لجميع الاخوة والاخوات
اخذت نفس موضوع احلي ابراهيم من بعد اذنة لأني بعد ماقتنعت من منتجات الشركة المفيدة وايد في حياتنا الصحية..
مشروع ناجح
شركة ماليزية لديها افضل المنتجات التي نحن بحاجة اليها
ما عليك الا ان تنضم للشركة كعضو وبعد ان تتأكد من منتجاتها، انته لا مثيل لها
اذهب و تكلم مع الناس مع الاصدقاء ومع الزملاء وانت نهاية كل شهر المستفيد
الجميل أن للشركة أفرع في معظم بلدان العالم يعني فرصة النجاح كبيرة، الواحد يستغل الوضع بجد (وان الناس لاتموت بسبب العمل ولكن تموت بسبب الشك) .

خلال الثلاث أسابيع اللي مرن عليه استفدت وايد من هالشركه الصبر والجد والمثابره والصحة واستفدت ايظا ان الشركة صادقة وسماتها الخلق والاحترام مع الآخرين وتعلمت وايد اشياء مفيدة.

للاستفسار يرجي الاتصال بالرقم00971508716661
رقم العضوية في الشركة 141054750

9 thoughts on “مشروع ناجح باذن الله

  1. منتج من منجات الشركة (اسبيرولينا)


