ما يحدث بالاسهم المحلية جريمة ؟
كلمة ليست من مخيلتي بل اقتبسها من احد رجال الاعمال وهو خلف الحبتور.
تصريح قراته باحد الصحف منذ فترة وربما قرانا مثله الكثير من التصاريح حول وصول الاسعار لمستويات مغرية جدا ومنها لبيوت خبرة ومنها لبنوك عالمية . هذا واعمار عند 10 او 11 درهم كمقياس
اذا كان هنالك جريمة
فهنالك قاتل ومقتول ؟
واذا كانت الجريمة قد تمت واعمار ب 10 درهم فما الذي يفعله القاتل للان ليشرح الجثة ويحعلها ب 1.85 درهم ؟
اشياء اعتقد انها صواب :
اعتقد ان احدا لم يتوقع هذه السكتة القلبية لدبي واقتصاد دبي والعقار بدبي وبهذه السرعة
اعتقد ان العبار نفسه كان صادقا عندما اعلن نية شراء الاسهم بشهر 9 /2008 ولكنه نفسه من تراجع بعدها بشهر بعد الصدمة او السكتة القلبية التي حدثت بمعرض سيتي سكيب دبي عندما لم تتم اية عمليات شراء ولذلك ارتبا ايضا بهروب سريع لاموال اجنبية واموال مغسولة وما الى غير ذلك
اعتقد ايضا ان املاك وتمويل اللتان تسابقتا للمضاربة بالعقار واملاك التي استماتت لشراء برج ب 1.5 مليار
لم تكن لا هي ولا رئيس مجلس ادارتها ولا اعضاء مجلس ادارتها يدركون ما هو قادم
ولكن والان والجريمة قد حدثت ولا يزال تشريح الجثة جاريا
ما الذي يحدث ؟
اسئلة حائرة ؟
لدي بعض الاجابات
السؤال الاول ؟
من الذي يبيع ؟
بالتاكيد ان السوق لا يوجد به شخص واحد رابح اليوم حتى المكتتب باعمار منذ 1998 خسر نصف راس ماله
اذا حسبنا تكلفة الاكتتاب مرتين
اعتقد انها بعملية فراغ وصمت تشبه الفراغ السياسي العربي اثناء العدوان على غزة ادت لحدوث عمليات شورت سيل بشكل مرعب لتوليد سيولة . طبعا مما تبقى من جيوب المساكين
مثلا من خسر بارابتك نصف راس ماله باسبوع قابله من ربح نفس المبلغ باسبوع
واذا كان هنالك جريمة فمن هو القاتل ؟
السؤال الثاني ؟
هل فعلا حالت الذعر والرعب المنتشرة بكل اخبار المنتدى والخوف من نتائج الشركات هي سبب الهبوط ؟
واي هبوط بعد كل هذا الهبوط
واي هبوط بعد خسارة 80 % من قيمة الاسهم ؟
المفروض ان كل الاخبار السيئة مخصومة باسعار الاسهم اصلا كما ذكر العزيز كوازيمودو ودلل على ذلك بحركة السوق الامريكي والسعودي بعد اعلان النتائج
السؤال الثالث ؟
هل كل ارباح الشركات خضعت لجراحة تجميلية ؟
لا اعتقد
معظمها ارباح حقيقية
البعض ينسى مثلا ان ارباح العقار التي تنشر ليست عن واقع اليوم بل عن مبيعات تمت قبل سنتان او ثلاثة
صحيح ان المشكلة بما هو قادم ولكن لا اعتقد ان الارباح مضللة
والسؤال الاخير
اذا كان ما يحدث بالاسهم جريمة ؟
فمن هو القاتل برايكم ؟
ماذا يريد القاتل ؟؟؟؟
وجهان لعلمة واحده
في صعود السوق الربح الوفير.
في الهبوط السوق اقتناص الربح .
الربح على حساب الجميع
من هي الشخصيات الـ 25 المسؤولة عن الأزمة المالية الحالية؟
لندن، بريطانيا (CNN)– نشرت صحيفة الغارديان البريطانية في عددها الصادر الاثنين، قائمة بأسماء 25 شخصية بارزة مسؤولة حسب رأي الصحيفة عن نشوء وتطور الأزمة المالية العالمية الحالية.
وذكرت معدة المقالة جوليا فينتش أن الأزمة المالية الحالية ليست ظاهرة طبيعية، وإنما كارثة من فعل الإنسان، و”إننا جميعا مذنبون لدرجة ما في ذلك.”
ويتصدر قائمة المذنبين ألان غرينسبان، الرئيس السابق لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي الأمريكي) “المسؤول عن السماح بتنامي حجم التسليف العقاري نتيجة الفائدة المنخفضة والنقص في التنظيم في هذا المجال”، وفقاً لما قالته وكالة الأنباء الروسية “نوفوستي.”
