البوية عبارة عن تأنيث كلمة

(boy) ولد بالانجليزية،

وهي لفظ شبابي لجأت إليه بعض الفتيات

بدلا من استخدام لفظ “المسترجلة”، أو

“الجنس الرابع” وهي مسميات مختلفة لظاهرة
مواصفات البويه ..

تطلق على نفسها أســـــــــــم ولد
.. عبود .. فهد .. وغيرهـ ..

تلبس ملابس أولاد .. وتقص شعــــــــرها بووي ..

حتــى مشيتها تتشبه بالرجـــــــــــــــال ..

تحـــــــاول .. التصـــــــــرف بخشـــونه

في التصرفات أو الصـــــــــوت..

ترفض الزواج..
غير مقتنعه بفكــــــــرة ..
انها بنت تتزوج وتنجب اولاد ..

شـــاذه جنسيا ..
تميل لممـارسة الرذيله.. مع الفتيـــات ..
بنات جنسهــا ..

ترغـــم نفسهـــا أنهـــا ولد

غصب عنها وعن المجتمـــــــــــــــع ..

تكــرهـ الأولاد .. الجنــــــــس الذكــوري ..

أحسـاسها ميت تــجاهـ ربهـــــــــا ودينهـــا ..

تتفـــــــــــاخـــر أنهـــا بوويه ..
.
.
.

نساء يرفضن واقعهن وانوثتهن من اجل متعه

نساء خرجن عن المألوف في كل شئ

كلامهن حركاتهن لباسهن

هل تعد هذه ظاهره دخيله

علي مجتمعاتنا الخليجيه

ام طفره وتنتهي وهل انتشارها عدم وعي؟؟؟

17 thoughts on “قضيه الاسبوع (8)—ظاهرة البويات—

  1. بقلم – فتحية البلوشي

    في «باركن» مدرسة البنات، حيث تنتظر السيارات انتهاء اليوم الدراسي، ترى الموقف محتشداً بالأمهات المنتظرات، وبعض الآباء، وسائقي البيوت، وطبعاً السائقات.

    في موقف مدرسة البنات، تنظر إلى الساحة وتتأمل المشاهد، سائقات خاصات، تدهشك ملابسهن، وأزياؤهن الرجالية، فتراهن إناثا في جوازات السفر والهوية، رجالاً في المظهر، منظر غريب، تتوقف أمامه عيناك ويعمل عقلك بسرعة، فتفكر وتسأل وتتأمل. في موقف مدرسة البنات، تراهن نساء لسن بنساء، قصات شعورهن وملابسهن، وأصواتهن وحتى التصرفات، تثير استغرابك وربما اشمئزازك، لكنهن أمامك تنظر إلى وجودهن المتزايد ولا تستطيع أمامه إلا الصمت. حكاية المسترجلات من السائقات حقيقية موجودة ومعروفة، يعملن في البيوت التي تستر بالحشمة وتمنع فتياتها من كشف الوجه، وربما من قيادة السيارة، وتعلمهن التعامل مع المجتمع من وراء حجاب، لكن -ويا للأسى- هذا الحجاب ما هو إلا امرأة مسترجلة!
    هؤلاء السائقات تتفتح عليهن عيون الصبايا، وجودهن المرضي عنه من قبل رب العائلة يعني للصغيرات أن سلوكهن طبيعي، مع الوقت يعتاد عقل الفتيات الباطن على المنظر ويعتبره طبيعياً ولا ضرر من رؤيته ولا خطأ في ممارسته كسلوك، فتنجرف الصغيرات إلى تقليد السائقات، مندفعات بحاجة المراهقة للقدوة ورغبتهن في إثبات تميزهن، والسبيل الأقصر إلى ذلك- في نظرها- هو التخلي عن الأنوثة والانجراف وراء الذكورة، كيف لا والسائقة أمامها تغدو وتروح أنثى بملابس ذكر والكل يعتبرها طبيعية! تمر على الفتيات في عمر المراهقة تغيرات نفسية كثيرة، تخبط يجعل بعضهن يجنح إلى أفكار غير سوية، أبرزها إثبات الذات عن طريق تغيير الشكل الخارجي، فنرى طالبات الكليات هن الأكثر تأثراً بتغييرات الموضة، وهن الأكثر هوساً بالصرعات في الملابس أو الأظافر والشعر، وهن أيضاً الأكثر ميلاً إلى التشبه بالرجال.
    السن الخطيرة التي تمضي فيها المراهقات تجعلهن عرضة للكثير من بائعي الأفكار ومروجيها، فيقعن فريسة الخدعة في كل شيء، من مستحضرات التجميل إلى مصممي العباءات وحتى المستغلين من الناس. وهذا ما يجعل الخوف من تعاملهن مع سائقة مسترجلة حقيقيا ومشروعا، فمن يضمن أن لا تجذبهن لعالمها الغريب؟! لتبدأ مشكلة التشبه بالرجال من حيث أمن رب الأسرة، من السائقة التي جعلها تقل فلذة كبده إلى المدرسة. قبل عامين أطلقت وزارة الشؤون الاجتماعية مبادرة بعنوان «عفواً إني أنثى» حملة توعية بمخاطر التشبه بالرجال على المجتمع، حملة بفعاليات أنوثية وردية، استمرت فترة وانتهت، لكن المشكلة لم تنته ولم تحسم ولن تتوقف إذا ما وضعنا أيدينا معاً واعترفنا أولاً بوجودها، وتكاتفنا ثانياً لحصرها والقضاء عليها.
    هذا الأمر يتفاقم يوماً فآخر، حتى صارت الحاجة ماسة إلى وضع قوانين تمنع تشبه الإناث بالرجال (والعكس أيضاً لأن العكس مشكلة أخرى أكبر) وتعاقب ممارسي هذه الأفعال إناثاً كانوا أو ذكوراً وتلزم سائقات المنازل بشرط عدم التشبه بالرجال عند توقيع العقد، وفتح باب تقبل أفكار أفراد المجتمع للقضاء على الظاهرة، عندها ربما لن نرى ما يؤذي العين والقلب في موقف مدرسة البنات.
    * نقلاً عن صحيفة الإتحاد .

