بـــس رجــاء من الجميــع لا تـــردون على المـــوضوع إلا لمــن أخلـــص الاجــزاء كلها
هـــي يمكـــن 3 أو 4 أجـــزاء بحطهـــا وراء بعـــض ..
ثــم تستطيعـــون الــرد .. وأتمنـــى تستفيـــدون ..
☺♥☺ للمتزوجات و المقبلات على الزواج ☺♥☺
أولا : مفــــــــــــــــــــــاهــــــــــــــــــــــــ ـيم:الحب نوعان:
1- الحب المطلق ( الغير المشروط): هو الذي تحبين فيه الآخرين بدون قيود او شروطانتي تحبينهم كما هم ليس كما تريدين2- الحب المشروط: هو الحب الذي يحمل في ثناياه ((اذا )) او (( متى ما)).
مثال:احبك اذا اشتريت لي خاتمااحبك متى ما عملت الذي أطلبه منكلو كنت فقط تحسن سلوكك لحبيتكهذا هو الحب المشروط والذي عادة ما نتلقاه في الطفولة دون وعي من الوالدين بخطورته والذي ينشأ نفوسا مشروطة تؤذي وتتأذى– الحب المطلق ان تعطي دون مقابل.ان تحبي دون ان تؤثر التصرفات الطارئة على حبك فلا تكرهين زوجك بمجرد انه غضب او نسي موعدا او تجاهل أمرا ماقد تكرهين التصرف نفسه لكن ليس الزوج فهناك فرق
Üالقاعدة تقول: فرقي بين الفعل والفاعل
الفاعل: زوجي وحبيبي والفعل: تصرف خاطئاحيانا تسمعين زوجات يقلن ((بدأت اكرهه في الآونة الاخيرة )) انه لايهتم بالبيت اصبحت اكرهه بسبب غضبه المستمر.هنا مشكلة في التفريق بين الفعل والفاعل والمفروض ان تكرهي فعله ، غضبه،اهماله للبيت
¬عموماً : أريدك أن تقولي و ترددي بينك و بين نفسك:“أنا أحب زوجي لذاته . و لن أدع أي تصرف طارئ يهز شئ من حبي له“
Üالقاعدة تقول: الطيبون للطيبات و الخبيثون للخبيثات.
هي قاعدة قرآنية سمعناها كثيرا يماثلها مثل نردده دائماً ( الطيور علىأشكالها تقع ). و في قاعدة روحانية تأكدها ( الأرواحالمتشابهة تلتقي)لو جئنا لحياتنا. و أعطيكم مثالا على نفسي: أنا وسط أهلي و أستحقهم و يستحقونني. لماذا ؟ لأننا أكفاء و متشابهون كثيرا.
إرتبطت بزوجي .. لأنه هو يناسبني.. لكن من أي ناحية ؟؟ ناحية أرواحنا تتشابه.
أنت و زوجك .. ارتبطتوا ببعض .. لماذا ؟ لأن أرواحكم متشابهة .. أنت تستحقين هذا الزوج .. و هو يستحقك ..
مستواكي و مستواه متشابهين من أي ناحية ؟ ناحية المستوى الروحاني نفسه لأنه صار بينكم تجاذبهذا التشابه يلغي الفوارق . نحن دائماً نركز على إن الشخص هذا وسيم وغني… الخ يعني لازم ياخذ وحدة من مستواه المادي !! و نتفاجأ إنه أخذوحدة مستواها المادي أقل منه ..
و سمعنا كثير ( أنا جميلة و جامعية و من عائلة لها مركزها ) و نرى إنها تزوجت من شاب عنده ثانوية عادي بحياته الإجتماعية ..
دائماً ننهي إستغرابنا بإنه (( نصيب )) هو نصيب و الله كاتبه فعلاً .. لكننا غفلنا عن مسألة تشابه الأرواح.. يعني من اليوم لو رأيتحالات مشابهة قولي (( هذا نصيب و تشابه أرواح و الله سبحانه و فق بينهم ))و هناك بنات تزوجوا من ناس أكبر منهم أو أغنى أو أكثر وجاهة … الخ لكنمستوى الزوج هذا هو نفسه مستواها .. و حريم تطلقوا من أزواجهم و تزوجواغيرهم .
