السلام عليكم ورحمة الله
اخواني حبيت اطرح هذا الموضوع واشوف رأيكم فيه
اولا نحنا الحمدلله كل مانريد نشتري شي نتوجه الي المنتدي ونشوف الاشياء الي تنباع هنيه ونعرف ان في محلات برع تبيع ولكن نقول نريد نفيد الناس الي في النت الي هم التجار بعتبارهم ماعندهم محلات او شركات ويريدون يستفيدون بدال جلستهم في البيت..
الموضوع ان حصل واشتريت جهاز نوع GUCCI وقلت هذا الجهاز تمام اول ماشغلته طبعا انا ماريد اذكر عيوبه في الاستخدام او اصوات التشغيل المزعجه جنه سيارة مطافي جدامك ( انتقاد ) اريد اقول او ادخل في صلب الموضوع الا وهو
بصراحه ماتسوي علينا ها البيعه بعد ماتشتري التلفون من احد التجار يا يلبسك يا يعطلك يا تنحرج لمن تشتريله التلفون يا يرتفع ضغطك من كثر مايخترب وتصلح في هذا التلفون ويطلع عليك كله اغلى من بيع السوق …
والي يبط الجبد ان في المحلات برع او الاسواق السودا الي تبيع ها النوعيه من التلفونات تلاقيهم يبيعونه اب 800 وهنيه البعض يزود المبلغ الي الكيف الي يعجبه وطبعا هذا سعر تقريبي مش بالضبط
فسؤالي هنا ؟ كيف نبيع الشي بدون ضمان وكيف نبيع الشي بدون حتى ان يدلونا على محل معين لقطع الغيار او التصليح؟
انا ادري في واحد يمكن يدخل ويتبرع من نفسه بالتصليح ولكن تذكر يا اخى ان التلفونات مب بس هذا الطراز الي ينباع تجاري بعد في النوكيا 8800 السفير اعتقد .
انا اترك لكم الان المجال للرد والتعليق والتفكير قبل شراء اي جهاز او شئ غير مضمون او اصلي .
وانا اشكر بصراحه ادارة المنتدي على وضع قوانين تمنع البيع للادوات او الاجهزة المقلده ونعجز صراحة عن شكركم لتوجيهاتكم
وانا فعلا رأيت الادارة او المشرفين يقومون بقفل المواضيع الي فيها بيع اجهزة مقلدة او غير اصليه
ولكن لي رجاء ان يتم المنع على الكل وليس البعض والله يوفقكم في عملكم وفقكم الله
واترك الموضوع الان للأعضاء للتعليق على الموضوع
ولكن نرجوا من التجار عدم الانزعاج من هذا الموضوع فأنتم تريدون الربح ونحن نريد ان نحصل على الضمان لما نشتريه وتذكر اخى ان ما اشتريه ليس من فراغ بل من نقود انا كدحت حتى احصل عليها
هذا والسلام عليكم ورحمة الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وانا من الناس اضم صوتي لصوتك اشوف المكان يسبب ضيقه للشخص نفسه
واشوفه صار جات ها مب نقاش عن التجار
وبالنهايه اللي مب مقتنع يشتري شي من الانترنت بصفه عامه لا يعور راسه
وانا عن نفسي جربت مع العرب فوق 4 مرات كلهم خشوني ف تعلمت الدرس منهم
وتعاملت مع الاجانب ولله الحمد مافهم لا دين ولا اخلاق لكن سبحان الله ماغشوني في البضاعه موليه
يصورلك البضاعه لو هي مكسوره ويصورها صوب الكسره يقولك فلان هاي تراها مكسوره
تبغيها جي سعري ماتبغيها انا ماابغي اغشك
لكن الله يعدينا ويهدي العرب بصفه عامه يصورلك البضاعه يوم هي يديده
ويوم تروح على الطبيعه اتشوف شي ثاني بالمره غير عن اللي شفته بالصوره
ولا هو التاجر مقتنع اونه ماكانت عندي كاميرا اصولك بحالتها الحينه
لكن مب ان كل العرب غشاششين ولا ان كل الاجانب صادقيين
تبون نصيحتي….لا تستحون من اي حد والحلال حلالكم كل واحد بضاعته عنده وبيزاته في مخباته
عجبه يشتري ماعجبته يقوم اقل شي ويعتذر للبايع يقوله بضاعتك كذا وكذا فيها وانا اسف ماابغي اشتري
وكل واحد يتوكل على الله ف ماله داعي يكون نقاش يصير شرات مسلسل مكسيكي يطول 500 حلقه
واعتقد هالموضوع فاتحينه للنقاش عن تاجر الالكتروني ومثل ماقال احد الاخوان يقولك سعره ب 50 يوم اي عندك المندوب يقولك ب 70 درهم وانت اتقوم تستحي وتعطييه نصيحه مني لا تعطييه فلس واحد
لاني مره جي استحييت وعطييت وللاسف يوم كلمت البنت اتقولي هاي مشكلتك مب مشكلتي
قلت لها جزاج الله خير وانااعرف مشكلتي هاي مب مشكله يوم اني وثقت في هالاشكال
لكن حمد الله رب العالمين ان رب الكون جعل يوم واللي هو يوم البرزخ ف كل واحد بياخذ حقه هناك
الخش والحرام مامنه اي فايده موليه
وجزاكم الله خير وسامحوني على الاطاله
هل للربح نسبة محددة في التجارة ؟
هل توجد نسبة محدودة من الربح في التجارة , أم أن الربح غير محدود ؟ نريد الجواب على هذا مع الدليل , ولا تنسوا كثرة الضرائب التي يؤيدها التاجر كل سنة.
