تساؤلات عديدة فرضت نفسها على ألسنة العامة بعد أن أثار حفيظتهم الإعلان عن إحدى لعب الأطفال بالأسواق الكندية، وهي عبارة عن دمية تم تصنيعها بكندا وإنتاجها بواسطة مزج جينات بشرية وحيوانية تشبه مسخاً للكائن الحي يتغذى ويبكي ويتألم مثله مثل اي كائن آخر، فهي تتنفس ولها أوعية دموية وقلب ينبض وعظام تتحرك وتنزف إذا جُرحت وتموت إن اساء مستخدموها معاملتها.
خوفا من تداول اللعبة بالأسواق العربية حذرت بعض دول المنطقة من تداول مثل هذه الألعاب بأسواقها متخذة تدابيرها الخاصة في ذلك بعد أن أكدت بعض المنظمات والهيئات الاسلامية تحريم تصنيع وتداول مثل هذه الألعاب، فيما أكد مصدر مطلع بالدولة عدم تداول اللعبة المذكورة بالبلاد لعدم دخولها أصلا.
كانت الشركة المصنعة قد أعلنت على موقعها الالكتروني عن خصائص اللعبة التي أطلقت عليها اسم “جين بيت” مؤكدة أنها مزج بين جينات بشرية وحيوانية وأن اللعبة منها نوعان، الأول يعيش لمدة عام والآخر لمدة ثلاثة أعوام تستطيع خلال تلك المدة التفاعل بشكل كبير مع مستخدميها بجانب انها مزودة بمؤشر لقياس ضربات القلب يقوم باستعراض حالة القلب ومدى كفاءته وتحويلها إلى أرقام محددة كل رقم يشير إلى كفاءة جزء من أجزاء القلب. بجانب ذلك استطاعت الشركة المنتجة استخدام الهندسة البيولوجية وألوان جينية لتغيير بعض الخصائص الشخصية لكل نوع من هذه اللعبة حسب لونه، فاللون الأحمر يشير لكون اللعبة أكثر عدوانية وصرامة أما الأخضر فيشير لهدوء واستقرار الحالة المزاجية للعبة، بجانب ذلك تحتوي اللعبة على أنابيب تغذية تتصل بعبوة طعام ملحقة بحقيبة محمولة داخلها وضعت خصيصا لتوفير التغذية المطلوبة لها بهدف إبقائها سليمة ونائمة، خاصة عند وضعها على أرفف المحال التجارية وعلى الرغم من ذلك فهي لا تخرج فضلات.
من جريدة الخليج
جريدة “خرررريطة”
Genpets are a mixed media installation art piece by artist Adam Brandejs.[1] It is considered a hoax of exposure. The project has been shown in multiple galleries in Canada and Europe and has garnered some attention in the mass media.
The creations were sculpted, automated creatures made of latex and plastic, and housed robotic circuitry to simulate slow respiration. They looked like small, baldskinned humanoids, and were intended to be displayed as living, but dormant, bioengineered creatures for purchase as pets. The fabricated packaging indicated a purchaser had a choice of colors, for different personalities and levels of activity,[2] and that the creatures had a limited vocal capacity. The sculptures and packaging, along with the professional-appearing hoax website, are so realistic that observers are often fooled.[3][4]
In 2006, Genpets were featured on the weblog for The Museum of Hoaxes in San Diego, California.[5] as well as broadcast on BBC news worldwide on a BBC program called ‘click'[6] as well as the Times (UK), the New York times and G4TechTV.[7]
All the work was hand done by the artist Adam Brandejs, with assistance from makeup artist Crystal Pallister for the colouring of the creatures. The pictures show the actual 19 genpet units that display at art galleries. Genpets have been displayed at multiple Fine Art galleries and museum displays in both North America and Europe.[8]
Genpet – Wikipedia, the free encyclopedia