بداية … اللهم احفظ الإمارات حكاما و شعبا و مقيمين من الأفاعي اليهود الحاقدين و ما ينشرونه ، و هذا دليل على حقدهم و حسدهم من أي دولة عربية ينعم الله عليها بالأمن و الإزدهار ، و أن يجعل الله سبحانه و تعالى كيد اليهود في نحورهم و يكفينا شرورهم
دبي – جمال المجايدة
وصف مصدر حكومي في دبي مانشرته صحيفة معاريف الاسرائيلية امس عن ان اجهزة الاستخبارات الاماراتية احبطت مخططا ارهابيا لتفجير برج دبي وهو اعلى برج في العالم بانها انباء مختلقة وعارية عن الصحة تماما وتهدف للتشويش علي دبي بوجه خاص ودولة الامارات عموما .
وقال المصدر الرسمي في حكومة دبي ان مزاعم الصحيفة الاسرائيلية هدفها التشويش لااكثر ولااقل وكل المعلومات التي اوردتها كاذبة وتنعم دبي بالامن والامان .
وزعمت / معاريف / انها حصلت من مصادر غربية علي معلومات تفيد باعتقال ثمانية اشخاص في دبي قبل حوالي شهرين على ذمة التحقيق.
كما زعمت الصحيفة الاسرائيلية / انه عثر بحوزة اعضاء الشبكة على عدة اطنان من المتفجرات واحزمة ناسفة جاهزة للتشغيل وكمية كبيرة من الاسلحة الالية كانت قد ارسلت بطائرات /.
وسخر المصدر الرسمي في حكومة دبي من مثل هذه المزاعم التي تروج لها الصحيفة الاسرائيلية واكد قائلا / اننا لانستغرب من معاريف وغيرها من الصحف المعادية نشر مثل هذه الاكاذيب للتشويش علينا ولكننا نعيش في بلاد امنة ولانتردد في نشر الحقيقة للرأي العام حينما يحصل مكروه لاقدر الله /.
الموضوع أكبر من جي بكثير يا إخوان
والله يديم على دولتنا الحبيبة وإماراتنا الغالية نعمة الأمن والأمان
اليهود ونعرف انهم يهود ومايحبون المسلمين علشان جذه مانصدقهم لكن عندنا العن من اليهود ويتمنون الخراب لهاي البلد اليوم قبل باجر الله ياجرنا منهم ومن نفاقهم ويجعل العاقبه عليهم وعلى من والاهم
أبو ظبي تبدأ محاكمة 7 إماراتيين وأفغاني بتهم تتعلق بالإرهاب
الاربعاء 20 رمضان 1430 هـ الموافق 9 أيلول (سبتمبر) 2009
أبو ظبي – إمارات نيوز: بدأت المحكمة الاتحادية العليا في أبو ظبي محاكمة 7 إماراتيين، إضافة إلى مواطن أفغاني بتهم تتعلق بقضايا إرهابية، حيث وجهت المحكمة تهمًا إلى الإماراتيين تتعلق بجمع أموال وتسليمها للمتهم الثامن الأفغاني الجنسية، من أجل “دعم أنشطة إرهابية”.
وذكرت صحيفة “الشرق الأوسط” أن لائحة الادعاء العام تضمنت اتهام المدانين بالتورط في شبكة تقوم بتوزيع أشرطة فيديو لتجنيد الإرهاب، وجمع أموال لتمويل أعمال عنف.
ونظرت المحكمة الاتحادية العليا، أول من أمس بلائحة اتهام قدمها الادعاء العام لأمن الإمارات، تتهم فيها اثنين من المتورطين بتمويل الإرهاب، في حين وجهت للستة الباقين تهمة الترويج ودعم الإرهاب.
وأوضحت: “ووفقًا لوثائق عرضها الادعاء العام أمام المحكمة، فإن المتهمين الثمانية يقومون بتفريغ أشرطة الفيديو، وتوزيعها للترويج للإرهاب ودعمه، فيما يتم تسليم الأموال التي يتم جمعها للمتهم الثامن أفغاني من أجل استخدامها في دعم أنشطة إرهابية”.