–1 تتكيفين مع الوضع الحالي . و تحسنين من طرق التعامل.
-2 إنكم تنضجون مع بعض لكي تحققوا سعادة أكثر و فهم أعمق.
قرري في الحين :
تريدين الإستمرار ؟ إذا أجبتي بـ لا .. لا تنتظري و اطلبي الطلاق . لكنتأكدي إن هذا نصيبك و هذا مستواك و لن تجدي أفضل منه من ناحيةالروحانية.
إلا إذا قررتي إنك تنضجين .. و أنا أنصحك إنك تنضجين معاه في نفس الوقت.و إذا جاوبتي بـ نعم .. اشتغلي على نفسك من الحين و إسعي إلى تحسين و تعديل في علاقتكم ..
الواجب: خوذي ورقة وا كتبي عليها من فوق ( ورقة المفاهيم ) . و بعدها اكتبي الجملة التالية : سأطبق جميع الواجبات و التمارين
● مسائل مسلمة في السعادة وهي :
«الشرط الأول: السعادة تبدا من الداخل ما المقصود تبدا من الداخل ؟يعني لا تظنين إنه لما يكون عندك مال و أصبحت غنية يعنيلازم تكونين سعيدةأو لما تكونين صاحبة أعلى الشهادات إذالازم تكونين سعيدةأو لما تكونين صاحبة مركز مرموق يعنيلابد تكونين سعيدةأو لما تكونين آية في الجماليعني أنتي سعيدةالمال و الوجاهة و المناصب و الجمال… ما هي إلا وسائلتعين على السعادة ولكنها لاتصنعها ومن لايملكالسعادة داخل نفسه لن يجدها في الخارجخليني أهمس في أذنك أختي العزيزة و أقول لك” إذا ما كنتي سعيدة من الداخل لن تقدري على إسعاد زوجك و لا اولادك و لا أي أحد من حولك) “لأن فاقد الشي لا يعطيه)أقول لك خلي البداية منك و في نفسك .. تعلمي كيف تكونين سعيدة حتى لو كنتي وحيدةبعض النساء هم في الأصل غير سعيدين .. فلما تصيرلهم مشكلة مع أزواجهم أول شئ يفعلونه يلقون اللوم على أزواجهم و إنهم السببفي عدم سعادتهم أو تعاستهم.
لكي نتعلم كيف نكون سعداء كي نسعد .. أو تتعلمين كيف تُسعدين تابعي معي الفقرة التالية:
وفي الحديثالنبوي ان لبدنك عليك حقا وان لااهلك عليك حقا وان لنفسك حقا فاعطي كل ذيحق حقه (هذه ثلاثة والرابع ذكر حق الله)¬ملخص هذه المعادلة ان الذي يعطي كل جانب حقه سوف يكون سعيدالكي تحققي و توفي كل جانب حقه . فما المطلوب منك كزوجة أو كأم. قسمي اعمالك اليومية على هذه الجوانب الاربعة:فساعة للعبادة والعمل وساعة للرياضة والنوم وساعة للتعلم والقراءة وساعة للأهل والابناء والعائلةلا تنشغلي بشيء عن آخر و بإذن الله ستكونينمن السعداء
ملاحظة : ما أقصد ساعة بمعنى ساعة و إنما وقت كاف لإيفاء جانب حقه لكن بشرط ما يطغى على وقت جانب آخر
في ميزان حسناتك ..
تعلم كيف تعامل زوجتك
——————————————————————————–
حياتك مع زوجتك
السعادة الزوجية أشبه بقرص من العسل تبنيه نحلتان ، وكلما زاد الجهد فيه زادت حلاوة الشهد فيه . وكثيرون يسألون كيف يصنعون السعادة في بيوتهم ، ولماذا يفشلون في تحقيق هناءة الأسرة واستقرارها .
ولا شك أن مسؤولية السعادة الزوجية تقع على الزوجين .فلا بد من وجود المحبة بين الزوجين. وليس المقصود بالمحبة ذلك الشعور الأهوج الذي يلتهب فجأة وينطفئ فجأة ، إنما هو ذلك التوافق الروحي والإحساس العاطفي النبيل بين الزوجين .
