[align=center]
أخبرني أحد الأصدقاء بأنه كان يعاني من آلام في المفاصل وقد لجأ الى النحل كوسيلة للعلاج … ولقد قمت بالبحث في صفحات مواقع الانترنت عن صحة ماقاله صاحبنا فوجدت مقالات كثيرة فأحببت أن اطرحها هنا للاستفادة ….
فعن جابر : لكل داء دواء فإذا اصاب دواء الداء برىء بإذن الله وقد اخبر النبى صلى الله علي وسلم “ما انزل الله من داء الا وله دواء علمه من علمه وجهله من جهله “. وعن اسامة بن شريك “تداووا عباد الله فإن الله لا يضع داء الا وضع له شفاء الا داء واحداً الهرم” وفى لفظ “الا السام أى الموت”.
فوائد لسعة النحل
المعروف أن سم النحل هو عبارة عن سائل حمضي تفرزه غدد السم في شغالة النحل،
ويتم تخزينه في كيس السم حيث يتم حقنه في جسم الضحية من خلال زبان اللسع،
حيث تحتوي الشغالة على نحو 1.0 ملليجرام من السم في اللسعة الواحدة
، بينما تحتوي ملكة النحل على نحو 7.0 ملليجرام،
لكن الملكة لا تلسع الا ملكة مثلها، وسم النحل سائل شفاف حاد المرارة ويجف بسرعة
في درجة حرارة الغرفة، وهو أكثر سمية من سم الدبابير، ويتحمل الانسان نحو 200
لسعة نحلة، ويموت اذا زاد اللسع على 500 لسعة.
ويقول الدكتور جودة محمد عواد أستاذ التحاليل والمناعة وأمراض الدم أن
سم النحل يتكون من الآتي:
* انزيم الهيالورونيديز، والذي يقوم بتحليل حامض الهيالورونيك في جسم الانسان
والذي يوجد في الأنسجة الصامتة والسوائل بين الخلايا، وهذا الحامض يجعل
المحلول بين الخلايا لزجا، وعندما يتم تكسيره بواسطة الانزيم الى وحدات
صغيرة، فانه يتحول الى محلول غير لزج، وبالتالي يمكن لبقية محتويات السم
الوصول الى الخلايا.
* انزيم الفوسفولييز، والذي يعمل على تحليل الفوسفوليبيدات
(وهي المكون الأساسي للغشاء الخلوي)
وبالتالي يتحلل الى حامض دهني، والذي يحلل كرات الدم الحمراء،
وربما يكون هذا مفيدا في تحليل أغشية المناطق الملتهبة والتي يصعب
الوصول اليها بالأدوية الشائعة.
* الميليتين وهو البروتين الأساسي لسم النحل ويمثل 50% من المحتويات
وهو اصغر كثيرا من الانزيمات ويحتوي على 26 حامضا أمينيا فقط، ويتم تخزينه
في كيس السم كأشكال رباعية، وعندما يتم تخفيفه فان الرباعيات تتفكك منتجة أشكالا أحادية
لها أسطح عالية النشاط، حيث يحدث تحلل للخلايا، ولهذا يؤثر الميليتين في كرات
الدم البيضاء، فتطلق الانزيمات ذات القدرة العالية على التمزيق، كما يؤثر
في خلايا الجلطة الدموية،فتطلق السيروثونين، وتحلل خلايا ماست سيلز فتطلق الهيستامين وهذا كله يكون مصحوبا بالألم كما يؤدي الى اتساع الأوعية الدموية.
وأشار الى أن تأثير الميليتين في الجسم يتمثل في: تحلل كرات الدم الحمراء ويؤثر في
كرات الدم البيضاء فتخرج انزيماتها المحللة، وتؤثر في خلايا ماست سيلز فتفرز
الهيستامين “الحساسية”، تؤدي الى ارتخاء الأوعية الدموية الطرفية وخفض ضغط
الدم وتنشيط نشاط بعض الانزيمات المرتبطة بغشاء الخلية، وانقباض بعض العضلات
الارادية وتنشيط مناطق الشبك العصبي ومناطق اتصال الأعصاب بالعضلات لذلك
يستخدم في حالات الشلل وضعف العضلات، وقتل أنواع من البكتيريا
والفطريات والفيروسات.
قالت الدراسة ان تفاعل الجسم مع لسع النحل يتمثل في الأوضاع التالية: التفاعل
الموضعي، كما يعتبر سم النحل بروتينا غريبا على الجسم ويسمى “انتيجين” وهو
ينبه الجسم لانتاج بروتينات دفاعية من الأجسام المضادة والتي تكون موجودة في
دم الأفراد الذين تعرضوا للسلع النحل من قبل، حيث يتفاعل الجسم بعد اللسعة التالية
أسرع من اللسعة الأولى، وكنتيجة للتفاعل الموضعي يبدأ انتيجين سم النحل
والأجسام المضادة تطلق الخلايا الحلمية الهيستامين من حويصلاتها التي
تصبح فارغة بعد ذلك.
اطلاق الهيستامين يسبب تمدد الأوعية الدموية وزيادة نفاذية الشعيرات الدموية
للبروتينات والسوائل، فتتراكم في مكان اللسع، وهكذا يظهر الالتهاب والحكة،
ويستفاد من هذا التفاعل في علاج المشكلات الموضعية في الجلد والمفاصل
وبتكرار اللسع (خاصة في مربي النحل) يكتسب الجسم مناعة ضد سم النحل.
من أشكال تفاعل الجسم مع لسع النحل أيضا التفاعل الجهازي ويبدأ في الجسم كله،
حيث ان تفاعل الانتيجين مع الأجسام المضادة يمكن أن يؤدي الى زيادة الحساسية
في الجسم كنتيجة للكميات الكبيرة من الهيستامين التي تطلقها الخلايا الحلمية، وفي
المرات التالية للسع يمكن أن ينمو هذا التفاعل تدريجيا، اما لقوة جهاز المناعة
ويقظته فيستطيع قتل الفيروسات والبكتيريا واذابة الجلطات وغيرها، وهذا ما يتم
في 99% من الأشخاص وكذلك في علاج الحساسية الزائدة عند بعض المرضى
في حالات حساسية الجلد والصدر والربو وغيرها.
وقد يحدث تفاعل عكسي بمعنى أن الجسم يتفاعل عكسيا مع الجرعة التالية لسم
النحل حتى تؤدي الى صدمة كلية عصبية يسقط الشخص بعدها وهذا يحدث
في 1% من الناس فقط، ويمكن اسعاف هذا الشخص بحقنة واحدة من الأدرينالين
فيفيق في الحال، وقد أمكن الآن تخفيض جرعات سم النحل الى نصف الجرعة أو ربع الجرعة الموجودة في لسع النحل ومع ذلك أعطت نتائج مذهلة.
تشير الدراسة الى أنه اذا حدث التهاب شديد في مكان اللسع يمكن العلاج باحدى
الطرق التالية: كمادات بملح أو مياه باردة، خل “أعشاب”، تدليك
المنطقة المؤلمة ببصل خام، عجين الأسبرين أو مرهم ساليتان،
عسل النحل، الامونيا أو بيكربونات الصوديوم، مغلي القرنفل، أو مجموعة
الزيوت المضادة للالتهابات.
أكدت الدراسة على أهمية مراعاة وزن الجسم عند تحديد كمية اللسع.
الآلام الشديدة
أوضحت الدراسة أنه ثبت أن سم النحل يؤدي الى تحسن فوري في الآلام الشديدة، في
المرضى الذين يعانون من أمراض مختلفة ومهما كان نوع المرض
مثل آلام المفاصل بالكتف والذراعين وآلام الرقبة وفقرات الظهر
وآلام الحوض وآلام الركبتين.
وقد أجريت تجربة على 40 حالة، 20 تم استخدام سم النحل في علاجها
من الآلام الشديدة و20 استخدم في علاجها الفولتارين، بالنسبة للعلاج
بسم النحل كان عدد الجرعات 4 لسعات حول مكان الألم يوما بعد يوم وذلك لمدة تتراوح بين شهر وثلاثة أشهر بما يساوي 4.0 ملليجرام سم النحل.
أكدت النتائج أن نسبة الشفاء بالعلاج بسم النحل كانت 100% حيث حدث تحسن في
آلام جميع المفاصل في الحال ويستمر لمدة 24 ساعة، بينما التحسين في حقن
الفولتارين يبدأ تأثيره بعد ساعة من اخذ الجرعة ويستمر لمدة 6 ساعات
فقط ثم تعود الآلام من جديد.
تحدث الانتكاسة اذا أهمل المريض باقي الجرعات وعاد لنفس مسببات المرض.
التفسير العلمي لهذه الطريقة في العلاج هو أن الألم ينشأ من خلال تفاعلات
مناعية داخل الجسم وتراكمات في مكان الألم، وعند الحقن بسم النحل في
مكان الألم نفسه، تحدث اثارة للفعل المنعكس في مناطق الجسم، فتؤدي الى زيادة افراز
الكورتيزون الطبيعي الذي يؤدي الى تخفيف الألم وعند حدوث التهاب
ظاهري مكان اللسع وتجمع لسوائل الجسم نتيجة هذا الالتهاب المؤقت،
وتمدد في جدار الأوعية الدموية، فان بروتينات لسع النحل تعمل على
وقف التفاعلات المناعية الزائدة والتي كانت موجودة من
قبل في مكان اللسعة وتراكمت وسببت الالتهاب، ثم يبدأ الجسم في تصريف
السوائل كلها، فيحدث تخفيف للآلام أي أنه حدث استدعاء لكمية اضافية من الدم
الى منطقة الألم لتنظيفها من التراكمات التي كانت تسبب الألم.
