ولد باراك أوباما في الرابع من أغسطس 1961 م لأب كيني كان طالبا مبتعثا للدراسة .. وأم أمريكية ..
– ترك والده الولايات المتحدة وعاد إلى كينيا بعد أن حصل على الدكتوراة في الفلسفة من هارفارد وعمل في وزارة كينية حتى توفي في حادث سيارة ..
– تزوجت والدته في المرة الثانية من إندونيسي مسلم وأوباما لا يزال في الثانية من عمره ..
– سافرت العائلة بعد ذلك إلى إندونيسيا .. وهناك درس في مدرسة إسلامية بداية الأمر ثم انتقل إلى مدرسة كاثوليكية ..
– لما بلغ العاشرة من عمره عاد إلى الولايات المتحدة .. وعاش مع جديه لأمه هناك في هونولولو في هاواي ..
– درس في مدارس بوناهو حتى تخرج 1979 ..
– توفيت أمه في ذلك العام بعد معاناة مع سرطان المبيض ..
– تأثرجدا بوفاة والدته وسقط في الكحول والماريجوانا والكوكايين ..في سنين مراهقته ..
– وتأثر بأسلوب عيش حياة جديه .. في عائلة من الطبقة المتوسطة ..
– درس بعد ذلك الفنون في كلية أوسيدنتال . لسنتين..
– ثم انتقل إلى جامعة كولومبيا ليدرس العلوم السياسية ..وتخصص في العلاقات الدولية ..وحصل على البكالوريوس فيها ..
– علم بعد التخرج في مؤسسة مختصة بالتجارة العالمية ..
– ثم انتقل إلى شيكاغو حين أدار مؤسسة كنسية غير ربحية تعنى بتوفير الوظائف للشباب و المحتاجين ..
– بعدها بسنوات وتحديدا في 1988 كان أوباما طالبا في القانون في جامعة هارفرد العريقة ..
– في عام 1990م كان أول أمريكي من أصل أفريقي يصبح رئيسا لتحرير مجلة هارفرد القانونية في تاريخها الذي امتد 104 أعوام ..
– عمل بعد حصوله على الدكتوراة في القانون في أعمال قانونية مختلفة تجارية ..وأخرى في القطاع العام ..
– في عام 1996م اختير لمجلس شيوخ ولاية إيلينوي .. وحقق إنجازات تشريعية لمنتخبيه تتعلق بالضرائب والعائدات .. وتطوير الرعاية الصحية ..و تشريعات خاصة بحمل السلاح ..
– اشتهر بعد خطاب له أثناء مؤتمر الحزب الديموقراطي الوطني ..
– انتقد بشدة أسلوب إدارة بوش لحرب العراق ..وتحدث مع رجال البحرية الأمريكية حول الحرب وآثارها..
– وساهم في إقرار وثيقة تتعلق بمحاسبة المقصرين في الخدمة العامة ..
– كان في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي .. وقد سافر مع رئيس المجلس السيناتور ريتشارد لودجر إلى كل من روسيا وأوكرانيا وأذربيجان .. في مساع للحد من أسلحة الدمار الشامل والأسلحة البيولوجية ..
– ترك والده الولايات المتحدة وعاد إلى كينيا بعد أن حصل على الدكتوراة في الفلسفة من هارفارد وعمل في وزارة كينية حتى توفي في حادث سيارة ..
– تزوجت والدته في المرة الثانية من إندونيسي مسلم وأوباما لا يزال في الثانية من عمره ..
– سافرت العائلة بعد ذلك إلى إندونيسيا .. وهناك درس في مدرسة إسلامية بداية الأمر ثم انتقل إلى مدرسة كاثوليكية ..
– لما بلغ العاشرة من عمره عاد إلى الولايات المتحدة .. وعاش مع جديه لأمه هناك في هونولولو في هاواي ..
– درس في مدارس بوناهو حتى تخرج 1979 ..
– توفيت أمه في ذلك العام بعد معاناة مع سرطان المبيض ..
– تأثرجدا بوفاة والدته وسقط في الكحول والماريجوانا والكوكايين ..في سنين مراهقته ..
– وتأثر بأسلوب عيش حياة جديه .. في عائلة من الطبقة المتوسطة ..
– درس بعد ذلك الفنون في كلية أوسيدنتال . لسنتين..
– ثم انتقل إلى جامعة كولومبيا ليدرس العلوم السياسية ..وتخصص في العلاقات الدولية ..وحصل على البكالوريوس فيها ..
– علم بعد التخرج في مؤسسة مختصة بالتجارة العالمية ..
– ثم انتقل إلى شيكاغو حين أدار مؤسسة كنسية غير ربحية تعنى بتوفير الوظائف للشباب و المحتاجين ..
– بعدها بسنوات وتحديدا في 1988 كان أوباما طالبا في القانون في جامعة هارفرد العريقة ..
– في عام 1990م كان أول أمريكي من أصل أفريقي يصبح رئيسا لتحرير مجلة هارفرد القانونية في تاريخها الذي امتد 104 أعوام ..
– عمل بعد حصوله على الدكتوراة في القانون في أعمال قانونية مختلفة تجارية ..وأخرى في القطاع العام ..
– في عام 1996م اختير لمجلس شيوخ ولاية إيلينوي .. وحقق إنجازات تشريعية لمنتخبيه تتعلق بالضرائب والعائدات .. وتطوير الرعاية الصحية ..و تشريعات خاصة بحمل السلاح ..
– اشتهر بعد خطاب له أثناء مؤتمر الحزب الديموقراطي الوطني ..
– انتقد بشدة أسلوب إدارة بوش لحرب العراق ..وتحدث مع رجال البحرية الأمريكية حول الحرب وآثارها..
– وساهم في إقرار وثيقة تتعلق بمحاسبة المقصرين في الخدمة العامة ..
– كان في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي .. وقد سافر مع رئيس المجلس السيناتور ريتشارد لودجر إلى كل من روسيا وأوكرانيا وأذربيجان .. في مساع للحد من أسلحة الدمار الشامل والأسلحة البيولوجية ..
ان شاء الله يكون غير
وودي اشوف صورته
كلهم لصوص وحراميه ويفتعلون أزمات عشان يربحون من وراها
حرب عشان يوقعون إتفاقيات تعمير ويشغلون الشركات الامريكيه ومعاهدات أمنيه
السياسة الأمريكية كأنها سيناريو فلم هليودي مكتوب حتى في موضوع النفط اللي توقعنا إن أمريكا
بتوقف مكتوفة الأيدي بسببه فاجئتنا بأزمة عالمية سببت أزمة سيوله في بنوك العالم وأرغمتها على ضخ
السيوله من ميزانية الطوارىء كما حدث في الامارات
أوباما ممثل ماينعرف له أما ماكين معروفه نواياه
بنشوووف الحين شو بيسوي
الحق يقال
رجل طموح .. وطموحه جعلة يخترق حاجز المستحيلات …
كحكم أمريكا اللذي استحال على السود من 1908
و أيضاً كفكرة صغيرة بدأها وهو في مجلس الشيوخ في 2007 إلى ان استطاع إطاحة السيناتور الخبير ماكين.