هو مدرس إبتدائي بمدينة الطائف
يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام ….رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته تدل على أنه ينتظر شيئ ما…وبعد دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي … وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي …. صايع الأخ…
يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة ولو كان أخر يوم من حياتي
يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين
وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس المكان الذي كان فيه البنجلاديشي
وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبة تلك العمارة
وإذا بها تطلب مني أن أدخل المطبخ
هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن تشربني شيئا
يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ وما إن دخلت حتى أشارت بيدها على كوم هائل من المواعين لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف
وقالت: ياله رفيق غسل المواعين هذي كلها
قلت نأم
قالت نعامة ترفسك
ياله غسل وإذا خلصت … أنا يعطي إنته عشرين ريال
يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك …. خرجت وأقفلت الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال وكأنهم قد صحو من نومهم
ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا ….وخرجت وأنا أسحب قدماي وهي لاتكاد تحملني من كثرة التعب وقلت شكل البنقالي متعود علشان كذه قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس أما أنا ماقدرت أحرك طرف من أطرافي
مع انه موضوع شيق
بس
انا حاليا غير متواجد…. مانعي من القرض لمده 24 ساعه….. باوامر من القياده العليا
خخخخخ
اخوي دار زايد بيتكفل في الموضوع
خخخخخخخخخخ
يعله من هذا واشد
ياويلي منكم // معشر الرجال
لو قالت له انقل الاثاث جان ابرك
خخخخخخخخخخخخخخ
ههههه
صحيح فينا لقافة ( لكن قلوبنا رحيمة )
عكس بعض الناس !