بقلم – رياض بن محمد الحميدان
من الصعوبة جدا تقديم النصائح في ظل هذه الظروف وخصوصا مع حالة الذعر العامة التي اجتاحت جميع الأسواق العالمية بدون استثناء وزاد من ذلك تركيز وسائل الإعلام على هذه الأزمة الخانقة، والتركيز على الجوانب السلبية بدون تقديم حلول يستفيد منها المستمع أو القارئ، مما زاد من حالة الذعر والبيع العشوائي والخوف والريبة من كل حدث أو خبر في أقاصي الأرض وخصوصا ان كثيراً ممن يتحدث في بعض وسائل الإعلام ليس من أصحاب الخبرة الكافية لتغطية مثل هذه الأزمة التي تعتبر اكبر أزمة مالية تحدث في هذا القرن، بينما التزم كثير من أصحاب القرار وكبار الاقتصاديين الصمت مكتفين بإبداء بعض الآراء المقتضبة مما زاد في عمق المشكلة لدينا بينما الجميع بحاجة إلى بعض التوضيحات المهمة حتى يقوم ببناء القرارات الاستثمارية لتجاوز آثار هذه الأزمة أو على الأقل التخفيف من آثارها.
إن هناك الكثير من السيولة التي تبحث عن الفرص المواتية ولكنها بحاجة إلى دعم معنوي من أصحاب القرار الاقتصادي فمثلا عندما يتم التصريح بالسماح للشركات بشراء أسهمها وهو حق مشروع وخصوصا بمثل هذه الأزمات سيكون داعما قويا لسوق الأسهم أو عندما يشار بأن هناك دراسة لإعادة تقييم الاكتتابات والاستفادة من أخطاء الماضي والتي أدت إلى هبوط أسعار الأسهم بأقل من 30% من قيمة الاكتتاب بدلا من ترك مثل هذه الاكتتابات سيفا مسلطا على رقبة السيولة المتاحة.
تعتبر الأزمات المالية من أفضل الأوقات للحصول على صفقات مربحة وتعتبر الشركات ذات الأرباح التشغيلية والتوزيعات النقدية والتي ليس عليها التزامات مالية كبيرة من أفضل الفرص في السوق خصوصا إذا كان منتجها مطلوباً.. واعتقد أن هناك مسؤولية كبيرة ستلقى على عاتق مجالس الإدارات في ظل هذه الظروف لمساعدة المساهمين في المحافظة على استثماراتهم وذلك بزيادة التوزيعات النقدية والبحث عن فرص الاندماج مع الشركات المشابهة من اجل تكوين كيانات قوية.
أخيراً، لابد من فتح حلقة نقاش يشارك فيها أصحاب الخبرة وكبار المسؤولين عن الاقتصاد لمناقشة مثل هذه الأمور وخصوصا ماذا نفعل وقت الأزمات بدلا من التزام الصمت غير المرغوب فيه في مثل هذه الظروف لانه سيكون مرتعاً خصباً للإشاعات والاجتهادات الخاطئة
الله يستر على الجميع يا أختي…تراج مب بس إنتي اللي خسرانه…معظمنا خسر نص راس ماله أو معظمه
ربي يعوض عليج وعلى الجميع
شعاع تستبعد “العربية للأنابيب” من محفظتها المثالية لشهر سبتمبر وتضيف “موانئ دبي العالمية” بديلا عنها
أرقام 03/09/2008
استبعدت شركة ” شعاع ” كابيتال للوساطة وإدارة الاصول شركة “العربية للأنابيب”، التي تعمل في مجال إنتاج وبيع أنابيب الصلب والمدرجة في سوق الأسهم السعودي، من محفظتها المثالية بينما عوّضتها بضمّ شركة “موانيء دبي العالمية”، إحدى أكبر مشغلي محطات الحاويات في العالم والتابعة لشركة دبي العالمية.
وقالت “شعاع” أنّ سعر سهم العربية للأنابيب لايزال يٌتداول دون السعر العادل الذي قدرته شعاع عند 155 ريال للسهم وأنها لازالت تحتفظ بنظرة ايجابية تجاه اداء السهم على المدى الطويل إلا أنها تفضل جني الارباح بعد ارتفاع السهم بنسبة 75 % منذ ادراجه في المحفظة المثالية لأول مرة.
وكانت شعاع –التي تملك 7% في شركة العربية للأنابيب- قد أوصت في مايو الماضي بشراء سهم الشركة وقدّرت سعره العادل بـ 155.0 ريال.