الحمى الروماتيزمية للأطفال
كما أثبتت التجربة نجاح سم النحل في علاج الحمى الروماتيزمية للأطفال،
أجريت التجربة على 30 طفلا وعدد الجرعات
لسعتان في الأطراف فقط لمدة ثلاثة أشهر،
كانت النتيجة الشفاء التام ل22 حالة، وحدوث تحسن
واضح في 8 حالات، وحدثت
الانتكاسة لأربع حالات بعد مرور سنة على العلاج بسبب العودة الى السلوكيات
التي تضعف مناعة الجسم.
أوضحت الدراسة أن الحمى الروماتيزمية تنشأ من اصابة الطفل بالميكروب
السبحي المتكرر الذي يظهر في صورة التهاب الحلق المستمر مع التهاب
اللوزتين وارتفاع في درجة الحرارة، ويحاول الجسم التخلص من الاصابة
بافراز قدر كبير من الأجسام المضادة غير أن المركب الناتج من الاصابة يضر
بصمامات القلب، وقد يؤثر في المفاصل لهذا يعاني الطفل من آلام القلب
والمفاص وارتفاع درجة حرارة الجسم والتهاب متكرر في اللوزتين والحلق.
ويكون العلاج في صورة مضادات حيوية قد تستمر لسنوات دون جدوى، وبعد
التحاليل كان العلاج استخدام حقن البنسلين طويل المفعول بواقع حقنة كل شهر
حتى بلوغ سن ال،25 أي نحو 20 سنة حقنا شهرية، والمعروف علميا
أن السلالات الجديدة من البكتيريا قد اكتسبت مناعة وأن الاصرار
على اعطاء البنسلين طيلة تلك السنوات هو اضعاف لمناعة الطفل دون تأثير حقيقي
على الميكروبات لذلك أوصت منظمة الصحة العالمية بعدم استخدام البنسلين وعائلته.
وأشارت الدراسة الى أن البكتيريا والفطريات لها عدة طرق لمقاومة
المضادات الحيوية، وهذا لا يحدث مع سم النحل الذي يربك نشاط البكتيريا
وغيرها ويقتلها في الحال.
علاج ارتفاع ضغط الدم
كما أثبتت الدراسة نجاح سم النحل في علاج ضغط الدم المرتفع، فعند حقن المرضى بس
م النحل في الجلد يحدث انخفاض في ضغط الدم تتناسب وكمية الحقن وذلك لعدة أسباب
وهي: حدوث الالتهاب في مكان اللسع يؤدي الى توسيع الأوعية الدموية، كما يسبب
السم تحلل بعض الخلايا وخروج ما بها من بروتينات تعمل على خفض الضغط المرتفع،
وبروتينات السم نفسها ومنها الميليتين الذي يتجزأ الى وحدات صغيرة نشطة
جدا تعمل على توازن بقية البروتينات.
كما أن الانزيمات الموجودة في السم مثل الفوسفوليبديز والهيالورينيديز لها دور في خفض
الضغط، فالأول يذيب الغشاء البلازمي للخلايا التي تحيط به فتخرج منها أسلحة الخلايا
الفتاكة والتي تذيب الدهون والجلطات وأي انسدادات تعوق مسار الدم، ويعمل الثاني على
اذابة التجمعات النسجية والتجلطات التي تسد بعض الأوردة.
أي أن سم النحل يعمل على تسليك مسارات الدم في الأوعية الدموية مع توسيع قطرها بما
يسمح للدم بالحركة الطبيعية مع الأخذ في الاعتبار أن كمية اللسع “السم” تتناسب ومقدار
الضغط المرتفع، ويحدث انخفاض الضغط في الحال ومن دون آثار جانبية،
وقد ثبت نجاح سم النحل في علاج الضغط المرتفع عند السيدات الحوامل اللاتي
كن على وشك الاجهاض.
التهاب الجيوب الأنفية المزمن
تشير الدراسة الى أن مشكلات الجيوب الأنفية المزمنة مشكلة كبيرة، حيث يصاب عدد
كبير من الأطفال والكبار بنزلات برد متكررة تنتهي بعد استجابة للمضادات الحيوية لهذا
يصبح الالتهاب مزمنا وقد يؤدي الى غياب حاسة الشم، وعند استعمال جرعات لسع
النحل تحت الجلد 1.0 ملليجرام أدى الى تنشيط الجهاز المناعي حيث يقوم انزيم
الهيالورينيديز بتحليل سلسلة حامض الهيالورنيك الطويلة التي تجعل المحاليل في
أماكن الالتهاب غير لزجة ويسهل اختراقها بينما يقوم انزيم الفسفولييز بتحليل الغشاء
الخلوي للبكتيريا وغيرها حيث يحلل الفسفوليبيدات الى جزأين وهذا الانزيم يحطم
طبيعة الطبقة المزدوجة للأغشية فيؤدي الى وجود فجوات في الغشاء الخلوي تسمح
بتشرب محتوياتها وتموت الخلية وما يحدث في خلايا البكتيريا يحدث في خلايا
الجسم نفسه، خاصة كرات الدم الحمراء التي يحدث لها تحلل يمكن تعويضه عن
طريق نخاع العظام وانتاج كرات جديدة.
التهاب أوعية الثدي
توصلت الدراسة الى نجاح سم النحل في علاج التهاب أوعية الثدي، وتتكون منظومة
العلاج هنا في اعطاء ملعقة من خل الأعشاب قبل الأكل صباحا ومساء بما يعني اذابة
الدهون المترسبة حول الأوعية، وضبط الهرمونات مع استخدام لسع النحل “سم النحل”
بواقع 1.0 ملليجرام تحت الجلد وتتصاعد الجرعة تدريجيا حتى 4.0 ملليجرامات في
أربعة أماكن، وقد كانت النتائج ممتازة ونسبة الشفاء 100% خلال شهر واحد لكل
متاعب الثدي سواء كانت ميكروبية أو غير ميكروبية، وبمتابعة الحالات لمدة ثلاثة
أشهر تالية وجد عدم الانتكاسة مادامت المريضة تحافظ على نفسها وتبتعد
عن الممنوعات الغذائية.
الالتهاب الكبدي
كما أثبتت الدراسة نجاح سم النحل في علاج الالتهاب الكبدي الفيروسي “سي” و”بي”
خضع للتجربة 200 مريض وعدد اللسعات 4 تحت الجلد يوما بعد يوم في 4 أماكن
مختلفة والجرعة 1.0 ملليجرام ومدة العلاج من 3 9 أشهر وكانت حالات المقارنة
20 حالة تعالج بالانترفيرون والريبافيرين والأدوية التي تحافظ على خلايا الكبد.
جاءت نتائج العلاج بسم النحل كالآتي: شفاء 50 حالة تماما باستخدام تحليل
وظائف الكبد وتحليل الفيروسات في الدم، وتحسن ملحوظ ل 50 حالة
باستخدام تحليل وظائف الكبد و50 حالة حدث لها تحسن بطيء بسبب تليف الكبد،
و50 حالة لم تكمل العلاج بعد التحسن الأولي وعادت للعلاج بالأدوية العادية.
الجلطات العميقة
وبالنسبة لعلاج مشكلات الأوعية الدموية والجلطات العميقة بسم النحل
أجريت التجربة على 50 حالة والجرعة كانت لسعتين حول
الأوردة التدالية “الدوالي” في الساق أو حول الجلطة العميقة في الساق أو كأسين حول نفس المناطق ويتم ذلك مرتين أسبوعيا لمدة من أسبوعين الى 6 أسابيع، وكانت النتائج حدوث شفاء ل 40
حالة بنسبة 80% و10حالات حدث لها تحسن مستمر ولم تحدث حالات انتكاسة.
مصدر العسل يحدد طريقة شفاء مرضى الكبد
ينصح العلماء دائما بتناول عسل النحل ولكن تجدر الإشارة إلى أن عسل النحل تختلف مصادره سواء من الجبال وهو ما يطلق عليه عسل نحل طبي أو من الأزهار وهنا يختلف من زهرة لأخرى.
ويؤكد الدكتور علي مؤنس اخصائي أمراض الجهاز الهضمي في حديث لموقع (محيط) “أن العسل ـ كما هو معروف ـ فيه شفاء للناس، إلا أنه ينصح بعدم تناول مريض الكبد من عسل النحل المستخرج من الجبال، لأن مريض الكبد الفيروسي “س” له أطوار مختلفة قد يكون هذا العسل من رحيق نباتات طبية لا تتناسب مع المرض، ولكن بصفة عامة يعد عسل النحل مفيدا لمرضى الكبد الوبائي خاصة الحاد حيث يكون الكبد ملتهبا ولا يستطيع اختزان المواد النشوية، فلذلك يفضل تناول العسل على فترات على مدار اليوم وبكميات مناسبة ونفس النصيحة لمرضى التليف الكبدي المصاحب بخلل مخي للكبد بتناول العسل مع كميات من المواد النشوية بكميات بسيطة …
معلومات أخرى اضافية عن النمل أيضا …………
1 .. قرصة النمله تؤدي الى تنشيط الدوره الدمويه وزيادة عدد كريات الدم الحمراء مما ينعكس على نشاط الجسم وحيويته .
2 .. قرصة النمله تقوم بتنشيط الخلايا العصبيه الموجوده في الدماغ وذلك من خلال اشارات حسيه تنتقل من مكان القرصه الى الخلايا الحسيه الموجوده اسفل الدماغ .
