السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الكبير دائما هو من يحمل هم الصغار ويضحى من اجل مصالحهم جزاك الله الف خير وما قرائته بين السطور ان قلب يخاف على الجميع من اجل الصالح العام جعلك الله دوما نبع للعطاء
وكنت اتمنى ان تكمل الجميل وتضع ما يدل على وجهة نظرك فى الحرص من السوق وتعطى لمن يتعاملمون مع الوضع بعاطفية وليس بالعقل تعطيهم الدليل من خلال شارت او خبر او حدث وصدقنى انا لا اشكك فى وجهة نظره بل بالعكس انا معك فيها ولكن لكى تكتمل صورة الكلاكيت
;jf
موضوع طرح بتاريخ 23/1/2010
اقتباس:
يا سادة يا كرام ما حدث من صعود صاروخى للذهب ثم هبوط عنيف و صعود للنفط ثم هبوط و صعود لليورو مقابل الدولار ما لبث أن عاود بعده الدولار للصعود ثم صعود لمؤشرات أسواق رأس المال ثم هبوط يشير بكل وضوح أن الأمر يسير فى إطار منظومة و خطة محددة لديها القدرة على كبح جماح الإرتفاعات و إنقاذ تدهور الأوضاع من الإنخفاضات فى الوقت المناسب و يشير بوضوح أيضاً إلى أن هناك خطة لتناوب السيولة فيما بين الأسواق المختلقة سواء معادن أو نفط أو عملات أو أسواق للمال و أن الخطة تسير على نمط زمنى متسلسل
يا سادة يا كرام لا تتفاجأوا إذا رأينا دخولاً مفاجئاً و سيولة متدفقة على الأسهم المحلية و بينما نحن نتجادل فى صراعات وهمية كعادتنا و نحاول إظهار أننا نعلم كل شيئ و ننتظر القاع يسرقنا السوق و نجد أنفسنا و قد إفتقدنا مناطق الدخول الآمن و نتعلق كعادتنا و نعود لنتباكى و نشتكى و نشجب و نتطاول على المسئولين
يا سادة يا كرام
أرى أن التاريخ سيعيد نفسه و أوقن فى أن السوق سيفاجئ الجميع و تتكرر الدورة مرة أخرى ليس ثقة منى فى إنصلاح الحال و لكن فى طبيعة ما يحدث على الساحة العالمية و لنرى بعدها الأحاديث الجديدة من ذات الأقلام التى تحدثنا عنها سابقاً فى عودة للموضوع بعد بداية الصعود إن شاء الله
موضوع طرح بتاريخ 5/9/2009
اقتباس:
إذاً المحك الرئيسى فى تقييم موقف السيولة الأجنبية يكمن فى تحديد طبيعة و ألية تعامل تلك السيولة مع الأسواق الناشئة بصفة عامة و السوق المحلى بصفة خاصة حتى نستطيع القول و الجزم بأن هناك هجوم كاسح أم أن الأمر لا يعدو كونه جولة جديدة للسيولة الأجنبية تمتص فيها رحيق السوق المحلى ثم ترحل من حيث أتت
تتلخص مراحل جولة السيولة الأجنبية فى الأسواق الناشئة فى النقاط الأتية :
– تقارير إيجابية من جهات أجنبية عن موقف الإقتصاد المحلى للسوق الناشئ يعقبها تقارير عن القيم العادلة الجديدة و أخبار عن الشركات القيادية المدرجة تتسم بالإيجابية
– التعامل مع شركات وساطة بعينها مع منح طلبات شراء مجمعة بإجمالى الكمية المراد شراؤها و بالطبع كميات كبيرة بمتوسط سعر شرائى و ليس بحد أقصى أو سعر محدد يقوم على أثرها العاملين بتلك الشركات بنقل المعلومة لكبار العملاء و المحاسيب و يقوم كبار العملاء و المحاسيب بنقل الخبر للأصدقاء و المعارف و هكذا …
