وانا اتصفح احد المنتديات جذبني جداً هذا الموضوع فحبيت انقله لكم
واتمنى من الجميع المشاركة
والموضوع هو :
تتحفنا اليوم باقة mbc الهدامة بسيل وارف من البرامج والأفلام المسلسلات الهدامة
ويتصدر هذه البرامج المسلسلين التركيين ( سنوات الضياع – نور ) المدبجلين
لا بل العلمانية أيضا بريئة مما يبث من سموم في هذه المسلسلات
ومن هذه الأفكار
1-أنه من الطبيعي جدا لأي شخصية في المسلسل أن يقبل أن يكون عشيق لأمه أو لأخته أو لإبنته بل ويحرّم عليه أن يحاسب في ذلك !!!!!
( حرية شخصية )
2-أنه يستقبل أمر حمل أخته الغير شرعي بكل رحابة صدر وكأن النخوة لم تكن يوما في روؤس الرجال !!!!!
( ياسلام صار خال باسهل طريقة ممكن يتخيلها )
3-طبعا كما أنه من الطبيعي جدا في هذه المسلسلات الإجهاض الذي تحرمه كل شرائع الدنيا وكل إتجاهاتها الدينية والعلمانية
أما في هذه المسلسلات تمارس على أنها حل لمشكلة !!!!!
بل لا نجد فيها ما يحرم ذلك من طب أو قانون أو عقيدة
( حل سيتعلمه ويعتاد عليه جيلنا الصاعد )
4- يقبل الولد الغير شرعي للفتاة وللشاب في العائلة ويستقبل بالأرز والورود ويصبح طفلهم المدلل !!!!!!
( حفيد العيلة المدلل إبن سفاح )
نعم أخوي أطفالنا واخواننا وأخواتنا وأمهاتنا يشاهدون هذا بشكل يومي وبمتابعة دورية ومنتظمة
وكأنهم يدعمون ويساعدون من يبث هذه السموم على تلقيها!!!
هل تلعمون ماذا لو استمرت هذه المسلسلات بالبث لعشر سنوات مقبلة ؟؟؟؟؟؟
سيكون طفلة 12 سنة ممن تابعوا هذه المسلسلات أصبحوا بعمر 22
وأصبح بمقدورهم فعل كل ما تبرمجوا عليه من هذه المسلسلات
لا بل ويستطيعون إستعمال سلاح اي ممثل في الرد كعملية الإجهاض السرية
هل تعلمون ماذا لو استمر بث هذه السموم لخمسة عشر سنة مقبلة مقبلة ؟؟؟؟
سيصبح أبنائنا نسخة مستنسخة عن مجتعات فاسدة وسيصعب إصلاحهم
هل تعلمون ماذا لو استمروا على هذا المنوال 20 سنة مقبلة ؟؟؟؟
ستفلت زمام الأمور من ايدينا وسيكون الجيل الجديد الفاسد أصبح يحكمنا فاصبح محافظا وعضو مجلس شعب ووزيرا وحاكما
نعم يأخواتي ستصبح سنوات الضياع هي عنوان سنواتنا المقبلة
ونور ستكون ظلمة لنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
أنني يا أخواتي لا أهول الأمور فحملات الغزو الثقافي لن تكون بين عشية وضحاها
ولا يملك الإستعمار عصا سحرية ليغيرنا بها في لحظات
البرمجة اللغوية العصبية تقول في قاعدتها
لو أنك علمت طفلك أن 1+1=3
وفي المدرسة تعلم أن 1+1=3
والأبتدائيه والثانوية تعلم ذلك فلن يقتنع وهو طالب جامعي ومثقف بأن 1+1=2
الحملات هذه تكون منظمة ومدروسة ويمكن أن تمتد لمئة سنه نعم لمئة
فيا أخواتي أني من منبر موضوعي أتوجه لكم بأن لا تسمحوا أن تبث هذه السموم في بيوتكم
( على الأقل أثناء وجودكم )
لا تسمحوا لأطفالكم أن يمتصوا هذه السموم
إفضحوا أفكار وأهداف هذه الفكر لكل من يتابع هذه المسلسلات
إنشر هذا الموضوع في اي منتدى تشارك به لتعم الفائدة
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان
ويقول أيضا عليه الصلاة والسلام
من سنة سنة حسنة فله أجرها واجر من عمل بها إلى يوم القيامة ولا ينقص من أجر ذلك شيء
ومن سن سنة سيئة فله وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة ولا ينقص من وزر ذلك شيء
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان
تسلمون ع المرور
بالفعل كما ذكر الاخ الكريم ان المسلسلات الخليجيه اصبحت ايضا تحمل الكثير من الافكار الهدامة والسلوكيات التي لم نعتد عليها وربما كانت السبب في انتشار الكثير من الظواهر الدخيلة على مجتمعنا والتي تعرض بطريقة تدعو للتقليد اكثر ما تدعو للحذر من الوقوع فيها
اما الافلام والمسلسلات المصريه فحدث ولا حرج حقيقة بالصدفة شاهدت اليوم اعلانا لفلم مصري ولكنه خليع لدرجة اني توقعت انه فلم اجنبي او هندي
حقيقة قمة السفور والانحطاط والفجور
ولا اقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم عليك بهم
اللهم هدهم ان لم تهدهم وخلصنا من سمومهم
شكرا على النقل اختي الكريمه
كل الود
مشكوره على النقل المفيد اختي
هذا هو واقع الحال بالنسبه لمحطاتنا الفضائحيه اقصد الفضائيه .
لا يوجد توجيه لمثل هذه المحطات منذ قيامها لقد كان شيئ ذات يوم يشبه الصدمه الكهربائيه بأن نرى شخصا عربيا يحاور أسرائليا عبر محطه كان لها السبق بذلك الا وهي محطة الجزيره .
فقد اقنعونا بأنه يجب علينا أن نعرف عدوناواقتنعنا بذلك .
ولكن ……….. أن نصبح اعداء انفسنا هذه هي الصدمه الكبرى بأن نتعمد بث سموم الغرب والمتشبهين به بين اجيالنا .
أن الثقافه حضاره وارقى أنواع الحضاره بأن نحافظ على عاداتنا العربيه وتقاليدنا اللتي ربونا عليها اجدادنا على مر العصور . وليس بأن نقلد غيرنا من الثقافات اللتي نختلف معها في بعض المفاهيم والمقايس فيما يخص العيب والحرام واللائق والغير لائق .
أن الاعلام عندما يكون موجه لتثقيف الأجيال وصناعتها بالشكل اللذي يتلائم وعروبتنا وديننا الحنيف سيكون صاحب دور ريادي وبناء وعندما يكون سطحيا وعشوائي وبدون هدف ستجدون الكثير من شبابنا لم يضيع الوقت للتفنن بتقليد تقليعات الغرب وصرعاته . وهنا سيكون الدور الهدام للاعلام .
الاعلام سلطه وقد اطلقو عليه هذا الاسم لما له من دور بالتأثير على الشعوب وتوجهاتها .
فرفقا بأجيالنا القادمه يا اعلام العرب البراق
الصراحة كلام منطقي جدا”
جزاك الله الف خير
وعموما” لا نهتم بالنقد في التركي وننسى الباقي، حتى الخليجي.. تراه ساير للدمار والله يستر