صدقوني راااااااااح نستوي مثل سكاااااااااان سنغافوره
اصلا نحن استوينا مثلهم
لازم انسوي شئ و
لازم انكون علي ايد وحده ونرفع شعاااااااااااااااااااااااااااااااااااار
لا للتملك الحر, لا لتملك الاجانب والهنود
والله انهم بياكلونا خلاص ما بقي شئ
هم يالسين يطلعوووووووووون فوق فوق
ونحن ناااااااازلين تحت تحت
انا من باجر حااااااااااااااااااااااااااط استيكر علي السياره
بيحجزون السياره خلها اتولي السياره بيسجنوني عاااااااااااادي انا راضي
مايصير كذي استوينا اغراب في بلادنا
انا اعرف انه الموضوع انطرح الف مره
بس شو استوي ولا شئ
ابشركم منطقة مردف في دبي راح يكون فيها تملك حرررررررررررررر
المفروض كل هل المشااااااريع اتكون ايجااااااااااااار موب تملك
الحين الاجنبي يالس في شقته وما شاء الله اطلاله علي البحر والمواطن يدور شقه للايجاااااااااار
والله العظيم اني اتلقي اتصالات من مواطنين والله انهم شوي ويصيحون عسب هل الموضوع ما امحصلين بيت ايجاااااااار الراتب شوي وووووووووووووووووووووو….ألخ والله انه الدمعه علي الخد
محد يأجر للمواطنين
من وين الغلط هل الغلط من اهل البلاد ولا من وين
قبل عشر سنوات ما كان الوضع كذي
شو صار الحين
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يرحمك يابويه زايد كان حكيم دائما وفي احدى المقابلات المشهوره يقول والله لااعلم بانه يوجد مواطن اماراتي يسكن في بيت ايجار
اليوم المواطن يدور على بيت ايجار ومب محصل
والله ماجذب ضاحي خلفان يوم قال باجر بيطلع لنا (كوتي ) ويطالب بكرسي في المجلس الوطني ولا منصب وزاري
نتمنى يكون النقاش في طور الموضوع ومانخرج عنه ولا نتكلم عن شخصيات حتى لو بتلميح وللعم ايضا الاخوان فالسعوديه قامو بحمله كبيره وواسعه جدا وكانت ضد الجنسيه البنغاليه بعد الخراب والدمار الي عملوه في المملكه
( يجب ان نعتبر من الاخرين قبل ان نكون عبره لغيرنا )
انا مب ضد التجارة
بالعكس شي جميل
بس مب بشكل عشوائي
مثلن هنود يسوون مظاهرة في دبي ولا اللشارجة
تسفير بدون كلام ..
فيه السعودية مصاروة سوي فوضة في جدة .. سفروهم في الخطوط السعودية ؟.؟؟ يوم قال كبتن الطايرة الرجاء لبس حزام الامان نحن في مطار مصر .؟.. قامو وكسر الطيارة من داخل
قام الكابتن ورجع الطيارة للسعودية وسلمو المصاروة للامن الخاص .؟.. ههههه الله اعلم سمعت ها القصة
اما اذا اصحاب الشركات يظلمون العمال من خلال الرواتب
ينامون في الشوارع .. تحت الجسور والله يكسرون خاطرك
هذيلا بشررر
بس دراسة وليست هناك طريقة عشوائية
ليس الفتى من يقول ابي كان كذا وكذا.. اما الفتى من يقول هذا انا
بقلم محمد صقر الزعابي
مركز الإمارات للدراسات والإعلام:.
يتحدث الكثير من العقلاء هذه الأيام وبالصوت العالي المسموع عما يدور في أرض الوطن، وما يدور ليس بسر، فبيع الوطن يدور في أرقى فنادق الدولة، وبإذن من أعلى الجهات، وبإشراف كامل من الجهات المختصة بأخذ أفضل الأراضي ومن ثم تخصيصها حتى التسليم، والسهر على توفير أعلى المواصفات وأفضل الطرق والخدمات وأجمل الحدائق و(المولات)، وأرقى المدارس الأجنبية والجامعات.