والبيت السعيد لا يقف على المحبة وحدها ، بل لا بد أن تتبعها روح التسامح بين الزوجين . والتسامح لا يتأتى بغير تبادل حسن الظن والثقة بين الطرفين . والتعاون عامل رئيسي في تهيئة البيت السعيد ، وبغيره تضعف قيم المحبة والتسامح . والتعاون يكون أدبياً ومادياً . ويتمثل الأول في حسن استعداد الزوجين لحل ما يعرض للأسرة من مشكلات . فمعظم الشقاق ينشأ عن عدم تقدير أحد الزوجين لمتاعب الآخر ، أو عدم إنصاف حقوق شريكه .
ولا نستطيع أن نعدد العوامل الرئيسة في تهيئة البيت السعيد دون أن نذكر العفة بإجلال وخشوع ، فإنها محور الحياة الكريمة ، وأصل الخير في علاقات الإنسان .
وقد كتب أحد علماء الاجتماع يقول : ” لقد دلتني التجربة على أن أفضل شعار يمكن أن يتخذه الأزواج لتفادي الشقاق ، هو أنه لا يوجد حريق يتعذر إطفاؤه عند بدء اشتعاله بفنجان من ماء .. ذلك لأن أكثر الخلافات الزوجية التي تنتهي بالطلاق ترجع إلى أشياء تافهة تتطور تدريجياً حتى يتعذر إصلاحها ” .
وتقع المسؤولية في خلق السعادة البيتية على الوالدين ، فكثيراً ما يهدم البيت لسان لاذع ، أو طبع حاد يسرع إلى الخصام ، وكثيراً ما يهدم أركان السعادة البيتية حب التسلط أو عدم الإخلاص من قبل أحد الوالدين وأمور صغيرة في المبنى عظيمة في المعنى . وهاك بعضاً من تلك الوصايا التي تسهم في إسعاد زوجك .
. لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها . وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك بلسانها ، هي أن تنفعل فتضر بها ، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها ، أو تتهمها في عرضها .
. أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك . أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضحٍّ من أجلها ،إن مرضتْ مثلاً ، بما أنت عليه قادر .
. تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!
. لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!
. كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك . ففي الأثر : ” عفوا تعف نساؤكم ” رواه الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية !!
. إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون . وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب !!
. لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين .
. عدِّل سلوكك من حين لآخر ، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحا .
. اكتسب من صفات زوجتك الحميدة ، فكم من الرجال ازداد التزاما بدينه حين رأى تمسك زوجته بقيمها الدينية والأخلاقية ، وما يصدر عنها من تصرفات سامية .
. الزم الهدوء ولا تغضب فالغضب أساس الشحناء والتباغض . وإن أخطأت تجاه زوجتك فاعتذر إليها . لا تنم ليلتك وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية . تذكَّر أن ما غضبْتَ منه – في أكثر الأحوال – أمر تافه لا يستحق تعكير صفو حياتكما الزوجية ، ولا يحتاج إلى كل ذلك الانفعال . استعذ بالله من الشيطان الرجيم ، وهدئ ثورتك ، وتذكر أن ما بينك وبين زوجتك من روابط ومحبة أسمى بكثير من أن تدنسه لحظة غضب عابرة ، أو ثورة انفعال طارئة .
. امنح زوجتك الثقة بنفسها . لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً لأوامرك . بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها . استشرها في كل أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي أحسن . خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب ، وأخبرها بذلك وإن خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك برفق ولباقة .
. فالرسول يقول : ” أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق الثناء ، من لم يشكر الناس لم يشكر الله ” رواه الترمذي .
. توقف عن توجيه التجريح والتوبيخ ، ولا تقارنها بغيرها من قريباتك اللاتي تعجب بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في أذيالهن ، وتلهث في أعقابهن .
. حاول أن توفر لها الإمكانات التي تشجعها على المثابرة وتحصيل المعارف . فإن كانت تبتغي الحصول على شهادة في فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها ذلك ، طالما أن ذلك الأمر لا يتعارض مع مبادئ الدين ، ولا يشغلها عن التزاماتها الزوجية والبيتية . وتجاوبْ مع ما تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به .
