قال الواعظ الإمام ابن الجوزي – رحمه الله – :
” مثل الشهور الاثني عشر ، كمثل أولاد يعقوب، وكما أن يوسف أحب أولاد يعقوب إليه،كذلك رمضان أحب الشهور إلى الله، كما غفر لهم بدعوة واحدٍ منهم وهو يوسف ، كذلك يغفر الله ذنوب أحد عشر شهراً ببركة رمضان ” .
” بستان الواعظين “
اختي ساريه كل ما تكتبينه يدخل القلب
الله يعطيج العافيه …
اخي الكبير ،،
الشكر موصول بكم أولا لما تولونه من اهتمام لهذا المنتدى
عاجزة عن شكرك ،، و لا أملك الا ان ادعوا لك أن يجزيك الله الفردوس الأعلى
دمت بكل خير
جميل ما تطرحين يا اختي ساريه
بارك الله فيكِ و في الكاتب و جزاكم الله كل خير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
{ إن لله تعالى عند كل فطر عتقاء من النار وذلك في كل ليله} [ صحيح الجامع 2170]ومن قال أريد أن يعتق الله رقبتي من النار وهو لايعمل,فهو (كاذب) متمني.
كمن قال: أريد رضا الله ,وهو لايعمل!! فهو (كاذب).
تــأملـــوا
لو أن عبداً مملوكاً ,وكاتبه مولاه على ان يدفع مالاً فيعتقه,ماذا سيفعل هذا العبد المملوك؟
سيسعى ويجد ويثابر ويعمل ليجمع المال,لماذا؟ ليعتق نفسه.فيصبح: حـــــــــــــــــــــــــراً!
إذا..ليكون الهدف (العتق من النار)
ولكي نسعى سعيا حثيثاً نحو هذا العتق..لابد أن نعرف حقيقة النار (وهل رأوا ناري قالوا لا قال فكيف لو رأوا ناري؟!)
من كتــاب الجحيم رؤية من الداخل ، للشيخ عبدالرحمن عبدالخالق