البوية عبارة عن تأنيث كلمة

(boy) ولد بالانجليزية،

وهي لفظ شبابي لجأت إليه بعض الفتيات

بدلا من استخدام لفظ “المسترجلة”، أو

“الجنس الرابع” وهي مسميات مختلفة لظاهرة
مواصفات البويه ..

تطلق على نفسها أســـــــــــم ولد
.. عبود .. فهد .. وغيرهـ ..

تلبس ملابس أولاد .. وتقص شعــــــــرها بووي ..

حتــى مشيتها تتشبه بالرجـــــــــــــــال ..

تحـــــــاول .. التصـــــــــرف بخشـــونه

في التصرفات أو الصـــــــــوت..

ترفض الزواج..
غير مقتنعه بفكــــــــرة ..
انها بنت تتزوج وتنجب اولاد ..

شـــاذه جنسيا ..
تميل لممـارسة الرذيله.. مع الفتيـــات ..
بنات جنسهــا ..

ترغـــم نفسهـــا أنهـــا ولد

غصب عنها وعن المجتمـــــــــــــــع ..

تكــرهـ الأولاد .. الجنــــــــس الذكــوري ..

أحسـاسها ميت تــجاهـ ربهـــــــــا ودينهـــا ..

تتفـــــــــــاخـــر أنهـــا بوويه ..
.
.
.

نساء يرفضن واقعهن وانوثتهن من اجل متعه

نساء خرجن عن المألوف في كل شئ

كلامهن حركاتهن لباسهن

هل تعد هذه ظاهره دخيله

علي مجتمعاتنا الخليجيه

ام طفره وتنتهي وهل انتشارها عدم وعي؟؟؟

17 thoughts on “قضيه الاسبوع (8)—ظاهرة البويات—

  1. للاسف اختي هذه ظاهرة موجودة عندنا في الامارات بشكل اكبر من جيراننا دول الخليج والسبب ان ما في قانون يرد هذيل اليهال الى صوابهم والله البارحة شفت جدام مجلس بوظبي للتعليم بنت تقريبا عمرها بين 14 – 16 والله العظيم لابسة كندورة وحمدانية وواضح انها بنت يعني تقاسيم جسمها يبين انها بنت.. والسؤال الي سالت عمري وين شرطة المجتمعية او الاداب ليش ما يعطون صلاحية للشرطة ان تقبظ على مثل هالاشكال ويتم استدعاء اولياء امورهم ومحاسبتهم ترى هالموضوع ما يضرهم بشكل شخصي بل يضر كل فرد مواطن اماراتي لان هالاشكال الشادة تعكس صورة سلبية على المجتمع الاماراتي باكملة .
    لان والله البارحة يوم جفتها حسيت بالخجل و كل الانظار متجهه لها بشكل مخجل للاسف..

  2. مافي حل غير الخزرانه المحنايه

    تواجد البويات في الامارات في الاماكن محدده عزب في البر المولات وخاصه ايام العطل و الاعياد علي البحر الشيش الكباين

    وخاصه فيليل 12وطالع وتتطور حاليا بعد ان اصبحو قروب من الشواذ و البويات ينظرون الي المجتمع نظره انهم مضلومين ومنبوذين

    علي فكره دايمن في المطار و البريد يتم مصادرو ادوات جنسيه يستخدمونها البويات و الشوذ

    الحل عندي بترول وكبريت هو الحل

    ( 1 ) حدثنا محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد عن عكرمة عن ابن عباس قال : ” لعن الله المتخنثين من الرجال ، والمترجلات من النساء ” قال : قلت لعكرمة : المترجلات ؟ قال : المتشبهات بالرجال .

    ( 2 ) حدثنا حاتم بن إسماعيل عن جهضم بن عبد الله عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال : لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتخنثين من الرجال الذين يتشبهون بالنساء ، والمترجلات من النساء اللاتي يتشبهن بالرجال .