. أنصتْ إلى زوجتك باهتمام ، فإن ذلك يعمل على تخليصها مما ران عليها من هموم ومكبوتات ، وتحاشى الإثارة والتكذيب ، ولكن هناك من النساء من لا تستطيع التوقف عن الكلام ، أو تصبُّ حديثها على ذم أهلك أو أقربائك ، فعليك حينئذ أن تعامل الأمر بالحكمة والموعظة الحسنة .
. أشعر زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر ، وأنك لا يمكن أن تفرط فيها ، أو أن تنفصل عنها .
. أشعر زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها اقتصاديا مهما كانت ميسورة الحال . لا تطمع في مالٍ ورثتْـهُ عن أبيها ، فلا يحلُّ لك شرعاً أن تستولي على أموالها .
ولا تبخل عليها بحجة أنها ثرية ، فمهما كانت غنية في حاجة نفسية إلى الشعور بأنك البديل الحقيقي لأبيها .
.حذار من العلاقات الاجتماعية غير المباحة . فكثير من خراب البيوت الزوجية منشؤه تلك العلاقات .
. وائم بين حبك لزوجك وحبك لوالديك وأهلك ، فلا يطغى جانب على جانب ، ولا يسيطر حب على حساب حب آخر . فأعط كل ذي حق حقه بالحسنى ، والقسطاس المستقيم
.كن لزوجك كما تحب أن تكونَ هي لك في كل ميادين الحياة ، فإنها تحب منك كما تحب منها . قال ابن عباس رضي الله عنهما : إني أحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن تتزين لي
. أعطها قسطا وافرا وحظا يسيرا من الترفيه خارج المنزل ، كلون من ألوان التغيير ، وخاصة قبل أن يكون لها أطفال تشغل نفسها بهم .
. شاركها وجدانيا فيما تحب أن تشاركك فيه ، فزر أهلها وحافظ على علاقة كلها مودة واحترام تجاه أهلها .
. لا تجعلها تغار من عملك بانشغالك به أكثر من اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ، فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر بالملل والسآمة .
. إذا خرجت من البيت فودعها بابتسامة وطلب الدعاء . وإذا دخلت فلا تفاجئها حتى تكون متأهبة للقائك ، ولئلا تكون على حال لا تحب أن تراها عليها ، وخاصة إن كنت قادما من السفر .
. انظر معها إلى الحياة من منظار واحد ..وقد أوصى رسول الله بالنساء بقوله:” أرفق بالقوارير ” وقوله : ” إنما النساء شقائق الرجال ” و قوله : ” استوصوا بالنساء خيرا ” ]
. حاول أن تساعد زوجك في بعض أعمالها المنزلية ، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول لنسائه التبرع بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية . قالت عائشة رضي الله عنها :
” كان يكون في مهنة أهله -يعني خدمة أهله- فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة ” ]
. حاول أن تغض الطرف عن بعض نقائص زوجتك ، وتذكر ما لها من محاسن ومكارم تغطي هذا النقص لقوله فيما رواه مسلم ” لا يفرك ( أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر ” .
. على الزوج أن يلاطف زوجته ويداعبها ، وتأس برسول الله في ذلك : ” فهلا بكرا تلاعبها وتلاعبك ؟ ” . وحتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه – وهو القوي الشديد الجاد في حكمه – كان يقول : ” ينبغي للرجل أن يكون في أهله كالصبي ( أي في الأنس والسهولة ) فإن كان في القوم كان رجلا ” .
. استمع إلى نقد زوجتك بصدر رحب ، فقد كان نساء النبي يراجعنه في الرأي ، فلا يغضب منهن .
. أحسن إلى زوجتك وأولادك ، فالرسول يقول : ” خيركم خيركم لأهله ” . فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك ، وبدلوا حياتك التعيسة سعادة وهناء . لا تبخل على زوجك ونفسك وأولادك ، وأنفق بالمعروف ، فإنفاقك على أهلك صدقة . قال : ” أفضل الدنانير دينار تنفقه على أهلك … ”
منفووووووول…….
موضوع رااائع جدا ..
محتوياته + أمثلته + نظرياته + طريقة شرحه الجميله جدا ..
وفقتي في الأختيار و يزاج ربي كل اللي تتمنينه
جزاج الله خير