“غريب” و”ضد الذوق العام”، كانت هذه أهم الاتهامات التي وجهتها مجموعة من المتزوجات والمقبلات على الزواج بخصوص لبس الزوج لـ “السروال” و”الفانلة” في المنزل. حيث أشارت مجموعة من المتزوجات في شريحة عمرية لا تتعدى 35 سنة أن أزواجهن يتمسكن بارتداء اللباس الداخلي السعودي طوال ساعات بقائهم في المنزل مع زوجاتهم وأبنائهم، وأحيانا بحضور الخادمة. الأمر الذي يزعج الزوجات. لما يفتقره اللباس من الأناقة أو الاحترام للزوجة ـ على حد قولهم ـ أو كما يوحي بعدم اكتراث أو رغبة في الظهور بالمظهر المناسب أمام الزوجة والأبناء. كونه لا يتعدى الملابس الداخلية للزي السعودي الرسمي”الثوب”
وأوضحت مجموعة من السيدات السعوديات أنهن حاولن إقناع أزواجهن بلبس “البيجامة” أو ثوب البيت. بدلا من الجلوس بهذين اللباسين. كما تشتري بعضهن لأزواجهن البيجامات كهدية. إلا أن بعض الأزواج يرفضون لبسها، معللين ذلك بأن ارتداء السروال والفانلة يريحهم في المنزل، وأكدت السيدات أن الزوج بذلك يتجاهل ذوق الزوجة ومشاعرها.
وفي سؤال لشريحة عشوائية في إحدى المناسبات لـ 43 فتاة. كان السؤال: هل تتمنى أن يلبس زوجها السروال والفانلة في المنزل؟.. أجمع أكثر من تم لقائهن على أن هذا الزي مزعج، ويدل على عدم احترام ذوق الزوجة ورغبتها، وعدم الاهتمام بشعورها.
وذكرت اثنتان فقط من الشريحة أنهما لا تمانعان. في حين رفضت 41 فتاة وسيدة من أصل 43 بشكل قاطع جلوس الزوج معها في المنزل بهذا اللباس، وأضفن أن الفتاة الآن مطلعة على الأزياء الرجالية في الإعلانات وفي لباس المشاهير في الأفلام، ويمكنها تقييم مستوى لباس الرجل المنزلي.
وأكدن أن فتيات اليوم يطالبن أزوجهن بالتجدد والأناقة، فما يرينه في التلفزيون يطالبن أزواجهن به. في المقابل بالنظافة والأناقة المعقولة وهي لبس البجامة المتعارف عليها أو ثوب البيت السعودي الحجازي المشهور.
وأجمعت كل من هيفاء س ومريم المالكي ومشاعل سيف على أن منظر الزوج ورائحته تؤثر في مزاج ومشاعر الزوجة تجاه زوجها. حيث تكون الرائحة والإهمال كفيلين بنفورها منه، وابتعادها عنه، مؤكدات أن بعض الأزواج يرفض تعليق الزوجة على هندامه المهمل، ويتجاهل رغبتها في ارتدائه لباساً منزلياً أو اغتساله قبل الجلوس معها.
وأضفن أن الزوج يشتكي أحيانا من عدم اهتمام زوجته بلباسها، وإن كان لباسا مرتبا لكنها لا تضع المكياج الذي تضعه عندما تكون لديها مناسبة للخروج، مطالبين بتزين الزوجة دائما رغم أنها قد تكون مشغولة بأبنائها وأعمالها المنزلية. في الوقت الذي يصر الأزواج على الجلوس في المنزل بالسروال والفانلة، مؤكدات أن اهتمام الزوجة بلباسها وأناقتها لزوجها وتجددها لا يقل أهمية عن اهتمام الزوج بأناقته ونظافته ورائحة عطره.
وفي رد متخصص أوضحت الأخصائية الاجتماعية في مستشفى القاعدة الجوية بثينة نور الدين أن “الأناقة المنزلية والاهتمام بالهندام المنزلي شرط لسعادة الحياة الزوجية بين الطرفين”، وقالت إن أكثر من 15% من الزيجات المتوترة يكون سببها تجاهل أحد الطرفين لذائقة الآخر في هذا الجانب وفي جوانب أخرى.
