يبت لكم قصيدة تنعطى لطلاب الصف السابع وأبغي كل واحد منكم يقولي شو مضمون
هالقصيدة ؟؟؟
القصيدة
.
.
.
وطاوي ثلاث عاصب البطن مرمل
ببيداء لم يعرف بها ساكن رمل
أخي جفوة فيه من الأنس وحشة
يرى البؤس فيها من شراسته نعمى
وأفرد في شعب عجوزا إزاءها
ثلاثة أشباح تخالهم بهما
حفاة عراة ما اغتدوا خبز ملة
ولا عرفوا للبد مذ خلقوا طعما
رأى شبحا وسط الظلام فراعه
فلما رأى ضيفا تشمر واهتما
فقال : هيا رباه ضيف ولا قرى
بحقك لا تحرمه تالليلة اللحما
فقال ابنه لما رآه بحيرة
أيا أبت اذبحني وسير له طعما
ولا تعتذر بالعدم عل الذي ترى
يظن لنل مالا فيوسعنا ذما
.
.
.
شوفوا حالنا كيف وصل !!!
الحين هالقصيدة تنعطى لطلاب الصف السابع
وياريتها قراءة بس
عاطينهم يحفظونها
الله يعين الاهل
يوم قلتي “مصيـــبة “ خفت تحريت يعلمونهم شي غلط او مب زين ..
انا مب ضد انه ينعطى للصف السابع مثل هالقصيده بالعكس فيها إضافه لهم ..
أساساً فهالدنيا مافي شي صعب ، الصعب هو الشي الي ماتعرفه
لكن كل شي من تعرفه و تتعلمه و تفهمه يكون سهل ويسير ..
ربي يحفظج اختي
وطاوي ثلاثٍ عاصبِ البطن ِمرمل
ببيداءَ لم يعرفْ بها ساكنٌ رسما
طاوى ثلاث :جائع ثلاث ليال ، عاصب البطن : شدّ على بطنه حزاما من الجوع ، مرمل :شديد الفقر ، رسما :أثر للعمران
رب رجل فقير لم يذق طعم الأكل منذ ثلاث ليالٍ وقد عصب بطنه بحزام من شدة الجوع يعيش بصحراء لا تجد فيها أثراً للحياة
أخي جفوةٍ فيـه من الإنس وحشة ٌ
يرى البؤسَ فيها من شراسته نُعْمى
أخي جفوة : ذو خشونة وغِلظة،الشراسة : الشدة ( الرجلٌ الشرس : العسير الشديد )
إنّه ذو غلظة ترك معاشرة الناس حتى بات يرى عيشة الفقر والحرمان نعمة مقارنة مع ما يعانيه من وحدة ووحشة
وأفـردَ في شعب عـجوزاً إزاءَها
ثلاثـة ُأشـبـاح ٍتخالهـم بَهْما
ثلاثة أشباح : يعني أولاده ، البهم : صغار الغنم ، الشِعب : الوادي ، الطريق إلى الجبل
وقد ترك في وادٍ منعزل زوجته العجوز ومعها ثلاثة صبية كأنهم صغار الغنم تحسبهم أشباحا من شدة الجوع . حُفاةً عُراةً مــا اغتَذَوا خـبـزَ مَــلــةٍ
ولا عــرفوا للبُرِّ مُذ خُــلِقوا طــعمـا
خبز الملة :قرص يخبز في الرماد الحار، البرّ : القمح
هؤلاء الأطفال بؤساء ليس في أقدامهم أحذية ولا على جلودهم ألبسة وما ذاقوا أبداً طعم الخبز
رأى شـبحاً وسـْـط الـظلام فـراعـه
فـلمّــا بـدا ضيفــاً تشمّر واهتــمَّــا
راعه : أخافه ، تشمّر: استعد ، اهتمّا :أصابه الهمّ والحزن
وفي ليلة مظلمة رأى الأبُ شبحاً فأثار في نفسه الخوف والريبة ولكن عندما تبّين أنه ضيف بدأ يبحث عمّا يطعمه واعتراه الهم والحزن لأنه لا يملك ما يقدمه لضيفه
وقال : هيا ربّــاه ضــيفٌ ولا قِــرىً !
بحقك لا تحــرمـه تا الليــلة اللحْما
ناجى الرجل ربه وتوسّل إليه قائلا : اللهم هذا ضيفي وليس عندي طعام له فأدعوك بعظمتك ألاّ تحرمه هذه الليله من أكل اللحم
وقــال ابـــنهُ لــمّــا رآه بــحـَـيــرةٍ
أيــا أبــتِ اذبــحنــي ويسِّر له طعما
وعندما شاهد الابن أباه مضّطرباً أقبل إليه يطلب منه أن يذبحه ويقدم لحمه طعاماً للضيف .
