو من النوع اللي يبدأ محادثات خصوصا في حمامات الرجال، لكن ما أدري إيش اللي جاني فجاوبت عليه و أنا مستحي.
“أنا بخير!”

و بعدها سمعته قال لي :
“إيش تسوي؟”

إيش السؤال المحرج هذا؟ في هذي اللحظة, فكرت إنه هذا شكله مقلب فقلت:
“آآه, زيك, مسافر!”

و في هذي اللحظة، كنت بأحاول إني اطلع بأسرع ما يمكن و سمعت هذا السؤال.
“أقدر أجي عندك؟”

طيب, هذا السؤال جدا غريب لكن قلت خليني أكون مؤدب و أنهي المحادثة بأدب. قلت له,
“لا……. أنا شوية مشغول الحين!!!”

و بعدها سمعته قال و بتوتر…
“اسمع، أتصل عليك بعدين. في واحد غبي في الحمام اللي جنبي قاعد يرد على كل سؤال أقوله!!!”

9 thoughts on “قصه مضجكة

  1. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههه

    اسميني نقعت ضحــــــــك خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

Comments are closed.