3 .. اذا تعرض الجسم الى اكثر من قرصه في الوقت ذاته , فان ذلك من شأنه ان يؤدي الى تليف الجلد وذلك في حالة كون جميع القرصات في مكان واحد , اما اذا كانت في عدة اماكن فان ذلك سوف يؤدي الى تخثر الدم .
4 .. المقصود بتليف الجلد هو ان الجلد يصبح اكثر مقاومةً للبكتريا و اكثر تحملاً لدرجات الحراره المرتفعه .
5 .. المقصود بتخثر الدم هو تكون طبقه من الدم تكون اقسى نوعا ما من الدم العادي مما يمنح الاوعيه الدمويه قدره اكثر على مقاومة السموم .. وبالتالي مساعدة الكبد وتخفيف العبء عنها .
6 .. قرصة النمله كأفضل وسيله للرجيم عندما تقوم النمله ( الانثى ) بتوجيه قرصتها للهدف المقصود ..فانها تفرز كمية من اللعاب الأيوني .. والغريب ان هذا اللعاب يقوم بحرق جميع الدهنيات الموجوده في العضو المقروص , مثلا , لو ان العضو المقروص هو الذراع فان اللعاب الموجود في مكان القرصه سوف يتنشر تدريجيا في كافة الذراع وبتالي سوف يقوم بحرق مانسبته 99% من الدهنيات التي توجد في هذا الذراع [/align]
[align=center][grade=”00008B FF6347 008000 4B0082″]تمنياتي للجميع بالشفاء ……….[/grade][/align]
:qww98874:
أخبرني أحد الأصدقاء بأنه كان يعاني من آلام في المفاصل وقد لجأ الى النحل كوسيلة للعلاج … ولقد قمت بالبحث في صفحات مواقع الانترنت عن صحة ماقاله صاحبنا فوجدت مقالات كثيرة فأحببت أن اطرحها هنا للاستفادة ….
فعن جابر : لكل داء دواء فإذا اصاب دواء الداء برىء بإذن الله وقد اخبر النبى صلى الله علي وسلم “ما انزل الله من داء الا وله دواء علمه من علمه وجهله من جهله “. وعن اسامة بن شريك “تداووا عباد الله فإن الله لا يضع داء الا وضع له شفاء الا داء واحداً الهرم” وفى لفظ “الا السام أى الموت”.
فوائد لسعة النحل
المعروف أن سم النحل هو عبارة عن سائل حمضي تفرزه غدد السم في شغالة النحل،
ويتم تخزينه في كيس السم حيث يتم حقنه في جسم الضحية من خلال زبان اللسع،
حيث تحتوي الشغالة على نحو 1.0 ملليجرام من السم في اللسعة الواحدة
، بينما تحتوي ملكة النحل على نحو 7.0 ملليجرام،
لكن الملكة لا تلسع الا ملكة مثلها، وسم النحل سائل شفاف حاد المرارة ويجف بسرعة
في درجة حرارة الغرفة، وهو أكثر سمية من سم الدبابير، ويتحمل الانسان نحو 200
لسعة نحلة، ويموت اذا زاد اللسع على 500 لسعة.
ويقول الدكتور جودة محمد عواد أستاذ التحاليل والمناعة وأمراض الدم أن
سم النحل يتكون من الآتي:
* انزيم الهيالورونيديز، والذي يقوم بتحليل حامض الهيالورونيك في جسم الانسان
والذي يوجد في الأنسجة الصامتة والسوائل بين الخلايا، وهذا الحامض يجعل
المحلول بين الخلايا لزجا، وعندما يتم تكسيره بواسطة الانزيم الى وحدات
صغيرة، فانه يتحول الى محلول غير لزج، وبالتالي يمكن لبقية محتويات السم
الوصول الى الخلايا.
* انزيم الفوسفولييز، والذي يعمل على تحليل الفوسفوليبيدات
(وهي المكون الأساسي للغشاء الخلوي)
وبالتالي يتحلل الى حامض دهني، والذي يحلل كرات الدم الحمراء،
وربما يكون هذا مفيدا في تحليل أغشية المناطق الملتهبة والتي يصعب
الوصول اليها بالأدوية الشائعة.
* الميليتين وهو البروتين الأساسي لسم النحل ويمثل 50% من المحتويات
وهو اصغر كثيرا من الانزيمات ويحتوي على 26 حامضا أمينيا فقط، ويتم تخزينه
في كيس السم كأشكال رباعية، وعندما يتم تخفيفه فان الرباعيات تتفكك منتجة أشكالا أحادية
لها أسطح عالية النشاط، حيث يحدث تحلل للخلايا، ولهذا يؤثر الميليتين في كرات
الدم البيضاء، فتطلق الانزيمات ذات القدرة العالية على التمزيق، كما يؤثر
في خلايا الجلطة الدموية،فتطلق السيروثونين، وتحلل خلايا ماست سيلز فتطلق الهيستامين وهذا كله يكون مصحوبا بالألم كما يؤدي الى اتساع الأوعية الدموية.
وأشار الى أن تأثير الميليتين في الجسم يتمثل في: تحلل كرات الدم الحمراء ويؤثر في
كرات الدم البيضاء فتخرج انزيماتها المحللة، وتؤثر في خلايا ماست سيلز فتفرز
الهيستامين “الحساسية”، تؤدي الى ارتخاء الأوعية الدموية الطرفية وخفض ضغط
الدم وتنشيط نشاط بعض الانزيمات المرتبطة بغشاء الخلية، وانقباض بعض العضلات
الارادية وتنشيط مناطق الشبك العصبي ومناطق اتصال الأعصاب بالعضلات لذلك
يستخدم في حالات الشلل وضعف العضلات، وقتل أنواع من البكتيريا
والفطريات والفيروسات.
قالت الدراسة ان تفاعل الجسم مع لسع النحل يتمثل في الأوضاع التالية: التفاعل
الموضعي، كما يعتبر سم النحل بروتينا غريبا على الجسم ويسمى “انتيجين” وهو
ينبه الجسم لانتاج بروتينات دفاعية من الأجسام المضادة والتي تكون موجودة في
دم الأفراد الذين تعرضوا للسلع النحل من قبل، حيث يتفاعل الجسم بعد اللسعة التالية
أسرع من اللسعة الأولى، وكنتيجة للتفاعل الموضعي يبدأ انتيجين سم النحل
والأجسام المضادة تطلق الخلايا الحلمية الهيستامين من حويصلاتها التي
تصبح فارغة بعد ذلك.
اطلاق الهيستامين يسبب تمدد الأوعية الدموية وزيادة نفاذية الشعيرات الدموية
للبروتينات والسوائل، فتتراكم في مكان اللسع، وهكذا يظهر الالتهاب والحكة،
ويستفاد من هذا التفاعل في علاج المشكلات الموضعية في الجلد والمفاصل
وبتكرار اللسع (خاصة في مربي النحل) يكتسب الجسم مناعة ضد سم النحل.
من أشكال تفاعل الجسم مع لسع النحل أيضا التفاعل الجهازي ويبدأ في الجسم كله،
حيث ان تفاعل الانتيجين مع الأجسام المضادة يمكن أن يؤدي الى زيادة الحساسية
في الجسم كنتيجة للكميات الكبيرة من الهيستامين التي تطلقها الخلايا الحلمية، وفي
المرات التالية للسع يمكن أن ينمو هذا التفاعل تدريجيا، اما لقوة جهاز المناعة
ويقظته فيستطيع قتل الفيروسات والبكتيريا واذابة الجلطات وغيرها، وهذا ما يتم
في 99% من الأشخاص وكذلك في علاج الحساسية الزائدة عند بعض المرضى
في حالات حساسية الجلد والصدر والربو وغيرها.
وقد يحدث تفاعل عكسي بمعنى أن الجسم يتفاعل عكسيا مع الجرعة التالية لسم
النحل حتى تؤدي الى صدمة كلية عصبية يسقط الشخص بعدها وهذا يحدث
في 1% من الناس فقط، ويمكن اسعاف هذا الشخص بحقنة واحدة من الأدرينالين
فيفيق في الحال، وقد أمكن الآن تخفيض جرعات سم النحل الى نصف الجرعة أو ربع الجرعة الموجودة في لسع النحل ومع ذلك أعطت نتائج مذهلة.
تشير الدراسة الى أنه اذا حدث التهاب شديد في مكان اللسع يمكن العلاج باحدى
الطرق التالية: كمادات بملح أو مياه باردة، خل “أعشاب”، تدليك
المنطقة المؤلمة ببصل خام، عجين الأسبرين أو مرهم ساليتان،
عسل النحل، الامونيا أو بيكربونات الصوديوم، مغلي القرنفل، أو مجموعة
الزيوت المضادة للالتهابات.
أكدت الدراسة على أهمية مراعاة وزن الجسم عند تحديد كمية اللسع.
الآلام الشديدة
أوضحت الدراسة أنه ثبت أن سم النحل يؤدي الى تحسن فوري في الآلام الشديدة، في
المرضى الذين يعانون من أمراض مختلفة ومهما كان نوع المرض
مثل آلام المفاصل بالكتف والذراعين وآلام الرقبة وفقرات الظهر
وآلام الحوض وآلام الركبتين.
