http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-24.gif
السلام عليكم
في البداية أبارك لكم عشرة ذي الحجة واذكركم بصيامه وصيام عرفة
انا من زمان ما كتبت موضوع بس اليوم موضوعي عن شخصية في الدولة شخصية مهمة ومعرفة
وطبعا النظرة برأي الشخصي (((((((((((((((( نظرة شخصية )))))))))))))))))
السيد المستشار علي الهاشمي مستشار الشؤون الدينية بديوان رئيس دولة الإمارات
من فترة اي من زمان شفته في الجريده يكتب عن تسامح الدين والمسيحية
وهذه الفترة يتكلم عن المسيح وما ادري إن كان يبارك لهم عيدهم أيضا
وبعد احيانا يتواجد في الكنيسة لمشركتهم اعيادهم بدعوة التسامح الديني (( والله أعلم ))
يا سبحان الله يا سيدي اقدر لك احترامك لدينك الأخر وأحترم رأيك الكبير
لكن أذكرك بشيء خفيف
إنه عمر لم يدخل الكنيسة فما إنت من عمر _ رضى الله عنه _ ؟؟؟؟؟
قال الله تعالى ( لن ترضى عنك اليهود ولا نصرى حتى تتبع ملتهم )
يا سيدي انتبه انت في تواجدك في كنستهم كأنك تقول بإسلوب المباشر أنا معكم في دينكم
وللعلم دينهم غير الصحيح بتاااااااااااااااتا
لانه الحين ومن فترة في تحريف في الإنجيل حقهم
هذه كلمات قد تكون قاسية لكنها واقعية
انا أرى دخولنا لكنائسهم أو مباركتهم بدعوة التسامح الديني خاطئة
ولو كانت صحيحة لفعلها علماء الدين من أي أقطار العالم
انت لست مجبر بالتسامح الديني
التسامح الديني يكون بالرحمة و العدل بالمسيحين فقط ، لا أن اكون في كنائسهم أو في بيتهم وأبارك لهم عيدهم
هذا راي
ولكم حرية التعليق
دمتم بود
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-24.gif
الي سواه الهاشمي…صحيح 200% ….الاسلام دين تسامح والشعوب الغربية وبسبب الاعلام الموجه ماخذه فكره غلط عن الاسلام والمسلمين…
هذه السياسة ستساهم في تخفيف الكثير من الاعباء على اخوانا المسلمين في الغرب…لانهم اذا شافو هذا التسامح والمعاملة الحسنة منا الرد سيكون بالمثل والعكس بالعكس
المستشار على السيد الهاشمي حب يوصل لباقي الأديان ان دين الأسلام دين تسامح ويحاول انه يحسن صورة الأسلام عكس الأرهابيين المتطرفين الى نفروا الناس من دين الأسلام وانا اايده الهاشمي واي علامة أسلامية بالي يسويه بحيث ان رسالة الأسلام دين السلام توصل لكل واحد في العالم
دمتم بود
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-24.gif
اخواني انتوا تغيرون الموضوع لموضوع ثاني
انا ما تكلمت عن بناء الكنائس ولا عن شيء ثاني
انا تكلمت عن تصرف الهاشمي
انتبهوا ولا تغيروا الموضوع
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/borders/www.mowjeldoha.com-borders-24.gif
السلام عليكم ….بالفعل يا اخوان نحن ما نقدر نقول والله ما نبا كنايس هني!! لان البلاد الاوروبية كلها تسمح للمسلمين ببناء المساجد و الكثير منها ايضا تعطي الاراضي بالمجان لبناء المساجد و هذا شيء طيب ييسر على الكثير من المسلمين الذين يعيشون في الخارج و يحبون ان يرتادوا المساجد. كذلك لم نسمع ان احد الصحابة او الرسول امر باغلاق الكنائس او شيء مما شابه.
اما عن سيدنا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فهو لم يدخل الكنيسة خوفا من ياتي احد في يوم ما و يقول عمر صلى هنا فهذه الكنيسة لنا فهو امتنع عن دخولها حماية لهم طالما انهم تحت حماية المسلمين و هذه هي سماحة ديننا و لله الحمد.
