متى ينطق القلم بحروف الألم
من على بعد مسافات طويلة
حيث اسكن بغربتي مع ابنتي في انتظار موعد لقاء الموعد
حيث ارتجي المولى ان يمن علي ابنتي بالشفاء بعودة بصرها
اخط إليكم حروفي المتناثرة لتكون أول مساهمة في هذا القسم
وباسم وطني الجميل ابدأ سطوري لانها قضية محلية
تقبع في قلب كل مواطن يبحث عن ذاته في وطنه
أقول وطنه وما اصعب أن تكون في وطنك وانته غريب باحساسك
رسالتي أوجهها بكل شفافية إلى مختلف الوسائل الإعلامية في دولتنا الحبيبة
متى نرى القلم ينطق بهموم المواطن ؟ ومتي يمكن للقلم ان يتجاوز حواجز الصمت
ومتى يملك القلم الحصانة الحقيقية في نقل ما يجوب في قلب صحابة ؟
الإعلام حلم لنا الكثير وخدم القضية المحلية والعربية والعالمية لكن متى تظهر الهوية المحلية بصوره اكبر ؟ ومتى يأخذ خريج الأعلام حقه في تطوير ذاته ؟
هناك فرص نعم ؟ وهناك مجالات نعم ؟ لكن هناك فارق كبير من مزايا ميشيل وحمد ، وبين رامي وسعد ، والمعنى واضح ولا يحتاج لذكاء بنت او ولد .
سلامي عليكم
أخوكم السنياري
من المانيا – بون
ادعوا من الله الشفاء العاجل لابنتك والله يوفقك..
الله يشفيلك بنتك ويرجعكم سالمين
أخوي ….القلم موجود و يكتب هموم المواطن بشكل مريح وليس لوحده بل أيضا الإعلام المسموع والمرئي
هناك العديد من الأعمدة الصحفية تشرح هموم الوطن وتسرد قصص المحتاجين وتروي سوء خدمات بعض الدوائر كالعمل والاتصالات وما شابه وفي أكثر من صحيفة
و منتدانا مثلا دليل على صراجة القلم وصاحبه و مع كتابة هذه السطور هناك أكثر من موضوع يتكلم عن زيادة اسعار السلع و قلة رواتب بعض الفئات و عن رواتب المتقاعدين و حوادث السير و عن وزارة الشؤؤن الاجتماعية و غيرهاااااااااااااااااااا
الحمد الله جانب كبيرجدا من الحرية متاح للقلم
يا اخي بختصار شديد رامي يأبر العيون ، وعبود رمد العيون ،لاتفهمني غلط تره القمهور عايز كده
والله يشفي مرضاكم ومرضانا ومرضى المسلمين ،،،،،،،،،،،
الله يشفي لك بنتك يا اخوي وترجع البلاد سالم غانم