    ( 3 ) حدثنا وكيع عن هشام عن أبيه عن زينب بنت أم سلمة عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها فسمع مخنثا وهو يقول لعبد الله بن أبي أمية أخيها : إن يفتح الله الطائف غدا دللتك على امرأة تقبل بأربع وتدبر بثمان ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أخرجوهم من بيوتكم .

    ( 4 ) حدثنا وكيع عن إسرائيل عن الوليد بن العيزار عن عكرمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يدخل بيتا فيه مخنث .

    ( 5 ) حدثنا علي بن مسهر عن الأجلح عن الشعبي قال : لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال .

    ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا أبو حيان عن يونس عن الحسن يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : لعن من الرجال المتشبه بالنساء ولعن من النساء المتشبهة المترجلة .

    ( 7 ) حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن حسن عن إبراهيم بن عبد الأعلى عن سويد بن غفلة قال : المتشبهة بالرجال من النساء ليست منا ولسنا منها

    —————————————————————————————————————————————————-
    وهذي دراسه منقوله

    ظهر في هذا العصر صنف من النساء، خالفن فطرة الله التي فطر الناس عليها، وتخلقن بصفات لا تليق بطبيعة الأنثى التي خلقها الله لتتميز بها عن طبيعة الرجل، يحسبن بزعمهن أنهن أصبحن كالرجال بحسن التدبير، وحرية التصرف، ومواجهة أمور الحياة، والتنافس على الأعمال، والخوض في مجالات تخص الرجال ولاتليق إلا لهم وبهم. فواجه ذلك الصنف من النساء من العنت والضيق الشيء الكثير، وحصلت لهن المشكلات النفسية والجسدية ومضايقة الرجال ـ الذين يكرهون تنافس أقرانهم من الرجال فكيف بالنساء ـ بل والتعدي عليهن، وأصبحن منبوذات حتى من بنات ***هن، يكرهها ويمقتها زوجها وأبناؤها.
    ومع ذلك كله جاء الوعيد الشديد لمن خالفت فطرتها، وتخلت عن أنوثتها، وتشبهت بالرجال في اللباس، والهيئة والأخلاق والتصرفات، ثبت في الصحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: { لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال } [رواه البخاري]، واللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله. وعن ابن عباس رضي الله عنهما أيضاً قال: { لعن النبي المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء } [رواه البخاري]. والمترجلات من النساء يعني اللاتي يتشبهن بالرجال في زيهم وهيئتهم فأما في العلم والرأي فمحمود.
    سالم بن عبدالله عن أبيه قال: قال رسول الله : { ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث } [رواه النسائي]، وفي رواية الإمام أحمد: { لا يدخلون الجنة } وفي رواية أخرى زاد تعريف المترجلة في قوله: { والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال } (594).
    ومن تلك الأحاديث يتبين حكم المترجلة التي تتشبه بالرجال بأنه حرام وكبيرة من كبائر الذنوب، قال الذهبي رحمه الله: “تشبه المرأة بالرجل بالزي والمشية ونحو ذلك من الكبائر”، فهي مطرودة من رحمة رب العالمين، ملعونة على لسان رسول الله ، لا ينظر الله إليها يوم القيامة نظرة رحمة، ولا تدخل الجنة، فما أكبره من ذنب، وما أقبحه من جرم، لا يغفره الله إلا بالتوبة النصوح.
    والله عز وجل نهى النساء المسلمات أن يتمنين أن يكن كالرجال، وكذلك الرجال نهاهم عن تمني ما للنساء في قوله تعالى: وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً [النساء:32] ففي قول الله تعالى: وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ أي في الأمور الدنيوية وكذا الدينية، وهكذا قال عطاء بن أبي رباح: نزلت في النهي عن تمني ما لفلان، وفي تمني النساء أن يكن رجالاً فيغزون رواه ابن جرير، ثم قال: لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ أي كل له جزاء على عمله بحسبه إن خيراً فخير وإن شراً فشر، هذا قول ابن جرير، ثم أرشدهم إلى ما يصلحهم فقال: وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ لا تتمنوا ما فضلنا به بعضكم على بعض فإن هذا أمر محتوم، أي أن التمني لا يجدي شيئاً ولكن سلوني من فضلي أعطكم فإني كريم وهاب: إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً .
