لقطة توضح اصطياد اوباما للذبابة
وقررت “بيتا” تقديم آلة تسمح لمستخدمها بالتقاط الذباب لإطلاقه في الخارج إلى الرئيس أوباما.
يشار إلى انه خلال مقابلة مع محطة “سي إن بي سي” في البيت الأبيض، اعترضت ذبابة حديث أوباما مع الصحافي جون هاروود. فقال الرئيس الأميركي للحشرة المزعجة “إذهبي من هنا”، وعندما لم تبتعد انتظرها كي تستقر في مكان ورفع يده ثم ضربها فقتلها. ثم عاد أوباما وسأل محاوره “أين كنا؟” مضيفاً “كان الأمر مؤثراً أليس كذلك؟ قتلتها”.
وقال فريدريش ان “بيتا” كانت مسرورة بتصويت أوباما في مجلس الشيوخ لصالح حقوق الحيوانات فهو غالباً ما عارض استغلال الحيوانات، لكن “ضرب ذبابة على التلفزيون يشير إلى انه ليس كاملاً ونحن سعداء بالقول اننا كنا نتمنى لو لم يقدم على فعلته”.
وقال المتحدث باسم البيت البيض جوش إرنست انه ليس لديه أي تعليق على الموضوع.
الأوادم يقتَّلون وينكَّلون في مشارق الأرض ومغاربها
وهم يبكون على ذبابه!
لهالدرجة ماعندهم سالفة هالمنظمات؟ كل يوم طالعين لنا بموديل يديد من الحقوق.
يعني يبا يقنعني صاحب هذه المنظمة أنه في حياته ماقتل ذبابة؟
المصدر : ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ : ‘ط¨ظٹطھط§’ طھظ‡ط§ط¬ظ… ط£ظˆط¨ط§ظ…ط§ ظ„ط¥ظ‚ط¯ط§ظ…ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚طھظ„ ط°ط¨ط§ط¨ط©
الفااضي يعمل قااضي
صج ما عندهم سالفه ..
و نحن ما عندنا سالفه بعد نسمع لـ هالخرابيط ..
بس نسى ييب القلم الاخضر معاه ههههه
شاب كان جالساً في الطريق يمر ملكٌ طاغية ظالم فاجر طاغوت يعبده الناس من دون الله ، وكان الشاب صالحاً متديناً ، فرأى الناس يتجمعون حول هذا الملك الطاغية كلٌ منهم يتقرب إليه ، ويتوسل إليه ، ويريد منه القربى والزلفى وأموراً من الدنيا ، فنظر إلى الناس ، ونظر إلى هذا الملك وحوله الجنود، وحوله الحرس.
فإذا ذبابة تطير حول الملك ، كلما اقتربت ووقفت على وجهه هشها من حوله ، فذهبت ثم رجعت والناس يتعجبون ، كلما أراد إزالتها ذهبت الذبابة ثم رجعت على وجه الملك والناس يستغربون، ذبابة ما استطاع دفعها !
فالله عز وجل يضرب لهن مثلا ويقول سبحانه وتعالى للناس هذا المثل في سورة الحج اية 73 عن خلق الذبابه
أريت الرئيس وجنده والتكنولوجيا التي أكتشفوها وسخروها في مشارق الأرض ومغاربها ووصلوا بها ألى القمر …
هل يستطيعون خلق ذبابه
اليوم هم أختلفوا عليها