– شراء قوى من الأجانب فى البداية لتسخين الأجواء و تأكيد المعلومة حيث تظهر نتيجة الشراء فى التقارير اليومية للسوق و تنعكس على نسب الملكية
– بعد التأكد من تعميم الجو المتفاءل و دخول المحليين يبدأ الأجانب فى البيع التدريجى لما تم شراؤه بعد إرتفاع السعر و دخول زبائن جدد مع شراء كميات جديدة فى بداية الجلسة لزوم التسخين و يجب فى النهاية أن تكون المحصلة شراء و لكن بقيمة شبه ثابتة و فى اليوم التالى يتم بيع ما تم شراؤه بالأمس مع شراء كميات جديدة و تثبيت القيمة و هكذا
– بعد الإنتهاء من تحقيق المراد تبدأ طلبات البيع الموجهة لشركات الوساطة على سعر الماركت و يتفاجأ الجميع بالرشة اللئيمة و يتباكون على كتالوج السوق بينما يهلل فريق بعينه و ينصح الجميع بعدم التخلى عن أسهمهم و أنها سرعان ما سترتفع و سيشهد المؤشر حركات أكروباتية ترفعه لعنان السماء
و فى الجهة الأخرى يقف الأجانب يضحكون و يقهقون من أعماقهم و يجهزون العدة لجولة جديدة مقبلة بعد أن إمتصوا الرحيق و تركوا الفتات لبعض المنتفعين
السيولة الأجنبية فى الأسواق الناشئة تسير على مبدأ ” ذهب المعز و سيفه ” فهم يبدأون بالذهب و الأمانى الرائعة و ينتهون بالسيف و تقطيع الرقاب
يا سادة يا كرام
لا يوجد إستثمارات أجنبية على المدى المتوسط و الطويل بالأسواق الناشئة و إنما لا يخرج الأمر عن كونه سيولة ساخنة و حركة رؤوس أموال فى دورات زمنية
يا سادة يا كرام
تعاملوا مع الأمر على هذا القدر و حاولوا الإستفادة من كل جولة للأجانب بالسوق و حددوا أرباحكم و أجنوها و إنتظروا جولة جديدة و لا تنتظروا الأرقام الفلكية التى يبشر بها البعض
مداخلة بتاريخ 18/10/2009
اقتباس:
جناب العمدة الغالى
ما زال الطريق مفتوحاً أمام صعود الذهب و البترول و كانت لنا رؤية شخصية فى موضوع ” جراب الحاوى الأمريكى و مخطط الصعود للهاوية ” توقعنا فيها صعود الذهب و البترول قبل نحو شهر من الأن
ما حدث بإيران اليوم يؤكد وجود أيادى أجنبية تهدف إلى خلق جو من التوتر على المنطقة و هو ما يعنى إيجاد مبرر لصعود قوى للبترول خلال الأيام القادمة بغض النظر عن تحسن الإقتصاد أو مخزونات ماما أمريكا
و بالفعل حان وقت الشراء التدريجى للدولار الذى سيفاجئ الجميع كما فاجأهم من قبل فى عنفوان أزمة الإنهيار المالى
ما يتم طباعته من دولارات يتم تجمعيه و حرقه و هو ما سيقود إلى الأزمة المالية الجديدة التى توقعناها أيضاً فى منطقة اليورو و الأسيان و هو ما سيؤدى إلى رفع الدولار مجدداً
لاحظ معى ظهور الملياردير سورس و تصريحاته شبه اليومية و ظهور هذا الرجل على الساحة بهذا الشكل يعنى الكثير و سيكون له دور بارز فى إشعال فتيل الأزمة
قريباً سأقوم بطرح موضوع مستقل عن الإرهاصات التى تحققت و دور الموقف السياسى فى رسم خريطة التوازنات القادمة
و أخيراً عتابى إليك فى إختفاء قلمك المميز و تحليلاتك التى تنير لنا الدرب فأرجو تفسير ذلك الغياب و تقبل عتابى بصدر رحب
ما عليك الأن سوى أن تقوم بإعداد إحصائية عن عدد جولات الإرتفاع لسوق دبى بعد الأزمة و ماذا حدث بعد الوصول لقمة و أن تقارن ما تم إقتباسه بالأعلى على تلك الجولات و انا انتظر منك النتيجة
مع كل موجة إرتفاع أقوم بطرح موضوع أحذر فيه و أنبه أنها جولة للسيولة الأجنبية و انها حركات رؤوس أموال فى دورات زمنية محددة و عليك الرجوع لشهر مارس الماضى لتعرف أنها بالفعل دورة زمنية
ثم عليك ان تقارن سعر البترول و سعر الدولار وقت طرح المداخلة فى 18/10 /2009 و السعر الأن
ثم عليك ان تقارن موقف اليونان و ما حدث بها و كيف أثرت على منطقة اليورو
ثم عليك مراجعة ما حدث بتويوتا و هوندا
ألم يتواتر إسم سورس فى أزمة اليونان الأخيرة ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكبير دائما هو من يحمل هم الصغار ويضحى من اجل مصالحهم
جزاك الله الف خير
وما قرائته بين السطور ان قلب يخاف على الجميع من اجل الصالح العام
جعلك الله دوما نبع للعطاء
وكنت اتمنى ان تكمل الجميل وتضع ما يدل على وجهة نظرك فى الحرص من السوق
وتعطى لمن يتعاملمون مع الوضع بعاطفية وليس بالعقل تعطيهم الدليل من خلال شارت او خبر او حدث
وصدقنى انا لا اشكك فى وجهة نظره بل بالعكس انا معك فيها ولكن لكى تكتمل صورة الكلاكيت
أشكرك اخي رجل المطر على هذا الطرح المنطقي والمفيد . وفقك الله لما فيه خير للجميع .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أتقدم بإعتذارى لكل أعضاء المنتدى لما سوف اطرحه فى هذا الموضوع و أخص بالإعتذار فريق العاطفة الذى تتغلب مشاعره الفياضة على التفكير المنطقى فيتأثر قراره و يبدأ فى رسم واقع وردى و يسهب فى الحديث عن القادم الأجمل و الطفرات المنتظرة و يأخذ معه ما يأخذ من صغار المتداولين فى رحلة خيالية من المكاسب الهائلة ثم ما يلبث أن يفيق الجميع على الواقع المؤلم و يتبخر رؤوساء فريق العاطفة و لا نرى منهم أحد بعد أن تسببوا بأرقامهم الخيالية و توقعاتهم المبنية على المشاعر إن أحسنا الظن بهم أو ما يروجونه لفئة محددة إن أسأنا الظن فى تعليق الكثير و الكثير
و حتى يعلم الجميع على أى أرضية أقف عليها أدعوهم للرجوع إلى مواضيعى الأخيرة و المداخلات سواء مع صديقى العزيز بو عارف و صديقى الصدوق كوازيمدو و أخونا الكريم عزمى العتيبى و التى عارضت فيها جميعاً ما طرح حول كسر القاع و وصف السوق بالمحرقة و المقبرة و عارضت بشدة ما طرحه أخونا عزمى العتيبى فى موضوعه بدون تعليق حول الخروج من السوق
و أيضاً كانت لى مداخلات كثيرة مع أخونا رد الجميل حول توقعاته بوصول المؤشر إلى 4000 ثم إلى 9000 و أن السوق فى طريقه للنجوم
