بادىء ذي بدء الموضوع ليس فقهيا وليس دينيا وليس للفتوى وإنما فقط فيما يتعلق بعاداتنا وتقاليدنا وتصرفاتنا في مجتمع الإمارات أضف إلى ذلك أنه عن شريحة واحدة فقط وهي ” المرأة الإماراتية ” فيرجى الانتباه ولكم جزيل الشكر والتقدير.
لماذا ترضى النساء بعرض صورهن على صفحات الصحف والمجلات ؟
علما أن بعضها فيه تبرج وبعضها فيه فتن عدة
هل هناك ضرورة ؟ هل يرفع ذلك من مكانتهن الوظيفية والإعلامية والاجتماعية ؟
هل يضفي ذلك على الموضوع والمقابلة والخبر قيمة إيجابية ؟
اين الحياء والخجل ؟ اين المحافظة على العادات الأصيلة ؟
هل ترضى أن يقال ابنة فلان صورتها في الصحف ؟ واخت فلان ؟ وزوجة فلان ؟
اسئلة تدور في مخيلتي كلما رأيت صورة لإحدى النساء الإماراتيات في مقابلة او موضوع او خبر فيصيبني الضجر والحزن و تصيبني الغيرة والدهشة والحمية
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
أقدر رأيك .. لكن ما اشوفه صحيح ,,
ما بضيف اكثر ,, لأني ما اريد اجادل الواضح ان رأيك لا يحتمل الخطأ ,,
يعطيك العافية اخوي
مادري ليش دايما الرجل الشرقي عصبي ، متخلف ، يعيش أهله عيشه سودا فنظر الأغلبيه من النساء الشرقيات
الحين الغيره استوت تخلف واستعباد ، والغيره اساسا من الحب
أترك التعليق والحوار لكم وأفضل القراءه فقط
كل الود
اخوي الشامسي ,,لا تخلط الحابل بالنابل
عندما يرغب الرجل بأخفاء اسم زوجته فبيده القرار !!
وعندما يرغب الرجل بطلب دون وجه حق من عضوه ان تبدي اسمها فهو يعتقد بان بيده القرار!!
الحمد الله مازال قراري بيدي ,,وعندما اقرر ان ابدي شخصيتي الحقيقيه لمن يستحق فلن اتأخر لحظه
وتأكد بان اسمي مدعاة فخر لاقاربي ولي ,,لانه لم يقترن بش مخجل
اعذرني ,,ان كانت مداخلاتي اثارت حفيظة الرجل الشرقي اللذي يعيش بداخل كل رجل
فالحقيقه دائما مؤلمه ,,واختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه
==
إذا كان ذكر اسم المرأة شيء عادي عندك وإذا كان عدم ذكر اسم المرأة أو الزوجه او الأخت هو تخلف كما اشرت ِ فانا أطلب منك ذكر اسمك في الموضوع وتخبرينا انت بنت مَن؟ والا يعتبر تسترك جزء من التخلف.
نحن في الانتظار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا ما ارادته المدنية الأوربية ، هدف كانت تدرسه الاحقاد الغربية والصهيونية ، واليوم تحقق الحلم الحاقد على الاسلام والمسلمين ، ظهو المرأة بين الرجال ومصافحتها لهم ، و لمعان صورها الجليه من في الصحف المحلية والعالميه ، وملاكها أخوان لنا مسلمون ، يحملون مجهود حقير رسمه الحاقد الغربي على الأمه الاسلامية ، مدنيه أوروبية غربية منحطه تدعوا للفساد وفسخ حق المرأة من عملها الحقيقي الذي هو تنشأت الابناء وتربيتهم في بيتها ،” الام مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الاعراق “، يريدون تلهيتها بزخارف التطور ومذاقه الدنيوي الجميل ، و تقع بعدها بمصيده عواقبها ضياع أبنائنا بالمستقبل .