ولا تعتــذر بالعـُـدم علَّ الذي طرا
يــظنُّ لــنــا مــالا ً فــيوسعـَنــا ذمّــا
العُدم : الفقر ، طرا : طرأ – الذي جاء ، يوسعنا ذمّا : يكثر من ذمّنا و شتمنا
لا تعتذر من الضيف بالفقر فلربما ظننا من أهل اليسار ونمنع عنه الطعام فيهجونا بالبخل بين القبائل . فروّى قليـلاً ثمّ أحْجَمَ برهـة
وإنْ هو لم يذبـح فتاه فقد همّـا
روّى : تمهّل ، أحجم : امتنع ، برهة : فترة قليلة من الزّمن ، همَّ : عَزمَ
تمهل الرجل وأخذ يفكر بالعرض الذي قدمه الابن ثمّ امتنع عن سماعه بعدما كاد يذبحه .
فبينا هما عنّتْ على البعد عانة ٌ
قد انتظمت من خلف مِسحلها نظما
عنّت : ظهرت ، عانة : القطيع من حمر الوحش ، المِسحل : الكبير من الحمر الذي يتقدمها أي : (قائدها ، فحلها )
وبينما هما على تلك الحالة بدا من بعيد قطيع من البقر الوحشي يسير خلف قائده كأنه عقد منتظم
عِـطـاشاً تريد الماءَ فانساب نحوها
علـــى أنّــه مـنهــا إلى دمهــا أظــما
انساب : تحرك بهدوء ( انسابَ تستخدم للماء تقول : انساب الماء إذ جرى بهدوء )
تقدم نحو القطيع الذي يقصد عين الماء ببطء وهدوء حتى لا تنفر فهو متعطش للحمها أكثر من تعطش الحُمر للماء
فأمهلها حتى تروّت عِطــاشها
فأرسل فيها من كنـانته سهــما
الكنانة :الجعبة
فأمهلها حتى شربت وملأت بطونها بالماء ، ثمّ أخرج من جعبته سهما وأطلقه نحو القطيع .
فخرّت نَحوصٌ ذاتُ جحشٍ سمينة ٌ
قد اكتنزت لحمـاً وقد طبّقت شحــما
نحوص :الأتان الوحشيّة ( البقرة الوحشيّة ) ، اكتنزت وطبقت : امتلأت، الجحش : صغير الحمار
فسقطت أتان سمينة عظيمة الجسم امتلأ جسدها باللحم
فيا بشـرَه إذ جرّها نحوَ أهلِه
ويا بشـرَهم لمّا رأوْا كلمَـها يَدمى
ما أعظم فرحته وهو يسوقها إلى عائلته وما أكثر سرورهم عندما شاهدوا الطريدة بين يديه تنزف دماً
فباتوا كراماً قد قضَوا حقَّ ضيفهم
وما غَرِمُوا غُرمًا وقد غـَـنِموا غُنْمَا
غرموا : خسروا ، غنموا : ربحوا
لقد أمضوا ليلتهم يقدمون الطعام للضيف وبذلك قاموا بواجبهم تجاهه وما خسروا بل كانوا رابحين
وبات أبوهم مِن بشـــاشته أباً
لضـيفهم والأمُ من بشــرها أمّا
فأمسى الأب من شدة سروره كأنه أبٌ للضيف وأمست الأمّ في حنانها ورعايتها كأنّها أمٌّ له
صحيح الكلمات وايد صعبه .. بس اشوفها مفيده الواحد يتعلم هذي المصطلحات .. وكفايه تكون للقراءه ومناقشتها وشرح القواعد بس بدون حفظها..!
تخبط في تخبط هذة القصيدة من المعلقات لفطاحلة الشعر الجاهلي
و صعبة جدااااااااااا لمحترفي الشعر فمابالك بصف الاول اعدادي .
هلا الغالي
عيالنا يبدعون في حفظ القران .. مافي شي صعب عليهم ان شاء الله
واحد من الاعضاء في المنتدى اعرفه عز المعرفه
ولده في الصف الخامس الابتدائي (( ما شاء الله عليه )) حافظ قصيدة الاصمعي كامله مكمله
والله أشوف انه شيء طيب انه يعلموهم اصول العربية
ولا كله تبونه انجليزي خلوهم يتعلموون
يبت لكم قصيدة تنعطى لطلاب الصف السابع وأبغي كل واحد منكم يقولي شو مضمون
هالقصيدة ؟؟؟
القصيدة
.
.
.
