كيف نربي أطفالنا التربية النفسية والبدنية والعلمية الصحيحة؟؟؟
هذة عبارة عن حلقة من سلسلة أقوم بكتابتها أسمها لنتعلم معا.….
وفي هذة الحلقة من “لنتعلم معا كيف نربي اطفالنا التربية النفسية والبدنية والعلمية الصحيحة”
سنتكلم عن كل ما يخص الطفل منذ ولادتة الى ان يبلغ الثامنة عشر
هذة الحلقات هى ليست من كتب موجودة انما انا اترجمها من مجموعة من الكتب الخاصة بتربية الاطفال
ومن مقالات في الانترنت
ومن أراء بعض علماء نفس الاطفال
ومن كتاباتي الخاصة بي
وأضيف عليها الكثير من الخبرات التى مرت على في حياتي
وجميع الحقوق محفوظة لى وارجو عدم نقلها أبدا سواء كان بذكر المصدر أو لا الا بإذن مسبق
ممكن طباعتها والاستفادة منها للفرد
كل الاراء التى سوف تطرح قابلة للمناقشة
سأذكر لكم بعض المواضيع التى سوف أطرحها إن شاء الله
كيف يستقبل الرجل خبر أن زوجتة حامل
كيفية مراعاة حالة الزوجة اثناء الحمل
ماذا يفعل الوالدان منذ بداية الشهر السادس
ماذا يفعل الوالد حين قرب موعد وضع الزوجة
ماذا يجب على الام أن تطلب من الدكتورة قبل دخول غرفة العمليات للوضع
كيف تستقبل الام طفلها لاول لحظة
كيف تعلمة الرضاعة الصحيحة ( هنا نحن نتكلم عن الطفل وليس عن الام)
كيف تعلمة أن يكون مستقرا نفسيا منذ لحظة الولادة الاولي
كيف تعلمة القراءة ومتى تبدأ معه وكيف ( يقول علماء النفس هنا يجب ان تبدأ الام بتعليم القراءة للطفل من الشهر السادس)
ما هى الالعاب التى تخص كل مرحلة
ما هى الاكلات التى تخص كل مرحلة
كيف نعلم الطفل النوم بمفردة؟ وبدون خوف؟
كيف نعلمه الاعتماد على النفس؟
كيف نعلمة التعاطف مع الاخرين ( الذكء الاجتماعي)؟
كيف نعلمة حب الاخرين؟
كيف نعلمة حب الذات؟
كيف نعلمة مكافأه الذات ( أهم ماسوف اتكلم عنه)؟
كيف نعلمه عادات النوم الصحيحة كيف متى ولماذا؟
كيف نعلمه عندما يكبر ماذا يشاهد وكم ساعة يشاهد التليفزيون بدون تعنيف ولكن برغبتة؟
هذه بعض الامور التى ستأكلم عنها ان شاء الله
الان اريد رايكم في هذه الحلقة
هل ترغبون بالمشاركة بها؟
هل هى مهمة م هى ثانوية؟
جميل ورائع ونحن بإنتظار البقيه وانا من متابعين الموضوع بشوق
دمت بود
تكلمنا في الدرس السابق عن نية الزواج ولماذا يقدم الانسان على الزواج
وكذلك اداب الجماع ونصائح للزوج والزوجة من أجل حياة سعيدة
اليوم سنتكلم أن شاء الله عن ما بعد الاستقرار والزواج
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه وسلم اجمعين
أخوانى حصل الزواج وبدأ استقرار العائلة والان يفكر كل من الزوج والزوجة في أن يكون لهم أولاد
وسينقسمون الان الى أقسام عديدة :
اذا كان الزوج والزوجة متفقان على ان يكون لهم أولاد فليس هناك مشكلة
أما اذا كا ن احدهما معارضا للفكرة فيجب على الطرف الاخر أن لا يغضب بل عليه أن يبدأ بالحوار والاقناع يحاول ان يقنع الطرف الاخر بكل الاساليب والطرق الى ان يقتنع الطرف الاخر بفكرة الانجاب .
