عندي انسان ياني بمشكلة وهي انه مالج واكتشف بعد الملجة انه اللي ماخذنها ما تغطي وجهها

حاول يقنعها ولكن بلا فائدة

هو يقولها لازم تلبسين

هي تقوله مب فرض

هو يقولها انه هالشي يمنع الفتنة

هي تقوله تقصير الكندورة وتطويل اللحية يمنع الفتنة (والريال مايقصر كندورته ومايطول لحيته)

هو يقولها انا عندي الحرمة ما تطلع وييها

هي تقوله مب حرام عشان تمنعني

وحاول بالطيب ماشي فايدة

فالريال عازم انه لو ماطاعت ما يكمل ويطلقها

مع ان الحرمة محتشمة وما عليها قاصر بس مشكلة تغطية الوجه

انا عطيته راي ولكن قبل قلتله تريا يمكن الحل اللي بعطيه يزيد المشكلة

انا قلتله يقولها انه مثل كشف الوجه مب حرام

الزوجة الثانية مب حرام

بالعكس هو بيكسب اجر

فلو انتي لبست النقاب عشاني

انا بضحي وما بتزوج ابدا بوحدة ثانية

وقلتله يستشير الخط المباشر للتوجيه الاسري في الاوقاف يمكن يعينوه

فشو رايكم يا اخواني يتوكل يقول رايي ولا عندكم حل ثاني ؟؟؟؟

وخاصة راي البنات ابغي اعرف شو بيكون ردة فعلها ؟؟

للعلم : الريال متمسك بالحرمة ويبغي ياخذها وكثير من الناس قالوله انها بتتغير بعد العرس وهو خايف انها ماتتغير وهو مايقدر يستحمل ومن النوع الغيور واااااايد

39 thoughts on “مشكلة عن النقاب بين زوجين ومحتاجة حل ؟؟

  1. يطلقها و لا يعرس..أو يتنازل عن هل موضوع و يعديها على خير.و مع الايام هي بتستحي و بتتنقب من نفسها.. اذا الريال عرف كيف يتعامل وياها بالطيب..
    لكن اذا ما يعرف من الأحسن يطلق و لا يسبب احراج لها و لأهله و أهل البنت.
    الطلاق قبل الزواج أرحم بمليون مرة..

    ليش ام الولد ما عرفت من قبل انها مب منقبه؟ الغلط غلطة ام الولد.

  2. والله ياخوي ،، كنت أتحرى العكس !!

    إنها منقبه وزوجهـا ما يبغيها تتنقب !! << ترى الآيه انعكست هالزمن !!

    أخوي

    باسويد

    ياريت تقنعه بهالنقاط :

    1. ماياخذ الموضوع بهالشدّه ،، لازم يطوّل باله شوي عليها ،، ولا تخليه يطلقّها لها السبب

    2. يخليها على راحتها الحين ،، بعد الزواج بفتره كافيه يفتح معاها الموضوع باللين ،، ويقول لها ،، يابنت الحلال ،، أعتقد هذا وقته إنج تغطين ويهج ،، وممكن إييها بأسـلوب وايد حلو ،، يليّن راس زوجته ،، يعني مثلاً ،، ياخذ لها هديـه معتبره ،، ويساسيها بطريقته ،، لأنه البنت مدام إنها في بيت أبوها ،، تظل تحس إنه زوجها ماله كلمة عليها ،، طبعاً وهذا غلط ،، بمجرد عقد القرآن ،، لازم تخضع لجميع أوامره ،، وماتعارضه أبداً ..

    3. وإذا حسيته ميبس راسه ،، ممكن اتخليه يرمس أبوها أو حد من إخوانها ..

    على حسب علمي ان النقاب او الغشوة مش فرض .. والفرض هو الحجاب .. والله اعلم

    ولو هي تنقبت او تغشت عن قناعة بكون احسن عشان ما يكون عادة مش عبادة ..

    برأيي الشخصي انه يتوكل على الله ويتزوجها طول ماانها محتشمة ومتسترة

    وشكرا




    ومن رأيي الشخصي ياخوي

    أرى إنه الغشوة ،، صارت كفرض في زمننا هذا


  3. الي اوله شرط اخره نور !

    ومافي شي اسمه اصبر وبعد العرس بتتغير !

    الحرمه في هذي الامور ماتنعطى ويه

    باجر بتقوله انت كنت تعرف اني رافضة الفكره ونت قبلتني زوجه !

    ومنوا قال النقاب مب فرض انا بفتي وبقولك فرض

    انا ريال وعارف يوم شوف وحده حلوه وين خيالي ياخذني !