و أخيراً موضوع ” ما أشبه الليلة بالبارحة فهل يعيد التاريخ نفسه ” و الذى توقعت فيه بدء دورة صعود بالسوق و أن النواح و العويل سيتحول إلى تهليل و فرحة بالمولود الجديد و أكدت أن الأمر يخضع لمنظومة من التوازنات أن التاريخ سيعيد نفسه
و كان تعليقى على نتائج إعمار أنها جيدة و أوضحت طبيعة النظر لإغمار بشكل مختلف عما كان يحدث بالماضى و كان هذا بموضوع الملتقى الأسبوعى الأول و شبهتها بالطفل المدلل الذى بدأ فى الإعتماد على نفسه مبرزاً اهم الإيجابيات المحققة
و لكن و أه من لكن هذه
منذ بداية ظهور ملامح الصعود وجدنا عودة حميدة لفريق العاطفة و الإسترسال فى الحديث عن أرقام خيالية و توقعات وردية أخذوا معها الأعضاء فوق السحاب مجدداً و بقدرة فائقة عجيبة أنسوهم مرارة الألام التى عاشوها طوال المرحلة الماضية فى أسلوب فريد من تغييب العقل و المنطق أو ما يشبه التنويم المغناطيسى و أراهن من الأن على ما سوف يحدث مستقبلاً من سلسلة السباب و الشتائم و التكفير بكل شيئ و أى شيئ بعد أن يقيق الجميع من أحلامهم و يختفى و يتوارى رؤوساء فريق العاطفة كما هى عادتهم إنتظاراً لفرصة أخرى يمارسون فيها هوايتهم فى تعليق الأعضاء مراهنين على الكرم الحاتمى من الأعضاء و التبرير الرئيسى أنه إجتهاء يخطئ و يصيب و أن الله غفور رحيم
ها أنا ذا أعلنها فى بداية دورة الصعود بأن يتحلى الجميع بالعقل و المنطق و أن يضعوا الأمور فى نصابها الطبيعى و أن يعلموا جيداً ان دورة الصعود الحالية للسوق ليس معناها أنتهاء المشاكل الإقتصادية أو أن الوضع عاد للماضى و إنما هى ضرورة حتمية و حلقة فى سلسلة توازنات السيولة العالمية و حركة رؤوس أموال لها بداية وردية و نهاية دموية
على الجميع أن يتعامل و يتعاطى مع السوق بإحترافية و أن يتعلم من اخطاء الماضى القريب و أن يحاول الإستفادة القصوى من دورة الصعود الحالية و يكون متأهباً لمغادرة السوق عند الإحساس ببوادر الخيانة
يا سادة يا كرام
أرجوكم و اتوسل إليكم أن تتجاهلوا من يحدثكم بتغير مجريات الأمور و الأرباح الخيالية القادمة و أدعوكم لبذل أقصى الجهد فى إقتناص الفرص المتاحة و أن تتعاملوا على قدر المرحلة و متطلباتها و لا يعاند احد منكم السوق و ليكن لديه من المرونة و الإستراتيجيات فى التعامل مع تغير الأحداث
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
أخي الأسعار الحاليه هي أكثر من رائع ….. كان يجب أن تكون هذه الأسعار هي أسعار 2005 … ولاكن بعد نزول الدولار وأرتفاع الأسعار عندنا …حتى صار سعر سندويش الفلافل ب 4 دراهم ….وعليه تكون هذه الأسعار أكثر من رائع وأن نزلت تكون ولافي الأحلام ….
…. شوف تبريد سعره الحالي كم 0.48 درهم وكان سعره في 2005 بسعر متوسط 5 دراهم …. ووضع الشركه التشغيلي جيد ولاكن وضعها المالي ضعيف …. ولاكن إذا أشتريت بسعر 0.48 فلس وتم أتلاف 70 % من الأسهم سيكون سعره 0.84 درهم أكثر من رائع ….