يذكر أنه تم اعتقال المتهمين، والبالغ عددهم 21 شخصًا في أكتوبر من العام الماضي، منهم 19 شخصًا إماراتيًا وشخصان أفغاني ومصري للاشتباه بضلوعهم في الإرهاب، قبل أن يسقط الادعاء العام التهم ضد 13 شخصًا إماراتيًا، مع إبعاد المقيم المصري.
كما أن هذه هي المحاكمة العلنية الأولى من نوعها التي توجه لمواطنين إماراتيين متهمين في الإرهاب، وفي أغسطس الماضي، جرت في أبو ظبي أمام نفس المحكمة، محاكمة رجل أعمال أمريكي من أصل لبناني، تتهمه النيابة العامة بالمشاركة في أعمال إرهابية والترويج للإرهاب وتمويل منظمة إرهابية، كما اتهمته “بعلاقات مباشرة مع جماعة أنصار السنة من خلال الاتصالات الإلكترونية.
كشفت صحيفة واشنطن تايمز الأميركية أن دولة الإمارات العربية المتحدة استطاعت في وقت سابق من العام الحالي أن تفكك بهدوء خلية إرهابية كبيرة على علاقة بتنظيم القاعدة كانت تخطط لضرب أهداف في مدينة دبي, التي بدت لوقت طويل بمنأى عن الهجمات الإرهابية.
وجاءت عملية التفكيك التي لم يكشف عنها من قبل في مايو/أيار الماضي في وقت حساس بالنسبة لدولة الإمارات, التي أبرمت قبل ذلك بأشهر اتفاقا مع الولايات المتحدة يتيح لها شراء تقنية مفاعلات نووية ووقود نووي أميركي بانتظار موافقة الكونغرس على الصفقة.
وأكد ثلاثة من مسؤولي الاستخبارات الأميركية وأحد كبار المسؤولين في الحكومة الأميركية أن المؤامرة الإرهابية حيكت خيوطها في رأس الخيمة, إحدى إمارات الدولة السبع الفقيرة نسبيا.
وطبقا لهؤلاء المسؤولين -الذين طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم نظرا لحساسية الموضوع- فإن السلطات في الإمارات عثرت على دليل يؤكد أن “الإرهابيين” قاموا برصد أهدافهم في دبي عبر الفيديو, بما فيها برج دبي الذي يعد أطول بناية في العالم بعد اكتمال تشييده في ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وذكر المسؤولون أيضا أن المتآمرين اختاروا من بينهم الانتحاريين الذين سينفذون العمليات, لكنهم لم يكونوا قد تمكنوا بعد من إعداد شريط الفيديو الخاص بهؤلاء الانتحاريين.
ووصف خوان زاراتي –وهو نائب مستشار أمن قومي سابق في إدارة الرئيس جورج دبليو بوش– الاعتقالات التي شملت أعضاء الخلية بأنها “عملية تفكيك مهمة. وتبرهن على وجود تنظيم القاعدة وما يضمره, ربما, من سوء نية في الإمارات, كما تدل على تعاون راسخ” أبدته السلطات في الإمارات في هذا الصدد”.
ولم يسبق لتنظيم القاعدة أن استهدف من قبل دبي نظرا لأن الأثرياء العرب ظلوا هم مصدر تمويل للتنظيم إلى حد ما, كما تزعم الصحيفة.
وقالت متحدثة باسم سفارة الإمارات في واشنطن إن السفارة لا تعلق على مسائل تتعلق بالأمن الداخلي.
على أن كشف النقاب عن المؤامرة –بحسب الصحيفة- قد يعرّض الإمارات للحرج خاصة في سعيها للحصول على موافقة الكونغرس الأميركي على اتفاقية التعاون النووي مع الولايات المتحدة
الله يحفظ بلادنا ويحفظ شيوخنا
والله يوفقكم جميعا اخواني