وقد أجريت تجربة على 40 حالة، 20 تم استخدام سم النحل في علاجها
من الآلام الشديدة و20 استخدم في علاجها الفولتارين، بالنسبة للعلاج
بسم النحل كان عدد الجرعات 4 لسعات حول مكان الألم يوما بعد يوم وذلك لمدة تتراوح بين شهر وثلاثة أشهر بما يساوي 4.0 ملليجرام سم النحل.
أكدت النتائج أن نسبة الشفاء بالعلاج بسم النحل كانت 100% حيث حدث تحسن في
آلام جميع المفاصل في الحال ويستمر لمدة 24 ساعة، بينما التحسين في حقن
الفولتارين يبدأ تأثيره بعد ساعة من اخذ الجرعة ويستمر لمدة 6 ساعات
فقط ثم تعود الآلام من جديد.
تحدث الانتكاسة اذا أهمل المريض باقي الجرعات وعاد لنفس مسببات المرض.
التفسير العلمي لهذه الطريقة في العلاج هو أن الألم ينشأ من خلال تفاعلات
مناعية داخل الجسم وتراكمات في مكان الألم، وعند الحقن بسم النحل في
مكان الألم نفسه، تحدث اثارة للفعل المنعكس في مناطق الجسم، فتؤدي الى زيادة افراز
الكورتيزون الطبيعي الذي يؤدي الى تخفيف الألم وعند حدوث التهاب
ظاهري مكان اللسع وتجمع لسوائل الجسم نتيجة هذا الالتهاب المؤقت،
وتمدد في جدار الأوعية الدموية، فان بروتينات لسع النحل تعمل على
وقف التفاعلات المناعية الزائدة والتي كانت موجودة من
قبل في مكان اللسعة وتراكمت وسببت الالتهاب، ثم يبدأ الجسم في تصريف
السوائل كلها، فيحدث تخفيف للآلام أي أنه حدث استدعاء لكمية اضافية من الدم
الى منطقة الألم لتنظيفها من التراكمات التي كانت تسبب الألم.
الحمى الروماتيزمية للأطفال
كما أثبتت التجربة نجاح سم النحل في علاج الحمى الروماتيزمية للأطفال،
أجريت التجربة على 30 طفلا وعدد الجرعات
لسعتان في الأطراف فقط لمدة ثلاثة أشهر،
كانت النتيجة الشفاء التام ل22 حالة، وحدوث تحسن
واضح في 8 حالات، وحدثت
الانتكاسة لأربع حالات بعد مرور سنة على العلاج بسبب العودة الى السلوكيات
التي تضعف مناعة الجسم.
أوضحت الدراسة أن الحمى الروماتيزمية تنشأ من اصابة الطفل بالميكروب
السبحي المتكرر الذي يظهر في صورة التهاب الحلق المستمر مع التهاب
اللوزتين وارتفاع في درجة الحرارة، ويحاول الجسم التخلص من الاصابة
بافراز قدر كبير من الأجسام المضادة غير أن المركب الناتج من الاصابة يضر
بصمامات القلب، وقد يؤثر في المفاصل لهذا يعاني الطفل من آلام القلب
والمفاص وارتفاع درجة حرارة الجسم والتهاب متكرر في اللوزتين والحلق.
ويكون العلاج في صورة مضادات حيوية قد تستمر لسنوات دون جدوى، وبعد
التحاليل كان العلاج استخدام حقن البنسلين طويل المفعول بواقع حقنة كل شهر
حتى بلوغ سن ال،25 أي نحو 20 سنة حقنا شهرية، والمعروف علميا
أن السلالات الجديدة من البكتيريا قد اكتسبت مناعة وأن الاصرار
على اعطاء البنسلين طيلة تلك السنوات هو اضعاف لمناعة الطفل دون تأثير حقيقي
على الميكروبات لذلك أوصت منظمة الصحة العالمية بعدم استخدام البنسلين وعائلته.
وأشارت الدراسة الى أن البكتيريا والفطريات لها عدة طرق لمقاومة
المضادات الحيوية، وهذا لا يحدث مع سم النحل الذي يربك نشاط البكتيريا
وغيرها ويقتلها في الحال.
علاج ارتفاع ضغط الدم
كما أثبتت الدراسة نجاح سم النحل في علاج ضغط الدم المرتفع، فعند حقن المرضى بس
م النحل في الجلد يحدث انخفاض في ضغط الدم تتناسب وكمية الحقن وذلك لعدة أسباب
وهي: حدوث الالتهاب في مكان اللسع يؤدي الى توسيع الأوعية الدموية، كما يسبب
السم تحلل بعض الخلايا وخروج ما بها من بروتينات تعمل على خفض الضغط المرتفع،
وبروتينات السم نفسها ومنها الميليتين الذي يتجزأ الى وحدات صغيرة نشطة
جدا تعمل على توازن بقية البروتينات.
كما أن الانزيمات الموجودة في السم مثل الفوسفوليبديز والهيالورينيديز لها دور في خفض
الضغط، فالأول يذيب الغشاء البلازمي للخلايا التي تحيط به فتخرج منها أسلحة الخلايا
الفتاكة والتي تذيب الدهون والجلطات وأي انسدادات تعوق مسار الدم، ويعمل الثاني على
اذابة التجمعات النسجية والتجلطات التي تسد بعض الأوردة.
أي أن سم النحل يعمل على تسليك مسارات الدم في الأوعية الدموية مع توسيع قطرها بما
يسمح للدم بالحركة الطبيعية مع الأخذ في الاعتبار أن كمية اللسع “السم” تتناسب ومقدار
الضغط المرتفع، ويحدث انخفاض الضغط في الحال ومن دون آثار جانبية،
وقد ثبت نجاح سم النحل في علاج الضغط المرتفع عند السيدات الحوامل اللاتي
كن على وشك الاجهاض.
التهاب الجيوب الأنفية المزمن
تشير الدراسة الى أن مشكلات الجيوب الأنفية المزمنة مشكلة كبيرة، حيث يصاب عدد
كبير من الأطفال والكبار بنزلات برد متكررة تنتهي بعد استجابة للمضادات الحيوية لهذا
يصبح الالتهاب مزمنا وقد يؤدي الى غياب حاسة الشم، وعند استعمال جرعات لسع
النحل تحت الجلد 1.0 ملليجرام أدى الى تنشيط الجهاز المناعي حيث يقوم انزيم
الهيالورينيديز بتحليل سلسلة حامض الهيالورنيك الطويلة التي تجعل المحاليل في
أماكن الالتهاب غير لزجة ويسهل اختراقها بينما يقوم انزيم الفسفولييز بتحليل الغشاء
الخلوي للبكتيريا وغيرها حيث يحلل الفسفوليبيدات الى جزأين وهذا الانزيم يحطم
طبيعة الطبقة المزدوجة للأغشية فيؤدي الى وجود فجوات في الغشاء الخلوي تسمح
بتشرب محتوياتها وتموت الخلية وما يحدث في خلايا البكتيريا يحدث في خلايا
الجسم نفسه، خاصة كرات الدم الحمراء التي يحدث لها تحلل يمكن تعويضه عن
طريق نخاع العظام وانتاج كرات جديدة.
التهاب أوعية الثدي
توصلت الدراسة الى نجاح سم النحل في علاج التهاب أوعية الثدي، وتتكون منظومة
العلاج هنا في اعطاء ملعقة من خل الأعشاب قبل الأكل صباحا ومساء بما يعني اذابة
الدهون المترسبة حول الأوعية، وضبط الهرمونات مع استخدام لسع النحل “سم النحل”
بواقع 1.0 ملليجرام تحت الجلد وتتصاعد الجرعة تدريجيا حتى 4.0 ملليجرامات في
أربعة أماكن، وقد كانت النتائج ممتازة ونسبة الشفاء 100% خلال شهر واحد لكل
متاعب الثدي سواء كانت ميكروبية أو غير ميكروبية، وبمتابعة الحالات لمدة ثلاثة
أشهر تالية وجد عدم الانتكاسة مادامت المريضة تحافظ على نفسها وتبتعد
عن الممنوعات الغذائية.
الالتهاب الكبدي
كما أثبتت الدراسة نجاح سم النحل في علاج الالتهاب الكبدي الفيروسي “سي” و”بي”
خضع للتجربة 200 مريض وعدد اللسعات 4 تحت الجلد يوما بعد يوم في 4 أماكن
مختلفة والجرعة 1.0 ملليجرام ومدة العلاج من 3 9 أشهر وكانت حالات المقارنة
20 حالة تعالج بالانترفيرون والريبافيرين والأدوية التي تحافظ على خلايا الكبد.
جاءت نتائج العلاج بسم النحل كالآتي: شفاء 50 حالة تماما باستخدام تحليل
وظائف الكبد وتحليل الفيروسات في الدم، وتحسن ملحوظ ل 50 حالة
باستخدام تحليل وظائف الكبد و50 حالة حدث لها تحسن بطيء بسبب تليف الكبد،
و50 حالة لم تكمل العلاج بعد التحسن الأولي وعادت للعلاج بالأدوية العادية.
الجلطات العميقة
وبالنسبة لعلاج مشكلات الأوعية الدموية والجلطات العميقة بسم النحل
أجريت التجربة على 50 حالة والجرعة كانت لسعتين حول
الأوردة التدالية “الدوالي” في الساق أو حول الجلطة العميقة في الساق أو كأسين حول نفس المناطق ويتم ذلك مرتين أسبوعيا لمدة من أسبوعين الى 6 أسابيع، وكانت النتائج حدوث شفاء ل 40
حالة بنسبة 80% و10حالات حدث لها تحسن مستمر ولم تحدث حالات انتكاسة.