اذا حاول كل الطرق وفشل فعليه أن يلجأ الى طرف ثالث محايد يتولى تنبية الطرف المعارض لاهمية هذا الموضوع.
الان ربما هناك زوج وزوجة متفقان تماما على فكرة الانجاب ولكن لم يكتب لهما الله الانجاب ومرة السنة الاولى على زواحهما ولم يحصل الحمل فماذا يفعلان؟
هنا أولا يذهبان الى عيادة متخصصة ويتم فحصهما فحصا دقيقا واذا جاء التقرير بانهما ليس بهما شئ يمنع الحمل انما لم يشا الله لهما الحمل بعد
ففى هذة الحالة عليهما بالدعاء لله سبحانة وتعالى والتضرع بين يدية وكثرة الاستغفار
واختيار ساعات الاجابة
وسأتكلم عن ساعات الاجابة هنا فهى متعددة، منها الثلث الأخير من الليل، ومنها ما بين الأذان والإقامة، ومنها السجود، حال السجود، ومنها آخر الصلاة قبل السلام، كل هذه من ساعات الإجابة، ومنها يوم الجمعة بين الأذان ونهاية الصلاة، يوم الجمعة بين الأذان الأخير الذي عند دخول الخطيب إلى أن تنتهي الصلاة ، هذا من أوقات الإجابة، كذلك آخر النهار في يوم الجمعة بعد العصر إلى غروب الشمس أيضاً ساعة إجابة، ويشرع للمؤمن والمؤمنة عند الدعاء إقبال القلب على الدعاء وحضور القلب عند الدعاء، وإذا كان على طهارة ومستقبلاً القبلة كان ذلك أرجى في قبول الدعاء، نسأل الله للجميع التوفيق، وينبغي أن يعلم أن الغفلة عند الدعاء من أسباب عدم الإجابة، كذلك المعاصي من أسباب عدم الإجابة، كذلك أكل الربا، وأكل الحرام من أسباب عدم الإجابة، فالواجب على كل مسلم ومسلمة الحذر من كل ما يمنع الإجابة من المعاصي المحرمة، من المعاصي وغيرها مما هو سبب لعدم الإجابة مما حرم الله عز وجل كالربا، والخيانة في الأمانات، والغش في المعاملات كل هذا يسمى معاصي، فالمقصود أن جنس المعاصي من أسباب عدم الإجابة، وإذا كانت المعصية تتعلق بظلم الناس، كخيانة، وغش كان ذلك أشد في الإثم، وأشد في حرمان الإجابة،
ثم يتوكل على الله فالله سبحانه وتعالى الذى بيده الرزق والامر كله.
الان اذا حصل الحمل وعرفت الزوجة وتريد أن تخبر زوجها بانها حامل فكيف يجب على الزوج استقبال هذا الخبر
هنا انتبه أخى الزوج ثم أنتبه ثم انتبه ….. لا تضيع أجمل لحظات عمرك بغرورك وكبريائك…..
اذا بشرتك زوجتك بحملها حتى ولو كنت في اضيق انواع العيش وحتى لو انك لا تريد اولادا الان فيجب عليك ان تستقبل الخبر
كأنه اسعد خبر جاءك في جياتك .. وتمسح على راسها بكل حنان وتقبلها على رأسها قبلة الرضا بما قسمة الله تعالى لك من هذا الزوجة ثم تسجد لله شاكرا حامدا وتدعوا الله ان يكون ما في بطنها مباركا رضيا ولا يكون جبارا شقيا فالله سبحانه وتعالى من يملك ذلك كله فادعوة وانت راض عن قضاءة راض بما قسمه لك سواء كان المولود ذكرا أو انثى فالله سبحانه وتعالى من يهب ذلك لمن يشاء
فلا تاخذك العزة بالاثم وتنسى ان الله قدر لك أو اعطاك هدية وانت تريد ان ترفضها فالزوجة لم تاتى بالحمل من نفسها ولكن الله سبحانه وتعالى هو الرزاق.
