السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي عن قضايا الأحوال الشخصية من طلاق ورؤية أبناء والخ
وطريقة رؤية قضاتنا ومحاكمنا للأمور من زاويتهم ..
وكيفية طريقة ونظرية ( تطوير المحاكم ) في السنوات القليلة الماضية وطريقة أستعجال الجلسات وبالتالي الأحكام المستعجلة والتي تصب غاااااااالباً في مصلحة الطرف ( الأضعف ) من وجهة نظر القاضي ( كالعاده ) والأقوى فعلياً في محاكم الدولة عندنا وهي المرأة …!!!
وهو ما يجعلنا على رأس دول العالم في ظاهرة الطلاق ..!!
والقانون يجيز ويميل بشده للحقوق المرأة من نفقة لها ولأاطفالها ومن مسكن ومأكل وخادمة ونثريات أخرى لا تعد ويدفعها الرجل شاء ام أبى بغض النظر عن مستواه المادي وليذهب الرجل للجحيم مادام المادة ( 120 ) من قانون الأحوال الشخصية تجيز للمرأة الطلاق عندنا ( في كل الأحوال ) ظالمه أو مظلومه ..!!
وهو ما أستنكره حتى قضاة ومحاميين من مصر ( الذين هم أول من رفعوا دعاوى الخلع في العالم العربي ولهم باااع طويل وعشرات السنين في القوانين ) ورغم هذا القانون عندهم لا يجيز خلع المرأه الا ( للضرر البين ) ..!!
أما في قانون الأحوال الشخصية عندنا تصل في كل الحالات لهذا الهدف شاء الرجل أم أبى ..!!!
ولذلك نبارك لمحاكمنا هذا التطور الهائل والذي جعلنا ( الدولة الأولى في العالم في ظاهرة الطلاق ) وهذه هي نتائج التطوير التي ينشدها من وضعوا القوانين ..!!!
هذا شيء والشيء الأخر هو رؤية الأبناء وهو قانون ( مبهم ) لا يحدد أوقات ولا ساعات وتركها مفتوحه للقاضي حسب القرار الوزاري لوزير العدل رقم 1150 ولذلك تجد التضارب الواضح وظلم الرجل واضح في الأحكام ومهما كان بعد المسافة بين الزوج والزوجة أو المطلقين لا ينظر لها القاضي بعين الأعتبار ويحدد ساعات محدده من يوم محدد في الأسبوع للرؤية وفي مكان مخصص دورن اية مراعاة لشعور الأب والتي تزرع الأحقاد الدفينة بينهم وتنمي ظاهرة الأنتقام عند الأب ولا ينساها أبدا مع مر السنين وينتظر الفرصه لرد الدين كاملاً لمطلقته التي حرمته رؤية أبنه رؤية طبيعية ودون مراعاة شعور الطفل من هذه الحساسيات المفرطه بين الرجل ومطلقتة التي قد تنفجر في أي وقت وفي أيه لحظة وقد تسبب ردود فعلتا لا يحمد عقباها لأحد الطرفين ..!!
وهو ما تسببه المحاكم في الأساس لعدم أعطاء الأب حقه كاملاً وأحساسه الشديد بالغبن والظلم الواقع عليه وهو سعي المحاكم والأحكام لصالح المرأة وهي من تعمل غالباً ولن تتأثر بالأضرار التي ستقع غالباً على الرجل .
أرجوا من المشرفين عدم غلق الموضوع لأهميته
.
.
.
بعطيكم الخُلاصة و بإختصار
المحاكم جُعلت للظالمين و المظلومين
الظالم يوقفونه عند حده
و المظلوم ياخذوله حقه
واللي مايبي بهدلة المحاكم و خصوصا بالمسائل المتعلقة بالطلاق
هناك ما يُسمى ( الطلاق الودي أو السلمي )
يكون برضى الزوجين
و معرفة جميع الأطراف واللي هم الأهل من كلا الجانبين
مع الإتفاق على كل الأمور المادية وديا
سواء كانت النفقة أو المتعة أو نفقة الأولاد و الحضانة
و عقب يقدرون يوثقون هالأمور كلها بالمحكمة
وماعتقد في قاضي راح يسأل ويقول ليش يايين بدون مشاكل و بشكل ودّي !!!
صحيح نسبة الطلاق جدا مرتفعة
و مادري اذا هالشي مقصود ولأ لا
ولكن الأمر بإيدنا
ومثل ما قلت لكم
((( الطلاق السلمي )))
و لكن للأسف
لا الرياييل رياييل
ولا الحريم حريم
اغلب المجتمع صار مسخ و وحوش غريبة
الله المستعان
بسيطه يا خوووي…بتوصل الامور ان الحرمه تطلق الريال خخخخ شر البليه ما يضحك
.
.
.
السيناريو يقتضي ذلك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم . . هي ظاهره عمت بلاد المسلمون في السنوات الآخيره
وكأنه تم إملاؤها عليهم قسراً وجبراً .
وكما هو مألوف دائماً أستبقنا الريادة والصدارة في سن تلك الشرائع
بلامنازع بين أقراننا .
اشكرك يا اخي الكريم على هذا الموضوع. نعم هناك ظلم للرجل بكل معني الكلمة . فعندما يتم الطلاق فالمراة لانها كل الامور في صالحها . الاولاد يكونون تحت يدها والرجل ليس له اي حق فقط يقوم بدفع النفقه والتالي تقوم المراة بتكوين كراهيه من الاولاد للاب.
ربنا يكون في عون كل رجل مقلاق .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .