كلنا نعلم بأن أهم أسباب إنهيار سوق المال في الدولة كانت :

  1. الأزمة المالية العالمية و التي كانت الولايات المتحدة الأمريكية المسبب الرئيسي لها
  2. إنهيار أسعار النفط المورد الأساسي للناتج القومي في الدولة
  3. أزمةديون شركة دبي العالمية

أما الآن وبعد أن :

  1. تم الإعلان رسميا عن إنتهاء الركود في أمريكا (الدولة المصدرة للأزمة) وبدأ التعافي وإن كان بطيئ.
  2. ضخ 600 مليار دولار في الإقتصاد الأمريكي و الذي من شأنه زيادة وتيرة النمو و التعافي التدريجي من تبعات الأزمة.
  3. مؤشرات أسواق المال الامريكية بالقرب من أعلى قمة لها في 2010
  4. النفط بالقرب من سعر 86 دولار الرقم الذي كان أشبه بالحلم لمجموعة أوبك
  5. تم بنجاح منقطع النظير و احترافية عالية إعادة هيكلة ديون شركة دبي العالمية و الذي أصبح مثلا يحتذا به في باقي دول العالم و ذلك بشهادة خبراء الإقتصاد.
  6. استقرار أسعار العقار في جميع إمارات الدولة.
  7. عودة سوق التمويل العقاري في الدولة بعودة شركة تمويل إلى مزاولة نشاطها.

و الكثيــــــــــــر ….

و المضحك المبكي فالموضوع أنه من المفروض على سوق المال في أي دولة إستشعار التعافي الاقتصادي بفترة ستة أشهر على الأقل و كذلك العكس و لكن سوقنا استشعرت الأزمة بتميز و نسيت او تناست استشعار التعافي …….

9 thoughts on “ما الذي ينتظره الســـــــــــــوق ؟

  1. في ناس يالغالي يطمحون الي ايصال قيمة اسهم المستثمريين اللي قيمة سندويش البراته لها السبب سوقنا مايستشعر اي خبر ايجابي لان هالناس قاصين قرون الاستشعار الحساس للتعافي ……………… داخل خسران وطالع خسران والله المستعان

    أبشرك … هناك أسهم أرخص حتى من البراتا

  2. في ناس يالغالي يطمحون الي ايصال قيمة اسهم المستثمريين اللي قيمة سندويش البراته لها السبب سوقنا مايستشعر اي خبر ايجابي لان هالناس قاصين قرون الاستشعار الحساس للتعافي ……………… داخل خسران وطالع خسران والله المستعان

    البراته … بصراحة انا ضحكت … قبل فترة قالوا “اعمار ارخص من الشاورما” وكنا زعلانين على هذا التشبيه … والآن نزلنا الى مستوى البراتة ؟؟ بصراحة شر المصيبة ما يضحك !!!

  3. كلنا نعلم بأن أهم أسباب إنهيار سوق المال في الدولة كانت :

    1. الأزمة المالية العالمية و التي كانت الولايات المتحدة الأمريكية المسبب الرئيسي لها
    2. إنهيار أسعار النفط المورد الأساسي للناتج القومي في الدولة
    3. أزمةديون شركة دبي العالمية

    أما الآن وبعد أن :

    1. تم الإعلان رسميا عن إنتهاء الركود في أمريكا (الدولة المصدرة للأزمة) وبدأ التعافي وإن كان بطيئ.
    2. ضخ 600 مليار دولار في الإقتصاد الأمريكي و الذي من شأنه زيادة وتيرة النمو و التعافي التدريجي من تبعات الأزمة.
    3. مؤشرات أسواق المال الامريكية بالقرب من أعلى قمة لها في 2010
    4. النفط بالقرب من سعر 86 دولار الرقم الذي كان أشبه بالحلم لمجموعة أوبك
    5. تم بنجاح منقطع النظير و احترافية عالية إعادة هيكلة ديون شركة دبي العالمية و الذي أصبح مثلا يحتذا به في باقي دول العالم و ذلك بشهادة خبراء الإقتصاد.
    6. استقرار أسعار العقار في جميع إمارات الدولة.
    7. عودة سوق التمويل العقاري في الدولة بعودة شركة تمويل إلى مزاولة نشاطها.

    و الكثيــــــــــــر ….

    و المضحك المبكي فالموضوع أنه من المفروض على سوق المال في أي دولة إستشعار التعافي الاقتصادي بفترة ستة أشهر على الأقل و كذلك العكس و لكن سوقنا استشعرت الأزمة بتميز و نسيت او تناست استشعار التعافي …….

    انا معاك في كل ما قلت ما عدا موضوع العقار … يقال انه متجه الى مزيد من التراجع حتى منتصف 2012 مع زيادة العرض وقلة الطلب … والله اعلم

  4. في ناس يالغالي يطمحون الي ايصال قيمة اسهم المستثمريين اللي قيمة سندويش البراته لها السبب سوقنا مايستشعر اي خبر ايجابي لان هالناس قاصين قرون الاستشعار الحساس للتعافي ……………… داخل خسران وطالع خسران والله المستعان

Comments are closed.