السلام عليكم ,,,,
للبيــــع باروكـــــه مستعمله (3) مرات بس !!! … والباروكـــه لونها اســود وطول الشعر الي جدام تحت العين و طول الشعر الي ورا لعند الكتف وفيها من النهايه نص لفه ( لفه بسيطه ) وهو باروكــه فيــها شعر كثيــف وبعطيك وياها بخاخ تستعمله يوم تطلع فيها عشان مايخترب الشعر … وهي ماتبين انها باركــه ولو كان شعرك اطول من 3 سانتي بيكون صعب جدا جدا ان واحد يشيلها لان فيها نفس الشباكات الي تدخل باشعر … وانت تقدر تحطها بأي وقت وتشيلها بأي وقت … وحتى لو كان شعر اقل من 3 سانتي او لو كنت اقرع حطها بشعرك وشد الخيط الي فيها فبيكون صعد حد يشيلها … وهي تناسب الاعمار من 12 وفوق يعني تنفع حق الشباب الي اعمارهم 20 و 30 و40 و50 وفوق وفوق …!
المهم … انا طالب بالباروكــه 250 درهــم … والسعر قابل للتفاوض بالمعقوول !!
للي يبى يستفسر عن شي ماعليه الى انه يضيفني على ايميلي او يراسلني على الخاص او على العاام : v7.p@hotmail.com
والسموحــه ..
الحين ليش رياااال يلبس باااروكه؟؟؟؟؟؟؟
سؤال يزدح نفسه
أخوي ما يجوز لبس هذه الأشياء للنساء فمابالك بالرجال!!
لبس الباروكة من وصل الشعر المنهي عنه ، والملعون فاعله ، كما روى البخاري (5477) عن مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ رضي الله عنهما أنه َتَنَاوَلَ قُصَّةً مِنْ شَعَرٍ كَانَتْ بِيَدِ حَرَسِيٍّ ثم قال وهو على المنبر : أَيْنَ عُلَمَاؤُكُمْ ؟ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنْ مِثْلِ هَذِهِ وَيَقُولُ : (إِنَّمَا هَلَكَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ حِينَ اتَّخَذَ هَذِهِ نِسَاؤُهُمْ) . وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (لَعَنَ اللَّهُ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ وَالْوَاشِمَةَ وَالْمُسْتَوْشِمَةَ) .
وسئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
ما حكم لبس المرأة ما يسمى بالباروكة لتتزين بها لزوجها ؟
فأجابوا :
“ينبغي لكل من الزوجين أن يتجمل للآخر بما يحببه فيه ، ويقوي العلاقة بينهما ، لكن في حدود ما أباحته شريعة الإسلام ، دون ما حرمته ، ولبس ما يسمى بالباروكة بدأ في غير المسلمات ، واشتهرن بلبسه ، والتزين به حتى صار من سمتهن ، فلبس المرأة إياها وتزينها بها ولو لزوجها فيه تشبه بالكافرات ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله : (من تشبه بقوم فهو منهم) ؛ ولأنه في حكم وصل الشعر بل أشد منه ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ولعن فاعله ” انتهى .
“فتاوى اللجنة الدائمة” (5/191) .
باااااااااااااااااااروكه
بالتوفيق