هى وجهات نظر أخى الكريم فما تراه أنت رائعاً يراه غيرك مغالى فيه
الأمر يتوقف على السياسة الإستثمارية لكل متداول و هدفه من التداول و إستراتيحيته فى التداول و درجة تحمله للمخاطرة و دورية الحصول على العائد و لكن ما نتفق عليه جميعاً هو أن الدخول لسوق المال هدفه الربح و ليس الخسارة
عندما كان إعمار فى أجواء 10 كان هناك من يتغنى به و يعتبره رخيصاً و عندما هبط إلى 7 كان هناك من يقول أنه فرصة لا تفوت و عندما وصل الى 5 هلل الجميع بسعر لا يقارن ثم ماذا حدث بعد ذلك
سيدى الفاضل
الطرح غير موجه لمحترفى التحليل الأساسى أو الفنى أو من يجيدون فنون المضاربة و يستطيعون تفعيل إيقاف الخسارة و إنما هو موجه لفئة التابعين التى تثق فى أقلام بعينها و تدخل السوق و تنتظر ما يمنوهم به ثم فجأة يكتشفون أنهم أشتروا الوهم و الخيال
لم يتحدث الطرح عن طبيعة الأسعار الحالية ومدى جاذبيتها من عدمه و إنما تحدث عن دورة زمنية يمر بها السوق و حركة رؤوس أموال لن تستمر إلى أبد الأبدين
عندما طرحت موضوع ” السيولة الأجنبية بين ذهب المعز و سيفه ” منبهاً لخطورة جولة السيولة الساخنة و مطالباً الجميع بتحديد هامش للربح و الخروج فى التوقيت المناسب خرج علينا الكثير ليقولوا مثل ما تفضلت و ذكرته من أن الأسعار أكثر من رائعة و أتهمت بالترجيف و لكن ماذا حدث بعدها
;jf
موضوع طرح بتاريخ 23/1/2010
اقتباس:
يا سادة يا كرام ما حدث من صعود صاروخى للذهب ثم هبوط عنيف و صعود للنفط ثم هبوط و صعود لليورو مقابل الدولار ما لبث أن عاود بعده الدولار للصعود ثم صعود لمؤشرات أسواق رأس المال ثم هبوط يشير بكل وضوح أن الأمر يسير فى إطار منظومة و خطة محددة لديها القدرة على كبح جماح الإرتفاعات و إنقاذ تدهور الأوضاع من الإنخفاضات فى الوقت المناسب و يشير بوضوح أيضاً إلى أن هناك خطة لتناوب السيولة فيما بين الأسواق المختلقة سواء معادن أو نفط أو عملات أو أسواق للمال و أن الخطة تسير على نمط زمنى متسلسل
يا سادة يا كرام لا تتفاجأوا إذا رأينا دخولاً مفاجئاً و سيولة متدفقة على الأسهم المحلية و بينما نحن نتجادل فى صراعات وهمية كعادتنا و نحاول إظهار أننا نعلم كل شيئ و ننتظر القاع يسرقنا السوق و نجد أنفسنا و قد إفتقدنا مناطق الدخول الآمن و نتعلق كعادتنا و نعود لنتباكى و نشتكى و نشجب و نتطاول على المسئولين
يا سادة يا كرام
أرى أن التاريخ سيعيد نفسه و أوقن فى أن السوق سيفاجئ الجميع و تتكرر الدورة مرة أخرى ليس ثقة منى فى إنصلاح الحال و لكن فى طبيعة ما يحدث على الساحة العالمية و لنرى بعدها الأحاديث الجديدة من ذات الأقلام التى تحدثنا عنها سابقاً فى عودة للموضوع بعد بداية الصعود إن شاء الله
موضوع طرح بتاريخ 5/9/2009
اقتباس:
إذاً المحك الرئيسى فى تقييم موقف السيولة الأجنبية يكمن فى تحديد طبيعة و ألية تعامل تلك السيولة مع الأسواق الناشئة بصفة عامة و السوق المحلى بصفة خاصة حتى نستطيع القول و الجزم بأن هناك هجوم كاسح أم أن الأمر لا يعدو كونه جولة جديدة للسيولة الأجنبية تمتص فيها رحيق السوق المحلى ثم ترحل من حيث أتت
تتلخص مراحل جولة السيولة الأجنبية فى الأسواق الناشئة فى النقاط الأتية :
– تقارير إيجابية من جهات أجنبية عن موقف الإقتصاد المحلى للسوق الناشئ يعقبها تقارير عن القيم العادلة الجديدة و أخبار عن الشركات القيادية المدرجة تتسم بالإيجابية
