انا مستغرب من الاعلام الاماراتي و من القنوات المحلية و الاذاعية
هناك عدة كفاءات اعلامية موجودة من مذيعين و مقدمين و مع هذا هناك بعض القنوات تستعين بالوافدين و الاجانب
انا لا اريد ان اقوم بعمل دعاية لبعض الاشخاص لكن هناك بعض المواطنين الاعلاميين يستطيعون ان يغيروا خريطة الاعلام في الوطن
انا اشكر بعض القنوات التي وظفت اعلاميين المواطنين
فمثلا هناك سعيد العامري و اسماعيل عبدالله و غيرهم و مع هذا فانهم ابعدوا و همشوا
انا اعتقد ان هناك خوف او قصر نظر لبعض المدراء الذين لايملكون شيئا الا الديكتاتورية و في قرارات متخبطة
انا اعتقد لولا ان شاعر المليون باللهجة الخليجية لاتوا بمذيعين وافدين بس الحمدالله المذيعين منا و فينا
تسالوني لماذا اتحدث عن هذا الموضوع
انا اعتقد ان الاعلام هو الواجهة الاساسية للبلد و العنوان الذي يقرأ منه لمعرفة ما بداخل الكتاب
وهذا يعطي انطباع عن الشباب الاماراتي او الخليجي
لكن ان تاتي بشخص لابس بدلة و كرفتة ويالس ايخبص في الرمسة و يفشلنا هذا اللي ما نباه
و شكرا
ارجو الردود هل توافقوني او لا ؟؟؟
موضوع يدق على الوتر الحساس…
كيف إعلام خليجي..والمقدم والمذيع قوم …..!!!
أنا أحس مش القصور من المواطنين…
القصور والمرضى النفسيين هم من يرون بالأجانب أنهم بالقمة والرقي..وينظرون نظرة الدونية للمواطن..
لا حول ولا قوة…
والوافدين
ماكلين
كل
شي
الخضر
واليابس
كانوا أفضل في فترة معينة بس الحين كل شي تغير.
التفكير بجدية كاملة بتغيير هذا الفكر
يعطى الأجنبي قرابة 3 أضعاف راتب المواطن من غير البدلات الأخرى
سؤال قلتلهم نعم: كم بيكون الراتب؟ توقعت شي جااااايد
قالولي سوري{ بالانجليزي}
لكل الله الحافظ
انا وياك اخوي لازم نستعين بالمواهب الامارتيه
وانا يقهرني يوم اشوف مذيعين اماراتيين يتشبهون بالغرب والاجانب من ناحية الملابس والشكل
الله يهديهم
المفروض الموضوع هذا يوجه إلى السيد / كريم سركيس “المدير التنفيذي للإذاعة والتلفزيون في شركة أبوظبي للإعلام”
على فكرة ، ما أدري ليش تذكرت الخبر هذا اللي ورد في جريدة الإمارات اليوم
============
أفادت صحيفة «الغد» المصرية الإثنين الماضي بأن مدير قناة تلفزيونية خليجية تحرش جنسياً بمحامٍ، وطلب منه «ممارسة الرذيلة»، في حين علمت «الإمارات اليوم» أن المدير المقصود يعمل رئيسا تنفيذيا لقناة محلية، ويحمل إحدى الجنسيات العربية.
وذكرت «الغد» أن المحامي «أحمد عبدالوهاب عبدالحميد تقدم ببلاغ إلى نيابة عابدين (في القاهرة) يتهم فيه (ك.م. س) ويعمل مديراً لقناة خليجية فضائية بتهديده إذا لم يستجب لرغباته «علماً بأن الصحيفة نشرت اسم مدير القناة صريحاً، ومن ثلاثة مقاطع».
وأضافت «ذكر المحامي في بلاغه أنه تعرف إلى مدير القناة أثناء عودته من مطار القاهرة في السيارة التي استقلاها سويا، وفي الطريق تبادلا أطراف الحديث، وعرض عليه مدير القناة توصيله إلى مكان سكنه، وأثناء وجودهما داخل السيارة بدأ «ك» يتحسس جسد المحامي، على حد قوله في البلاغ، وطلب منه أيضاً الدخول معه إلى أحد الفنادق وممارسة الرذيلة معه، ولكن المحامي رفض، على حد قوله أيضاً».
وأشارت الصحيفة إلى أن «مدير القناة يتصل بالمحامي ويقوم بتهديده عبر الهاتف»، وأوردت أن «البلاغ قيد تحت رقم 4320 لسنة 2008، إداري عابدين، بتاريخ 16 يونيو 2008 وتم عرضه على النيابة التي تتولى التحقيق».
ولم يتسن لـ«الإمارات اليوم» التأكد من تفاصيل الدعوى المقدمة ضد مدير القناة، كما أنها لم تستطع الاتصال به للتثبت من صحة الواقعة التي رواها المحامي في بلاغه المقدم للسلطات المصرية، لكن مصادر خاصة في القاهرة أكدت تلقي النيابة البلاغ ضد مدير القناة، وأنها تجري تحقيقاتها في القضية.
وجاء في البلاغ المقدم الى النيابة المصرية في منطقة عابدين في القاهرة، الذي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه أن «مدير القناة طلب من المحامي مقابلته في غرفته في فندق جراند حياة» في العاصمة المصرية، من «أجل أن يقوم بتوكيله في أعمال خاصة، مقابل مبالغ مالية، وعندما دخل حجرته طلب منه ممارسة الرذيلة معه، إلا أنه رفض ذلك»، وقرر ملاحقته قضائياً.
إلى ذلك، أبلغت مصادر في القناة التي يعمل فيها المدير المشتكى عليه في القضية إنه تعين في منصبه منذ نحو سبعة أشهر، وأن تعيينه ترافق مع لغط كبير في المؤسسة التي يعمل فيها، ذلك أنه «سارع فورا إلى تعيين مديرين ومسؤولين من جنسيات معينة، برواتب عالية جداً، ودرجات وظيفية متقدمة، على الرغم من أنهم لا يمتلكون الخبرات اللازمة لمواقعهم».
وتحدثت المصادر عن إصرار مدير القناة على تعيين أحد المقربين منه بوظيفة مدير للتطوير براتب شهري يزيد على 73 ألف درهم، رغم أن عمره لا يتجاوز الـ 29، فضلاً عن افتقاره لأي خبرة في المجال الذي تعين فيه، كما عيّن مقرباً آخر عمره 28 سنة بمكافأة شهرية قدرها 44 الف درهم»