وطاوي ثلاث عاصب البطن مرمل
ببيداء لم يعرف بها ساكن رمل
أخي جفوة فيه من الأنس وحشة
يرى البؤس فيها من شراسته نعمى
وأفرد في شعب عجوزا إزاءها
ثلاثة أشباح تخالهم بهما
حفاة عراة ما اغتدوا خبز ملة
ولا عرفوا للبد مذ خلقوا طعما
رأى شبحا وسط الظلام فراعه
فلما رأى ضيفا تشمر واهتما
فقال : هيا رباه ضيف ولا قرى
بحقك لا تحرمه تالليلة اللحما
فقال ابنه لما رآه بحيرة
أيا أبت اذبحني وسير له طعما
ولا تعتذر بالعدم عل الذي ترى
يظن لنل مالا فيوسعنا ذما
.
.
.
شوفوا حالنا كيف وصل !!!
الحين هالقصيدة تنعطى لطلاب الصف السابع
وياريتها قراءة بس
عاطينهم يحفظونها
الله يعين الاهل
لو كنتي دارسه مثلها في الصف السادس ولا الاول اعدادي ما استصعبتيها
معقول اللغه العربيه بتصعب عليهم ؟؟
عيالنا درسو انقليزي >> لغه ثانيه بقواعدها اللغويه < < وما كانت صعبه عليهم نهائيا وما ابالغ ان قلت .. الحين وهم في السابع يعرفون انقليزي افضل عن بعض طلبة الجامعه وبعض الخريجين
الحين مخ الياهل نظيف و يستوعب .. بعدين لما يكبر كل شي بيكون صعب عليه
وهذي القصيده اللي مب عايبتنج .. تعتبر قصيده عملاقه جزله و كنز من كنوز القصايد فيها قصه مسروده بطريقه شعريه جميله يستمتع بها الطلاب في هذا العمر
شرح القصيده >> منقول
تحكي قصة بدوي مستوحش في الصحراء مع زوجته العجوز وصغاره الثلاثة ، قدم عليه ضيف ولا طعام عندهم ،
فلما رأى ابنه حيرَته طلب منه ذبحه ليقدمه لضيفه فرارا من تهمة البخل وهو أقبح الأخلاق عند العرب ،
ولكن المشكلة انحلت حين رأى قطيعا من حمر الوحش يتقدمها كبيرها نحو الماء لتروى ،
فلما رويت اختار منها أتانا سمينة ذات ولد فأرداها بسهم ، وجرها فرحا الى منزله ، فشووها وأطعموا منها ضيفهم وأكلوا وباتوا بغبطة
وطاوي ثلاثٍ عاصبِ البطن ِمرمل ِ
ببيداءَ لم يعرفْ بها ساكنٌ رسما
طاوى ثلاث :جائع ثلاث ليال ، عاصب البطن : شدّ على بطنه حزاما من الجوع ، مرمل :شديد الفقر ، رسما :أثر للعمران
– رب رجل فقير لم يذق طعم الأكل منذ ثلاث ليالٍ وقد عصب بطنه بحزام من شدة الجوع يعيش بصحراء لا تجد فيها أثراً للحياة
أخي جفوةٍ فيـه من الإنس وحشة ٌ
يرى البؤسَ فيها من شراسته نُعْمى
أخي جفوة : ذو خشونة وغِلظة،الشراسة : الشدة ( الرجلٌ الشرس : العسير الشديد )
إنّه ذو غلظة ترك معاشرة الناس حتى بات يرى عيشة الفقر والحرمان نعمة مقارنة مع ما يعانيه من وحدة ووحشة
وأفـردَ في شعب عـجوزاً إزاءَها
ثلاثـة ُأشـبـاح ٍتخالهـم بَهْما
ثلاثة أشباح : يعني أولاده ، البهم : صغار الغنم ، الشِعب : الوادي ، الطريق إلى الجبل
وقد ترك في وادٍ منعزل زوجته العجوز ومعها ثلاثة صبية كأنهم صغار الغنم تحسبهم أشباحا من شدة الجوع . حُفاةً عُراةً مــا اغتَذَوا خـبـزَ مَــلــةٍ
ولا عــرفوا للبُرِّ مُذ خُــلِقوا طــعمـا
خبز الملة :قرص يخبز في الرماد الحار، البرّ : القمح
هؤلاء الأطفال بؤساء ليس في أقدامهم أحذية ولا على جلودهم ألبسة وما ذاقوا أبداً طعم الخبز
رأى شـبحاً وسـْـط الـظلام فـراعـه
فـلمّــا بـدا ضيفــاً تشمّر واهتــمَّــا
راعه : أخافه ، تشمّر: استعد ، اهتمّا :أصابه الهمّ والحزن
وفي ليلة مظلمة رأى الأبُ شبحاً فأثار في نفسه الخوف والريبة ولكن عندما تبّين أنه ضيف بدأ يبحث عمّا يطعمه واعتراه الهم والحزن لأنه لا يملك ما يقدمه لضيفه
وقال : هيا ربّــاه ضــيفٌ ولا قِــرىً !