وأضافت أن أناقة الزوج في المنزل دليل على احترامه لذائقة زوجته. كونه دليلاً على الاهتمام بها، وحرصه على تنفيذ رغباتها، مشيرة إلى أن أناقة الزوج ونظافته أكثر أهمية مما يتصوره البعض، لما تحتله الناحية العاطفية لدى الزوجة من مساحة أكبر، حيث إن الرائحة غير المرغوبة كفيلة بنفورها.
وذكرت الاختصاصية الاجتماعية أن “الزوج يمكن أن يفوته الانتباه إلى أناقة الزوجة. في حين أن الزوجة لا يفوتها مدى أناقة الزوج ورائحة عطره التي تعتبر من أولوياتها في أغلب الحالات، داعية الأزواج إلى النظافة الدائمة، لتأثيرها على نفسية الزوجة ومشاعرها تجاه زوجها، مضيفة أن اللباس الداخلي “العرضي” وهو البقاء بلباس داخلي بعد الوصول إلى المنزل يصيب الزوجة بنوع من الإحباط لتجاهل الزوج لذائقتها.
بصرحة موضوع جميل
انا ابى اقول كلمة حق اللي يقولون عادات و تقاليد , لأن نحن ماشيين على عادات اهلنا و اجدادنا ( رحم الله موتى المسلمين ) و الرحمة تجوز ايضاً على من هو على قيد الحياة
إذا نحن غيرنا هالعادات , أولادنا بيعتبرون ان عاداتنا الجديدة هي العادات و التقاليد أيضاً , معناها شيء ماشي على مر الزمن , يعني مو شرط نتمسك فيه لأن كل إنسان واعي و كل إنسان ممكن يميز الزين عن الشين ( حتى لو كانوا أجدادنا على خطأ ) , مو شرط اننا نتمسك فيه والله بس لأنه عادات و تقاليد
ياخوك ( الرجل ) , تحشم و خاصة للأخوة اللي يطلعون من البيت في الوزار و الفانيلة اقوله ( ترضى رجل ثاني يكون في هذا الزي امام حريمك ؟ ) لا أظن ان في حد يرضى , و المعنى ان لو كل رجل يقيس الشيء على نفسه قبل ان يقيسه على غيره , ساعتها الأمور بتكون افضل بشكل كبير
و آخر نقطة هي , حلو من الرجل ان يكون أنيق جدام حرمته مثل ماهو يحبها تكون انيقة جدامه …
بو عيسى
ذكرتــــــــــــــــــــــــــــوني فنايل ام بطـــــــــه الصينيه لاتفوتكـــــــــــم ترى بارده هههههههههههههههههههههههههههههههههه
شــــــكرا لمشرفة القسم على طــــــرح الموضوع 00 الحياه كلهـــــــــــــــا قائمه على ثوابت منها جانب وجداني ومنها جانب مادي فالجانب الوجداني هو ذلك السلوك المتصل بتصميم شخصيتك وماتنتجه من مشاعر مختلفه ومنها الرومنسيه وفي لغة المجتمع ان الرومنسيه شعور متصل بالعاطفه فقط بينما الرومنسيه اشمل واجمل واكمل لان المشاعر لا تفتعل فتجدها تظهر على صاحبها في ملبسه وفن معاملته وابتساماته وعلاقاته مع محيطه ولا تستطيع ان تبني في اي شخص مهما بذلت شعور لايملكه تستطيع بناء مهاره صحيح بالتالي الاتيكيت في الملبس ومظهر الشخصيه وجاذبية النظافه يحكمها شعور النفس ذاتها ومقدار ماتجعل لها وزن وللاخرين ميزان 00 وفي الاخيـــــــــــــر التذوق مهم في كل شئ 00 وهي ميزه يتفوق فيها البعض ويخسر البعض الاخــــــــر بعيد عن التخصيص لذكر او انثى وسلامتكم لاهنتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو جميعا
عن نفسي…دام اني في الغرفة على طول بوزار وفانيله..لكن ان طلعت من باب الغرفة البس الجلابيه.. بالعقل يعني…الوزار ما يستر وفي النهاية عيب الواحد يظهر جدام اهله والناس بملابس الداخلية…اما السروال العنتين عن الوزار…
استغرب من الناس اللي تطلع برع البيت بوزار وفانيله…
بس على ايام قبل اذكر وايد شباب كانوا يطلعون من البيت بوزار الفانيله لين الدوبي عشان يشيلون الكندورة ويلبسونها بنفس الوقت في الشارع ..الحمدلله في عمري ما سويتها..