    مظاهر تشبه المترجلة بالرجال
    لقد كثرت في وقتنا الحاضر مظاهر تشبه النساء بالرجال فلم يعد الأمر قاصراً على اللباس فحسب، بل تعدى إلى أكثر من ذلك، فمن المظاهر التي تتصف بها المرأة المترجلة:
    1ـ التشبه بالرجال في اللباس، من لبس ثياب تشبه تفصيل ثياب الرجل، ولبس البنطال وهو من ألأبسة الرجل أصلاً، فعن أبي هريرة أن رسول الله : { لعن الرجل يلبس لبسة المرأة، ووالمرأة تلبس لبسة الرجل } [رواه أحمد وأبو داود]، وكذلك لبس أحذية تشبه أحذية الرجل، ولقد قيل لعائشة رضي الله عنها: إن امرأة تلبس النعل فقالت: { لعن رسول الله الرجلة من النساء } [رواه أبو داود]، وللأسف الشديد فقد انتشر في الأسواق أحذية غريبة الأشكال، قبيحة المنظر، يتنزه الرجل العاقل عن لبسها، ويزعمون أنها أحذية نساء، ومع ذلك يوجد إقبال كبير على شرائها من قبل النساء، والله المستعان.
    2ـ عدم الالتزام بالحجاب الشرعي، الذي هو غطاء الوجه الساتر والعباءة الفضفاضة التي توضع على الرأس من أعلى، وأصبح البديل عنه غطاء للوجه شفاف، وعباءة مزركشة مطرزة توضع على الكتف، تفتن أكثر من أن تستر، أو يلبس ما يسمى بالكاب الذي يظهر تفاصيل جسم المرأة وكأنه ثوب رجل، ويكون إما مزين أو خفيف، ومع ذلك كله لا تهتم بستر جسمها أو تغطية وجهها عن الأجانب، فيظهر جزء من لباسها، وتكشف وجهها أحياناً دون مبالاة.
    قال الذهبي رحمه الله: “ومن الأفعال التي تلعن عليها المرأة إظهار الزينة والذهب واللؤلؤ من تحت النقاب، وتطيبها بالمسك والعنبر والطيب إذا خرجت، ولبسها الصباغات والأزر والحرير والأقبية القصار مع تطويل الثوب وتوسعة الأكمام وتطويلها إلى غير ذلك إذا خرجت، وكل ذلك من التبرج الذي يمقت الله عليه ويمقت فاعله في الدنيا والآخرة”.
    3ـ كثرة خروجها من البيت لغير حاجة: إما مع السائق، أو سيارة أجرة، أو تقود السيارة في كثير من الدول، أو على قدميها حتى ولو كان المكان بعيداً عنها، خراجة ولاجة، لا تهتم ببيت ولا أولاد، ولا تقيم لذلك وزناً، زعماً أنها تقوم بحاجات المنزل، مع أنه يمكن لأحد رجال البيت أن يقوم بعملها دون الحاجة إليها.
    4ـ مزاحمة الرجال ومخالطتهم في الأسواق والأماكن العامة، بل بعضهن لا تستحي أن تصاف الرجال في صف الانتظار، وتدخل وتجلس بينهم وخاصة في المحلات التجارية، وتتكلم مع الباعة كأحد محارمها، وتشترك في البيع والشراء وحدها، وفي أحد تعريفات المترجلة: ( اللاتي يتشبهن بالرجال في الحركة والكلام والمخالطة ونحو ذلك ).
    5ـ رفع الصوت بالكلام ومجادلة الرجال: بصوت عال يسمعه البعيد قبل القريب، مع أن المرأة من سماتها خفض صوتها، والبعد عن محادثة الرجال الأجانب، ووفي تعريف للمترجلة: ( التي تتشبه بالرجال.. أو رفه صوتهم ).
    6ـ تقليد الرجال في المشية و الحركات: فتمشي في الطرقات والأسواق مشية الرجل بقوة وجلد، وتتمثل حركات الرجل التي تظهر الصلابة والخشونة، بل وصل الحال ببعضهن المشاركة في أندية الكاراتيه ورفع الأثقال وألعاب القوى.
    7ـ الخشونة في التعامل والأخلاق: كالرجال ( مع أهل بيتها وأقاربها) فهي عنيدة، فظة الخلق، مستبدة برأيها، لاتقدر ولا تحترم أحداً، وهذه الصفات مذمومة بحق الرجل فكيف بالمرأة؟!.
    8ـ ترك الزينة: الخاصة بالنساء كالحناء والكحل وغيره، فتصبح كالرجل في شكلها وهيئتها، قالت عائشة رضي الله عنها: أومت امرأة من وراء ستر بيدها كتاب إلى رسول الله فقبض النبي يده فقال: { ما أدري أيد رجل أم يد امرأة } قالت: بل امرأة قال: { لو كنت امرأة لغيرت أظفارك ـ يعني بالحناء } [رواه أبو داود].
    9ـ التشبه بالرجل في الشكل والهيئة: من قص للشعر كشعر الرجل، وتطويل الأظافر، وهيئة الوقوف والجلوس ونحوها.
    10ـ نبذ قوامة الزوج أو رعاية الولي: فهي لا تقبل أن تكون تحت قوامة رجل أو تصرف ولي، تريد حرية التصرف المطلقة، دون إذن أو مراعاة رجل البيت.
    11ـ السفر دون محرم: بوسائل النقل المختلفة، ومن أشهرها الطائرة فهي التي تستخرج التذكرة وتذهب إلى المطار، وتسافر دون محرم يرافقها ويحميها من الفساق، مخالفة بذلك دينها وخلقها، والرسول قال: { لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم } [متفق عليه]، تريد بذلك الحرية الواهية، فكم حصل لهذا النوع من النساء الضرر والمضايقة، بعكس لو رافقها محرمها:

