(( ليلى )) حروف من ألم متوهج .. لعيون قوافي أنشرها ..

9 thoughts on “(( ليلى )) حروف من ألم متوهج .. لعيون قوافي أنشرها ..”

1. لأول مرة في عمري أحس إن الألم شيطان
   سقى سم الغدر سيفه .. تعنى يغرسه فيني ..

   =======

   سيدتي المبدعة و الصحقية الرائعة العذوب ..

   ماذا اقول …

   فقد عذبت حروفكِ الحزينة عاشق الروح ..

   وجعلت خيالي يبحر في عالم اللاوعي عديم الوجدان

   ما اصعب فقدان الحبيب او الصديق

   في زمن ندر فيه وجود قلوب صافية

   ترفرف فوق جناح الحب

   كلماتكِ تذكرني بهذا الييت :

   لا تحسبوا أن رقصي بينكم طربا ….. فالطير يرقص مذبوحا ًمن الألم

   و من ل ليلى ينقذها ..

   من بئر الألم و الأحزان المتراكمة كأنها جبال شامخة ؟؟ !!

   اشكركِ ايتها المتميزة

   على هذا البوح الحزين

   و هذا الابداع الراقي

   لا تحرمينا من حروفكِ المتلألأة

   فوق سماء منتدانا الغالي

   تقبلي تحياتي العطرة

   أخي عاشق الروح ..

   نثر حروفك في صفحتي ،، أشعلني خجلا من ذاتي ..

   متألق بردك الكريم .. ولإبداع قلمك الرائع ..

   شكرا لأنك جئتني ..

   شكرالأنك تركت مداد قلمك هنا

   وشكرا على التواصل ..

2. العذوب
   الطعنة في الظهر قد تقتل وقد تترك جرحا عميقا يمكن مداواته
   ولكن حين نلتفت ونجد ان الطعنة كانت ممن نحب حتما ستكون قاتله
   “وظلم ذوي القربى اشد مضاضة .. على النفس من وقع الحسام المهند”
   يا عذبة الكلام وعذبة المعاني
   اشكرك على احاسيسك التي نثرتها لنا
   مبدعه وايما ابداع
   سجلي اعجابي
   كل الود

   الغالية إماراتية ..

   مروركي هنا أثرى صفحتي ..
   أحسستي بمرارة الألم الذي تركته ليلى في قلبي تلك الليلة ..

   لكي كل الود على المرور الجميل ..

   تقبلي امتناني

3. [/font]

   [/b]

   [/size]

   أختكم .:

   العذوب

   فبراير 2007[/size]

   
   صح لسان الشاعره

   سمي العذب وماغلطان من ع العذب سماج

   رغم الألم حروفج تقطر عــــــــــــــــــذوبه

   لاهنتي

4. لأول مرة في عمري أحس إن الألم شيطان
   سقى سم الغدر سيفه .. تعنى يغرسه فيني ..

   =======

   سيدتي المبدعة و الصحقية الرائعة العذوب ..

   ماذا اقول …

   فقد عذبت حروفكِ الحزينة عاشق الروح ..

   وجعلت خيالي يبحر في عالم اللاوعي عديم الوجدان

   ما اصعب فقدان الحبيب او الصديق

   في زمن ندر فيه وجود قلوب صافية

   ترفرف فوق جناح الحب

   كلماتكِ تذكرني بهذا الييت :

   لا تحسبوا أن رقصي بينكم طربا ….. فالطير يرقص مذبوحا ًمن الألم

   و من ل ليلى ينقذها ..

   من بئر الألم و الأحزان المتراكمة كأنها جبال شامخة ؟؟ !!

   اشكركِ ايتها المتميزة

   على هذا البوح الحزين

   و هذا الابداع الراقي

   لا تحرمينا من حروفكِ المتلألأة

   فوق سماء منتدانا الغالي

   تقبلي تحياتي العطرة

Comments are closed.