محلل: مؤشر سوق دبي سيرتفع إلى 2800 نقطة خلال شهرين
ذكر المحلل المالي هيثم أبوشادي لقناة CNBC أن الاتجاة الفني الإيجابي في أسواق الأسهم لم يتغير رغم خسائر الأسهم خلال الأيام الثلاثة الماضية وعلل أبوشادي تحليله على أن سوق دبي رغم تراجعة لثلاث جلسات متتالية إلا إن المؤشر لازال حتى الآن فوق الـ 2000 نقطة، كما علل أبوشادي عمليات التراجع إلى أنها مجرد عمليات تنفس من قبل المضاربين.
وحول ملئ الفجوات GAPS السابقة لأغلب الأسهم قال أبوشادي إن ملء الفجوات لبعض الأسهم أمر ضروري ولكن هذا الأمر يحتاج مزيداً من الوقت.
وحول حالة المؤشر في الأيام القادمة توقع أبوشادي أن يرتفع المؤشر من بين 2400 إلى 2800 نقطة خلال الشهرين القادمين.
وحول تأثير خبر إعمار السابق بخصوص العقد بينه وبين المملكة القابضة على ارتفاع السهم قال أبوشادي أن في حالة ثبوت مثل هذه الاخبار فأن هذه الصفقة كانت ستؤثر بشكل جيد جداً على استثمارات إعمار خلال السنوات الثلاثة القادمة كما ستغير وجهة نظر أي محلل على إعمار.وأضاف أبوشادي أن خبر إعمار أوضح التأثير الايجابي للأخبار الجيدة على المستثمرين مما يؤثر على أسعار الأسهم إيجابياً.
وحول الأخبار الجيدة عن قطاع المصارف وعودة عمليات الاقراض وتأثيرها على الأسواق قال أبوشادي أن الأخبار الجيدة ليست كافية لارتفاع الأسواق مثل ما كانت من قبل ولكنها ستوقف نزيف الدم وعلى سبيل المثال سهم إعمار ومدى تأثره بالأخبار والمؤشرات الجيدة سوء لقطاع العقارات واقتصاد الدولة وأفاد أنه من الصعب أن يرجع سهم إعمار إلى 1.7 درهم كما أنه لن يصل إلى 9 و 10 درهم خلال فترة بسيطة.
وحول أحجام التداولات وما مدى تأثيرها الفني على المؤشر قال أبوشادي هناك دلالات فنية مهمة في الاسواق يجب النظر إليها وعلى سبيل المثال سهم صروح وارتفاعه خلال 10 جلسات بحجم 30 و 40 مليون سهم يومياً وفي حال انخفاضه تنخفض بأقل من 10 مليون سهم وهذا يدل على عملية تصحيح وليس جني أرباح كما أن السهم من المنتظر له أن يرتفع. وعلل ذلك بأن أغلب المستثمرين على السهم محل المثال لم يخروجوا منه، وأضاف أبوشادي “لذلك من المهم خلال الفترة الحالية النظر إلى أحجام السيولة والتداولات على الاسهم وبمقارنتها بأيام الارتفاعات”.
وحول السيولة في السوق قال أبوشادي إن هناك سيولة جديدة بالسوق بالمقارنة بالفترة القادمة.
وحول ملئ الفجوات GAPS السابقة لأغلب الأسهم قال أبوشادي إن ملء الفجوات لبعض الأسهم أمر ضروري ولكن هذا الأمر يحتاج مزيداً من الوقت.
وحول حالة المؤشر في الأيام القادمة توقع أبوشادي أن يرتفع المؤشر من بين 2400 إلى 2800 نقطة خلال الشهرين القادمين.
وحول تأثير خبر إعمار السابق بخصوص العقد بينه وبين المملكة القابضة على ارتفاع السهم قال أبوشادي أن في حالة ثبوت مثل هذه الاخبار فأن هذه الصفقة كانت ستؤثر بشكل جيد جداً على استثمارات إعمار خلال السنوات الثلاثة القادمة كما ستغير وجهة نظر أي محلل على إعمار.وأضاف أبوشادي أن خبر إعمار أوضح التأثير الايجابي للأخبار الجيدة على المستثمرين مما يؤثر على أسعار الأسهم إيجابياً.
وحول الأخبار الجيدة عن قطاع المصارف وعودة عمليات الاقراض وتأثيرها على الأسواق قال أبوشادي أن الأخبار الجيدة ليست كافية لارتفاع الأسواق مثل ما كانت من قبل ولكنها ستوقف نزيف الدم وعلى سبيل المثال سهم إعمار ومدى تأثره بالأخبار والمؤشرات الجيدة سوء لقطاع العقارات واقتصاد الدولة وأفاد أنه من الصعب أن يرجع سهم إعمار إلى 1.7 درهم كما أنه لن يصل إلى 9 و 10 درهم خلال فترة بسيطة.