– التعامل مع شركات وساطة بعينها مع منح طلبات شراء مجمعة بإجمالى الكمية المراد شراؤها و بالطبع كميات كبيرة بمتوسط سعر شرائى و ليس بحد أقصى أو سعر محدد يقوم على أثرها العاملين بتلك الشركات بنقل المعلومة لكبار العملاء و المحاسيب و يقوم كبار العملاء و المحاسيب بنقل الخبر للأصدقاء و المعارف و هكذا …
– شراء قوى من الأجانب فى البداية لتسخين الأجواء و تأكيد المعلومة حيث تظهر نتيجة الشراء فى التقارير اليومية للسوق و تنعكس على نسب الملكية
– بعد التأكد من تعميم الجو المتفاءل و دخول المحليين يبدأ الأجانب فى البيع التدريجى لما تم شراؤه بعد إرتفاع السعر و دخول زبائن جدد مع شراء كميات جديدة فى بداية الجلسة لزوم التسخين و يجب فى النهاية أن تكون المحصلة شراء و لكن بقيمة شبه ثابتة و فى اليوم التالى يتم بيع ما تم شراؤه بالأمس مع شراء كميات جديدة و تثبيت القيمة و هكذا
– بعد الإنتهاء من تحقيق المراد تبدأ طلبات البيع الموجهة لشركات الوساطة على سعر الماركت و يتفاجأ الجميع بالرشة اللئيمة و يتباكون على كتالوج السوق بينما يهلل فريق بعينه و ينصح الجميع بعدم التخلى عن أسهمهم و أنها سرعان ما سترتفع و سيشهد المؤشر حركات أكروباتية ترفعه لعنان السماء
و فى الجهة الأخرى يقف الأجانب يضحكون و يقهقون من أعماقهم و يجهزون العدة لجولة جديدة مقبلة بعد أن إمتصوا الرحيق و تركوا الفتات لبعض المنتفعين
السيولة الأجنبية فى الأسواق الناشئة تسير على مبدأ ” ذهب المعز و سيفه ” فهم يبدأون بالذهب و الأمانى الرائعة و ينتهون بالسيف و تقطيع الرقاب
يا سادة يا كرام
لا يوجد إستثمارات أجنبية على المدى المتوسط و الطويل بالأسواق الناشئة و إنما لا يخرج الأمر عن كونه سيولة ساخنة و حركة رؤوس أموال فى دورات زمنية
يا سادة يا كرام
تعاملوا مع الأمر على هذا القدر و حاولوا الإستفادة من كل جولة للأجانب بالسوق و حددوا أرباحكم و أجنوها و إنتظروا جولة جديدة و لا تنتظروا الأرقام الفلكية التى يبشر بها البعض
مداخلة بتاريخ 18/10/2009
اقتباس:
جناب العمدة الغالى
ما زال الطريق مفتوحاً أمام صعود الذهب و البترول و كانت لنا رؤية شخصية فى موضوع ” جراب الحاوى الأمريكى و مخطط الصعود للهاوية ” توقعنا فيها صعود الذهب و البترول قبل نحو شهر من الأن
ما حدث بإيران اليوم يؤكد وجود أيادى أجنبية تهدف إلى خلق جو من التوتر على المنطقة و هو ما يعنى إيجاد مبرر لصعود قوى للبترول خلال الأيام القادمة بغض النظر عن تحسن الإقتصاد أو مخزونات ماما أمريكا
و بالفعل حان وقت الشراء التدريجى للدولار الذى سيفاجئ الجميع كما فاجأهم من قبل فى عنفوان أزمة الإنهيار المالى
ما يتم طباعته من دولارات يتم تجمعيه و حرقه و هو ما سيقود إلى الأزمة المالية الجديدة التى توقعناها أيضاً فى منطقة اليورو و الأسيان و هو ما سيؤدى إلى رفع الدولار مجدداً
لاحظ معى ظهور الملياردير سورس و تصريحاته شبه اليومية و ظهور هذا الرجل على الساحة بهذا الشكل يعنى الكثير و سيكون له دور بارز فى إشعال فتيل الأزمة
قريباً سأقوم بطرح موضوع مستقل عن الإرهاصات التى تحققت و دور الموقف السياسى فى رسم خريطة التوازنات القادمة