    فوائده الغذائية والعلاجية تجعله غذاء المستقب
    الطب البديل … طحلب ” الأسبيريولينا” منقذ العالم من الجوع
    أثارت طحالب “الاسبيريولينا” اهتماما كبيرا في جميع أنحاء العالم باعتبارها مادة مضادة لسوء التغذية المزمن، كما أنها مفيدة لمرضى السكري وضعف البصر والحساسية واضطراب الكبد وتستخدم مستحضراتها في الحماية من الأمراض وتنشيط الذاكرة من دون مضاعفات جانبية.
    وفي مصر اكتشف علماء المركز القومي للبحوث نوعا من الطحالب الخضراء ينتمي إلى جنس الاسبيريولينا يسود كل أجناس الطحالب الموجودة في إحدى البحيرات المغلقة بمحافظة البحيرة بدلتا مصر.
    القاهرة “الخليج”:
    أثبتت التجارب التي أجراها قسم الميكروبيولوجيا الزراعية بالمركز قدرة عالية على زيادة خصوبة التربة وقدرتها على تحمل ظروف الجفاف والملوحة في هذه المناطق مما يجعلها ذات قيمة اقتصادية ويمكن استغلالها وإكثارها لإنتاج لقاحات ميكروبية وسماد عضوي غني بالآزوت.
    ويقول الدكتور هاني الناظر رئيس المركز القومي المصري للبحوث: إن المركز وقع عقدا مع إحدى الشركات لاستغلال النتائج البحثية التي توصل إليها علماء المركز، مشيرا إلى أن هناك تجارب أجريت لاستخدام الاسبيريولينا كمضاد حيوي للتيماتودا، وقد تم نشر نتائج هذه الأبحاث في الدوريات العلمية العالمية المتخصصة، كما استعملت طحالب الاسبيريولينا كمصدر جيد جدا للتغذية وإنتاج مستحضرات طبيعية طبية وأعلاف بأمان كامل ومن دون آثار جانبية على الإطلاق.
    كما يؤكد الدكتور الناظر أن لهذا الطحلب فوائد اقتصادية كبيرة حيث يعد مصدرا مهما للبروتين والعناصر الغذائية ويطلق عليها اليوم “غذاء المستقبل”، كما يزداد استعماله كإضافة غذائية بروتينية يوما بعد يوم حيث تصل نسبة البروتين فيها إلى 65% بالمقارنة باللحوم البقرية التي لا يزيد فيها هذا العنصر الغذائي على 20% و25% بالبيض، كما يحتوي الاسبيريولينا على الأحماض الأساسية الأمينية الثمانية والحديد والكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والزنك واليود والسيلينيوم وفيتامينات B1, B2, B12 و A,b,c وبعض السكريات العديدة ومضادات السموم بالإضافة إلى أنه لا يكوّن مواد سامة، لذا فهو يعد مصدرا للغذاء حيث استخدم في إنتاج مسحوق ليرش على السلطات والحساء (الشوربة) والدهون بأنواعها وغيرها من الأطباق لتضيف إليها عنصرا غذائيا آخر، ويمكن تعاطيها قبل تناول الوجبات كمهبط للشهية، وهناك منتجات غذائية عالية القيمة تنتج من الاسبيريولينا في دول أوروبا وأمريكا مثل الزبادي والكعك والمشروبات.
    وأوضح أن فوائد طحالب الاسبيريولينا لم تتوقف عند حد استخدامها كغذاء مباشر عالي القيمة للإنسان والقضاء على المجاعات، كما حدث في تشاد حيث أضيف من 9 13 ملليجراما لكل وجبة بواسطة منظمة الأغذية والزراعة “الفاو” ولكن امتد ليشمل استخدامها كغذاء مميز مباشر للإنسان بإضافتها للأعلاف، حيث أدى استخدامها كإضافات لعلف الدواجن إلى زيادة أعداد البيض بنسبة 20% وزيادة حجم البيضة 12%، وانخفاض نسبة الكوليسترول ونسبة الكاروتين في البيضة، وباستخدامها كعلف لدواجن اللحم أدت إلى زيادة أوزان الدجاج والإقلال من زمن دورة التربية الداجنة بالإضافة إلى زيادة أوزان الأرانب إلى 20% في نفس الفترة الزمنية للتربية وخلطها في أعلاف ماشية اللحم زادت من أوزان الماشية بنسبة 4% عند إضافتها بنسبة 05,0% للأعلاف. وطحالب الاسبيريولينا تعد مصدرا مهما لإنتاج الأعلاف الخاصة بالأسماك وللحفاظ على نظافة الأحواض الخاصة بتربية الأسماك، كما أن تكاثرها يمد الثروة السمكية بمصدر مستمر من الأعلاف العالية القيمة الغذائية.
    كذلك تحتوي هذه الطحالب على نسبة منخفضة من مادة الكوليسترول حيث تحتوي على 3,9 سعر حراري لكل جرام مقابل 65 سعرا في كل جرام من اللحم البقري، ما يعني أن إضافتها للغذاء تعمل على إنقاص الوزن مع إعطاء الجسم احتياجاته الغذائية.
    ويضيف الدكتور هاني الناظر، أن طحالب الاسبيريولينا أثارت اهتماما في جميع أنحاء العالم باعتبارها مادة مضادة لسوء التغذية المزمن ومفيدة لمرضى السكري وفقر الدم ومرضى القرحة وضعف البصر والحساسية واضطراب الكبد. وتستخدم مستحضرات الاسبيريولينا في الحماية من الأمراض وتنشيط الذاكرة لأن القيمة الحيوية المأخوذة من هذا الطحلب تؤخذ من الحمض الأميني غير المشبع جاما لينولين والذي يشتق من البيتا كاروتين وفيتامين E وهما يمثلان مواد ذات فاعلية معروفة، كما أن مستخلص الاسبيريولينا يتحول إلى مزيج من الزيوت النباتية المهمة مثل زيت يوجوبا أو زيت افوكاو ذي الرائحة الطبية والاستخدام المحبب، كما أن المواد الفعالة لها تأثير محدد وتوفر لمستخدمها استجماما رقيقا وعناية أثناء الليل، وتعتني بالمناطق الجافة والخشنة من الجلد، ولم تتوقف فوائد الاسبيريولينا عند هذا الحد حيث يتم الآن استخدام المستخلصات منها في وقف انفصام الخلايا السرطانية.
    وأثبتت الأبحاث حتى الآن أن هذه المستخلصات تعمل على تثبيط فيروس الإيدز قبل مهاجمة الخلية الحية، وهناك مصانع على مستوى عال من التكنولوجيا الحيوية في ألمانيا لاستغلال كتل النمو الطحلبية من الاسبيريولينا والتي تنمى في أحواض الزراعة ويتم حصادها بنظم خاصة تصل دقتها وسرعتها إلى أنها تستغرق نحو 15 دقيقة في الأحواض حتى تصبح مسحوقا خاما ويتم الحصاد خلال 24 ساعة يوميا، ولا يتم استخدام الوسائل اليدوية على الإطلاق في جمعها وتجفيفها وصناعتها، كما تعاد المخلفات إلى المياه مرة أخرى للأحواض باستخدام فلاتر خاصة لإنتاج المادة الخام والتي بواسطتها ينتج غذاء غني بالبيتا كاروتين المهم لصحة الإنسان، وبروتين من دون دهون بالإضافة إلى انها غنية بالحديد اللازم للنساء والأطفال وفيتامين B المركب.
    كما يؤكد أن هذا المنتج السوبر يمكن الاستمرار في إنتاجه لعدة آلاف من السنين من الأحواض نفسها، ولكن هذا الإنتاج يحتاج إلى ظروف خاصة من عدم التلوث الذي يوقف نمو الاسبيريولينا، كما أن هذا الإنتاج بطرق التكنولوجيا الحيوية بدأ بالفعل في الولايات المتحدة الأمريكية وحصل المنتج على شهادة الايزو 9001 بعد إجراء 40 اختبارا أكدت جميعها خلوه من المبيدات والكيماويات بأنواعها وكل هذا يجعل الإنسان في الحاضر والمستقبل القريب يتمكن من استخدامه يوميا للحصول على صحة أفضل وغذاء سليم غني ونشاط حيوي من دون أعراض جانبية، فضلا عن تقوية جهاز المناعة ضد السموم ومهاجمة الفيروسات، كما انه يدخل أيضا في صنع مستحضرات التجميل.
    ولكل هذا فالاسبيريولينا هي المرشح الأول كغذاء المستقبل.

Comments are closed.