السلام عليكم ومبرووك عليكم الشهر ..
صادفني موقف ونا في ماكدونالد .. بانكوك … وحبيت اخبركم عنه
شفته حرمة اماراتية كبيرة شوي في السن تروح تطلب في ماكدونالد وولدها شاب ماشالله علية يالس … و عقب الحرمة سارت تاخذ الطلب و تشلة بروحها ,, مسكينة لين الطاولة … وولدها بعد يالس …ونا مقهور في خاطري ارمسة و اقوله حرام عليج تخلي امك هيه تسير و تشل الصينية وتطلب وانه يالس
و عقب بعد شفت الحرمة سايره تاخذ كلينكس هنية صدق انقهرت لانه حرام احس تعب عليها ركوب الدري و المشي بين الطاولات ….

ونا في خاطري اقول صدق انه ما يستحي و ما فيه مذهب يباله هزاب يعني ما خليت شي ما قلته عنه ….ونا يالس اشوفة باحتقار ….

المهم .. يوم خلصوا أكل … و يا ولد الحرمة بيقوم .. طلع معاااااق .. ما يمشي يعني مشلول ..؟ بطلت عيني و احس انه صدق انحرجت و ظلمت الولد الشاب ..واعتقد لو كان بخير ما بيخلي امه تسير وترد
—————–
وفي النهاية كم ظلمنا ناس وطنينا السوء و رمسنا عليهم و طلعنا اشاعات و تأليف عليهم كلام ورمسات و نحنا مانعرف القصة وتفاصيلها كاملة …. و اتمنى من كل حد ما يرمس عن اي شخص الا عقب ما يعرف القصة كاملة و يتأكد منها

ولازم نعطي العذر لكل انسان ومانحكم علية قبل ما نتحرى و نسأل علشان ما نظلم حد
و الافضل انه مالنا شغل في الناس يكون احسن …

9 thoughts on “معقولة ,وااحد جية يسوي في امة ؟ صدق انه ….

  1. موضوع طيب بس زين ما سبينا الولد حليله.. الله يساعده ان شاء الله ويعافيه وتسلم الغالي على الطرح

    لا يدان المرء بشيء ليس به :: :: ولا خلق في الناس معصوم الزلل
    لم التخاطب بلغة الإعتقاد

  2. راااااااااااااائع ويستحق التثبيت

    فعلا

    حسن الظن بالناس أمر ضروري وواجب علينا

    شكرا على الموضوع الجميل

  3. بصراحة الإنسان لو يحسن الظن في غيره جان هو مرتاح..

    والواحد لازم ما يتسرع ويحكم قبل ما يعرف حقيقة الشي..

    بصراحة اخويه موقفك هذا عبرة لك ولنا..فـ شكراً لك اخويه على الطرح..

  4. شكرا اخي ولد الفلاسي على طرح هذا الموضوع و بارك الله فيك

    قال الله تعالى :

    (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ )) .

    نهى الله تعالى عن كثير من الظن السوء بالمؤمنين، فـ ( إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ)

    وذلك، كالظن الخالي من الحقيقة والقرينة، وكظن السوء، الذي يقترن به كثير من الأقوال، والأفعال المحرمة،

    فإن بقاء ظن السوء بالقلب، لا يقتصر صاحبه على مجرد ذلك، بل لا يزال به، حتى يقول ما لا ينبغي، ويفعل ما لا ينبغي،

    وفي ذلك أيضًا، إساءة الظن بالمسلم، وبغضه، وعداوته المأمور بخلاف ذلك منه.

    ( وَلا تَجَسَّسُوا) أي: لا تفتشوا عن عورات المسلمين، ولا تتبعوها،

    واتركوا المسلم على حاله، واستعملوا التغافل عن أحواله التي إذا فتشت، ظهر منها ما لا ينبغي.

    < 1-802 >

    ( وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا) والغيبة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:” ذكرك أخاك بما يكره ولو كان فيه

    ثم ذكر مثلا منفرًا عن الغيبة، فقال: ( أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ) شبه أكل لحمه ميتًا، المكروه للنفوس [غاية الكراهة]، باغتيابه،

    فكما أنكم تكرهون أكل لحمه، وخصوصًا إذا كان ميتًا، فاقد الروح، فكذلك، [فلتكرهوا] غيبته، وأكل لحمه حيًا.

    ( وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ) والتواب، الذي يأذن بتوبة عبده، فيوفقه لها، ثم يتوب عليه، بقبول توبته، رحيم بعباده،

    حيث دعاهم إلى ما ينفعهم، وقبل منهم التوبة، وفي هذه الآية، دليل على التحذير الشديد من الغيبة،

    وأن الغيبة من الكبائر، لأن الله شبهها بأكل لحم الميت، وذلك من الكبائر.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لاتنسوني بالدعاء بارك الله فيكم


Comments are closed.