يشار إلى أن استبعاد أو ضم سهم من وإلى المحفظة المثالية (وهي محفظة نظرية غير حقيقية) لايمثل بالضرورة ماتقوم بفعله الشركة على أرض الواقع .
هذا وأضافت شعاع موانئ دبي العالمية إلى محفظتها المثالية معللة ذلك بأن ارباح الشركة التي تم اعلانها مؤخرا للنصف الاول تفوق التوقعات فضلا عن انخفاض سعر السهم في السوق مما يجعل فرص الصعود تفوق بشكل واضح مخاطر هبوط السهم المحدودة.
كما أشار التقرير إلى أنّ تنحية شركة إعمار العقارية من محفظة شعاع المثالية وتعويضها بشركة إتصالات الإماراتية في شهر أغسطس كان قراراً حكيماً خاصة وأنّ سهم هذه الأخيرة (إتصالات) إنخفض بـ 8.9% مقارنة بالإنخفاض الكبير لسهم إعمار والذي وصل إلى مُعدل 14.7%.
هذا وتتضمن محفظة “شعاع” المثالية وبالاضافة إلى السهم الجديد المضاف (موانئ دبي العالمية) كلا من شركات “أرابتك” و”أرامكس” من سوق دبي المالي، وشركتي “إتصالات” و”الدار العقارية” و”بنك الخليج الأول” من سوق أبوظبي للأوراق المالية، إلى جانب شركات “سابك” و”الكابلات السعودية” و”اعمار المدينة الاقتصادية” من السوق السعودي و”بنك قطر الوطني” من سوق الدوحة.
يشار إلى أن المحفظة المثالية سجلت انخفاضا قدره 9.3 % خلال شهر أغسطس وذلك بعد انخفاض قدره 8.5 % خلال شهر يوليو مع تراجع أكثر الاسهم المكونة للمحفظة، غير أنها حققت ارتفاعا قدره 41 % منذ بدايتها في شهر اكتوبر الماضي حسب ماتقول “شعاع”.
فيه محلل اقتصادي طلع بالتلفزيون يقول اذا انهارت الأسهم تتجه أنظار المحافظ والصناديق وكل المستثمرون إلى الأسهم ذات النشاط التشغيلي لأن إعتمادها على الأعمال التشغيلية وليس
الأستثمار بالبنوك والشركات والعقارات, لأنه أنشطتها مستمرة وأرباحها مستمرة , أما باقي الشركات
فتتأثر بالعوامل الخارجية والاستثمارات التابعة لها.
وأنا عندي لكم خوش شركة وأبي رايكم فيها إذا تصلح للاستثمار ولا لا ؟؟؟
الشركة هي :
(> مــــوانــئ دبـــــــــي العـــــــالميــــــه <)
آخــر إقفـــال ((( 45, سنت ))) والاكتتاب 1,30 دولار
شركة تشغيلية 100% تعتمد على مناولة الحاويات أرباحها بإذن الله مضمونة 100%
واللي عنده شركة نشاطها تشغيلي أحسن منها يشاركنا بالراي ولا يبخل علينا وسلامتكم.
بالنسبة لي انا .. ما اشوف اصلا في بورصة عندنا علشان تنهار
عندنا سوق مالي محتكر من قبل قلة
يعني ارتفع او انهار .. ما يضر عامة الناس
اللي يضررون وينتفعون هم هالقلة مع الشركات .. وحتى اسهم الحكومة معوضه
بعدين البورصة عندنا كم صار لها علشان تنهار؟؟؟؟؟؟؟؟؟
5 – 8 سنوات
هههههههههههههههههههه بعدها بيبي في الابتدائية
اذا رسب طالب في الابتدائية ما نقدر نحكم عليه بالفشل .. يمكن يصبح قائد عسكري او طبيب او مهندس في المستقبل
الخلاصة:
التصحيح او الهبوط الحالي طبيعي لعدة اسباب:
1- نحن في الموجة الثالثة والاخيرة للاتجاه الهابط من الناحية الفنية
2- يوجد ازمة مالية عالمية
3- صغر السوق المحلي (من حيث عدد المتداولين)
ابشروا الخير قادم .. 2009
1- لان السيولة المحلية .. ستهرب من الخارج الى الداخل
2- وكذلك ستتحول من العقار الى الاسهم بسبب التصحيح في القطاع العقاري
3- التداولات الاخيرة اكدت لي بما لايدع الشك ان الهبوط تحت السيطرة تماما