قال الواعظ الإمام ابن الجوزي – رحمه الله – :
” مثل الشهور الاثني عشر ، كمثل أولاد يعقوب، وكما أن يوسف أحب أولاد يعقوب إليه،كذلك رمضان أحب الشهور إلى الله، كما غفر لهم بدعوة واحدٍ منهم وهو يوسف ، كذلك يغفر الله ذنوب أحد عشر شهراً ببركة رمضان ” .
” بستان الواعظين “
وترى محد معذور لا جمهور ولا كل من له يد فيها يوم الحساب , نسأل الله السلامة
(( إن لله عز وجل أهلين من الناس , قيل : منهم يارسول الله ؟
قال : أهل القرآن , هم أهله وخاصته ))
جمعنا الله بهم و جعلنا من خواص خاصته آمين
(( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين ))
(( فتهجد به نافلة لك , عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً ))
أن تكون من ملوك الجنة وجنتك بجوار الله و في أعلى الجنان
التي لا يحصي عددها إلا الله لهي الغاية المرجوه
كُلفتها : تعلم القرآن والعمل به وتعليمه وفقط
((اقرأ القرآن في كل شهر ,فاقرأه في كل عشرين , فاقرأه في كل عشر فاقرأه في كل سبع ولاتزد على ذلك )).
البخاري ومسلم
لقوله تعالى (( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ))
ويبدأ التدرج من 8 شهور فقط إلى 24 سنة
والعبرة في الحفظ بلا نسيان ,
يعني شالفايدة تحفظ القرآن بوقت قياسي جداً وتنساه بعد فترة وجيزة ؟
لأن نسيانها يصعب وتذكرها يسهل وفيها متعة كبيرة :
* معرفة أسباب نزول الآيات والأحكام
* يساعد على الإستشهاد بالقرآن بشكل صحيح –
*الطمأنينة والراحة من رب العالمين
وغيره
تفسير ابن كثير وهو الأشهر والأعظم فائدة ,
وكتابة زبدة التفاسير , وكتاب تفسير السعدي
2.قلل المحفوظ يومياً.
3.راجع في آخر النهار كل يوم.
4.ليكن لك زميل يسمّع لك وتُسمّع له.
5.استمع لشريط القرآن المسجل كثيراً.
6.صلِّ بما تحفظ من الفرائض والنوافل وتهجد به من الليل.
7.إقرأ تفسير الآيات المحفوظة ليساعدك على الحفظ.
(( إلا بذكر الله تطمئن القلوب ))
(( أقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه ))
موضوع جميل وراقي في طرحة ,,, يدخل إلى العقل والقلب معا ,,,
مفاتيح بسيطة في معناها ,,, كبيرة في أجرها ,, على الانسان انه يجعل جل وقته في طاعة ربه وخاصة في هذا الشهر الفضيل وخاصة ان الحسنات مضاعفة ,,,
يزااج الله الف خير اختى على مواضيعج القيمة ,,,
موضوع مميز
جزاك الله خير
قوافي الخير ،،
سعدت بمتابعتك ،، وتشجعيك لي
دمتي بود