الان علمت زوجتك حامل فماذا تفعل وكيف تعاملها في اشهر الحمل وما يصاحب الحمل من اعراض نفسية وبدنية؟
أعلم رعاك الله أخى الزوج بانه
يعتبر الحمل حدثا فسيولوجيا طبيعيا تمر به كل النساء، وهو يحمل للمرأة العديد من الدلالات النفسية والاجتماعية، ويختلف من امرأة إلى أخرى حسب مدى تقبلها للحمل، وما يصاحبه من حالات منها عدم تقبلها لزوجها، وغير ذلك من الحالات النفسية المختلفة.
وكذلك
تشعر الكثير من السيدات الحوامل باضطرابات هرمونية غريبة تؤثر على نفسيتهن وسلوكياتهن بصورة أو بأخرى أثناء الحمل وقد تمتد لبعده أيضاً وهذا يسمونه اكتئاب ما بعد الولادة.
ويحذر الأطباء من الانفعالات النفسية الشديدة التي تسبب انفكاك المشيمة قبل أوانها في الأشهر الأخيرة.. لذلك انتبهي ألا تنفعلي كثيراً فالنفسية تلعب دوراً مهماً في حالة الجنين وتكونه..
كما يؤدي الاستقرار النفسي للحامل إلى إنتظام وظائف أعضائها كالقلب والكبد والكليتين والتمثيل الغذائي وتدفق الدم وانتظام النظام الهرموني وغير ذلك كثير، الأمر الذي يساعد الجسم على القيام بواجبه نحو الجنين (الضيف الجديد) ويورّد له المواد الغذائية والأكسجين عبر المشيمة.
أما إذا اضطربت نفسية الحامل فقد يؤدي ذلك إلى اضطراب أعضاء الجسم ووظائفها, الأمر الذي يعود على الجنين بالضرر.
و تمر السيدة الحامل فترة الحمل بمتغيرات نفسية كبيرة إذ تصبح متقلبة المزاج وقلقة واكثر عرضة للتوتر سواء نتيجة متاعب الحمل والثقل آو القلق على الجنين أو الخوف من الولادة وغيرها .
ما يجهله الاهل والازواج عن الحامل:
استطلعت (الوطن) آراء مجموعة من الزوجات عن أحوالهن في فترة الحمل وآراء مجموعة من الأزواج عن أحوالهم في فترة حمل زوجاتهم فأشارت سوزان (ربة منزل) إلى أنها تؤمن كثيراً بأن الحمل رزق من الله، وأن كل طفل يأتي ومعه الرزق الوفير، لهذا فهي لم تتضجر أبدا عند علمها بأنها حامل للمرة الخامسة على الرغم من الإرهاق الذي يحدث لها من جراء الحمل وتبعاته، وتؤكد أن الزوج الشرقي يعتبر دوماً أن الحمل من وظائف المرأة التي يجب أن تتحملها وحدها، وما عليه سوى توفير مأكل ومشرب وملبس الطفل الجديد.
وعن الدعم النفسي في فترة الحمل تؤكد سوزان أنها شعارات واهية يتحدث بها الزوج أمام الناس، لكي يبين أنه رجل عصري، إلا أن الحقيقة عكس ذلك، فالمرأة وحدها تتحمل أعباء حملها خاصة مع وجود أطفال آخرين، والدليل على ذلك أن الزوج يتمسك بنظام حياته ومواعيد أكله وجميع حقوقه في فترة حمل زوجته، ولا يتنازل عنها أبدا، وأي تقصير من الزوجة يعتبره تقصيرا في حقوقه الواجبة عليها.
