توجد شقق بأسعار مناسبة للسوق وبمستويات مختلفة:rrreer:
للتواصل الاتصال على 5330054/050 صالح
دانة السلطان للعقارات
توجد شقق بأسعار مناسبة للسوق وبمستويات مختلفة:rrreer:
للتواصل الاتصال على 5330054/050 صالح
دانة السلطان للعقارات
Comments are closed.
alainboy
شكراً على هالتعريف اللي يوضح للي ماعندهم معلومات كافية
ومشكورين للدولة وللاماراتي على المشاركة
أما بخصوص بوسيف وخليفة انا أذكركم بآية قرآنية (واسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون) صدق الله العظيم
أما بخصوص كلامكم أشوف إنه مافي داعي للتسرع ويعتبر هذا من الجهالة لكن العين بوي ماقصر وعطاكم تعريف كافي ووافي
وأتمنى إنه تكون هذي توضيح لنقطة فيكم يجب تصحيحه لينفعكم مستقبلاً
وأتمنى للجميع الهداية والتوفيق
من هم “الأشخاص النازحون”؟
غالبا ما تسفر النزاعات المسلحة عن نزوح المدنيين على نطاق واسع, سواء داخل حدود بلادهم أو عبر حدودها الدولية. وفي الجزء الأعظم من هذه الحالات يضطر النازحون إلى ترك جميع ممتلكاتهم الدنيوية فيما عدا النذر اليسير. ويكون عليهم قطع مسافات طويلة, سيرا على الأقدام في أغلب الأحيان, بحثا عن ملاذ آمن بمنأى عن القتال. وتتشتت الأسر, ويفقد الأطفال الصلة مع آبائهم في خضم فوضى القتال. أما المسنون الذين لا يقوون على مغبة مثل هذه الرحلة الشاقة فيُتَركون في ديارهم ليتولوا أمر أنفسهم. هذا ويفقد النازحون داخل بلادهم واللاجئون مصادر رزقهم وسبل كسب دخلهم. لذلك يعتمدون في بداية الأمر على الأقل على النوايا الطيبة لمضيفيهم وعلى الهيئات الإنسانية لكي يمكنهم البقاء على قيد الحياة.
وعندما ينزح السكان داخل حدود بلادهم نتيجة لوقوع نزاع مسلح أو اضطراب داخلي, يشكلون جزءا من السكان المدنيين المضارين من جراء النزاع. وهم بذلك محميون بموجب القانون الدولي الإنساني ويستفيدون من برامج الحماية والمساعدة التي تقدمها اللجنة الدولية للصليب الأحمر بناء على التفويض الممنوح لها من الدول. وفي واقع الأمر, يشكل النازحون داخل بلادهم نسبة كبيرة من المستفيدين من أنشطة اللجنة الدولية نظرا للوضع المحفوف بالمخاطر الذي يجد العديد منهم أنفسهم فيه. وتتحمل السلطات الوطنية المسؤولية الرئيسية في التعامل مع المشاكل الناجمة عن النزوح الداخلي. أما عندما تكون هذه السلطات غير قادرة على تحمل هذه المسؤولية أو راغبة في ذلك تتدخل اللجنة الدولية لتوفير الاحتياجات الأكثر إلحاحا للنازحين, وهي تضع في اعتبارها أثناء ذلك أن موارد المجتمعات المضيفة المحلية تستغل لأقصى حدودها لإعاشة الوافدين الجدد, مما يجعل هذه المجتمعات ضعيفة بدورها, وأن من تركهم النازحون وراءهم قد يواجهون محنا ومخاطر شديدة أيضا. وتحدد اللجنة الدولية المستفيدين من برامج المساعدة التي تنظمها بناء على هذه الصورة الكاملة للوضع, أي أن الضعف وليس الانتماء إلى فئة معينة هو العامل المحدد.
الحمد لله ما فيه نزاعات مسلحة بين الامارات وعمان
:dddvvv: