طلب مقابلة الشيخ مازن الجراح لمساعدته في طرد الأشباح من منزله.

أطلق النار في الهواء وهدد الضباط قبل أن يستسلم إلى اللواء الشمالي الرأي العام

One thought on “كويتي احتجز زوجته المصرية رهينة تحت تهديد السلاح وهدد بقتل من يقترب..!!

  1. عيدكم مبارك

    و كل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة … سائلين الله العلى القدير ان يعيده علينا وعليكم … و على الأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن … و البركات وان يغمرنا برحمته ولطفه وكرمه

    و تقبـل اللّــــه طـاعـاتـكـم

    مشكور على موضوعك

    استسمحك عذرا على الاضافه على موضوعك للتسهيل على متصفحي المنتدى

    ——————-

    أطلق النار في الهواء وهدد الضباط قبل أن يستسلم إلى اللواء الشمالي

    مواطن أخذ زوجته رهينة بقوة السلاح «احتل» دوار الجوازات واستسلم في قصر بيان

    | كتب عبدالعزيز اليحيوح |

    سيطر مواطن كويتي امس على المشهد الامني بسلاح ناري (كلاشنيكوف) وجهه امام الملأ في دوار الجوازات إلى عروسه التي تزوجها قبل ثلاثة ايام، ثم بإطلاقه النار في الهواء وتهديده عسكريين حاولوا التصدي له… قبل ان يستسلم امام قصر بيان للواء خليل الشمالي الوكيل المساعد لشؤون العمليات في وزارة الداخلية ( مصادر امنية نفت لـ «الراي» ان يكون للمواطن ملف في الطب النفسي، وقالت انه استيقظ في منزله الكائن في الرميثية، واجبر زوجته المصرية بقوة السلاح على الركوب معه في السيارة، وانطلق بها إلى دوار الجوازات حيث اجبرها على الركوع ثم اخذ يطلق النار طالبا مقابلة الشيخ مازن الجراح مدير مباحث الفروانية، وعندما خرج اليه عدد من الضباط والعساكر بينهم المقدم الركن محمد فهد العجمي، استمر في اطلاق النار وهدد بالتصويب اليهم طالبا منهم التشهد.
    ومن دوار الجوازات انطلق المواطن إلى قصر بيان مع زوجته «الرهينة»، حيث ترجل معها بسلاحه وطلب مقابلة الشيخ مازن الجراح. وبعد مفــــاوضات قادها اللواء الشمالي استسلم المواطن وسلم سلاحه. وعلم انه طلب لاحقاً من الشيخ مازن الجراح الذي التقاه أن يساعده في طرد الأشباح من منزله في الرميثية.

    جعلها تجثو على ركبتيها أمام دوار الجوازات وأطلق النار في الهواء

    مواطن احتجز زوجته المصرية رهينة
    تحت تهديد السلاح وهدد بقتل من يقترب!

    كتب عبدالعزيز اليحيوح
    بداية، لا ملف في الطب النفسي لمن خطف زوجته صباح أمس تحت تهديد السلاح ورابض عند دوار الجوازات وراح يطلق النيران في الهواء وهي تجثو على ركبتيها أمامه ومن ثم قيامه بتهديده بقتل المقدم الركن محمد فهد العجمي الذي انتخى محاولاً تحرير المرأة وتهدئة الرجل الغاضب.
    الخاطف، تبين أنه مواطن يدعى م.ص.ع يعمل في المنافذ ومضى على زواجه من تلك المرأة المصرية ثلاثة أيام، وأفاق صباح أمس مضطربا في منزله الكائن في الرميثية، فتناول سلاحه وأجبرها على الركوب معه وانطلق بها إلى دوار الجوازات، وطلب اليها أن تركع أمامه وراح يطلق النيران من رشاش (كلاشنيكوف)، واستدعى أمر اطلاق الرصاص المقدم ركن محمد فهد العجمي الذي كان يدير شؤون المعاملات فطلب من رجاله ابلاغ العمليات وخرج متتبعا أثر اطلاق النار حتى فوجئ بالمشهد الغريب رجل يرتدي (دشداشة) مشهراً السلاح ومطلقاً النار منه، فيما سيدة أمامه على ركبتيها فاقترب منه محاولاً التخفيف من روعه، وكانت اجابة المسلح أريد التحدث إلى الشيخ مازن الجراح، ولا أحد غير مازن الجراح، ورغم المحاولات العديدة التي ناور فيها المقدم العجمي لتهدئة الرجل الغاضب لكنه لم يفلح في ذلك خصوصا حيث طلب إليه أن يتشهد لأنه سيقتله.
    وبعد مضي ثوان صعد مع زوجته إلى السيارة وانطلقا في وقت انطلقت سيارات الدوريات ورجال الأمن وراءه حتى وصل إلى أمام قصر بيان، وهناك ترجل من السيارة متأبطاً سلاحه بيد وممسكاً بزوجته باليد الأخرى حتى وصل الوكيل المساعد لشؤون العمليات في وزارة الداخلية اللواء خليل الشمالي وبدأ في التفاوض معه وكان شرط الخاطف الأساسي أن يقابل مدير مباحث الفروانية العقيد الشيخ مازن الجراح فكان له ما أراد حيث اخفض سلاحه، وانطلقوا به إلى التحقيق لمعرفة ملابسات ما حصل.
    وقال مصدر أمني لـ «الراي» ان «التحقيقات الأولية مع المواطن ومراجعة سجلاته تبين أنه لا يحوز ملفاً في الطب النفسي».