و أخيراً عتابى إليك فى إختفاء قلمك المميز و تحليلاتك التى تنير لنا الدرب فأرجو تفسير ذلك الغياب و تقبل عتابى بصدر رحب
ما عليك الأن سوى أن تقوم بإعداد إحصائية عن عدد جولات الإرتفاع لسوق دبى بعد الأزمة و ماذا حدث بعد الوصول لقمة و أن تقارن ما تم إقتباسه بالأعلى على تلك الجولات و انا انتظر منك النتيجة
مع كل موجة إرتفاع أقوم بطرح موضوع أحذر فيه و أنبه أنها جولة للسيولة الأجنبية و انها حركات رؤوس أموال فى دورات زمنية محددة و عليك الرجوع لشهر مارس الماضى لتعرف أنها بالفعل دورة زمنية
ثم عليك ان تقارن سعر البترول و سعر الدولار وقت طرح المداخلة فى 18/10 /2009 و السعر الأن
ثم عليك ان تقارن موقف اليونان و ما حدث بها و كيف أثرت على منطقة اليورو
ثم عليك مراجعة ما حدث بتويوتا و هوندا
ألم يتواتر إسم سورس فى أزمة اليونان الأخيرة ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكبير دائما هو من يحمل هم الصغار ويضحى من اجل مصالحهم
جزاك الله الف خير
وما قرائته بين السطور ان قلب يخاف على الجميع من اجل الصالح العام
جعلك الله دوما نبع للعطاء
وكنت اتمنى ان تكمل الجميل وتضع ما يدل على وجهة نظرك فى الحرص من السوق
وتعطى لمن يتعاملمون مع الوضع بعاطفية وليس بالعقل تعطيهم الدليل من خلال شارت او خبر او حدث
وصدقنى انا لا اشكك فى وجهة نظره بل بالعكس انا معك فيها ولكن لكى تكتمل صورة الكلاكيت
أشكرك اخي رجل المطر على هذا الطرح المنطقي والمفيد . وفقك الله لما فيه خير للجميع .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أتقدم بإعتذارى لكل أعضاء المنتدى لما سوف اطرحه فى هذا الموضوع و أخص بالإعتذار فريق العاطفة الذى تتغلب مشاعره الفياضة على التفكير المنطقى فيتأثر قراره و يبدأ فى رسم واقع وردى و يسهب فى الحديث عن القادم الأجمل و الطفرات المنتظرة و يأخذ معه ما يأخذ من صغار المتداولين فى رحلة خيالية من المكاسب الهائلة ثم ما يلبث أن يفيق الجميع على الواقع المؤلم و يتبخر رؤوساء فريق العاطفة و لا نرى منهم أحد بعد أن تسببوا بأرقامهم الخيالية و توقعاتهم المبنية على المشاعر إن أحسنا الظن بهم أو ما يروجونه لفئة محددة إن أسأنا الظن فى تعليق الكثير و الكثير
و حتى يعلم الجميع على أى أرضية أقف عليها أدعوهم للرجوع إلى مواضيعى الأخيرة و المداخلات سواء مع صديقى العزيز بو عارف و صديقى الصدوق كوازيمدو و أخونا الكريم عزمى العتيبى و التى عارضت فيها جميعاً ما طرح حول كسر القاع و وصف السوق بالمحرقة و المقبرة و عارضت بشدة ما طرحه أخونا عزمى العتيبى فى موضوعه بدون تعليق حول الخروج من السوق
و أيضاً كانت لى مداخلات كثيرة مع أخونا رد الجميل حول توقعاته بوصول المؤشر إلى 4000 ثم إلى 9000 و أن السوق فى طريقه للنجوم
و أخيراً موضوع ” ما أشبه الليلة بالبارحة فهل يعيد التاريخ نفسه ” و الذى توقعت فيه بدء دورة صعود بالسوق و أن النواح و العويل سيتحول إلى تهليل و فرحة بالمولود الجديد و أكدت أن الأمر يخضع لمنظومة من التوازنات أن التاريخ سيعيد نفسه
و كان تعليقى على نتائج إعمار أنها جيدة و أوضحت طبيعة النظر لإغمار بشكل مختلف عما كان يحدث بالماضى و كان هذا بموضوع الملتقى الأسبوعى الأول و شبهتها بالطفل المدلل الذى بدأ فى الإعتماد على نفسه مبرزاً اهم الإيجابيات المحققة
