كلمات رائعه فى عيشي بلادي

كلمات رائعه وجميلة فى النشيد الوطنى من الشيخة مريم بنت حشر بن جمعة آل مكتوم،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

“عيشي بلادي.. عاش اتحاد إماراتنا”

نعم “عيشي بلادي.. وعاش اتحادك” لم يكن بناء هذا الاتحاد من فراغ ولكن جاء من رغبة وطن وشعب وقادة اتحادنا.

أدركوا معنى الاتحاد في وقت لم يدركه الناس، ولقد أعطى الاتحاد لاماراتنا القوة السياسية والاقتصادية، وعلم شعبنا التآخي في الاتحاد والألفة والتعاون. علمنا كيف يكون حب الوطن في المرتبة الأولى.

“عشت لشعب.. دينه الإسلام. هديه القرآن.. حصنتك بسم الله يا وطن”

نعم على مبادئ الاسلام، ونهج القرآن نسير.

وعلى الرغم من بساطة أهل الامارات وطيبتهم وفطرتهم إلا ان دين الاسلام أعطاهم القوة والعزيمة على الإخاء، علمهم كيف يحبون لإخوانهم ما يحبون لأنفسهم، كانت خطوات أهل الامارات جميعها تعتمد على نور الاسلام ونهجه.

وكان هذا دافعاً لاستمرار الاتحاد حتى أصبح تجربة متميزة يحتذى بها.

لولا الاسلام والقرآن لما كان الاتحاد في وقت غاب فيه التعليم والتطور عن اماراتنا لأجيال طويلة في الماضي.

نعم نأخذ التطور، ونأخذ التقنيات من الغرب ولكن يجب ألا يطمس هذا هويتنا الاسلامية والعربية.

نفخر بديننا، نفخر بعروبتنا ونتذكر أمجاد العرب في السابق، ونعمل على ان نستعيدها، ولكن لا نعتمد على أمجادنا السابقة فقط.

حفظك الله يا بلدي وحصنك بالحي القيوم.

“بلادي بلادي بلادي.. حماك الإله من شرور الزمان”

بلادي.. ومن أكون من دون وطني وبلادي.

ما أجمل كلمة بلادي فهي أمي، هي هويتي في العالم. بلادي وما أجمل هواها، وأجمل بحرها، وما أجمل برها.

ففي البحر يعيش تاريخ أجدادنا، كان رزقهم من البحر، كان طعامهم من البحر. حقاً كان جهداً ولكنه كان مصدر الرزق الرئيسي والخير الكثير.

البر فيه الأصالة والبداوة، فيه العروبة، فيه الوفاء والكبرياء.

فتراب بلدي الذهبي اللون أغلى من الذهب والفضة.

شرور الزمان تأتي وأعوذ بالله منها.

لا يحمينا إلا الاعتصام بحبل الله جميعاً، فحماك الله يا بلدي من الشرور

“أقسمنا ان نعمل نخلص.. عشنا نخلص نخلص”

أقسم لك يا وطني ان أعمل كل ما تكون فيه رفعتك ومصلحة أبناء وطني وخير المجتمع.

“دام الأمان وعاش العلم يا اماراتنا.

رمز العروبة كلنا نفديك، بالدماء نرويك. نفديك بالأرواح يا وطن”

كان المغفور له الشيخ زايد رحمه الله ينادي بالعروبة، ونحن نسير على نهجه، وعلى ما نشأنا عليه.

دعوة من القلب:

دام الأمن والأمان ليعيش الوطن.

عاش الوطن قوة لنا وللعروبة جمعاء. أرواحنا فداك يا وطني، ودماؤنا ريّ لأرض بلادنا.

نعم كلمات جميلة ورائعه من الشيخة مريم بنت حشر بن جمعة آل مكتوم
بارك اللّه فيها وتشكر على ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،