الفرصة تاتى مرة واحد للانسان فقط……
كثير منا يقول هكذا وإما ان يستغلها بذكاء ام يبقى على ماهو علية ويعيش الباقى من عمرة وهو يلوم نفسة على تجاهلة هذه
الفرصة..
فرصة جديرة بالاهتمام والتفكير وتمحيص ……….
فرصة تثبت من خلالها مدى جدارتك وقوقتك وثقتك بنفسك..
فرصة تثبت من خلالها انك قادر ان تكون ثروة كبيرة بالحلال وتساعد الاخرين وتضحى وتسامح وتقدر معنى الحب والصداقة..
فرصة تثبت من خلالها انك استطعت بنجاح ان تكون نفسك ان تبدع بحياتك ان تحقق احلامك وطموحاتك ..
فرصة…………فرصة………….فرصة………..
ترى مثل هذا النوع من الفرص تاتى مرة واحدة فقط ام لا؟؟؟؟؟؟؟
يوميا نودع اسهم نزلت عن قيمه الاكتتاب … لم يبقى الكثير فهل نستغل الفرصه !!!
ارابتك من 71 فلس ————–) 2.40
سهم السوق من 75 فلس ————–) 1.40
ارامكس من 75 فلس ————-) 1.12
عجمان بنك من 72 فلس ————-) 1.16
امان من 70 فلس ————-) 1.12
دبى للاستثمار 87 فلس ————-) 1.30
دار التكافل من 86 فلس ————) 1.40
طاقه 84 فلس ————) 2.02
اسمنت راس الخيمه 73 فلس ———–) 1.25
نصيحه باخذ مجموعه من الاسهم التى لا تزال تحت الدرهم والاستثمار لمده من شهرين الى 5 وسوف تبيعون فوق الدرهم باذن الله …..
وبالنهاية كلها أرزاق من رب العالمين ،
وبالمقابل المفروض على الإنسان الكد والإجتهاد
للوصول لمبتغاه والرقي للأفضل مع الإتكـال على رب العباد
اخر فرص التعويض
انتعاش الأسواق يقلص عدد الأسهم دون سعر الدرهم إلى 10
الإتحاد – سمير حماد/
دفع انتعاش أسواق المال المحلية وعودة الارتفاعات خلال الفترة الماضية إلى تقليص عدد الأسهم التي تتداول دون قيمتها الاسمية إلى 10 أسهم مقارنة بـ22 سهماً تراجعت إلى ما دون مستوى الدرهم في نهاية العام الماضي.
وتوزعت الأسهم التي تتداول دون قيمتها الاسمية إلى 7 أسهم في سوق دبي و3 أسهم في سوق أبوظبي مقارنة بـ14 سهماً في دبي نهاية ديسمبر من العام 2008 و8 أسهم في أبوظبي للفترة ذاتها. وتراجعت نحو 17% من إجمالي الأسهم المدرجة في سوقي أبوظبي ودبي الماليتين إلى ما دون قيمتها الاسمية بنهاية العام الماضي في سياق التراجع الذي سيطر على الأسواق المحلية خلال الربع الأخير 2008. في المقابل، قلل خبراء من إمكانية حدوث انعكاسات سلبية على الشركات المساهمة العامة التي انخفضت أسعار أسهمها خلال العام 2008 والعام الجاري إلى ما دون قيمتها الاسمية عند مستوى الدرهم، واعتبروا أن اختراق مستوى الدرهم هبوطاً بالنسبة لتلك الأسهم يعود إلى ضيق هامش سعرها السوقي الذي يعد قريباً من مستوى الدرهم مقارنة بالأسهم الأخرى التي لم تتراجع إلى المستوى ذاته.ويعتبر سهم مصرف الإمارات الإسلامي أقل الأسهم التي تتداول دون قيمتها الاسمية عند سعر 68 فلساً، ويليه سهم شركة رأس الخيمة العقارية عند سعر 77 فلساً، وسهم شركة الخليج للملاحة القابضة عند سعر 79 فلساً، وسهم شركة ديار العقارية عند سعر 83 فلساً، وسهم شركة الواحة للتأجير عند سعر 89 فلساً، وسهم شركة الخزنة للتأمين عند سعر 91 فلساً، وسهم دريك آند سكل انترناشيونال حديث الإدراج عند سعر 92 فلساً. كما بلغ سهم الشركة الوطنية للتبريد المركزي سعر 96 فلساً، وسهم شركة تمويل عند سعر 99 فلساً، وسهم الاتحاد العقارية 99 فلساً. وأشار الدكتور محمد عفيفي مدير البحوث والدراسات في شركة الفجر للأوراق المالية إلى أن عودة الأسهم إلى فوق مستوى الدرهم تعتبر مؤشرا على عودة السوق إلى مستوياتها الطبيعية. وأضاف «كون أن الأسهم كانت تتداول دون الدرهم فهو مؤشر لا يناسب المعطيات والمعايير المتعلقة بالتحليل الأساسي».