مصدر العسل يحدد طريقة شفاء مرضى الكبد
ينصح العلماء دائما بتناول عسل النحل ولكن تجدر الإشارة إلى أن عسل النحل تختلف مصادره سواء من الجبال وهو ما يطلق عليه عسل نحل طبي أو من الأزهار وهنا يختلف من زهرة لأخرى.
ويؤكد الدكتور علي مؤنس اخصائي أمراض الجهاز الهضمي في حديث لموقع (محيط) “أن العسل ـ كما هو معروف ـ فيه شفاء للناس، إلا أنه ينصح بعدم تناول مريض الكبد من عسل النحل المستخرج من الجبال، لأن مريض الكبد الفيروسي “س” له أطوار مختلفة قد يكون هذا العسل من رحيق نباتات طبية لا تتناسب مع المرض، ولكن بصفة عامة يعد عسل النحل مفيدا لمرضى الكبد الوبائي خاصة الحاد حيث يكون الكبد ملتهبا ولا يستطيع اختزان المواد النشوية، فلذلك يفضل تناول العسل على فترات على مدار اليوم وبكميات مناسبة ونفس النصيحة لمرضى التليف الكبدي المصاحب بخلل مخي للكبد بتناول العسل مع كميات من المواد النشوية بكميات بسيطة …
معلومات أخرى اضافية عن النمل أيضا …………
1 .. قرصة النمله تؤدي الى تنشيط الدوره الدمويه وزيادة عدد كريات الدم الحمراء مما ينعكس على نشاط الجسم وحيويته .
2 .. قرصة النمله تقوم بتنشيط الخلايا العصبيه الموجوده في الدماغ وذلك من خلال اشارات حسيه تنتقل من مكان القرصه الى الخلايا الحسيه الموجوده اسفل الدماغ .
3 .. اذا تعرض الجسم الى اكثر من قرصه في الوقت ذاته , فان ذلك من شأنه ان يؤدي الى تليف الجلد وذلك في حالة كون جميع القرصات في مكان واحد , اما اذا كانت في عدة اماكن فان ذلك سوف يؤدي الى تخثر الدم .
4 .. المقصود بتليف الجلد هو ان الجلد يصبح اكثر مقاومةً للبكتريا و اكثر تحملاً لدرجات الحراره المرتفعه .
5 .. المقصود بتخثر الدم هو تكون طبقه من الدم تكون اقسى نوعا ما من الدم العادي مما يمنح الاوعيه الدمويه قدره اكثر على مقاومة السموم .. وبالتالي مساعدة الكبد وتخفيف العبء عنها .
6 .. قرصة النمله كأفضل وسيله للرجيم عندما تقوم النمله ( الانثى ) بتوجيه قرصتها للهدف المقصود ..فانها تفرز كمية من اللعاب الأيوني .. والغريب ان هذا اللعاب يقوم بحرق جميع الدهنيات الموجوده في العضو المقروص , مثلا , لو ان العضو المقروص هو الذراع فان اللعاب الموجود في مكان القرصه سوف يتنشر تدريجيا في كافة الذراع وبتالي سوف يقوم بحرق مانسبته 99% من الدهنيات التي توجد في هذا الذراع
تمنياتي للجميع بالشفاء ……….
[align=center]و انا بعد شراتك بس نحل مواطن
عمي مشهور بتجارة العسل و عنده مزارع في راس الخيمة فيها خلايا نحل
يوم اسير فيلتهم بجميرا احصل مجموعة من النحل تستقبلني على الباب
احلى شي يوم تاكل الشمع كأنه لبان و تطلع العسل الموجود فيه
يعني انا و انت عندنا مناعة مزودجة
[glint]تقبل تحياتي العطرة[/glint][/align]
[align=center]
هههههههههههه هذا نحل بلدي مايتفاهم مب شرات الاسترالي بارد لأبعد الحدود … طال عمرك اخوك متعود على اللسع وخصوصا عند تبديل الخلايا وعند القطف ههههه الله لايراويك … عندي مناعه من اللسع … تمنياتي لك وللجميع بالاستفادة ….[/align]
[align=center]سبحان الله !!
خلق كل شيء بقدر
و على سالفة قرص النحل اسمع سالفتي و عقب احكم المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الروح
[align=center]اشكرك يالغالي فال الامارات على هذا الموضوع العلمي المفيد
و الحمد لله عرفت فوائد قرص المحل
[glint]تقبل تحياتي العطرة[/glint][/align]
[align=center]ماذا تعرف عن النحل ؟
أنتج النحل العسل منذ أكثر من 150 مليون سنة .
لم يعرف نحل العسل في أمريكا قبل وصول المهاجرين الأنكليز والهولنديين والأسبان في القرن السابع عشر .
يحرك نحل العسل أجنحته 11400 مرة بالدقيقة , وهذا الذي يكون الأزيز المميز .
تطير النحلة حواي 12 ميل بالساعة .
تزور النحلة من 50 إلى 100 زهرة برحلتها الواحدة .
تكون ملكة النحل في أشد فعاليتها في الصيف حيث تضع من 1000 إلى 1500 بيضة باليوم .
في أشهر الشتاء الباردة تأخذ النحلات العاملات رحلات طيران قصيرة للتطهير والتنظيف ويكون جل أهتمامهم نظافة الخلية .
يتغذى النحل شتاءْ على بعض العسل الذي صنعوه في الأشهر الدافئة , ولحين حلول فصل الربيع يتجمع النحل على بعضهم لتدفأة أنفسهم وملكتهم .
يصرف النحل في خلية متوسطة الحجم حوالي 35 باوند من العسل ليتمكنوا من البقاء على قيد الحياة خلال فصل الشتاء .
يحتاج النحل لزيارة 2 مليون زهرة لإنتاج واحد باوند من العسل .
تطير مجموعة النحل مسافة 55000 ميل لإنتاج باون واحد من العسل .
خلية النحل النشطة الواحدة يمكن أن تنتج من 60 إلى 100 باون من العسل بالسنة .
تصنع النحلة العاملة ما مقداره نصف ملعقة شاي من العسل طوال عمرها .
عدد أفراد الخلية النشطة الواحدة حوالي 50000 نحلة .
أفراد كل خلية نحل رائحة خاصة تميزها عن أفراد الخلايا الأخرى وعادة يقف حرس من النحل في مدخل الخلية تمنع دخول نحلات من الخلايا الأخرى .
لإبقاء الخلايا قوية تضع عاملات النحل خلاياها بمواقع غنية بزهورها للحصول على الرحيق وتوفر الماء .
يقوم النحل بتلقيح 80% من أزهار الفواكه والخضار وعرانيس الذرة .
يوجد في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي 211,600 نحال .
[grade=”00008B FF6347 008000 4B0082″]احدى هوايات اخوكم فال الامارات تربية النحل وأكثر من 10 سنوات …..[/grade]
العلاج بسم النحل …….
ســم النحل مستحضر بيولوجى معقد يؤثر على الجسم بأكمله ويزيد قدرته على المقاومة اذ يتركب من حمض اللأيدروكلوريك والفورميك والأرثوفوسفوريك والكولسين والهستامين والتبوفان وفوسفات المغنسيوم والكبريت. كما يحتوى رماده على آثار النحاس والكالسيوم وعلى نسبة كبيرة من البروتينات والزيوت الطيارة وهى التي تحدث الألم عند اللسع الذي تحدث تأثيره السام كأي مادة بروتينية تحقن في الجسم .
فسمّ نحلةِ هو تركيبُ معقّدُ من الإنزيماتِ والبروتيننانت وأحماض أمينية. وهو سائل عديم اللون ، قابل للذوبان في الماءِ. وهو في الحقيقة صنف من أصناف العقاقير ، ويَوجد أكثر من أربعة وعشرون منتج يحتوي على سّمِّ النحلةِ. وهذه المنتجاتِ على شكل مراهم وحقنِ ، ويمكن الحصول عليه من الصيدليات بوصفة طبية أو حتى بدون وصفة طبية في بعض البلدان .
وهذه المنتجات لا يمكن أن أن نقول بأنها بنفس تأثير لسعة النحلة على الرغم من انها منتجة من نفس السم لأن طريقة تحضير هذه المنتجات تفقد السم بعض مكوناته التي تَلْعبُ دوراً فعالا في التّأثيرِ الُشفائي . هذا اضافة التي طريقة التركيب والتخزين والأكسدة.
وقد ثبت بالتجارب أن معظم الذين يصابون بلدغ النحل ” بسم النحل” فإنه بمنجاة من الحمى الروماتيزمية . وقد كتب ذلك العالم ليوبارسكن عام سبعة وتسعين وثمانمائة ألف في كتابه ” سم النحل كعامل شفائي” أثبت فيه أن سم النحل علاجاً ناجحاً جدا للحمى الروماتيزمية .
وبدأ العلماء في عملية استخلاصه ووضعه داخل حقن خاصة يختلف تركيزها ، ويستعمل فى علاج أمراض الجلد والملاريا والتهاب العيون ومراض المفاصل والتهابات العصب الوركي والفخذ وأعصاب الوجه ، ويستعمل بحذر خاصة مع الأطفال الذين عندهم حساسية والاحتراس فى أمراض السل والسكر وتصلب الغشاء الهضمي الهلامي ، وبعض الأمراض التناسلية وامر اض القلب الوراثية.
طريق استخدام العلاج بلسع النحل ….
قبل الإستخدام يجب استشارة الطبيب والتأكد من عدم وجود حساسة ضد سم النحل .
يغسل المكان بالماء الدافىء والصابون ولا يسمح بإستخدام الكحول .