    ومثلي الملاييين ! بتجاوبني العيب عيل فيك ؟؟

    بقولك فيه وشوه بتسوي ؟ عشان العيب فيه عادي بيستوي حلال
    انها تتبرج وتكشف ويها جدامي ؟

    ياخي سبحان الله الحريم غريبين الاطباع

    انزين خله يقولها حلال ان انزوج اربع ….تقبلين ؟ بتقولك لا قولها انا اطلب منج الستر وطاعة ربج تقولين لي لا
    ويوم اقولج بتوزج تقولين لي لا !

    بالمختصر المفيد هذي النوعيه من الحريم يبن راحتهم وبس

    ****************************************

    لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد :

    فقد اختلف العلماء في وجوب تغطية الوجه والكفين من المرأة أمام الأجانب . فمذهب الإمام أحمد والصحيح من مذهب الشافعي أنه يجب على المرأة ستر وجهها وكفيها أمام الرجال الأجانب ، لأن الوجه والكفين عورة بالنسبة للنظر ، ومذهب أبي حنيفة ومالك أن تغطيتهما غير واجبة ، بل مستحبة ، لكن أفتى علماء الحنفية والمالكية منذ زمن بعيد أنه يجب عليها سترهما عند خوف الفتنة بها أو عليها. والمراد بالفتنة بها : أن تكون المرأة ذات جمال فائق ، والمراد بخوف الفتنة عليها أن يفسد الزمان، بكثرة الفساد وانتشار الفساق . ولذلك فالمفتى به الآن وجوب تغطية الوجه والكفين على المعتبر من المذاهب الأربعة !. وعلى هذا : فمن كشفت وجهها فهي سافرة بهذا النظر . وأما الأدلة على وجوب الستر من القرآن والسنة فكثيرة منها :
    1 : قوله تعالى ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) [الأحزاب:59] . وقد قرر أكثر المفسرين أن معنى الآية : الأمر بتغطية الوجه ، فإن الجلباب هو ما يوضع على الرأس ، فإذا اُدنِي ستر الوجه ، وقيل : الجلباب ما يستر جميع البدن ، وهو ما صححه الإمام القرطبي ، وأما قوله تعالى في سورة النور ( إلا ما ظهر منها ) ، فأظهر الأقوال في تفسيره : أن المراد ظاهر الثياب كما هو قول ابن مسعود رضي الله عنه ، أو ما ظهر منها بلا قصد كأن ينكشف شيء من جسدها بفعل ريح أو نحو ذلك . والزينة في لغة العرب ما تتزين به المرأة مما هو خارج عن أصل خلقتها كالحلي والثياب ، فتفسير الزينة ببعض بدن المرأة كالوجه والكفين خلاف الظاهر .
    2 :آية الحجاب وهي قوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) [الأحزاب:53] . وهذه الطهارة ليست خاصة بأمهات المؤمنين ، بل يحتاج إليها عامة نساء المؤمنين ، بل سائر النساء أولى بالحكم من أمهات المؤمنين الطاهرات المبرءات.
    3 :قوله تعالى ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) [النور:31] . وقد روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت ” لما أنزلت هذه الآية أخذن أزورهن. فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها ” . قال الحافظ ابن حجر : {{ ( فاختمرن ) أي غطين وجوههن }} .
    4 : قوله تعالى: ( والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن)[النور:60] ، فدل الترخيص للقواعد من النساء وهن الكبيرات اللاتي لا يشتهين بوضع ثيابهن ، والمقصود به ترك الحجاب ، بدليل قوله بعد ذلك: ( غير متبرجات بزينة ) أي غير متجملات ، فيما رخص لهن بوضع الثياب عنه وهو الوجه ، لأنه موضع الزينة ، دلّ هذا الترخيص للنساء الكبيرات أن غيرهن ، وهن الشواب من النساء مأمورات بالحجاب وستر الوجه ، منهيات عن وضع الثياب ، ثم ختمت الآية بندب النساء العجائز بالاستعفاف ، وهو كمال التستر طلباً للعفاف ( وأن يستعففن خير لهن).
    5 : روى الترمذي وغيره من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان “. وهذا دليل على أن جميع بدن المرأة عورة بالنسبة للنظر .
    6 : وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” لا تنتقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين ” رواه البخاري وغيره . قال الإمام أبوبكر بن العربي : وذلك لأن سترها وجهها بالبرقع فرض إلا في الحج ، فإنها ترخي شيئا من خمارها على وجهها غير لاصق به وتعرض عن الرجال ويعرضون عنها ، انتهى من عارضة الأحوذي . وقد قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : كنا إذا مر بنا الركبان – في الحج- سدلت إحدانا الجلباب على وجهها ، فإذا جاوزونا كشفناه . إلى غير ذلك من الأدلة : وننصحك بقراءة كتاب ” عودة الحجاب ” للدكتور محمد أحمد إسماعيل ، القسم الثالث من الكتاب ، للوقوف على الأدلة مفصلة ، والله أعلم .

Comments are closed.