الحمد لله
” يجوز لمن اشترى بضاعة للتجارة أو للاقتناء أن يبيعها بأكثر من ثمنها حالاً أو مؤجلاً , ولا نعلم حداً ينتهي إليه في الربح , لكن التخفيف والتيسير هو الذي ينبغي ؛ لما ورد فيه من الترغيب , إلا إذا كانت السلعة معروفة في البلد بثمن معلوم فلا ينبغي للمسلم أن يبيعها على جاهل بأكثر من ذلك , إلا إذا أعلمه بالحقيقة ؛ لأن بيعها بأكثر : نوع من الغَبن ( أي : الخداع ) , والمسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يغشه ولا يخونه , بل ينصح له أينما كان , قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( الدين النصيحة ) الحديث , رواه مسلم في صحيحه , وفي الصحيحين عن جرير بن عبد الله اليماني قال : ( بايعت النبي صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم ) ” انتهى .
“فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء” (13/89) .
وجاء في “فتاوى اللجنة الدائمة” أيضاً :
” ليست الأرباح في التجارة محدودة , بل تتبع أحوال العرض والطلب , كثرة وقلة ، لكن يستحسن للمسلم تاجراً أو غيره أن يكون سهلاً سمحاً في بيعه وشرائه , وألا ينتهز فرصة غفلة صاحبه , فيغبنه في البيع أو الشراء , بل يراعي حقوق الأُخوّة الإسلامية ” انتهى .
“فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء” (13/91) .
المشرف العام
الشيخ مححمد صالح المنجد
الإسلام سؤال وجواب
انا مع رأي الادارة بحذف المواضيع اللي تبيع السلع المقلدة والاخوة اللي يشتكون من غلاء الاسعار في القسم فالتاجر ما لزمهم بشراء بضاعته والسوق متروس بالاغراض نفس المعروضه بالمنتدى ليش تشترون منهم اذا اسعارهم غاليه اشتروا من السوق على الاقل بتكونون عاينتوا البضاعة وشفتوها قبل الشراء وعارفين المحل اللي اشتريتوا منه وماخذين فاتورة تضمن حقكم وتقدرون ترجعون له بأي وقت بدال ما تشتكون تقولون ما يرد ولا الريال عطانا بولباس ونتمنى منكم الابلاغ عن مواضيع البضايع المقلدة عشان القضاء على بيع السلع المقلدة والمشرفين تراهم مب مقصرين ولكن ولكن مب ملحقين
هذا عين العقل والكلام السليم.. الموضوع مب موضوع شخصي بل موضوع عام و الكل لازم يستفيد من اغلاطه مب بتضارب و يحط الغلط على الثاني.
وفقكم الله.
فتـاوى
العنوان تحديد الربح في التجارة
المجيب أ.د. سليمان بن فهد العيسى
أستاذ الدراسات العليا بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
التصنيف الفهرسة/ المعاملات/ البيوع/مسائل متفرقة
التاريخ 3/2/1424هـ
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم.
ما هو حكم زيادة سعر سلعة معينة؛ لأنها متوفرة فقط في ذلك المعرض؟ مع العلم أن سعرها عالمياً أقل مما هي معروضة به لدى هذا المعرض.
وهل هناك نسبة للربح نص عليها الإسلام؟ وجزاكم الله خيراً.
الجواب
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فالجواب أنه لا مانع من زيادة السعر في سلعة ما لم تكن طعاماً فيدخل في الاحتكار المنهي عنه، لكن ينبغي ألا يخرج في زيادته عن السعر المعتاد، فيدخل في الغبن الذي يكون للمشتري فيه الخيار بعد ثبوت البيع، وقد حدده بعض أهل العلم بالثلث؛ لقوله –صلى الله عليه وسلم- فيما رواه البخاري (1296)، ومسلم (1628):”الثلث؛ والثلث كثير” وهذا كما أسلفت على رأي بعض أهل العلم.
هذا ولا يظهر لي -والعلم عند الله تعالى- نسبة محددة للربح لا يجوز تجاوزها؛ لأن الإنسان قد يشتري سلعة برخص، فيبيعها بضعف ما اشتراها به، أو ينتظر فيها حلول وقتها المناسب لها فيبيعها بربح كثير، وقد روى البخاري (3641) وأبو داود في سننه (3384) “عن عروة –رضي الله عنه- أن النبي –صلى الله عليه وسلم- أعطاه ديناراً ليشتري له به شاة، فاشترى به شاتين فباع إحداهما بدينار، فجاء بدينار وشاة، فدعا له بالبركة في بيعه. وكان لو اشترى التراب لربح فيه”. فهذا الحديث فيه: أن عروة ربح الضعف، حيث باع إحدى الشاتين بدينار، وكان قد اشترى به شاتين: فربح في نصف الدينار مثله، وقد أقره النبي –صلى الله عليه وسلم- على فعله ودعا له بالبركة، والله أعلم.