وقال محمد.أ (مدرس) ” فترة الحمل كما أنها صعبة على الزوجة، هي كذلك على الزوج، فكل ما يحدث للزوجة من تغيرات نفسية وفسيولوجية يتأثر بها الزوج بشكل أو بآخر، وهو لن يتجمل ويقول إنه متفهم جيداً لهذا التغيير في حال الزوجة، إلا أن الزوج الذي تحمل زوجته للمرة الأولى سيسعد في البداية، ومع ازدياد أعراض الحمل التي تمر بها الزوجة يبدأ صبره في النفاد، ويشعر وكأن هذه المرأة ليست هي التي تزوجها”، وأكد محمد أن الحمل فترة لابد للزوج من المرور بها، إلا أنه مع قدوم المولود سيذهب هذا الشعور وكأنه كان سرابا، ومع المولود الثاني والثالث يكون الزوج أكثر قدرة على تفهم حالة زوجته في فترة الحمل.
وعبرت إيمان (موظفة) عن رأيها بقولها “زوجي تغير كثيراً معي في فترة الحمل فأصبح أكثر عصبية، وكثير السهر مع رفاقه في الخارج، وقد يتغيب عن تناول وجبة الغداء معها، إلى جانب تقصيره في حقوقي الزوجية، حتى وصل الأمر إلى أنني ذهبت إلى بيت أهلي لأكمل فترة حملي”.
أما (أحمد.ع) (موظف) فاعتبر أن الحب المتبادل بين الزوج والزوجة يجعل من الزوج شريكاً لزوجته في فترة الحمل، وقد قرأ ذات مرة عن نفسية المرأة الحامل، وكيف أنها تمر بمراحل نفسية وجسمانية صعبة في فترة الحمل، لهذا على الزوج أن يقف بجانبها ويدعمها، سواء كان الحمل الأول أو حتى العاشر، فالزوجة في النهاية امرأة مرهفة الإحساس، وتحتاج دوماً إلى دعم وعطاء في الأوقات العادية، فما بالنا في فترة الحمل.
وأشارت الاختصاصية النفسية والمتخصصة في تعديل السلوك حنان مصطفى إلى أن الحالة النفسية للزوجة الحامل يمكن تحديد مدى إيجابيتها أو سلبيتها حسب نظرتها لحدث الحمل نفسه، فبعض السيدات يتعاملن مع الحمل على أنه حدث فسيولوجي طبيعي، ويتفاعلن معه ببساطة، ويعشن جميع مراحله بمنتهى السعادة، والبعض الآخر من الزوجات يؤمن ببعض المعتقدات والمخاوف الخاطئة التي ترتبط بفترة الحمل، مما يجعلها تعيش هذه المرحلة بالكثير من الخوف والتوتر والقلق والرعب، مما يؤثر عليها وعلى الجنين وبالتالي على الزوج.
تقول مصطفى ” وكلما كان الحمل مخططا له ومتوقعا حدوثه، كلما كان استقباله بالنسبة للزوجة والزوج مريحاً، أما الحمل المفاجئ فربما يسبب بعض التوتر، وقد يقابل بالرفض والإنكار من الزوج والزوجة معاً، أو من أحد الطرفين دون إخبار الآخر”.
واعتبرت مصطفى أن الخلافات الزوجية ربما تزداد في فترة الحمل، وحجة الزوج دائماً أن زوجته تغيرت وأصبحت عصبية ومهملة لذاتها، ولم تعد تتجمل مثلما كانت تفعل، أما الزوجة فكثيراً ما تتهم الزوج بأنه أصبح عديم الشعور بها، ولم يعد رقيقاً معها مثلما كان، وانه لا يشعر بما تعانيه من ألم وتعب في فترة الحمل، وبأنه أناني ولا يفكر إلا بحقوقه فقط، وكلما كان الزوج محبوباً كان الحمل مرغوباً من قبل الزوجة والعكس صحيح، فالمرأة التعيسة في حياتها الزوجية تشعر بأن الحمل ثقيل، لأنه يربطها بالزوج الذي لا ترتاح معه.