* من أكثر المطهراتِ المستعملةِ بشكل عام هي الكحولِ أو صبغة اليود ، وهذه يَجِبُ أَنْ لا تَستعملَ في تعقيم موضع العلاج قبل اللدغة لأن هذه المطهراتِ تُحطّمُ بشكل سريع المكونات الفعالة في سمِّ النّحلةِ، ويُمكنُ أَنْ تُغْسَلَ موضع العلاج بالصّابونِ والماءِ الدّافئِ ومن ثم تجفف بمنشفةِ.
بعد ازالة الشوكة يدهـن المكان باى دهن عديم التأثير ويفضل الدهان بعسل النحل .
عند استخدام لدغ النحل يراعى ان يكون اللدغ فى الجسم فى اماكن متفرقة .
التدرج فى عدد اللدغات ففى اليوم الاول واحدة وفى اليوم الثانى نحلتين وهكذا حتى عشر لدغات يعقبها راحة للمريض اربعة او خمسة أيام .
العلاج بسمِّ النحلةِ َرُبَما يُسبّبُ ألماً الى دّرجة لا يمكن أن يتحملها المريضِ ، فإن استخدام الثلج على موضع الدغة قد يُقلّلَ الألم .
ثم تبدأ الجرعة الثانية” 140 الى 150 ” لدغة .
ويعتمد عدد الوخزات وفترة الإستخدام على نوع العله ففي الحالات البسيطة عدد 2 الى 3 لدغات لجلستين او خمس جلسات فقط واذا كانت الحالة أصعب فتكون عدة لدغات ما بين جلستين الى ثلاث جلسات في الإسبوع لمدة شهر الى ثلاثة أشهر وهكذا .
نقلا عن كتاب التداوي بعسل النحل لمؤلفه ابراهيم بن محمد ” صفحة 70 ” وبعض المواقع الأجنبية من الإنترنت .
تنبيه ….
ِيعاني بعض الناسِ من حساسية من سم النحل . وتحصل لهم العديد من ردود الفعلِ التي يُمكنُ أَنْ تَحْدثَ من لدغة النحل أو من المنتج المستخلص من سم النحل ، لكن في العادة تكون رد فعلَ مَوضَعية مع احمرار وورم يُحيطانِ بموضعَ اللّدغةَ، والبعض يعاني من ردة فعل أقوى ويحصل ذلك عندما يزداد الورم وينتشر في كامل الطّرفِ ويُسبّبْ مشاكل بالحركةِ.
وتتضح وردود الفعلِ الحادّةِ عندما يعاني الشّخصُ من احمرار وتهيج وصعوبة في التَنَفُّسِ والذي يُمكنُ أَنْ يترتب عليه فقدانِ الوعيِ مما يستدعي إلى مساعدة طبية مستعجلة .
الأطباء الكوبيون يستخدمون لدغة النحل لعلاج التهاب المفاصل
صحيفة الجزيرة العدد:10498
الثلاثاء 5 ,ربيع الثاني 1422
هافانا د ب أ:أفادت صحيفة جرانما الحكومية الكوبية بأن الأطباء الكوبيين يستخدمون أسلوب العلاج التهاب المفاصل وتصلب الانسجة وغيرها يعتمد على لدغة النحل.
وقالت الصحيفة «إن النتائج الطيبة التي أمكن تحقيقها بواسطة لدغ النحل في علاج الامراض المختلفة تجعل هذا العلاج الطبيعي أسلوبا يستحق أن ينتشر».
وقال التقرير ان هذا الاسلوب العلاجي الذي استخدم للمرة الاولى في العصور الوسطى يمكنه أن يلين من خشونة الندبات التي تتألف من أنسجة غليظة والتي أحيانا ما تنشأ في أعقاب العمليات الجراحية. وأضاف التقرير أن سم النحل يحتوي على ما لا يقل عن 18 مادة نشطة وأن المادة الرئيسية به وهي الميليتين لها تأثير فعال في علاج الالتهابات. وقال مدير البرنامج الدكتور سيرجيو جوتيريز ان لدغة النحل تحفز الجسم على إفراز هرمون الكورتيزون بشكل طبيعي مما يحول دون ظهور الآثار الجانبية التي ينطوي عليها تعاطي الكورتيزون بشكل دوائي. وأوضح أن العلاج بلدغة النحل يتم بالامساك بالنحلة برفق بواسطة ملقط وإبقائها حية لما يتراوح بين 15 و20 دقيقة لكي تتمكن من لدغ المريض وضخ السم داخل مجرى دمه. ولا يسمح للمرضى الذين تثبت حساسيتهم ضد سم النحل بالاستفادة من هذا الاسلوب العلاجي وقاية لهم من التعرض لرد فعل حاد.
وعادة ما تكون لهذا الاسلوب العلاجي آثار جانبية محدودة إلا أن مخاطر الحساسية قائمة مما جعل الأطباء ينصحون بتوفير مجموعة مضادات لحساسية لدغ النحل في مكان العلاج. وقالت الصحيفة ان الأطباء الكوبيين يستخدمون في علاج مرضاهم العسل وعسل ملكات النحل وحبوب اللقاح. ونقل التقرير عن سانتياجو سانشيز المريض المصاب بالكساح قوله انه يأمل أن يساعده عسل النحل على السير مجددا.
وهذه مشاركة من أحد الأخوة من ليبيا
الإسم : أحمد محمد شعيب
ابلغ من العمر اثنين وثلاثين سنة
بداية المرض كانت 8/1997 م تقريبا ” فى شهر ثمانية من سنة سبعة وتسعون وتسعمائة والف “.
ان ما دفعني لكتابة هذا الموضوع هو ما وجدته في موقعكم حول موضوع السرطان ، كان المرض في البداية ورم بحجم حبة الحمص الصغيرة تحت الأذن اليمنى ولم تكن تؤلمني كثيرا ، ومرة سنة بالتحديد ولم اذهب للطبيب ، وعندما ذهبت أجرى على بعض الفحوصات وكان حجمها في ذلك الوقت مثل البيضة أي خلال سنة واحدة زاد حجمها كل تلك الزيادة , وأخبرني الطبيب أنها عبارة عن ورم حميد ولا خوف منه وتستطيع أن تجرى العملية في أي وقت تشاء وأعلمني عن حجمها من خلال صورة جهاز الموجات فوق الصوتية الذى حدد حجمها بدقة وقال أيضا لابد من متخصص بارع ليستأصلها حيث أن العصب الخامس الذي يحرك الشق الأيمن يمر في وسط هذه الغدة المتورمة.
فبحثت عن طبيب بارع وخلال تلك الفترة التقيت مع شخص قال لي إن لديه صديق أصيب بتضخم في الغدة التي خلف الرقبة فعالجها بلسع النحل حيث يمسك نحلة ويضعها على الورم مباشرة فتقوم هي باللسع وبعد مدة اختفى التورم ، ففكرت بما قال وحيث انه لدى خلفية لا بأس بها عن النحل اقتنعت سريعا بهذا الاقتراح ، والعلاج بلسع النحل هو تحفيز النحلة للسع مكان معين ومن ثم افراغ
سمها في هذا المكان.
وهكذا استعملت لسع النحل حتى تسعين لسعة وبعد شهرين قمت بتصوير الغدة فوجدتها فى نفس الحجم فى اخر صورة ولاحظ أخي ان هذه الغدة كانت في ازدياد وكنت أظن أنها ستتلاشى مثل ما أخبرني ذاك الشخص ألا أنها في الحقيقة ثبتت فى نفس الحجم وان الورم لم يزيد أبدا وبقى في مكانه وهذا ما عرفته في نهاية الأمر .
وعلى فكرة الأطباء لم يكونوا على علم بالسرطان، فقد كان الأطباء بعد سنة ونصف من المرض يظنون انه ورم حميد فقد ظهر على شكل تورم تحت الأذن اليمنى وكان يكبر شيئا فشيئا ، ولكن بعد العملية وعندما تم تحليل العينة اتضح أنه ورم خبيث” سرطان غدد ” و مما أدهشهم هو أن المرض له ثلاث سنوات ونصف ولم ينتشر بالجسم وكان ذلك بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بسبب علاجي بلسع النحل فعندما استعملت لسع النحل توقف في مكانه وهذا الذي لم يجعل الورم ينتشر ، وعندما أجريت العملية الجراحية وتم فيها استئصال80% من الورم علمت بأنه ورم سرطاني فاجتهدت في عمل وصفة من الأعشاب وذلك قبل أن أرى موقعكم ، عملت خلطة من عسـل و حبة البركة والعكبر البروبوليس واعدت العلاج بلسع النحل ثم ذهبت إلى السعودية إلى مكة للشرب من ماء زمزم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ماء زمزم لما شرب له ، وبعد رجوعي من الأراضي المقدسة ذهبت إلى سويسرا للعلاج فتم إجراء تحليل وصور الرنين المغناطيسي اتضح أن الورم تلاشى ولا يوجد له أي اثر فخررت لله ساجدا وهذه قصتي مع المرض والان أتمتع بكامل الصحة والعافية والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ونقلا عن موقع planetarabia.com
محمد عبد العال مريض ظل شهرا كاملا يكشف بطنه للنحل ليلسعه لسعا مؤلما ويترك مكانه ورما واحمرارا.. لكن أمله تحقق في النهاية واستقرت حالته المرضية.