وزاد «ارتفاع الأسهم من جديد علامة على عودة الثقة إلى المتعاملين». وقال عفيفي إن ما يترقبه المستثمرون اقتراب الأسهم من قيمتها الدفترية، والتي من شأنها أن تعكس درجة التفاؤل الحقيقية تجاه استمرار انتعاش الأسواق. من جهته، اعتبر هيثم عرابي الرئيس التنفيذي لشركة جلف مينا أن الارتفاعات الأخيرة علامة على تصحيح السوق لمسارها. وأشار عرابي إلى أن هبوط الأسهم إلى ما دون قيمتها الدفترية دلالة على أمرين، أحدهما أن الشركة في طريقها إلى الإفلاس، وتعاني مشاكل مالية، أو أنها فرصة لبناء المراكز. وأضاف «نتائج الشركات وأرباحها التشغيلية دليل على أن الانخفاضات الأخيرة للأسهم دون قيمتها الاسمية مثلت فرصة ذهبية للاستثمار». وأشار مراقبون إلى أن التراجع الذي تعرضت له أسعار الأسهم خلال العام الماضي سيطر على شركات كانت تتميز بالأنشطة التشغيلية التي تمثل جزءاً رئيسياً في أرباحها وعملياتها فضلاً عن امتلاكها سجلاً مالياً جيداً يظهر قدرتها على الاستمرارية. وأكدوا أن أسواق المال المحلية مرت خلال الربع الأخير من العام الماضي وخلال الربع الأول من العام الجاري في مرحلة خلل ما بين أسعار الأسهم السوقية والفعلية، ما جعلهم يصنفونها مرحلة مؤقتة تنتهي باستيعاب المستثمرين جاذبية الأسعار الحالية، حيث سيطر التراجع على أسواق الأسهم المحلية منذ مطلع أغسطس 2008 حتى نهاية العام الماضي دافعاً الأسهم إلى خسارة 460.67 مليار درهم في العام الماضي إلى جانب تراجع المؤشر العام بنسبة 57.57%. في المقابل، عادت أسواق المال المحلية إلى مرحلة التوازن السعري خلال شهر مايو الماضي بشكل خاص، حيث حققت الأسهم مكاسب سوقية بقيمة تجاوزت 32 مليار درهم، وارتفع المؤشر العام بنسبة 9.5%، بدعم من ضخ مستثمرين محليين وأجانب سيولة مالية في محاولة منهم للاستفادة من المستويات السعرية المتدنية التي وصلت الأسهم إليها، في الوقت الذي شهدت فيه الشركات تسجيل معدلات نمو وربحية حقيقية خلال الربع الأول من العام الجاري، والتي دفعت الشركات للتخلص من «الشوائب» التي علقت بها في الربع الأخير من العام الماضي، لترتفع مستويات الثقة من جديد لدى المستثمرين وتدفعهم للقيام بعمليات شراء من جديد. وتضاعفت الأرباح المجمعة للشركات المساهمة خلال الربع الأول بنحو 15.4 مرة وبإجمالي ناهز 11 مليار درهم مقارنة بأرباحها المسجلة في الربع الأخير من العام الماضي والتي بلغت نحو 665 مليون درهم.
لا تنسووون الراك بروب وطبعا” الملاحة إلى الدرهم خلال هالأسبوع بإذن الله
نصيحة في محلها واوافقك الراى بانها فرصة لن تتكرر وعليكم بالاسهم الصغيرة فهي مرشحة لبلوغ ما فوق الدرهم قريباً .فقد بدأ الدور على سهم الخليج للملاحة الذي بدأ ينطلق بقوة اليوم ولا زالت فرصة لمن اراد التعويض……….
اليوم اسهم الفلسات و غدا اسهم الدرهم.
بس أهم شي ما ترشنا ماركت بكره