قصة 30 مليونيرا تحت سن ال 40 وكيف استطاعو الدخول إلى نادي المليونيرات.
(1)
جون تشانغ ، 33عاما.
الشركة: ماك تمبس المحدودة.
بَدأتْ سَنَة: 1986
تكاليف البدء : 5,000$
تقديرات 1998: 130$ مليون
أفضل نصيحةِ: “التزم بعملك التجاري – لا تجعله عملا جانبيا، إذا كانت عِنْدَكَ رؤية وتؤمنُ بها بحق ،فيَجِبُ عليك أَنْ تَلتزمَ بها بإخلاص.”
بينما كَانوا يدرسون بكلية الأعمال في هارفاردَ في بوسطن،أنشا جون تشانغ وشريكاه شركة للنشر المكتبي مُجَهَّزِة بنظام ماكنتوشَ في غرفةِ نومهم. وبالرغم من أنّهم بَدأوا العملَ لجَمْع القليل من المال ،إلا أن رجالِ الأعمال الجددِ اكتشفوا بسرعة أن هناك سوقا ضخمة غير مستغلّة.
في 1986، وبَعْدَ أَنْ نَما مشروعهم لأبعد من غرفة نومهم، فَتحَ الثلاثي مقرا لهم في مكان قريب بقرض مصرفي بلغت قيمته 5,000$ . اشتهر المكتب الجديد بسرعة بين الطلابِ وأصحاب العملِ المحليّينِ والذين لم يكونوا أنفسهم يملكون أجهزة أبل ماكنتوش . هذه الفجوةِ المعرفيةِ قدّمتْ لتشانغ وشركائه فرصةِ عملِ مثيرةِ: كان هناك الكثير مِنْ الناسِ الذين يعَرفون كَيفَ يَستعملونَ الحاسبات
الشخصية المتوافقة مع حاسبات آي بي إم ، لكن حفنة قليلة كَانتْ تعرف استخدام ماكنتوش. لذا في عام 1987، حوّلَ الفريقَ دفة العمل : حوّلوا الشركةَ إلى مكتب متَخَصُّص في التوظيف المؤقتِ والتّدريبِ على نظام ماكنتوش وبدّلَوا إسمه إلى ماك تمبس و بحلول العام 1988، كَانَ للشركة فروع في مدن نيويورك وسان رانسيسكو.
الشركة لَها الآن مكاتبُ في 35 مدينةِ في سبعة بلدانِ ومُنْذُ ذلِك الحينِ قَدْ وسّعتْ عدد الموظفينَ لديها وكما وسعوا نشاطهم ليشمل تصميم صفحات الانترنت ،وتّدريب الموظفين على استخدام الكومبيوتر.
يَبْدو أن النجاحَ قَدْ يَكُون أيّ شيء ما عدا كونه شىء مؤقت.
الترجمة من اجتهاد مصطفى العبادي
شكرا اخي الكريم على القصص الرائعة
عجبتني القصة الثانيه
يعطيك العافيه
الإخوة بوجسوم والعوضي ربنا يحقق أحلامكم وطموحاتكم وشكرا على كلامكم الطيب .. والآن إلى القصة رقم (3)
بيلي بالدوين، 38
الشركة: كوكي آيلاند Cookie Island
موقعها : http://www.cookieisland.com
بَدأتْ سنة : 1994
1998 بيع مُتوقّع: 1$ مليون
أفضل نصيحةِ: “استمعُ إلى عاطفتِكَ – لا شيء أكثر أهميَّةً منها. العاطفة يُمْكِنُ أَنْ تمكنك من تجاوز أي موقف وتَمْنحُك الثقةَ التي تَحتاجُ اليها.”
بيلي بالدوين، مؤسس كوكي آيلاند في نيويورك والتي تعتمد على اسلوب إرسال منتجاتها بالبريد شخص محب جدا لعمله التجاري. لَكنَّه لم ينس الرحلةَ الشجاعةَ والتي جَلبتْ له النجاحَ، ولا ملايينُ الأمريكان الذين يشنون نفس المعركةِ على عسر القراءة “مرض” والذي حاربه هو طوال حياتِه. “المدرسة كَانتْ صعبةَ، “يَقُولُ بيلي . “كان لا بُدَّ أنْ أعمل َ 10 مراتِ أكثر مِنْ الشخص الذي يجلس بجواري.”
اليوم، بالدوين يَتبرّعُ بنسبة مئوية مِنْ أرباحِ شركته إلى مركزِ وَب الدولي لعُسر قراءةِ، وهي المنظمة التي شاركَ في تأسيسها مَع الدّكتور جيرترود وَب. وبينما كَانَ بالدوين في الكليَّةِ، ألهمَه دكتور وَب للتَركيز على قوته بدلاً مِنْ التركيز على إعاقته في تعلم القراءة .
أثمرتْ جُهودُه هو وأَخُّوه عندما ،أَخذَا وصفات عمل الكعك الخاصة بهم وطوروا شخصيات وقصصِ منحت الحياة للكوكيز “الكعك” . إنّ مفهومَ تسويق الشركةَ الفريدَ مستند على قدرة بالدوين الابداعية الأسطورية و التي ابتكرت جزيرةِ الكعك “أو كوكي آيلاند” ومغامراتِ قبيلةِ العجين.
للأسف الشركة الآن تعاني بعض المشاكل وتعرض تراخيص شخصياتها الكرتونية ووصفاتها للبيع لمن يرغب في شرائها فهل من مشتري؟
الدرس المستفاد : الإعاقة ليست مانعا من أن تكون مليونيرا .
الدرس المستفاد من القصة الأولى “بع واشتري إن كنت ترغب في أن تصبح مليونيرا”
الدرس من القصة الثانية : فكر ..شغل دماغك حتى وأنت تشاهد التلفزيون فربما واتتك فكرة جديدة تصبح من خلالها مليونيرا.
ترجمة وإعداد مصطفى العبادي
http://www.anamasri.com
:^23: عقبالي
تسلم على الموضوع
عقبااااااااااااااالنا
يسلموووو على الموضووووووووع
الأخت Dubai Baby شكرا لمرورك وتعليقك الطيب ويارب تكونين أحسن منهم/ شاهدت موقعك ومنتاجتك وهي مبشرة بالخير إن شاء الله ..
واليكم الميونير رقم (2)
ستايسي كانزلر 39 عاما
الشركة: شركة Sandbagger.ساندباغر
بَدأتْ سَنَة : 1993
تكاليف البدء بالعمل: 250,000$
تقديرات 1998 : 2$ مليون دولار
هذه السيدة كانت تشاهد نشرة الأخبار بالتلفاز عندما وجدت أن قوات الجيش تكافح من أجل تعبئة أكياس الرمل يدويا لمواجهة الفيضانات وتساءلت الا يمكن أن تكون هناك آلة تفعل هذا ؟
الإجابة كانت نعم .
والنتيجة هي شركة ساندباغر والتي تقوم بتصنيع ماكينات لتعبئة الأكياس بالرمل وتبيع منتجاتها حول العالم خصوصا البلاد التي بها فيضانات .. واليكم موقع شركتها و كيف تبدو ماكينة تعبئة أكياس الرمل:
http://www.thesandbagger.com/
والدرس هو .. لاتشاهدوا التلفزيون بسلبية .. فكروا !!
عقبااااااااااااااالنا
يسلموووو على الموضووووووووع