ماذا تبقى؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
هناك سؤال افكر به وامل منكم مشاركتي بالاجابة عليه……………….ماذا تبقى من اخبار او مفاجآت سيئة من الممكن ان تحدث اليوم بعد ان علم الجميع بنسب التوزيع والتي كانت تستخدم كوتر حساس يتم الضرب عليه في مثل تلك الفترة من السنوات السابقة…………….صحيح ان السيد العبار حذق وصحيح انه يمتلك خيوط اللعبةوالنفوذ لكن داخليا وليس عالميا……والذكاء وحده لايكفي في هذه الدنيا……………..هو دائما بغض النظر عن مواقفه التي معظمها كانت معاكسة لما نتمناه………………يرى مالانرى من خفايا الشركة بحكم منصبه …………….بغض النظر عن الاساليب والاسباب المتبعة لمنعنا من رؤية او فهم ماتخفيه الامور………………….وبالتالي فهو الان غير متفرغ ذهنيا على الاقل للخوض بجدل بيزنطي اوترك المجال للمضاربين للخوض بتصدير اشاعات قد تكون نتائجها سلبية…كما كانت الايام السابقة………….(الي فينا مكفينا”الاوضاع الاقتصادية العالمية”)…………………فالرجل اراح نفسه من مسالة توزيع الارباح… وبالتالي…. تجنب الضغط النفسي الذي ممكن ان يحدث عند اقتراب كل جمعية عمومية…………………السؤال الان لماذا تم الموافقة على هذا السيناريو………………هل هو فعلا من اجل مصلحة المساهمين……………..ام ان هناك شئ اكبر تخفيه لنا الايام.