و لكن و أه من لكن هذه
منذ بداية ظهور ملامح الصعود وجدنا عودة حميدة لفريق العاطفة و الإسترسال فى الحديث عن أرقام خيالية و توقعات وردية أخذوا معها الأعضاء فوق السحاب مجدداً و بقدرة فائقة عجيبة أنسوهم مرارة الألام التى عاشوها طوال المرحلة الماضية فى أسلوب فريد من تغييب العقل و المنطق أو ما يشبه التنويم المغناطيسى و أراهن من الأن على ما سوف يحدث مستقبلاً من سلسلة السباب و الشتائم و التكفير بكل شيئ و أى شيئ بعد أن يقيق الجميع من أحلامهم و يختفى و يتوارى رؤوساء فريق العاطفة كما هى عادتهم إنتظاراً لفرصة أخرى يمارسون فيها هوايتهم فى تعليق الأعضاء مراهنين على الكرم الحاتمى من الأعضاء و التبرير الرئيسى أنه إجتهاء يخطئ و يصيب و أن الله غفور رحيم
ها أنا ذا أعلنها فى بداية دورة الصعود بأن يتحلى الجميع بالعقل و المنطق و أن يضعوا الأمور فى نصابها الطبيعى و أن يعلموا جيداً ان دورة الصعود الحالية للسوق ليس معناها أنتهاء المشاكل الإقتصادية أو أن الوضع عاد للماضى و إنما هى ضرورة حتمية و حلقة فى سلسلة توازنات السيولة العالمية و حركة رؤوس أموال لها بداية وردية و نهاية دموية
على الجميع أن يتعامل و يتعاطى مع السوق بإحترافية و أن يتعلم من اخطاء الماضى القريب و أن يحاول الإستفادة القصوى من دورة الصعود الحالية و يكون متأهباً لمغادرة السوق عند الإحساس ببوادر الخيانة
يا سادة يا كرام
أرجوكم و اتوسل إليكم أن تتجاهلوا من يحدثكم بتغير مجريات الأمور و الأرباح الخيالية القادمة و أدعوكم لبذل أقصى الجهد فى إقتناص الفرص المتاحة و أن تتعاملوا على قدر المرحلة و متطلباتها و لا يعاند احد منكم السوق و ليكن لديه من المرونة و الإستراتيجيات فى التعامل مع تغير الأحداث
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
هى وجهات نظر أخى الكريم فما تراه أنت رائعاً يراه غيرك مغالى فيه
الأمر يتوقف على السياسة الإستثمارية لكل متداول و هدفه من التداول و إستراتيحيته فى التداول و درجة تحمله للمخاطرة و دورية الحصول على العائد و لكن ما نتفق عليه جميعاً هو أن الدخول لسوق المال هدفه الربح و ليس الخسارة
عندما كان إعمار فى أجواء 10 كان هناك من يتغنى به و يعتبره رخيصاً و عندما هبط إلى 7 كان هناك من يقول أنه فرصة لا تفوت و عندما وصل الى 5 هلل الجميع بسعر لا يقارن ثم ماذا حدث بعد ذلك
سيدى الفاضل
الطرح غير موجه لمحترفى التحليل الأساسى أو الفنى أو من يجيدون فنون المضاربة و يستطيعون تفعيل إيقاف الخسارة و إنما هو موجه لفئة التابعين التى تثق فى أقلام بعينها و تدخل السوق و تنتظر ما يمنوهم به ثم فجأة يكتشفون أنهم أشتروا الوهم و الخيال
لم يتحدث الطرح عن طبيعة الأسعار الحالية ومدى جاذبيتها من عدمه و إنما تحدث عن دورة زمنية يمر بها السوق و حركة رؤوس أموال لن تستمر إلى أبد الأبدين
عندما طرحت موضوع ” السيولة الأجنبية بين ذهب المعز و سيفه ” منبهاً لخطورة جولة السيولة الساخنة و مطالباً الجميع بتحديد هامش للربح و الخروج فى التوقيت المناسب خرج علينا الكثير ليقولوا مثل ما تفضلت و ذكرته من أن الأسعار أكثر من رائعة و أتهمت بالترجيف و لكن ماذا حدث بعدها
” إن الذكرى تنفع المؤمنين “
تسلم محللنا وما قصرت
I Need To Smoke
Thaaaaaaaaaaaaanks
Rainman