السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحمد الله جل في علاه ونصلي على نبيه الذي اصطفاه
تجاوزا لاي تمهيد او مقدمات فالموضوع ظاهر من عنوانه
ثروة دولتنا بفضل الله قادره على حل الازمه وتجاوزها في ساعات ….لكن اين المعضله .
والسوال هنا هل بالامكان حل المشكله من خلال المجلس الاعلى (حكام الاتحاد) .
اثرت الاختصار تاركا اثراء الموضوع لكم علنا نجد اذانا مصغيه لما سيطرح .
__________________
حكامنا تصريحاتهم الهدف واضح منها وهو طمأنة الناس
وللقضاء على الشائعات والصحافة المغرضة
وتبعها تصريحات من بعض المسؤلين
وكلها تصب في طمأنة الناس
فلماذا نثير تساؤلات تعيد البلبة وتكرس مفهوم أن هناك مصيبة في بلادنا
لننتظر فهناك قيادة حكيمة وهمها أكبر من همنا
وهي أقدر على فهم أي مشكلة في بلادنا
لا تزعل . قرأتك جيدا
الثقة يا أخي نقرؤها جميعا في ردات الفعل والخوف لدى الناس البسطاء
في السوق المالي كمثال وفي كثرة الشائعات
ورغم حجم وأهمية تصريحات حكامنا رعاهم الله
وبيانهم أن المشكلة لدى مجرد شركات ولا يوجد أزمة لدى الحكومة
ولكن الناس خايفين ولا سبب يدعو لتهويل أو توسيع الواقع
والسموحة منك إذا ضايقك كلامي هذا ماقصدته
وسع صدرك
من الذي هول الامر لا فض فوك؟!!!!!
ان كنت ترى ان هذا القدر الهائل من الديون مقارنة بحجم دبي (من جميع الجوانب) ليست كاثه او مشكله حياك الله اخي ولا تزعل…وربك العالم عن الفوائد المترتبه + الديون او التي ستترتب على التسويه ان جاءت من الخارج
مساله اخرى يجب ان نصححها هي ان السلطه الاولى في الدوله هي المجلس الاعلى للاتحاد برئاسة رئيس الدوله .
اخي اين المشكله ان تدخل المجلس الاعلى واقنع ابوظبي ودبي بتسويه مرضيه للطرفين (كلام يصعب فهمه ان لم نتعب انفسنا قليلا ونتابع ما يحدث من مصادر موثوقه)
(ومن الذي هدم الثقه…….الخ ما كتبت في فقرتك الاخيره)
اخي انا غير مذنب ان لم تحسن قراءة ما كتبت او قصدت
ما دعاني للكتابه هو اني احب بلادي واموت ف كل ذره من ترابها ويعز على………
__________________
أي مشكلة ؟؟
تقصد مشكلة ديون دبي العالمية ونخيل ؟؟
إن كان هذا ماتقصد فما دخل المجلس الأعلى للإتحاد
هل نحن نعاني من كارثة قومية أم ماذا ؟؟
لماذا نهول الأمر هكذا ؟
ألا يكفي تطمينات أكبر سلطة في البلاد متمثلة في رئيس الدولة ونائبه ؟؟
وإلى متى سنوغل في هدم ثقتنا في أنفسنا ومسؤلينا
ارحمونا
************************************************** ************
بعون الله قدها
************************************************** ************