  2. السؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤال الأهم ؟ اين الأهل ؟

    تربية الأولاد تبدأ منذ الولادة ، نعم منذ الولادة ويمكنكم سؤال الخبراء

    مش ينسو ابنهم او بنتهم لما ينحرفوا يجوا يربوهم !!!!!!!!!!!

    هذا تضييع للأمانة وسوف يحاسبون عليها يوم القيامة.

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    ( كلكم راع ومسؤول عن رعيته ، فالإمام راع ومسؤول عن رعيته ، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها ، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته . قال فسمعت هؤلاء من النبي صلى الله عليه وسلم ، وأحسب النبي صلى الله عليه وسلم قال : والرجل في مال أبيه راع ومسؤول عن رعيته ، فكلكم راع ، وكلكم مسؤول عن رعيته )
    الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 2558
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

    و من مسببات هذه الظاهرة

    فقد الأسرة دورها الإرشادي

    فأصبحت الأسر في منطقة الخليج

    تعتمد في تربية أولادها

    بصورة كبيرة علي المربيات الأجنبيات

    اللاتي لا يعلمن شيئا عن قيمنا الإسلامية

    في حين تغافلت هذه الأسر عن مهمتها الأساسية

    وهي تربية أولادهم وإعدادهم

    كأفراد صالحين لمجتمعاتهم متناسين

    حديث النبي (ص) (كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) .


    Firestar

    دائما يسعدني تواجدك

    لا تحرمنا من هالطلة

    تحياتي لك



  3. انا شفت وايد منهم وأخر مره شفت قبل شهر في مطعم فرايديز في أبوظبي

    انا أعتبرها إنعاكس كلي وإنفجار عكسي للكبت والكره والحقد

    حيث انه المسترجلة تكره الذكر وتكره حريته على حسب تصورها اللامحدوده – وهذا غلط – فتلجأ إلى التصرف كما يتصرف او كما تعتقد بانه يتصرف

    اما انخراطها لرذيلة فهي رغبتها بالبغي إلى اعلى درجات الذكورية

    بنسبة لديننا الحنيف طبعا هذا حرام ومحرم شرعا ويتعبر مثل لواطى وحكمها كحكمه، ولعنة تشملهم .

    اما بنسبة لتكنولوجيا الجديده فقط ظهرت سالفة الهرومنات الإنثويه والهرومونات الذكريه وقلوا انها تضغطى تلك على تلك!!

    وهذا لين الحين ما دش عقلي

    بنسبة لحل حل واقعي وبسيط.

    المسترجلة لابد لها أن تعيش في حيز الرجال حتى تعي ما هو الإسترجال

    واللي مسوي عمره بنت يعيش مع حيز الحريم حتى يشوف كيف عيشة الحريم.

    لانه سيرى التناقض الكبير بينه وبينهم وبينها وبينهم

    وسؤالي للمسترجلة أو اللي مسوي عمره بنت

    لما تبا تسير الحمام اي منهم تسير الخاص بالحريم ولا الرجال؟

    ان كان جوابك عكس على ما انته عليه فهذا دليل على تناقضك الكامل في نفسك وان كنت تقول عشان القانون فإذا اعلم ان القانون قيدوه العقلاء فانت بدون عقل

    دمتم بود

    لا نستطيع أن نتناسى الدور الخطير

    الذي يلعبه الإنترنت الغير مرشد

    والإعلام الفاسد في إفساد أخلاق بناتنا وشبابنا

    والذي يحضهم علي الرذيلة

    من خلال الكليبات الفاضحة والعارية

    والذي يظهر فيها التشبه بين الجنسين

    كما أننا لا ستطيع أن ننكر الدور الخبيث

    الذي يلعبه بعض الإعلاميين

    الذين يحرصون علي نشر الفساد

    من خلال برامجهم الشبابية

    التي تشعل نار الفتنة والشهوة

    أن ظاهرة البويات ماهي إلا ثمرة

    لتخبط الأمة وبعدها عن منهاجها القويم

    الذي ينشر العفة والطهر بين جنبات مجتمعاتنا

    وأن بناتنا المتورطات في هذه السلوكيات الشاذة

    قبل أن ندينهن ونحملهن خطايانا

    علينا أن نعترف أنهن ضحية

    تقصيرنا وتركهن فريسة سهلة بين أنياب أعداء أمتنا .

    ومن هنا نجد أن علي الدعاة والمؤسسات الدينية

    أن يقوموا بدورهم في إرشاد

    الطالبات الغارقات في بحور الشيطان

    وذلك عن طريق النزول للمدارس والتجمعات

    لهذه النوعية من البنات من اجل تقويمهن

    one-more

    كم سرني رؤية اسمك بين صفحاتي

    انتقي لك اجمل الكلمات ترحيبآ بك في متصفحي

    كل الشكروالتقدير لك

    شاكراً لك عطر مرورك

    لا عدمت تواجدك

Comments are closed.