اما عن دخول الكنيسة عني شخصيا اذا دخلت كنيسة و لا دخلت معبد هندوس فلله الحمد ايماني بالله اقوى بكثير من ان اتاثر او انجرف لهم فهو بالنسبة لي مكان عادي .
اما ان نبارك لهم بعيد المسيح عليه السلام فهذه لا استطيع ان افتي فيها و لكن عني انا تصلني الكثير الكثير من رسائل التهنئة و المباركة باعيادنا الاسلامية من معارف و زملاء من النصارى و لكن سؤال هنا ..ان كان لي جار نصراني و يزورني في اعيادي بل صام معي بعض ايام رمضان . هل اتجاهل مناسبة عزيزة على قلبه و لا اهنئه و ادعو له بالهداية !!
العفريت
ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنئونا بها ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهـذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد ؟وإنما فعله إما مجامـلة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ???
المفتى : محمد بن صالح العثيمين
تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حــرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه ( أحكام أهـل الذمـة ) ، حيث قال : ( وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنيهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو : تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنـزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثمـاً عند الله ، وأشد مقتـاً من التهنئة بشرب الخمر وقتـل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه . انتهى كلامه – رحمه الله – .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعـائر الكفر ، ورضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحـرم على المسلم ان يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال الله تعالى: { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } ( الزمر: 7 ) وقال تعـالى: { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( سورة المائدة: 3 ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك ، لانها ليست بأعياد لنا ، ولأنهـا أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنهـا إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث به محمدًا صلى الله عليه وسلم ، إلى جميع الخلق ، وقال فيه: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران : 85 ) .
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في لك من مشاركتهم فيها وكذلك يحـرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهـذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “من تشبه بقوم فهو منهم”. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم : ” مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء ” .
انتهى كلامه – رحمه الله – .
كتبــــــه
محمد الصالح العثيمين
في 25 / 5 / 1411هـ
نعم فى اغلب الدول الاوروبيه توجد المساجد وذلك لوجود الجاليات المسلمه فى هذه الدول فالدول الاسلاميه بدورها تسمح باقامة الكنائس لخدمة ابناء الجاليات المسيحيه فيها فالمعامله بالمثل ولا اعتقد ان هناك نص قرآني او حديت نبوي او فتوى تحرم على المسلم دخول الكنيسه فالمسيحي ان كان طاهرا باستعاطته دخول المسجد
السلام عليكم ….بالفعل يا اخوان نحن ما نقدر نقول والله ما نبا كنايس هني!! لان البلاد الاوروبية كلها تسمح للمسلمين ببناء المساجد و الكثير منها ايضا تعطي الاراضي بالمجان لبناء المساجد و هذا شيء طيب ييسر على الكثير من المسلمين الذين يعيشون في الخارج و يحبون ان يرتادوا المساجد. كذلك لم نسمع ان احد الصحابة او الرسول امر باغلاق الكنائس او شيء مما شابه.
اما عن سيدنا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فهو لم يدخل الكنيسة خوفا من ياتي احد في يوم ما و يقول عمر صلى هنا فهذه الكنيسة لنا فهو امتنع عن دخولها حماية لهم طالما انهم تحت حماية المسلمين و هذه هي سماحة ديننا و لله الحمد.
اما عن دخول الكنيسة عني شخصيا اذا دخلت كنيسة و لا دخلت معبد هندوس فلله الحمد ايماني بالله اقوى بكثير من ان اتاثر او انجرف لهم فهو بالنسبة لي مكان عادي .
اما ان نبارك لهم بعيد المسيح عليه السلام فهذه لا استطيع ان افتي فيها و لكن عني انا تصلني الكثير الكثير من رسائل التهنئة و المباركة باعيادنا الاسلامية من معارف و زملاء من النصارى و لكن سؤال هنا ..ان كان لي جار نصراني و يزورني في اعيادي بل صام معي بعض ايام رمضان . هل اتجاهل مناسبة عزيزة على قلبه و لا اهنئه و ادعو له بالهداية !!
العفريت