قال عبد العال (29 عاما) الذي يعاني من الالتهاب الكبدي (سي) لرويترز “لسع النحل كان يتم في البطن وكان في البداية مؤلما وكانت اللسعات احيانا تترك احمرارا وورما بسيطا.” لكنه أضاف أنه يشعر ان حالته افضل الان بعد العلاج الذي يستكمله بتناول غذاء ملكات النحل وحبوب اللقاح.
وعبد العال واحد من مئات من المرضى يتلقون علاجا من أمراض مختلفة في مركز بحوث النحل التابع لكلية الزراعة البيئية في العريش عاصمة محافظة شمال سيناء.
ويقول باحثون بالمركز الحكومي الذي يقدم خدماته مجانا انه يمكن بلسع النحل وسمه معالجة أمراض مثل الروماتيزم والتهاب المفاصل والانزلاق الغضروفي وضمور العصب السمعي والروماتويد وعرق النساء وخشونة العظام وضيق الشرايين والصداع المزمن. أما بالنسبة للالتهاب الكبدي الوبائي فان لسع النحل لا يؤدي الى الشفاء منه وانما يساعد على استقرار الحالة.
ويضيفون انهم نجحوا في علاج نحو 100 حالة وان المرضى شفوا بنسب تصل الى 90 في المئة وكان معظمهم مصابين بخشونة والتهابات في المفاصل وبالروماتويد والتهابات في الاعصاب.
ورغم النجاح الذي يتحدثون عنه فان الباحثين يقولون ان عملهم يعتمد أساسا على الطبيب الذي يشخص المرض.
قال محمد نجيب شحاتة المسؤول عن المركز لرويترز “العلاج بلسعات وسم النحل علاج استكمالي للطبيب فيجب على المريض الذي يأتي الينا ان يكون قد تم تشخيص مرضه جيدا بواسطة اطباء متخصصين وبناء على التشخيص نقوم بعملية العلاج. نحن لا نكتب ادوية للمريض لذلك لا يتعارض عملنا مع عمل الطبيب.”
وفي العلاج بلسع النحل توضع النحلة علي المكان الذي يوجد به الالم وتتم عملية اللسع بجرعات تدريجية تتراوح من مرة يوميا حتى تصل الى خمس مرات ولمدة تتراوح من اسبوع الى ثلاثة اشهر.
يقول شحاتة ان العلاج باللسع يتم وفق خريطة علاجية خاصة بجسم الانسان توضح مواضع اللسع وذلك بهدف عدم الرجوع لنفس الموضع الا بعد مرور عدة ايام لضمان راحة المريض لتجنب حدوث ورم أو التهابات.
وتقوم فكرة العلاج بسم النحل او لسعه على زيادة كفاءة الجهاز المناعي وتقويته ليصبح قادرا على مقاومة الفيروسات والحد من انتشار المرض. وقال شحاتة “ميكانيكية لسع النحل تعمل على تنشيط الغدة فوق الكلوية التي تفرز الكورتيزون الطبيعي كما يحتوي سم النحل على مادة الادولين التي تستخدم في تخفيف الالام السرطانية في بدايتها.” والادولين مسكن تصل قوته الى عشرة اضعاف تأثير المورفين.
ويضم المركز الذي بدأ العمل أوائل العام الماضي اقساما اخرى لعلاج العيون والجراحة والامراض الجلدية والاطفال والجهاز الهضمي والنساء والكبد والعظام. كما يضم قسما للتجميل بعسل النحل حيث يعالج الاثار الناجمة عن المواد الكيماوية التي تستخدمها السيدات كالمساحيق التي لها تأثير مباشر وقوي وتؤدي الى سرطانات الجلد والتجاعيد المبكرة.
يقول اسماعيل سمير اسماعيل (13 عاما) انه يعاني من الروماتويد والتهاب روماتيزمي وبعد علاجه بلسعات النحل فان “الالام التي كنت أعاني منها قلت بشكل كبير.”
ويؤكد أطباء وباحثون ان العلاج بلسع النحل وسم النحل او اي منتج من منتجات عسل النحل ليست له اثار جانبية كما أثبتت التجارب داخل مصر وخارجها.
ويقول الطبيب عبد الرؤوف الديب الاستاذ بكلية الطب بجامعة قناة السويس لرويترز “العلاج بلسع النحل او عسل النحل ليس له أي اضرار ومعظم التجارب العلمية على استخدامه كانت ناجحة الا انه لا يمكن تعميمها لانها لم تخضع الى منهج بحثي علمي.”
وفي حالة نادرة لسيدة قادمة من الواحات, وفي مقتبل العمر استطاعت تحقيق حلم حياتها في الحمل باستخدام سم النحل ووضعت مولودة أنثي بمستشفي هليوبوليس بمصر الجديدة.الي هنا والخبر قد يكون عاديا.. ولكن الغريب أن السيدة واسمها هناء عبدالعزيز من الواحات قد تعرضت للاجهاض12 مرة, ولم تفلح في تحقيق الحمل الا بعد استخدام حقن سم النحل, بالرغم من أن كل الفحوص أكدت سلامتها وعدم وجود أي موانع. وفي رأي د. علي فريد محمد علي أستاذ أمراض النساء والتوليد والعقم بطب عين شمس والذي يتابع حالتها ويتولى علاجها بسم النحل, أن سم النحل يضاعف المناعة ويمنع مادة الأكسدة. السيدة هناء وضعت مولودتها وكلاهما بصحة جيدة.
وفي مقالة من موقع لمؤسسة مملكة النحل
سم النحل سائل شفاف يجف بسرعة حتى في درجه حرارة الغرفة، ورائحته عطرية لاذعة، وطعمه مُرٌّ وبه أحماض عديدة منها: الفورميك، والأيدروكلوريك، والأرثوفوسفوريك، وغيرها؛ بالإضافة إلى كمية كبيرة من البروتينيات والزيوت الطيارة. وسم النحل موجود في كيس داخلها، ويزيد السم في هذا الكيس إذا زادت نسبة المواد البروتينية عن المواد الكربوهيدراتية في غذاء النحل.
كيفية تكوين سم النحل :
يتم تكوين وإفراز سم النحل فى نحلة العسل من زوج من غدد السم المتحورة عن الغدد الزائدة ويتم تخزينه فى كيس السم Poisonsac الذى يفرغ محتوياته عند اللزوم فى قاعدة آلة اللسع .
والنحل حديث الخروج من العيون السداسية به كمية صغيرة جداً من سم النحل ومع تقدم عمر الشغالة تتراكم بها كميات من السم بشكل تدريجى تصل الى 0.3 ملليجرام فى شغالة نحل العسل عمر 15 يوم .
وعندما يصل عمر النحل الحارس الى ( 18 يوم ) لا يتم إنتاج كميات إضافية من سم النحل . وبالتالى فإن وزن سم النحل داخل كيس السم لا يتغير كما أن كيس السم لا يمكن أن يمتلئ ثانية إذا تم إفراغ محتوياته طبقاً لـ ( ميولر Mueller ) سنة 1938 .
أما فى حالة الملكات فإن الملكة بمجرد خروجها من بيت الملكة فإن السم يكون قد تكون بشكل كامل لاحتياج الملكة إليه فى قتل منافساتها .
هذا وقد وجدLauter and Vrla سنة 1939 أن البيئة الغذائية السكرية الخالية من حبوب اللقاح تعتبر غير مناسبة لتكوين سم النحل .
تركيب سم النحل وخصائصه :
يشتمل تركيب سم النحل على المكونات الآتية :
1. الهستامين .
2. الدوبامين .
3. الميليتين وهو بروتين السم الأساسى .
4. الإيبامين .
5. بييتيد تحطيم الخلايا الحلمية .
6. المينيمين .
7. انزيم الفوسفوليبيز أ .
8. انزيم الهيالورونيديز .
استخدامات سُم النحل :
ويُستخدَم سم النحل في علاج خاص للحمى الروماتيزمية الحقيقية. أما في حالة الأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل الناتج عن أمراض الزهري والسل؛ فإن سم النحل يؤدي إلى رد فعل خطير لديهم، وكذلك يشفي من حالات التهاب الأعصاب وعرق النسا، وكذلك يفيد في بعض الأمراض الجلدية مثل الطفح الدملي ، ومرض الذئبة، وكذلك علاج الملاريا.
فك شفرات الامراض المستعصية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد :
هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى الكبير وأرجو تقبلها مني
وكل عام وانتم بخير وعساكم من عواده وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
عدة امراض مستعصية وقف الطب التقليدي حائرا امامها اصبح بالامكان علاجها الآن بفضل الله ثم الطب البديل بدون حاجة الى تناول عقاقير طبية.. ومنها مرض الكبد الوبائي (س) وفقر الدم المنجلي والروماتويد والروماتيزم.
ذلك ما اكده د.عبدالعظيم حسين (مصري الجنسية) لـ(عكاظ) مبينا انه يستخدم سم النحل في علاج هذه الامراض وامراض اخرى استعصت على الطب المتعارف عليه.
عن بدايته مع الطب البديل اوضح انه بعد ان تدبر الآية الكريمة {يخرج من بطونها شراب مختلف الوانه فيه شفاء للناس} اجرى ابحاثا اتضح منها ان هناك نوعا معينا من النحل يتغذى على مكونات طبيعية معينة.. واذا تعرض الانسان الى لسعة نحل لم يتغذ على هذه المكونات يصاب باحمرار وانتفاخ وحكة مستمرة في مكان الاصابة.
