السلام عليكم,
بالامس, كان وقت اذان المغرب, والكل طالع ساير المسيد الا واحد. لابس شورت, ويمشي في نفس المسار ( لان صالة التدريب والمسيد في نفس الطريق) والحبيب ساير يسوي رياضه.
ما اعرف كيف اشرح الموقف. هل هناك اقبح من هذا العمل؟
ما خاف من ربه يوم ينادى للصلاه. يعني لا هو مريض ولا به عله غير علة القلب وتشهد الناس عليه بعدم الصلاه.
هذا موقف.
الثاني,
كان وقت صلاة العشاء, واثنين سايرين يتعشون, والناس تسرع تبا تلحق على الركعه لاولى. والحبايب يتمخطرون سايرين ياكلون.
الثالث:
قاموا لصلاة العشاء, والاخ يالس في الحلاق يتريا الحلاق يخلص من الي عنده عشان يتعدل.
.
.
.
هذيل كلهم سمعوا الاذان وسمعوا الامام يصلي وهم مب خايفين من الله ولا مبالين لشهادة الناس عليهم.
انا كتبت الموقف وعليكم التعليق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير على غيرتك لدين وللصلاه ونسوا قول الله عز وجل ((إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا )) أي مكتوبه وفي مواعيد محدده ..والأحاديث كثيره في هذا المجال ومنها أن الله لا يبارك في عمل ينهى عن الصلاه أو كما رسولنا الكريم وغيرها الكثير والكثير وأيضا أن أفضل الأعمال عند الله الصلاة على أوقاتها…ولكن لا يكفى أن تكتب لنا هذه المواقف بل يجب ولابد أن تنصحهم طبعا بالطريقه المناسبه واللطيفه ((وادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنه)) وأيضا قول الرسول صلى الله عليه وسلم ((من رأى منكرا فعليه أن يغيره))..فنحن مطالبين أن ندعو الناس للصلاه ولا نكتفى بأن نذهب لوحدنا ونقول الله يهديهم أولا ننصحهم ثم ندعو لهم بالهدايه…وإلا سوف نسئل ونأثم على عدم نصحنا لكل شخص يتهاون في الصلاه أو لا يصلى…((يعنى لا ريحوا أنفسهم ولا ريحونا معاهم))…الله يهدي ويثبتنا على الحق
والله كنت بقولك ارقد عليهم بـ عصا محنايه،
بس دامه ساير الجم، فهذا وضعه غير، المفروض تتبع سياسة النصيحه و الموعضه الحسنه.
لله يهديهم
ومهما عمل الانسان دخول الجنة والنار برحمة رب العباد
بس صج صراحة مواقف غير طيبة, اتمنى لو تحاول تنصحهم بالكلمة الطيبة يمكن يتأثروا بكلامك
[ انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو اعلم بالمهتدين ]
صلوا والا ما صلوا لنفسهم واذا يبون يصلون ما في شي يمنعهم
نار جهنم تترياهم وتقول هل من مزيد