ثم نأتي لنتحدث عن الوطن وما أدراك ما الوطن، وطن يبنى للغير ويسكن من الغير ويعطى خيره للغير، ثم يقال للمواطن (الخادم): اسهر على راحة الوطن، فالوطن لك وأنت للوطن.
الوطن لا يستطيع أن يبني نفسه فلنحضر من يبنيه، والوطن لا يستطيع أن يعيش بدون من يسكنه فلنحضر له من يسكنه، والوطن لا يحترم إلا من يحترمه ويعطيه حقه، والمواطن لا يستطيع؛ لأنه لا يملك ما يعطيه، فلنحضر له من يسكنه ومن يعيش فيه، ولكنه ليس من الوطن ولم يعرف الوطن إلا عندما شب عوده وكبر، أما عندما كان صغيرًا وضعيفًا فلم يكن له إلا أبناءه البرره الذين سطروا له التاريخ من الشرق إلى الغرب (والهولنديون والبرتغال والإنجليز يشهدون على ذلك).
نتحدث عن الوطن الذي لا يستطيع أن يحمي لقمة عيش أبنائه فيوقع مع الأجنبي الاتفاقيات ليحمي له السوق من الغلاء ولقمة العيش من الاختفاء، فمتى كان الذئب يا وطن يرعى حمى الغنم، ومتى كان التاجر الأجنبي صاحب المصلحة يخسر من أجل أن يعيش الوطن.
ونتحدث عن الوطن الذي لم يعد يعرف هويته، حتى في مدارسه وجامعاته فيساق الأجنبي ليخطط وليشرف وليعلم وليوجه، ويبعد المواطن الخبير عن كل شبر من مدارسه وجامعاته ثم نبحث عن الهوية يا وطن.
والأرض تبكي يا وطن مما فعله بها أهلها، ومن العقوق يبكي الوطن، كل يوم نعطي لمن يدفع أكثر، فهذا يريد أن يستثمر في صحتنا وذاك يريد التعليم والآخر يريد أن يدير أجهزة الأمن، فلا تخف يا وطن ولماذا تشتكي يا وطن فالكل في خدمتك والكل يعمل للوطن، (فأين الوطن).
ويا للعجب يا وطن، نبكي على القطرة ونحن نهدر النهر، نبكي على التمرة ونحن نقطع النخل، نبكي على جزيرة ونحن نصنع في البحر جزرًا ثم نبيعها لمن يدفع أكثر.
لقد أصبحنا أضحوكة العالم يا وطن، نبني أعلى برج في العالم والمواطن يسقط سقف بيته على رأسه، يتواصى الناس من الشرق والغرب على وطننا للعيش فيه والمواطن لا يجد له وظيفة، فلماذا السكوت يا وطن!
الغريب يا وطن أصبح حبيبًا، وابن الوطن أصبح غريبًا يسأل الأجنبي أن يساعده بوظيفة مندوب علاقات أو حتى سكرتير أو سائق؛ لأن الوطن لا يستطيع أن يوفر له وظيفة في السوق الحرة التي يملكها الأجنبي (وبلدنا يوفر الآلاف من الوظائف للأجنبي ويوقع الاتفاقيات ليعمل الأجنبي) والمواطن لا وظيفة له.
ولكن لا تحزن يا وطن فغدًا يحصل الأجنبي على حقوقه كاملة بعد أن يملك الأرض ويصبح شريكًا في كل شيء، وقد يصبح للمواطن حينها شأن ووطن.
وغدًا سنقول: كانت لنا أرض وكان لنا وطن
ياخي والله مفروض ياخذون فلوس الاجانب ويقولونلهم باي باي
واحد يدفع على شقة غرفة وصالة معلقة في السماء مليونين درهم ولا في الخيال
لو تقول لواحد قبل 20 سنة هالكلام بيقولك انته مب صاحي