قبل فترة ليست ببعيدة كان هناك سؤال مطروح في كل العالم هل ينتخب الأميركيون حقا رجلا أسود؟
نعم فعلوها وانتخبوا واعطو ارائهم ووحدوا كلمتهم وهاهو الآن ينصب كأول رئيس امريكي أسود كاول رئيس امريكي اسود .. بالمن اصول اسلامية .. والتاريخ سجل ذلك
انهم فعلا غلبونا السنا نحن المسلمون المستحقون؟؟ وديننا يحثنا على ذالك؟
وقد قال رسول الله في هذا الحديث الشريف: (( لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى ))
انظروا إلا تلك العنصرية حتى بين مواطني الدول العربية الشقيقة تأملوا إلا تلك النظرة المسبقة والمشوشة في نظر مواطني دولة عربية نحو مواطني دولة عربية أخرى !!
بل تأملوا نظرات الاستعلاء والفوقية من شعب من شعوب العرب إلى شعب آخر..
والعجيب أن هناك عنصرية بين ابناء الوطن الواحد بالعنصرية حتى بيننا وبين أنفسنا ..
ياترى ..
المعيب المخزي ان حتى اطفال المدارس يفرقون بين هذه الجنسية وهذه بالحتى بين القبائل .. وأكثر مكان منتشرة فيه هذه الظاهرة هي المدارس.
والسؤال الي يطرح نفسة من المسؤل هل الأهل هم المسؤولون ام المجتمع ؟
وكيف تحل هذه المشكلة؟
وتقبلوا تحياتي
ام علياء
نعم فعلوها وانتخبوا واعطو ارائهم ووحدوا كلمتهم وهاهو الآن ينصب كأول رئيس امريكي أسود كاول رئيس امريكي اسود .. بالمن اصول اسلامية .. والتاريخ سجل ذلك
انهم فعلا غلبونا السنا نحن المسلمون المستحقون؟؟ وديننا يحثنا على ذالك؟
وقد قال رسول الله في هذا الحديث الشريف: (( لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى ))
انظروا إلا تلك العنصرية حتى بين مواطني الدول العربية الشقيقة تأملوا إلا تلك النظرة المسبقة والمشوشة في نظر مواطني دولة عربية نحو مواطني دولة عربية أخرى !!
بل تأملوا نظرات الاستعلاء والفوقية من شعب من شعوب العرب إلى شعب آخر..
والعجيب أن هناك عنصرية بين ابناء الوطن الواحد بالعنصرية حتى بيننا وبين أنفسنا ..
ياترى ..
المعيب المخزي ان حتى اطفال المدارس يفرقون بين هذه الجنسية وهذه بالحتى بين القبائل .. وأكثر مكان منتشرة فيه هذه الظاهرة هي المدارس.
والسؤال الي يطرح نفسة من المسؤل هل الأهل هم المسؤولون ام المجتمع ؟
وكيف تحل هذه المشكلة؟
وتقبلوا تحياتي
ام علياء
شكرا أخت علياء على طرح الموضوع المهم.
قال تعالى:” قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء و تنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء و تذل من تشاء بيدك الخير انك على كل شئ قدير، تولج الليل في النهار و تولج النهار في الليل و تخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب”. صدق الله العظيم.
هذا ابن المهاجر عامل المطعم قبل ستين سنة وقف أمام المليارات ليعلن أنه أقوى رجل في العالم، سبحان الله، فعلا ينصر الله الدوله الكافرة العادلة على الدولة المسلمة الظالمة، رغم أني لست بأمريكي، لكن فعلا يحق للأمريكيين أن يفتخروا ببلدهم.
أما نحن، فلا أقول أن أمامنا الكثير لنصل إلى ما وصلت أمريكا إليه، بل الكثير وراءنا، التراث الإسلامي كله بعدله وسماحته ومساواته بين البشر تركناه وراءنا، وانشغلنا بالأصل والفصل والعربي والعجمي والمتجنس والواسطة و “تعرف منو”، ولم نرى ما يمكن أن يفعله الشخص بصفاته وعلمه و أخلاقه، أي بشخص الفرد لا بشخوص الآخرين!!!
فعلا نحن في الحضيض.
اختي الكريمة
التفرقه والعصبه كانت بالجاهلية وحتى بالاسلام ولم تكن منبوذه لدرجة بأن احدد خطط الغزوات اخذ احدهم يقول ( الانصار الانصار ) واخذ الآخر يقول ( المهاجرين المهاجرين ) وبهذا رفعت قيمة العصبة عند البعض وجاهدوا وقاتلوا في سبيل الله
اذا قد تكون العصبة القبلية مفيده كثيرا وقالها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( تخيروا لأنسابكم فإن العرق دساس ) وهذا دليل على اختيار السلاله الصحيحة عند الزواج ايضا
اما العصبة التي يحتقر البعض بها الآخرين فهي من النوع المنبوذ التي تؤدي الى تفرقة البشر وهي تأخر التقدم في المجتمعات
اشكركم على تفاعلكم يزاكم الله خير .. ..وانتظر اراء البقية ..
صدقتى والله
وما تتحدثين عنه هو سر تاخرنا وجهلنا
اللهم لا تؤخذنا بما فعل السفهاء منا
ابو ايمن
صدقت اخوي
قال عليه الصلاة والسلام دعوها فانها منتنه يعني العصبيه
اما بخصوص انهم غلبونا في مجال الحريه والديمقراطيه فهذا شي مؤكد وسبب تقدمهم علينا