كما أشارت فينتش إلى عدد من السياسيين الذين يتحملون أيضا، حسب رأيها، مسؤولية نشوء الأزمة، وبينهم الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون الذي صدر في عهده عدد من القوانين التي تتيح لشرائح المجتمع الفقيرة الحصول على قروض من البنوك لشراء مساكن، وجورج بوش الذي لم يحل دون استمرار هذه العملية وصعد أبعادها، وكذلك رئيس وزراء بريطانيا غوردون براون “الذي وضع مصالح رجال المال فوق مصالح ممثلي قطاع آخر في الاقتصاد، وعلى سبيل المثال، المنتجين.”
وتضم قائمة المذنبين في الأزمة أيضا، شخصيات بارزة سابقة وحالية في المؤسسات المالية البارزة في الولايات المتحدة وبريطانيا، مثل شركة التأمين الأمريكية الدولية AIG وبنوك “غولدمان ساش” و”ليمان بروذرز” و”ميريل لينش” والمصرف المركزي الإنجليزي وغيرها.
كما اتهمت الصحيفة شخصيات بارزة كجورج سوروس والملياردير وورن بوفيت ورئيس صندوق “هيدج” الأمريكي جون بولسون.
وقسمت الصحيفة الشخصيات التي تسبب بالأزمة بحسب القطاعات والتخصصات، فعلى الصعيد الاقتصادي الحكومي، احتل غرينسبان، رأس القائمة، كما ورد أعلاه، وتلاه محافظ المصرف الإنجليزي، مارفين كينح.
وعلى الصعيد السياسي، حل الرئيسان الأمريكيان السابقان، بيل كلينتون وجورج بوش رأس القائمة، وكذلك عضو الكونغرس الأمريكي فيل غرام، ورئيس الوزراء البريطاني الحالي غوردون براون
وفي قطاع المصارف والبنوك وشركات التأمين:
أحتلت آبي كوهين، رئيسة إدارة الاستراتيجيات الأمريكية في مصرف “غولدمان ساش” رأس القائمة، وتلتها كاثلين كوربت، الرئيسة التنفيذية السابقة لمصرف “ستاندرد آند بورز”، ثم هانك غرينبيرغ من مجموعة AIG للتأمين، وكذلك مسؤول المنتجات المالية في المصرف جوزيف كاسانو.
كذلك ضمت القائمة آندي هورنباي، الرئيس السابق لمصرف HBOS، والسير فريد غودوين، الرئيس السابق لمصرف آر بي أس RBS، والرئيس السابق لمصرف “براندفورد آند بينغلي” B&B، ستيف كراوشو، والرئيس السابق لمؤسسة “نورذرن روك” آدام أبيلغارث.
كما ضمت رالف سيوفي وماثيو تانين، من كبار رجال المال والأعمال، وكذلك عراب التمويل العقاري، لويس رانيري، والرئيس السابق لمجموعة “سيتي” Citi Group، تشك برينس، ورجل الأعمال الأمريكي أنجيلو موزيلو، والرئيس السابق لمؤسسة “ميريل لينش”، ستان أونيل، والرئيس السابق لمؤسسة “بير شتيرن” جيمي كاين.
كما ضمت مجموعة أخرى مثل رئيس لجنة القطاع المصرفي بالكونغرس الأمريكي، كريستوفر دود، ورئيس الوزراء الآيسلندي غير هاردي، والرئيس التنفيذي لهيئة الخدمات المالية جون تينر، والرئيس التنفيذي لبنك ليمان ديك فولد.
إضافة إلى ستة أشخاص آخرين شاهدوا الأزمة وهي مقبلة وهم: المصرفيون أندرو لادي وجون يولسون والبروفيسور نوري روبيني والمليادير وارن بوفيت والمضارب المالي جورج سوروس والمدير المالي ستيفن آيسمان وميرديت ويتني.
غير أن أغرب المسؤولين عن هذه الأزمة، وفق الغارديان البريطانية، كان الشعب الأمريكي.
المهم ان الجريمة قد تمت فعلا
والقتيل لا يحتمل المزيد من القتل
والسؤال
ماذا يريد القاتل بعد ؟
اخوي بوشهاب تعودنا دائما منك الاسلوب الراقي
في طرح المواضيع وهذا موضوع فعلا الجواب عليه
صعب
سيدي الفاضل الجريمة تمت بمباركة الجميع
غياب الرقابه على الاموال الساخنة
وعدم تقنين تحركاتها في اسواقنا الماليه
فتح نسب عاليه لتملك الاجانب في الاسهم
ضعف التشريعات الحاليه في وقف التجاوزات
سواء من الشركات المدرجه او وسطاء التداول
وبعض المحافظ
الشفافيه المفقودة
الاعلام الاقتصادي الضعيف
جهل كثير من المستثمرين بطرق المضاربه والاستثمار مما يؤدي الى تبخر رؤوس اموالهم
من أمن العقوبه أساء الأدب …………