    مدير مباحث الفروانية أفاق على سيل من الاتصالات «يبونك في بيان»

    الخاطف ابتسم للشيخ مازن الجراح
    وطلب إليه مساعدته في طرد الأشباح من منزله

    كتب عبدالعزيز اليحيوح
    استيقظ مدير مباحث الفروانية العقيد الشيخ مازن الجراح على سيل من الاتصالات من قياديين في الداخلية تطلب اليه الحضور إلى قصر بيان.
    وعندما استفسر الامر من احدهم – حسب ما ابلغ مصدر امني «الراي» – ابلغ عن وجود شخص يحمل السلاح ويتخذ من زوجته رهينة ويهدد باطلاق النار عليها وعلى المارة في حال لم يلب الجراح نداءه بالحضور الفوري لمحادثته، حيث قيل للجراح ان الرجل المسلح (يبي) يريد مقابلتك انت شخصيا.
    واضاف المصدر الامني «لبى الجراح نداء الواجب وفي طريقه إلى قصر بيان تم ابلاغه بان اللواء خليل الشمالي تمكن من السيطرة على الموقف واستسلم المسلح له شرط مقابلتك، وتم نقله إلى مبنى الادارة العامة للدوريات».
    وتابع المصدر «وفور وصول مدير مباحث الفروانية الشيخ مازن الجراح إلى مبنى الادارة العامة للدوريات تناول بطاقته الشخصية وقدمها للخاطف وقال له هذه بطاقتي مع الشيخ مازن الجراح، وسرعان ما استراح الغضب على وجه الخاطف، وانقلبت قسمات وجهه إلى ضحكات وراح يقبل الجراح ويطلب اليه الوقوف بجانبه ومساعدته، وعندما سأله الجراح عن نوع المساعدة؟ اجابه الخاطف اريدك يا شيخ مازن ان تساعدني في اخراج الاشباح من منزلنا، منزلنا في الرميثية كله اشباح، اريد مساعدتك ياشيخ مازن في طردها».

    تواجد أمني

    وتواجد في مكان البلاغ كل من الوكيل المساعد لشؤون العمليات اللواء فيصل الشمالي ومدير عام العمليات العميد جمال الصايغ ومدير دوريات نجدة حولي بالوكالة المقدم عبدالله المعتوق ورئيس قسم الدوريات الرائد مشعل الخميس ومن المباحث مدير مباحث حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل ونائبه العقيد منصور الهاجري وضابط المباحث النقيب وليد الفاضل.


    المواطن محتضنا زوجته بيد والكلاش باليد الاخرى امام قصر بيان


    اللواء الشمالي خلال مفاوضته المسلح لفك رهينته والاستسلام (تصوير اسعد عبد الله)


    لحظة رضوخ المسلح للواء الشمالي والانتقال الى مبنى الادارة العامة للدوريات


    «لا استسلام الا بحضور مازن الجراح»


    يهم بالصعود الى السيارة

    ————–

    مسرعهم اللي لابسينه عيدووو !!!!

    ادعوله الله ان يصلح حاله و يهديه الى ما يحبه و يرضاه

Comments are closed.