بحقك لا تحــرمـه تا الليــلة اللحْما
ناجى الرجل ربه وتوسّل إليه قائلا : اللهم هذا ضيفي وليس عندي طعام له فأدعوك بعظمتك ألاّ تحرمه هذه الليله من أكل اللحموقــال ابـــنهُ لــمّــا رآه بــحـَـيــرةٍ
أيــا أبــتِ اذبــحنــي ويسِّر له طعما
وعندما شاهد الابن أباه مضّطرباً أقبل إليه يطلب منه أن يذبحه ويقدم لحمه طعاماً للضيف .
ولا تعتــذر بالعـُـدم علَّ الذي طرا
يــظنُّ لــنــا مــالا ً فــيوسعـَنــا ذمّــا
العُدم : الفقر ، طرا : طرأ – الذي جاء ، يوسعنا ذمّا : يكثر من ذمّنا و شتمنا
لا تعتذر من الضيف بالفقر فلربما ظننا من أهل اليسار ونمنع عنه الطعام فيهجونا بالبخل بين القبائل . فروّى قليـلاً ثمّ أحْجَمَ برهـة
وإنْ هو لم يذبـح فتاه فقد همّـا
روّى : تمهّل ، أحجم : امتنع ، برهة : فترة قليلة من الزّمن ، همَّ : عَزمَ
تمهل الرجل وأخذ يفكر بالعرض الذي قدمه الابن ثمّ امتنع عن سماعه بعدما كاد يذبحه .
فبينا هما عنّتْ على البعد عانة ٌ
قد انتظمت من خلف مِسحلها نظما
عنّت : ظهرت ، عانة : القطيع من حمر الوحش ، المِسحل : الكبير من الحمر الذي يتقدمها أي : (قائدها ، فحلها )
وبينما هما على تلك الحالة بدا من بعيد قطيع من البقر الوحشي يسير خلف قائده كأنه عقد منتظم
عِـطـاشاً تريد الماءَ فانساب نحوها
علـــى أنّــه مـنهــا إلى دمهــا أظــما
انساب : تحرك بهدوء ( انسابَ تستخدم للماء تقول : انساب الماء إذ جرى بهدوء )
تقدم نحو القطيع الذي يقصد عين الماء ببطء وهدوء حتى لا تنفر فهو متعطش للحمها أكثر من تعطش الحُمر للماء
فأمهلها حتى تروّت عِطــاشها
فأرسل فيها من كنـانته سهــما
الكنانة :الجعبة
فأمهلها حتى شربت وملأت بطونها بالماء ، ثمّ أخرج من جعبته سهما وأطلقه نحو القطيع .
فخرّت نَحوصٌ ذاتُ جحشٍ سمينة ٌ
قد اكتنزت لحمـاً وقد طبّقت شحــما
نحوص :الأتان الوحشيّة ( البقرة الوحشيّة ) ، اكتنزت وطبقت : امتلأت، الجحش : صغير الحمار
فسقطت أتان سمينة عظيمة الجسم امتلأ جسدها باللحم فيا بشـرَه إذ جرّها نحوَ أهلِه
ويا بشـرَهم لمّا رأوْا كلمَـها يَدمى
ما أعظم فرحته وهو يسوقها إلى عائلته وما أكثر سرورهم عندما شاهدوا الطريدة بين يديه تنزف دماً
فباتوا كراماً قد قضَوا حقَّ ضيفهم
وما غَرِمُوا غُرمًا وقد غـَـنِموا غُنْمَا
غرموا : خسروا ، غنموا : ربحوا
لقد أمضوا ليلتهم يقدمون الطعام للضيف وبذلك قاموا بواجبهم تجاهه وما خسروا بل كانوا رابحين
وبات أبوهم مِن بشـــاشته أباً
لضـيفهم والأمُ من بشــرها أمّا
فأمسى الأب من شدة سروره كأنه أبٌ للضيف وأمست الأمّ في حنانها ورعايتها كأنّها أمٌّ له
ومثل ما قلتي .. الله يعين الاهل ..
الله يعين الاهل على عيالهم اذا كبرو وهم يشوفون كل شي صعب عليهم
الله يعين الاهل اذا عيالهم كبرو وما يعرفون يقرون اللغه العربيه الفصحى ولا يفهمونها
الله يعين الاهل اذا عيالهم كبرو وشافو مثل هذي القصيده صعبه
لا تزعلين
الرد بشكل عام مب خاص لج انتي
والسموحه من الجميع