إخوتي الأحبّة
أسعد الله أوقاتكم جميعاً ,,
أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,
أسعد الله أوقاتكم جميعاً ,,
أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,
دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,
كيف نرى هذه الدنيا ؟؟
لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,
وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح
السؤال هو:
لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة
كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟
هيّا إخوتي ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟؟
اممممممممممممممم
ما بعرف شو اقوله..
هل أوصف له جانب الخير..في التسامح وحب الخير..
ولا جانب الشر..وفي الحقد والحسد..
امممم
جنة … للكافر
وسجن للمؤمن
بقوله..ليتني اكون أعمى مثلك ولا شفت اللي شفته فهالدنيا..^_*
الدنيا على قولتهم شوف وحراق يوف..ليتنا نتم على عمانا اهون..العمى مرات يكون نعمه ^^
انا ماعرف اجاوب على السؤال عدل بس هذا اللي طلع من عندي والسموحه
آشكرج ع المروور
وين الباقيين ؟؟
تميت خمس دقايق افكر ومب لاقيه جواب ،،،
لي عوده اذا حصلت تصور للدنيا ،،