رحبت الاتحاد للطيران بأول مضيفة طيران إماراتية بين صفوفها. وتبلغ فرح سعيد من العمر 27 عاماً وهي من إمارة دبي، حيث تخرجت مؤخراً من دورة تدريبية ابتدائية استغرقت ثمانية أسابيع في أكاديمية الاتحاد للتدريب .
وتضم الاتحاد للطيران أكثر من 3 آلاف فرد في طواقم الضيافة الجوية ينحدرون من أكثر من 100 جنسية حول العالم، لكن فرح هي مضيفة الطيران الأولى من مواطنات الدولة.
ورحب جيمس هوجن، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران بوجود فرح في أسرة الاتحاد للطيران
وتضم الاتحاد للطيران حالياً 166 طياراً وطياراً متدرباً من مواطني الدولة بين صفوفها، بالإضافة إلى العدد المتزايد من المواطنين الإماراتيين الذين يتسلمون مختلف الوظائف على امتداد الشركة، وقال هوغن” لذا من المؤكد أن فرح تشعر بأنها في بيتها وتعمل بين أهلها في الاتحاد للطيران.”
منذ تخرجها، سرعان ما التحقت فرح بوظيفتها الجديدة وباشرت في التحليق في الأجواء، بصفة مضيفة مقصورة لدى الاتحاد للطيران، حيث سافرت إلى إسطنبول ولندن هيثرو.
تقول فرح: “لقد كان كمّ الدعم والتوجيه اللذين تلقيتهما كبيراً جداً، منذ التحاقي بالاتحاد للطيران. وطوال التدريب وحتى اليوم بعد أن أصبحت فرداً من أفراد طاقم الضيافة الجوية، رحّب بي جميع أفراد الشركة ترحيباً حاراً، وأتمنى أن ينضم المزيد من المواطنات الإماراتيات إلي في الخدمة على متن الطائرة لدى الاتحاد للطيران.”
ويعقب تخرج فرح، نبأ افتتاح الاتحاد للطيران لمركز الاتصال في العين، والذي يدار ويتم تشغيله بالكامل من قبل المواطنات الإماراتيات
(( أترك لكم إبداء الرأي ))
اسمع يااا اخوي احناااا تكلمناااعن عمل المراه كموظفة طيران مااا تكلمناااا عن البنت
احناااا كمجتمع اماراتي ماااا زال البعض محااافظ عليه
هل نقبل عمل المراه كموظفه طيران ام لاااا
المهم
الحين البنت اشتغلت مضيفة في الطيران
يمكن الجماعة هناك بخصوص الخمور وغيرها يشوفولها طريقة بحيث انها ما تخدم بهاي الاشياء
يمكن ايخلونها في المطبخ مثلا اتعد بعض الامور من وجبات وغيرها
ممكن اتكون مسؤلة عن كبار السن ورعايتهم
ممكن اتكون مسؤلة عن الاطفال
ممكن ايخلونها بس اتقدم وجبات للمسافرين
ممكن اتكون مشرف على تحميل الاكل في الطيارة والتاكد من اتمام الامر
وغيرها الكثير من الاشياء
والشي الثاني ياجماعة الخير
الحين صاروا الطياريين اماراتيين واماراتييات
طيب
الحين الطيار هل يلحقه الاثم لان الطيارة فيها خمور وغيره
وان كان الطيار بنت بعد شو بتسوي
الامور اشوي معقدة ولكن في حلول كثيرة يمكن الواحد يتجنبها
والله يهدي الجميع
ولاننسى قول الله تعالى
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِب )
والله الموفق
و في كل مرة أرغب بوضع رأيي أتردد
لأستزيد من التناقضات العديدة في بعض الردود
لا يوجد مجتمع في العالم يتوقف عند كل شيء يتعلق بالمرأة ويدقق ويضع الحواجز تحت شعار حماية خصوصيتها مثل مجتمعنا، وفي الوقت ذاته لا يوجد مجتمع في العالم –مسلما كان أم يهوديا أم بوذيا– يقبل بأن يبيع الرجال الملابس الداخلية للنساء سوى مجتمعنا!،
نحتاج كبسولة فونيكس لإنقاذنا من تناقضات الخصوصية!.
مبرووك للامارات في بناتها الطامحات وهذه الفتاة فخر للامارات وهي التي كسرت موروث العادات والتقاليد وبحثت عن ذاتها وحقت طموحاتها ورغباتها في أن تصبح مسئولة عن نفسها وعن تحقيق رغباتها ونتمنى ان نرى إبتسامتها لاتفارق المسافرين وهي تقوم بخدمتهم وإرشادهم وهي في قمة النشاط والثقة بالنفس.
كنت أتمنى لو كنت مكانها
انا اؤييد . وانشالله تتوفق
والله ماا اعرف شو اقول لج يالغلا ^_^
والله ألحين صااار كل شئ من سيئ الى اسوء
الكل عشااان مصلتحة يتغاااضااا عن الحلال والحرام
ماااا يدرون ان في رب راااح يحاااسبهم على هالاشياااء