مع الإعتذار للمعتصم

مع الإعتذار لـصلاح الدين

مع الإعتذار للحذاء

مع الإعتذار للرجوله

مع الإعتذار للطفولة

مع الإعتذار للكرامة العربية

مع الإعتذار للحجاب

بدون إعتذارات فقط .. لا تعليق !!!

مع الإعتذار للأمان

مع الإعتذار للنخوة

مع الإعتذار للفزاعات

مع الإعتذار لـ الإنسانية

مع الإعتذار للحياء

مع الإعتذار للقرد

مع اعتذاري للقدس الشريف

مع اعتذاري لأبناء لبنـــان

مع اعتذاري لأبناء الأمة الإسلامية جمعـاء

9 thoughts on “مع الاعتذار……..!!!!

  1. التاريخ ما راح يرحمنا

    بينكتب في كتب التاريخ “وكانوا في ضعف شديد”

    الموضوع ذكرني في كلمات احمد مطر
    وجوهكم أقنعة بالغة المرونة ،

    طلاؤها حصافة، وقعرها رعونة ،

    صفق إبليس لها مندهشا، وباعكم فنونه ،

    “.وقال : ” إني راحل، ماعاد لي دور هنا، دوري أنا أنتم ستلعبونه

    ودارت الأدوار فوق أوجه قاسية، تعدلها من تحتكم ليونة ،

    فكلما نام العدو بينكم رحتم تقرعونه ،

    لكنكم تجرون ألف قرعة لمن ينام دونه ،

    وغاية الخشونة،

    أن تندبو : ” قم ياصلاح الدين ، قم ” ، حتى اشتكى مرقده من حوله العفونة ،

    كم مرة في العام توقظونه ،

    كم مرة على جدار الجبن تجلدونه ،

    أيطلب الأحياء من أمواتهم معونة ،

    دعوا صلاح الدين في ترابه واحترمو سكونه ،

    .لأنه لو قام حقا بينكم فسوف تقتلونه
  2. أمتي هل لك بين الأمم *** منبر للسيف أو للقلم
    أتلقاك وطرفي مطرق *** خجلاً من أمسك المنصرم
    أين دنياك التي أوحت إلى *** وترى كل يتيم النغم ؟
    كم تخطيت على أصدائه *** ملعب العز ومغنى الشمم
    وتهاديت كأني ساحب *** مئزري فوق جباه الأنجم
    أمتي كم غصة دامية *** خنقت نجوى علاك في فمي
    ألإسرائيل تعلو راية *** في حمى المهد وظل الحرم ؟
    كيف أغضيت على الذل ولم *** تنفضي عنك غبار التهم ؟
    أو ما كنت إذا البغي اعتدى *** موجة من لهب أو دم ؟
    اسمعي نوح الحزانى واطربي *** وانظري دم اليتامى وابسمي
    ودعي القادة في أهوائها *** تتفانى في خسيس المغنم
    رب وامعتصماه انطلقت *** ملء أفواه الصبايا اليتّم
    لامست أسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم
    أمتي كم صنم مجدته *** لم يكن يحمل طهر الصنم
    لا يلام الذئب في عدوانه *** إن يك الراعي عدو الغنم
    فاحبسي الشكوى فلولاك لما *** كان في الحكم عبيد الدرهم

    عمر أبو ريشة

    مع الإعتذار لعمر أبوريشة .. قالها قبل خمسين سنه وعزلوه من منصبه السياسي .. اليوم لو شاف الوضع شو بيقول؟

    مشكور اخوي صمرقع على الموضوع الجميل المؤلم …

  3. أمتي هل لك بين الأمم *** منبر للسيف أو للقلم
    أتلقاك وطرفي مطرق *** خجلاً من أمسك المنصرم
    أين دنياك التي أوحت إلى *** وترى كل يتيم النغم ؟
    كم تخطيت على أصدائه *** ملعب العز ومغنى الشمم
    وتهاديت كأني ساحب *** مئزري فوق جباه الأنجم
    أمتي كم غصة دامية *** خنقت نجوى علاك في فمي
    ألإسرائيل تعلو راية *** في حمى المهد وظل الحرم ؟
    كيف أغضيت على الذل ولم *** تنفضي عنك غبار التهم ؟
    أو ما كنت إذا البغي اعتدى *** موجة من لهب أو دم ؟
    اسمعي نوح الحزانى واطربي *** وانظري دم اليتامى وابسمي
    ودعي القادة في أهوائها *** تتفانى في خسيس المغنم
    رب وامعتصماه انطلقت *** ملء أفواه الصبايا اليتّم
    لامست أسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم

    أمتي كم صنم مجدته *** لم يكن يحمل طهر الصنم
    لا يلام الذئب في عدوانه *** إن يك الراعي عدو الغنم
    فاحبسي الشكوى فلولاك لما *** كان في الحكم عبيد الدرهم

    عمر أبو ريشة

Comments are closed.