    تعدو الذئاب على من لا كلاب له *** وتتقي حومة المستــــأسد الضاري12ـ قلة الحياء: المرأة المسترجلة قد نزعت الحياء من شخصيتها ومن أخلاقها، وبذلك أصبحت كالشجرة بلا لحاء، مصيرها إلى العطب أو الموت سريعاً، فالمسترجلة تتكلم في كل موضوع، وتتحدث مع كل الناس، وتذهب إلى كل مكان، بلا حياء ولا خلق، كما قال في الصحيح: { إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت }.

  3. اسمحيلي غاليتي الرمصاوية

    هذا الموضوع بالذات لم يمر علي نهائي

    فقط رؤيتي لهاالفئة بوسائل مرئية أما كمجتمع

    فلله الحمد للآن مامرو علي ولو لاسمح الله إنوجد

    فالمجتمع لايقبل والعائلة لاتقبل فالحل من طرفهم
    الضرب

    أشكرك ع الطرح المفيد والجــــــديد

    والله يهدي المسلمين والمسلمات

  4. .

    .

    .

    للوقوف على أي مشكلة

    لابد من الإحساس بها

    لذلك

    لو كل واحد تخيل انه بنته ( بويه ) و كيف راح يتصرف في الموضوع

    صدقوني راح تنحل المشكلة من جذورها

  5. الواقع في مدارس البنات و الجامعات صعب

    والظاهره واضحه للعيان

    والصوت واضح

    و للأسف الشديد

    لا تزال الوقفه خجوله

    الأسباب متعدده

    الأهل بالأهمال تاره و بعدم الأنتباه و بالأنفصال تاره

    والمجتمع القاسي بنظراته

    ونقص في الأخصائيات الكفؤه التي تعرف كيف تنتشل البنت من بدايه الأنحراف

    اللهم استر على بنات المسلمين واحفظهم وسدد خطاهم وافتح لهم طريق الخير والصلاح

    شكرا لك اختي

    فالأبداع و الحس المجتمعي كبيران

    و همسه رقيقيه

    المقال والموضوع كلما كان مختصرا وقصيرا كان افضل و ادعى لقراءته

    تحياتي لك


Comments are closed.