كما ان سم النحل يحتوي على 18 مادة نشطة.. الرئيسية منها هي (الميلتين) التي لها تأثير فعال في علاج الالتهابات.. ولسعة النحل تحفز الجسم على افراز هرمون الكورتيزون بشكل طبيعي مما يحول دون ظهور الآثار الجانبية التي تظهر على جسم الانسان عند تعاطي الكورتيزون بشكل دوائي.
وبين د.عبدالعظيم ان العلاج بسم النحل يتم بالامساك بالنحلة برفق بواسطة ملقط وابقائها حية لمدة تتراوح ما بين 15 و20 دقيقة لكي تلسع المريض وتضخ سمها في مجرى دمه.
ولا يستخدم هذا النوع من العلاج مع المرضى الذين لديهم حساسية تجاه سم النحل حتى لا يتعرضوا لرد فعل حاد.
اما المرضى الآخرون فتظهر لديهم آثار جانبية محدودة وتحسبا لمخاطر الحساسية ينصح الاطباء بتوفير مضادات لحساسية لدغ النحل في مكان العلاج.
وحول خواص سم النحل قال انه سائل شفاف يجف بسرعة حتى في درجة حرارة الغرفة ورائحته عطرية لاذعة وطعمه مر وبه عدة احماض منها الفورميك والايدرو كلوريك والرثوفوسفوريك.
وردا على سؤال حول المرضى الذين يستجيبون للعلاج بسم النحل اوضح انه قد جرب سم النحل في علاج عدة حالات اصابة بفيروس الالتهاب الكبدي الوبائي (س) وكانت النتائج ايجابية مائة بالمائة.. علما بأنه حتى الآن لا يوجد أي عقار طبي يعالج هذا المرض بشكل نهائي والأدوية المتوفرة حاليا مجرد مسكنات.
وأشار إلى ان التحاليل المخبرية التي اجريت على اكثر من ألفي حالة مرضية منها حالتان من المملكة وحالة من أمريكا أثبتت ان سم النحل قضى على هذا الفيروس بمختلف أنواعه.
وفيما يتعلق بتكلفة العلاج قال ان علاج فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي يكلف المريض الواحد 110 آلاف جنيه مصري سنويا ومع ذلك لا يقضي على الفيروس تماما بينما العلاج بسم النحل او الغذاء الملكي او الشمع والعسل في متناول الجميع ويتراوح من حالة لأخرى حسب الجلسات المقررة للعلاج وتتراوح تكلفة الجلسة ما بين 50 و500 جنيه مصري.
وتطرق إلى خاصية عسل النحل في علاج بعض الحالات بيّن أن له فاعلية في معالجة هذا المرض من الحالات ومنها ثقل الصدر والسعال وخشونة الصوت حيث أثبتت التجارب أن مزج العسل بالمواد الغذائية الخالية من فيتامين (ك) يظهر فعالية مؤكدة في علاج الترف..
كما ثبت أن لعسل النحل فاعلية في علاج حالات التهاب الأعصاب والروماتيزم والتهاب المفاصل وجلي الصدر والسكري والأنيميا.
وأجاب على سؤال حول ما اذا كان قد جرب سم النحل في علاج مرض الإيدز.. قائلا.. انه لم تأت إليه بعد حالات مصابين بهذا المرض الا انه يتوقع شفاء مرض الإيدز والبهاق والأمراض الجلدية بسم النحل طالما انه أمراضهم مرتبطة بالجهاز المناعي للجسم.
وأضاف انه يكتشف يوما بعد يوم فوائد طبية جديدة لسم النحل وقد جربه لعلاج حالتي شخصين يتعاطيان الهيروين وحالة شخص يدخن السجائر وتم شفائهم جميعا تماما.
كما شفي طفل من عادة عض الأصابع بعد إخضاعه لعدة جلسات. وحول ما إذا كانت لديه خطة لتطوير العلاج بسم النحل .
اللسع بسم النحل اثبت جدواه في علاج الكثير من الأمراض الأخرى مثل أمراض وظائف الغدد والروماتيزم والروماتويد والكهرباء الزائدة في المخ وانكسار النظر وضعف النظر والجيوب الانفية والتبول اللاإرادي عند الأطفال.
كما نجح سم النحل في علاج حالات لفقر الدم المنجلي واللوكيميا وسرطان الغدد والسمنة والنحافة. ونفى ان يكون مشعوذا وقال انه عند النظر الى التركيب الجسماني للنحلة نلاحظ ان لديها قناتين احداهما للعسل والاخرى للسم والكثيرون يعتقدون ان الشفاء في العسل فقط.
وفي مقالة نقلاً عن موقع اسلام أون لاين:
يعود استخدام لسعات النحل وسمومها إلى العهدين اليوناني والروماني عندما كان الناس يكيلون المديح للفوائد العلاجية والصحية لسم النحل وعسله. ولم تتوقّف المشاعر الإيجابية تُجاه هذا المنتج الطبيعي حتى الآن، بل ازدادت وتنوَّعت طرق استخدامه لعلاج أمراض التهاب المفاصل والأمراض التنكسية Relapsing Diseases، بما في ذلك مرض تصلب الجهاز العصبي المتعدد. حتى إن المراجع العلمية تشمله في أكثر من 1500 مقالة وبحث.
يحتوي سمّ النحل على 18 مادة فاعلة، أهمها مادة “ميليتين” المضادة للالتهاب والتي تبلغ قوتها 100 ضعف قوة دواء “هايدروكورتيزول” الذي يستخدم في علاج حالات الالتهاب التي يتعرّض لها الجسم. كما يحتوى السم على مادة “أدولابين” المضادة للالتهاب والمسكنة للأوجاع، وكذلك مادة “أبامين” التي تساعد على تواصل الإشارات العصبية، وموادّ أخرى معظمها من البروتينيات التي تقاوم الالتهاب وتلطف الأنسجة. ويحتوى سمّ النحل أيضًا على كميات محدودة من الموادّ الكيماوية التي تلعب دورًا في نقل الإشارات العصبية، من أهمها الـ”دوبامين” و”سيراتونين” و”أبينفرين”.
وقد أكّدت دراسات عدة وتقارير منشورة أهمية سمّ النحل في علاج التهاب المفاصل الروماتيزمي والالتهاب العظمي المفصلي وفي تسكين الآلام الناتجة عنها، وكذلك أمراض الأنسجة الضامة؛ مثل مرض تصلب الجلد وأمراض أخرى لا علاقة لها بالمفاصل مثل الربو وذات القولون التقرحي، والجروح الحادّة والمزمنة؛ مثل التهاب الصرة والتهاب الأوتار وغيرها من الجروح التي تتطلب عوامل وأدوية مضادة للالتهاب، وينفع سمّ النحل في تلطيف ندوب الأنسجة والجدر، وفى تسطيحها وتخفيف بروزها وقتامة لونها.
وأخيرًا.. ازداد الاهتمام باستخدام سمّ النحل في علاج مرض تصلب الأعصاب في الولايات المتحدة الأمريكية سنويًا وملايين أخر في بقية أرجاء العالم، ونظرًا لانعدام وجود علاج شافٍ لهذا المرض؛ يحاول العديد من المرضى اللجوء إلى وسائل علاجية أخرى تساعدهم في السيطرة على أعراض المرض المتنوِّعة؛ مثل الإرهاق والوهن واضطراب البصر وفقدان الاتزان والقدرة على تناسق حركات العضلات؛ هذا بالإضافة إلى صعوبة المشي والحركات وتردِّي القدرة على النطق السليم والتعرُّض للشلل الرعاش، مع احتمال الإصابة بالشلل الجزئي أو الكلي في الحالات السيئة للغاية.
وعلى الرغم من عدم وجود معطيات أو أدلة طبية تؤكِّد سلامة وفاعلية سم النحل في علاج أعراض مرض تصلب الجهاز العصبي؛ قامت الجمعية الأمريكية لمرض التصلب العصبي بتمويل دراسة مهمة لجمع سم النحل في قوارير، ومن ثم حقنه تحت جلد المرضى المشاركين في الدراسة، مع الأخذ في الاعتبار احتمالات إصابة بعض المرضى بردود فعل خطيرة نتيجة حساسية أجسادهم لسم النحل لذا يخضع كل مشارك في هذه الدراسة إلى فحص مناعي للتأكّد من حساسيته تجاه سم النحل، فإذا أظهرت النتائج أنه معرَّض لردود فعل سلبية إذا ما حقن السم تحت جلده يرفض القائمون على هذه الدراسة مشاركته، ويبدو من النتائج الأولية للدراسية أن عددًا لا يستهان به من المشاركين شعروا بمزيد من الاتزان وانخفضت نسبة الوهن والرعاش عندهم. إلا أن رئيس الجمعية الأمريكية لمرضى التصلب العصبي حذّر من خطورة حساسية الجسم عند بعض المرضى تُجاه سمّ النحل، وأشار إلى عدم توصية الجمعية باستخدامه كعلاج لهذا المرض أو غيره من الأمراض والاعتلالات الصحية. كما أكد أن دعم الجمعية المادي لهذه الدراسة هو لمجرد الاطلاع على ماهية الفوائد الممكنة فيما يختص بالجهاز العصبي، فإذا كانت النتائج إيجابية ستقوم الجمعية بدعم المزيد من الدراسات والأبحاث، وستشجِّع على تطبيق هذه الوسيلة العلاجية، أما إذا جاءت النتائج سلبية فإن الجمعية تكون قد كشفت بذلك زيف الادعاءات الرائجة بالنسبة إلى سم النحل.
[grade=”00008B FF6347 008000 4B0082″]جمعت لكم كافة البحوث في موضوع واحد ……..[/grade][/align]