وأضافت “أن الزوج الذي تمر زوجته بفترة الحمل، من الطبيعي أن يشعر بالفخر لأن زوجته أصبحت حاملاً، لأنه سينجب طفلاً يحمل اسمه، إلا أن هذا الشعور يختلط أحيانا بمشاعر أخرى متضاربة، منها إحساسه بالذنب تجاه زوجته التي يراها كل يوم تعاني آلام ومتاعب الحمل، إلى جانب شعوره بالغضب لأن زوجته التي كانت تملأ عليه حياته لم تعد ملكه وحده، بعد أن انشغلت أكثر الوقت بحملها، كما أن شعور الزوج بأنه سيبدأ مرحلة جديدة في حياته هي مرحلة الأبوة، والمسؤولية التي يتطلبها هذا اللقب تجعله أكثر توتراً، وجميع هذه المشاعر المتداخلة طبيعية جداً، ويمر بها كل الأزواج، إلا أنها تختلف من زوج إلى آخر حسب قوتها والسلوك المترتب عليها، إلا أن الرجل الناضج العاقل يتجاوز هذه المرحلة بشكل صحي وسليم دون أي قرارات أو تصرفات يندم عليها، ودون المرور بأعراض نفسية أو جسمانية”.
وتنصح حنان مصطفى الزوجة الحامل أن تتفهم أن التغيرات التي تمر بها تؤثر بشكل كبير على زوجها، لهذا عليها أن تتحين الوقت للتحاور مع زوجها عن حالتها، والمرحلة التي تمر بها، ومناقشته بشأن المولود الجديد، لأن الحوار يخفف كثيراً على الطرفين.
و يجب على الحامل أن تكون قوية جسدياً، وثابتة نفسياًَ, واثقة من نفسها، وأن تكون مثقفة وتطلع على كل جديد، خصوصاً ما يتعلق في الحمل، وهو الأمر الذي يتطلبه القيام بمسؤولية الحمل بداية من لحظة إخصاب البويضة في رحمها.
عندها تصبح وحدها مسؤولة عن تغذيته ومده بكل ما يلزم، أما الجنين فسوف يأخذ كل ما يلزمه من الأم ولا يبالي. فإن كانت الأم قوية وبصحة جيدة وتملك من البروتينات، والدهنيات، والنشويات، والفيتامينات والمعادن، كميات كافية لها وللجنين على مدى 9 أشهر، فإن الجنين سيسعد وينمو طبيعياً كاملاً بإذن الله.
وأحب ان أذكر أن أفضل مصادر الراحة النفسية للحامل هو التوجه لله وحده توجهاً خالصاً لوجهه سبحانه، وطلب العون منه وأن يرعاها وجنينها خلال فترة حملها وبعدها، ولا بأس أن تنفرد لحظة من نهار أو ليل تتصل بالله منقطعة عمن حولها، فإن الله تعالى سوف يمنحها الاستقرار النفسي والشعور بالأمان بالحاضر والمستقبل بإذن الله.
وأسأل الله أن يفرج على كل حامل و ان يرزقنا واياكم الذرية الصالحة انه سميع الدعاء..
وللحديث بقية ……
موضوع رائع
جزاك الله خير
تسلم .. نتريا التكمله .. و يزاك الله خير .. عندي أسئله بالنسبة للاطفال .. بس خطوه بخطوه ..
موضوعك مهم و المفروض يقرأه المقبلين على الزواج و المتزوجين أيضا و لا حياء في الدين ..
يحاول أخى يوسف كل من الزوجين الاهتمام بالمجالات التى يهتم بها الطرف الاخر
ويناقش الطرف الاخر في اهتماماته ولو على سبيل المجاملة في البداية ولربما تحولت في النهاية الى هواية جميلة بالنسبة للأ خر
يعنى مثال
لو ان الزوج مهتم بالاسهم مثلا
والزوجة لا تحب ذكر الاسهم
تحاول ان تتعرف على الاسهم عن قرب تقرء الجريدة وتتابع وتتصل بزوجها وتساله وتشاركة وهذا يخلق ود بين الزوجين
وكذلك الزوج اذا كان من هوايات الزوجة القراءة مثلا فليحاول ان يشترى لها كتب ويحاول ان يسألها عن الكتاب الذى قرأته أن تلخص له مضمون الكتاب وهكذا والله اعلم