قد يصنف البعض هذا الكلام في إطار الإشاعات. ولكن يبدو أنه من الأكيد أن أرابتك في مشكلة ومأزق ما لا نعرفه نحن.
اقاويل واشاعات يتناولها البعض خلف كواليس التداول.
سعر السهم وبهذا الحجم من التصريف يخفي وراءه مصايب كبيرة جدا جدا.
المطلوب من أربتك وليس رياض كمال الخروج بشي مطمئن وإلا فأن كل ما يدور من اشاعات هو صحيح صحيح ونحن صغار الكسبة آآآآآآآآآآآآآخر من يعلم.
على فكرة الرجل غير مستقيل وإنما معكتف.
” لنكن أكثر صراحة و لنعلن أن الإقتصاد ككل فى مأزق “
الكل يسلط الضوء على أرابتك رغم هبوط صروح و الدار لأكثر من يوم بالليمت داون و لولا أن أسهم المنحة قد عجلت بالهبوط الحر لأرابتك و إنتظرنا قليلاً فسنجد أسعار صروح و الدار قريبة من أرابتك بإحتساب سعرها قبل المنحة .
إنخفاض أرباح الدار و إعلان بنك أبو ظبى التجارى عن خسائر فى الربع الرابع هو إشارة قوية لما يمكن أن يكون عليه الوضع خلال الربع الأول و الثانى من العام الحالى .
تدخل حكومة أبو ظبى فى ضخ أموال فى بنوك الإمارة يشير إلى المشاكل التى تعانيها تلك البنوك و أن التدخل بضخ أموال بها أصبح ضرورة لإنقاذها من التعثر .
الوضع أصبح قاتماً بصورة كبيرة و الضبابية التى تنتشر حول الموقف الإقتصادى تزيد الأمر أكثر صعوبة و التعامل الرسمى المبنى على حجب المعلومة عن ما يحدث بالأسواق يؤكد كل ما يقال من إشاعات و أخبار يتناولها العامة .
إنتقال الأزمة المالية إلى الإقتصاد الحقيقى بات حقيقة لا تقبل الجدل و إضفاء السرية على حقيقة الوضع سوف يزيد من إشتعال الموقف و الإنفجار سيكون أقوى مما يتحمله الجميع .
محليون * خليجيون عرب أجانب المجموع
56.80% 13.65% 7.36% 22.19% 100.00 %
يعني نبيع اسهمه بخسارة؟؟؟
انا شارنه على 2.5
يذكرني سهم أرابتك بمسلسل نهاية رجل شجاع عندما قطع مفـــيد الوحـــــش ذنـــب الجـــحــــش.
Dubai contractors face bankruptcy
United Arab Emirates: 3 hours, 43 minutes ago
A number of Dubai-based contractors claim they are owed millions of dirhams by government-owned developers and face bankruptcy as credit remains tight and projects are cancelled, reports Reuters. ‘There has been a marked increase in the number of contractors asking for help to obtain payment, including payments certified months ago on some of Dubai’s largest projects,’ Michael Grose, a partner at legal firm Clyde & Co LLP, in the Middle East Projects and Construction Group, told Reuters.