وحول أحجام التداولات وما مدى تأثيرها الفني على المؤشر قال أبوشادي هناك دلالات فنية مهمة في الاسواق يجب النظر إليها وعلى سبيل المثال سهم صروح وارتفاعه خلال 10 جلسات بحجم 30 و 40 مليون سهم يومياً وفي حال انخفاضه تنخفض بأقل من 10 مليون سهم وهذا يدل على عملية تصحيح وليس جني أرباح كما أن السهم من المنتظر له أن يرتفع. وعلل ذلك بأن أغلب المستثمرين على السهم محل المثال لم يخروجوا منه، وأضاف أبوشادي “لذلك من المهم خلال الفترة الحالية النظر إلى أحجام السيولة والتداولات على الاسهم وبمقارنتها بأيام الارتفاعات”.
وحول السيولة في السوق قال أبوشادي إن هناك سيولة جديدة بالسوق بالمقارنة بالفترة القادمة.
تحليل ساذج وسطحي , من اخونا كومار بنغالور كيرلا
ما يسوى علينا هالارتفاع اللي صار مؤخراً !
خلوه حجة للهبوط اللي صاير .. مب جني ارباح هالكثر !!
كل يغني على ليلاه
الله يعينا على نتائج الربع الثانى
محللون:هناك احتمال لتراجع أسواق الامارات خلال الاسبوع الحالى
مباشر الاحد 21 يونيو 2009 3:05 م
قال محللون أنه فى غياب الأسس القوية المسببة لدفع الأسواق الاماراتية فمن المحتمل أن تشهد الأسواق حالة من التراجع فى ظل وجود أحجام تداول ضعيفة فى الاسبوع الحالى ،وذلك وفقا لما ورد بإماريتس بيزنيس .
و من المحتمل أن تشهد الأسهم حالة من التذبذب حتى تدفق نتائج الربع الثانى ،حيث أن الأسواق بحاجة ماسة الى محفزات ايجابية لتمكنها من الارتفاع و الوصول الى المستويات العليا القادمة .
وقال سانيالاكسنا مانيبهاندو ،مدير قسم الابحاث بشركة اعمار للخدمات المالية،ان مؤشر سوق دبي المالى قد أنهى الاسبوع الماضى فوق مستوى الـ 2000 نقطة وبعدما فشل في البقاء فوق هذا المستوي اليوم فسيتراجع السوق و فى أسوأ الظروف سيتراجع المؤشر تجاه مستوى الـ 1800 نقطة أو حتى لمستوى أقل من ذلك .
و أضاف قائلا أن نتائج الربع الثانى ستبدأ فى الظهور بدء من منتصف شهر يوليو و حتى هذا الوقت من المحتمل أن يتحرك السوق فى اتجاه هبوطى فقط ،و سيشهد فصل الأجازة القادم قيام العديد من المستثمرين ببيع مقبوضاتهم مما سيعرض السوق الى مزيد من الضغط .
و الى جانب العوامل الأساسية فقد أثرت الأخبار على التداول فى الأسواق الاماراتية خلال الاسبوع الماضى و خصوصا الاخبار الخاصة بشعاع كابيتال ،اعمار و الاتحاد العقارية مما جعل هذه الأسهم فى حالة تذبذب خلال الاسوبع و بالتالى أثر على حجم التداول فى السوق .
و من المتوقع أن يؤدى موسم الاجازة الذى يسبق شهر رمضان الى التقليل من لمعان و نشاطه التداول فى السواق الاماراتية خلال شهر يوليو،أغسطس و سبتمبر .
وقال مانيبهاندو أنه منذ 17 مايو أدى الارتفاع الى اضافة 35% و من الطبيعي أن يكون هناك عمليات جنى أرباح .و من المحتمل أن يكون التداول فى كل من سوق دبي و أبوظبي محدودا حيث ستتراجع أحجام التداول خلال فترة الأجازة .
و اوضح ماثيو واكمان، المدير الإداري للتبادل التجاري المرتبط بالنقد والأسهم فى هيرمس،أنه من المحتمل أن أسعار النفط أو بعض الأخبار الخاصة ببعض التطورات الغير متوقعة ستؤثر على أحجام التداول فى أسواق الامارات كما حدث فى الأسابيع الماضية .
وقال أن سعر النفط وصل الى مرحلة حرجة فاذا ارتفع فمن الممكن أن يضر النمو العالمى و سيكون سلبى بالنسبة لنا و إذا تراجع سيكون أمر سلبى أيضا،و يعتقد ان أفضل سيناريو للسوق أن يستقر سعر النفط حول مستوى الـ 70$ و ان يتراوح السعر بـ 3 دولار صعودا أو هبوطا .
أشار شيف براكاش ،المحلل الفنى فى شركة ماك كابيتال، أنه من المتوقع أن تمر الأسواق بمرحلة عرضية فى المدى الذى يتراوح ما بين 1900 نقطة الى 2200 نقطة فى الشهور القادمة .و من أجل استمرار ارتفاع الاسواق لابد أن يفوق المؤشر مستوى 2200 نقطة فى الجلسات القادمة .و اذا فاق مستوى 2098 نقطة سيؤدى الى المزيد من الارتفاع حتى مستوى 2126 نقطة .
وقال أنه بعد ما شهدت السواق حالة من الارتفاع و الهبوط باستمرار فان الاسواق الآن تتطلع الى نتائج الربع الثانى و المزيد من المحفزات الايجابية التى ستساعد فى صعود المؤشرات .