من يشتري أرابتك الآن فعلاً فلن يستطيع شراءها مستقبلاً

9 thoughts on “من يشتري أرابتك الآن فعلاً فلن يستطيع شراءها مستقبلاً”

1. اخشى ما اخشاه ان يزعلوا مني المساهمين في هذه الشركة
   فانا للامانةليس لي ناقة ولا جمل في طرح ما سمعته من مصادر مطلعة على امور هذه الشركة
   فالشركة هي شركة مقاولات فارباحها قائمة على ما تنفذه من مشاريع
   والسوق الآن يفتقر الى السيوله فاعمال الشركة الان شبه متوقفه وما تقوم به من اعمال
   قيولها عطاءات مكرهه عليها لتغطية متطلبات العماله لديها
   طيب ما هي رؤ يتكم على هذا الحال ؟
   اذا لم تتوفر السيولة في السوق فلا مشاريع وسوف يسقط السهم مثل سقوط المسمار في الماء
   لاسمح الله
   وربما تكون هذه الاخبار غير دقيقة ولكني نقلتها كما سمعتها لاخذ الحذر والحيطة

   الشركة فازت بعقود بمعدل جيد جدا منذ بداية العام ، لكن كلامك سيدي يبدو لي منطقيا فيجب أن يؤخذ بعين الاعتبار أن شعاع تصنف السهم كشراء وتعطيه سعر عادل فوق ال 4دراهم فشعاع ايجابية تجاه السهم . أيضا هوامش الربحية لشركات المقاولات تعتبر ضعيفة وأظن أنها ستكون اضعف في حالة تنفيذ مشاريع في دبي

2. لا ……يمكن المحلل قصده اللي يبيع سهم ارابتك ها الايام يكون محظوظ لانه محد راح يشتري السهم في المستقبل
   لووووووووووووووووووووووووول الناس فاهمه غلط والكل يحلل عكيفه …………..انتباه ياشباب.
   والحذر واجب

3. شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

4. ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر

5. تنفيذ أرابتك للمشاريع يتطلب وجود سيولة كبيرة أو يدل على وجود سيولة قوية!! ما شاءالله….. وكأن أرابتك بحاجة إلى أموالها لتمويل العمل في مشاريعها وبحاجة لتأمينات نقدية تقدمها للبنوك التي تصدر كفالات لأصحاب المشاريع المحالة على أرابتك.

   غريب، ما أعرفه يقول أن تمويل المشاريع من طرف البنوك يتم على أساس سد العجز النقدي المتوقع تحت أي مشروع بالكامل بعد الأخذ في الاعتبار الدفعات المقدمة تحت هذه المشاريع، كما ويتم الإفراج المبكر عادةً عن أي محتجزات تحت المشاريع مقابل كفالات بنكية أيضاً. أكثر من ذلك، الشركات القوية مثل أرابتك تؤخر الدفع للمقاولين من الباطن الذين ينفذون أعمالاً في مشاريعها وينتج عن هذا زيادة أو فوائض نقدية لدى الشركة.*

Comments are closed.